[ هذه الصفحة تستعمل خاصية AMP من اجل التصفح السريع، انقر هنا من اجل النسخة الأصلية ]

+{ معلومات متنوعة }+

المزيد من مواضيع القرصان

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

حرب جرثومية بيولوجية بين الدول.. هل انتشر فيروس كورونا الصيني بفعل فاعل؟
أفادت آخر الأرقام التي أعلنتها السلطات الصينية، ان عدد ضحايا فيروس كورونا الجديد، إرتفع إلى 260 شخصا في عموم البلاد ...
لكن إلى جانب المساعي الصينية والدولية لمنظمة الصحة العالمية، لإيجاد لقاح سريع للفيروس الجديد، ومحاصرة نطاق انتشاره، تظل تساؤلات محيرة في جانب آخر، تكمن في ما إذا كان الفيروس الجديد، بـ"فعل فاعل"، خاصة بعد ظهوره لثاني مرة، عقب ظهوره الأول في السعودية، 2014، ووصوله إلى شمال أفريقيا ...
"حرب بيولوجية" بين دول ؟
وفي هذا السياق، ذكر تقرير لـ"منظمة العدل والتنمية في الشرق الأوسط"، ان فيروس "كورونا الجديد" في الصين، "تم تصنيعه واختلاقه في مختبرات سرية".
وقال المتحدث باسم المنظمة غير الحكومية في تصريح إن دوافع إعدادهم للتقرير المذكور، جاء "بعد اكتشافهم لمختبرات سرية، تعمل على تصنيع فيروسات، يتم توظيفها في حروب بيولوجية ضد دول بعينها".
المتحدث أفاد أيضا ان "شركات أدوية كبيرةـ ستعلن بعد أن يقتل الفيروس عددا من البشر، عن لقاح مناسب له، وذلك كخطة لتضخيم أرباحها من لقاحه".
وعن سبب ظهور الفيروس في الصين تحديدا، هذه المرة، قال المتحدث، إن ذلك "سيسرع في انتشار واسع للفيروس، نظرا للكثافة السكانية الكبيرة في الصين، والتي تقدر بالملايين".
وتوقع ان ينتقل الفيروس الجديد، إلى الهند أيضا، بسبب ظاهرة التغير المناخي وتلوث الهواء، التي ستساعد في انتشار الفيروس هناك ...
علميا.. هل يمكن اختلاق فيروسات؟
وحول ما إذا كان ممكنا علميا، اختلاق فيروسات وبائية خطيرة، في مختبرات خاصة، قالت الدكتورة أخصائية الصحة العامة، انه "لا يمكن اختلاق فيروسات من العدم في مختبرات خاصة، وإنما يمكن التلاعب في فيروسات كانت موجودة في الطبيعة أصلا".
وأوضحت الأخصائية، إن "إمكانية التلاعب في مكونات الفيروس وجعله ضارا بالبشر بدل الحيوانات فقط، أمر ممكن علميا".
لكن أكدت "الاستحالة العلمية" لـ "انتاج فيروسات خاصة من العدم، في مختبرات خاصة ومن ثمة نشرها في كائنات حية"، إذ "لابد من وجود فيروسات في الطبيعة، لتبقى فيما بعد إمكانية التلاعب فيها".
وأشارت، إن هذا الأمر، "وارد جدا"، في إطار ما يسمى بـ"الحروب البيولوجية" بين الدول. لافتة الانتباه إلى قضية انتشار فيروس "انفلونزا الطيور"، التي أثير حينها انه يندرج في إطار "حرب بيولوجية"، بعد ان "كان الفيروس يصيب الطيور فقط، لكن فيما بعد صار يصيب الإنسان أيضا".
وهو ما قالت الأخصائية، ان "قد يكون بسبب تلاعب في الفيروس"، حتى صار يضر بالبشر ...
( الاعلام )
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
 

"الذعر غير مبرر".. حقائق عن فيروس كورونا المستجد ...
أثار اندلاع فيروس كورونا المستجد خوفا وهلعا في جميع أنحاء العالم ...
حتى الآن لا يبدو قاتلا مثل بعض الفيروسات الاخرى ...
يمكن الشفاء منه ...
العديد من المصابين بفيروس كورونا استعادوا صحتهم ولم يكن مصيرهم الموت الحتمي كما يتصور البعض ...
ووفقا لمسؤولين صينيين، فإن معظم الذين ماتوا جراء الفيروس كانوا من كبار السن أو من الذين يعانون من أمراض أخرى تعرض أجهزة المناعة لديهم للضعف ...
خبراء الصحة في الصين وخارجها يقولون إن الذعر من فيروس كورونا "غير مبرر" علميا، ويستند للأخبار المتداولة لا غير ...
عن أستاذة الصحة العالمية وعلم الأوبئة بأن "الخوف لن يوقف انتشار الفيروس وقد يتسبب في آثار اجتماعية سلبية".
"هناك انتشار للأمراض المعدية وهذا مفهوم، لكن لا داعي لانتشار الذعر فالذعر سببه الخوف من المجهول".
لكن خبراء الطب يؤكدون أنه بالنسبة لمواطني الولايات المتحدة مثلا، تبقى "الأنفلونزا الموسمية أخطر بكثير من تهديد كورونا".
وأصيب ما لا يقل عن 15 مليون أميركي بالأنفلونزا في الأشهر الأربعة الماضية ...
ولم تأتي ذروة موسم الأنفلونزا، وبالتالي فإن الأسوأ قد لا يزال قادما، حسب أخصائيين ...
(الاعلام)​
 
التعديل الأخير:

الأخبار الكاذبة حول «كورونا» تنتشر بأنحاء العالم كالنار في الهشيم..؟
انتشرت أخبار كاذبة حول أصل فيروس كورونا بسرعة كبيرة في أنحاء العالم، فبعد اسبوع من إقفال مدينة ووهان بسبب الحجر الصحي، كانت موجة الأخبار والمعلومات المغلوطة أعلى من القدرة على مكافحتها ...
الناس يتناولون الخفافيش في ووهان فقط ...
أكبر معلومة مغلوطة عن سبب انتشار الفيروس هي مقطع الفيديو واسع الانتشار لامرأة تأكل خفاشاً ...
وقالت التي تظهر في مقطع الفيديو، إنها تلقت تهديدات بالقتل منذ انتشار مقطع الفيديو هذا الشهر ...
هناك نظرية تقول إن منشأ فيروس كورونا يرجع إلى البيع غير الشرعي للحيوانات البرية، وأن الخفافيش قد تكون هي مصدر الفيروس، ولكن الفيديو لم يُصوّر في مطاعم ووهان، بل في جزيرة بالاو، ميكرونيسيا، عام 2016.
in 2016, in Palau, a South Pacific island, I ate a soup of local people’s daily food
Back in 2016, I didn’t know what the virus was at that time

( الاعلام العربي و الغربي )
 


مؤامرة الدولة العميقة «QAnon»، فكرة أن تفشي فيروس كورونا متعمّد ليتزامن مع بدء محاكمة عزل دونالد ترامب ...
وأن المرض كان مقصوداً ومخططاً له. وأشار إلى أن براءة اختراع فيروس كورونا ممنوحة لشركة تربطها علاقات بمؤسسة Bill & Melinda Gates. واضطرت الشركة Pirbright، إلى إصدار بيان لتصحيح المعلومات المغلوطة. وقالت الشركة إن أبحاثها تتناول فيروس التهاب الشعب الهوائية المعدي، وهو نوع من فيروس كورونا يصيب الدواجن والخنازير، وليس البشر ...

الحروب الدولية.. من الصواريخ إلى الفيروسات
يبدوا أن الفيروسات ستعوض الصواريخ، فلم يعد شبح الحرب النووية أو النترونية واقعيا، لكن الحرب البيولوجية دخلت حيز التجريب منذ فترة ليست بالقصيرة، وقد دفعت بعض الدول ثمن هذه الحرب بجائحات وبائية بأمراض فيروسية مختلفة ومختلقة: أنفلونزا الطيور، أنفلونزا الخنازير، فيروس إيبولا، فيروس زيكا وأخيرا فيروس كورونا. وفي ظل التقدم الذي يعرفه المجال الطبي في العالم يبدو الحديث عن انفلاتات وحالات وبائية غير مدبرة أمرا مستبعدا. إنها حرب بيولوجية غير معلنة بدأت تجربتها مع إيبولا في إفريقيا ووصلت اليوم إلى الصين.
لكن تحويل الأمراض والفيروسات والعدوى إلى سلاح قاتل لأغراض استعمارية أو عسكرية ليس مسألة مستجدة في تاريخ البشرية، إنه جزء لا يتجزأ من صراعات العالم الحديث الذي أعقب اكتشاف القارة الأمريكية وانطلاق التوسع الإمبريالي الأوربي عبر أرجاء العالم. لقد كتب هوارد سيمبسون في كتابه “دور الأمراض في التاريخ الأمريكي” قائلا “إن المستعمرين الإنجليز لم يجتاحوا أمريكا بفضل عبقريتهم العسكرية أو دوافعهم الدينية أو طموحاتهم أو وحشيتهم، بل بسبب حربهم الجرثومية”.

فرضية التسريب والخطأ
هذا ما يسمى في لغة العصر الحديث بالأسلحة البيولوجية التي يتم تطويرها في أكبر المختبرات العلمية العسكرية. لكن هل يمكن أن تتغير الأهداف والغايات من توظيف الأمراض والفيروسات إلى مطامح اقتصادية ومالية؟ كثير من أنصار التحري والبحث في تاريخ المختبرات الطبية وأسرارها لا يترددون في اتهامها باستغلال التطور العلمي الهائل الذي تم تحقيقه في اكتشاف عالم الفيروسات من أجل زيادة فرص النمو والربح في قطاع يعتبر من القطاعات الواعدة اليوم في مجال الاستثمار.
ولحسن الحظ، يندر أن تنتقل الفيروسات الخطرة التي تنقلها بعض الحيوانات إلى البشر. وتبدأ الخطورة عادة بطفرة وراثية غير طبيعية إذ يجب أن تتغير طبيعة الفيروس بطريقة ما في العادة لكي يحصل على فرصة النمو والانتشار بشكل جيد في محيطه الجديد.
فكيف تحصل هذه الطفرات ومن المسؤول عنها؟ بالإضافة إلى الظروف الطبيعية غير الواضحة يعتقد بشكل كبير أن بعض الجائحات الوبائية التي أصابت العالم في السنوات الأخيرة كانت بسبب تسرب للفيروسات المطورة جينيا من المختبرات الطبية في بعض البلدان المتقدمة. وقد أكدت بعض التقارير البريطانية مؤخرا أن فيروس كورونا الذي يضرب إقليم ووهان في الصين يمكن أن يكون نتيجة أعمال بحث وتطوير في أحد المختبرات في المنطقة وأنه ربما تسرب مع أحد العاملين في هذه المختبرات لينتقل إلى عامة المواطنين عن طريق العدوى.

فرضية الحرب البيولوجية
لكن فرضية الحرب البيولوجية التي تحف انتشار فيروس كورونا في الصين تشير إلى أن الأمر لم يكن مجرد خطأ أدى إلى تسرب الفيروس وإنما إلى نشره بفعل فاعل. هذا ما ذكره على سبيل المثال تقرير لـ”منظمة العدل والتنمية في الشرق الأوسط”، الذي أكد أن فيروس “كورونا الجديد” في الصين، “تم تصنيعه واختلاقه في مختبرات طبية سرية”. ويشير المتحدث باسم المنظمة غير الحكومية، في تصريح صحفي إلى إن دوافع إعداد التقرير المذكور، جاءت “بعد اكتشافهم لمختبرات سرية، تعمل على تصنيع فيروسات، يتم توظيفها في حروب بيولوجية ضد دول بعينها”.
تزداد فرضية الحرب البيولوجية المقصودة التي تقف وراءها أطماع شركات اللقاحات والأدوية قوة بسبب الإمكانية العلمية الظاهرة للتلاعب في فيروسات موجودة في الطبيعة. فمن المعروف أنه ليس ممكنا بعد اختلاق فيروسات من العدم لكن من الثابت أنه من الممكن تطوير الفيروسات الموجودة وتعديلها جينيا لتصبح أكثر قابلية وقدرة على مقاومة الأدوية والعلاجات.

اللقاحات..الدجاجة التي تبيض ذهبا
يرتقب في الأيام القليلة الماضية إعلان لقاح جديد خاص بفيروس كورونا من طرف بعض المختبرات العالمية. وهو ما سيمثل بالنسبة لها فرصة نمو وتعزيز لقدراتها الربحية والمالية بشكل كبير بعد حالة الخوف والهلع التي خلقها انتشار الفيروس في إقليم ووهان الصيني وإعلان منظمة الصحة العالمية لحالة الطوارئ بسبب إمكان تسرب العدوى خارج الصين. فقد تحولت الفيروسات المتحكم فيها إلى حافز اقتصادي واستثماري هائل يدفع الملايين من سكان العالم اليوم إلى استهلاك المزيد من اللقاحات والأمصال للوقاية من الأمراض التي تغزو أخبارها وسائل الإعلام ففي الواقع لا يمكن للمختبرات الطبية والصيدلية أن تقاوم إغراء الثروات الهائلة التي يعد بها هذا القطاع.
لقد أدركت المختبرات أن الرهان على اللقاحات هو المنقذ من الأزمة التي ضربتها وفي نظر الكثير من المراقبين للشأن الصحي والعلمي فإن هذه الارباح الضخمة قد تمثل إغراء قويا لهذه المختبرات من أجل دفع سكان العالم وخصوصا في البلدان الصاعدة حيث ثقافة التلقيح في طور النمو إلى المزيد من استهلاك الأمصال واللقاحات.

تجارب أم زراعة؟
كلها عوامل تؤرق الوعي البشري وتجعل السكان يتساءلون عن ما وراء كل هذا الحشد الذي لا يمكن أن يقتصر فقط على خلق وعي صحي وقائي بل إنه يترافق مع أغراض تجارية صرفة. وتثبت بعض الوقائع التاريخية أن المختبرات الطبية لم تكن دائما محصنة ضد الأخطاء القاتلة التي تؤدي إلى نشر أمراض أو فيروسات قاتلة تعقبها حملات بيع وترويج للقاحات وأمصال فعالة.
هذا ما يسمى في تاريخ المختبرات بتسربات المسببات المرضية والفيروسية التي تفلت من أجهزة البحث والدراسة ومن بين أيدي الباحثين لتخرج إلى الفضاء العمومي وتتجول وتنتقل بين الأفراد. وقع ذلك التسرب مثلا في حالة فيروس أنفلونزا الخنازير في 1976 بولاية نيوجيرزي الأمريكية، ثم تسرب مجددا في 1977 بالاتحاد السوفياتي. وقد تأكدت عملية التسرب هذه في 2010 بناء على دراسة علمية مضبوطة أكدت أن هذه الفيروسات التي خرجت إلى الفضاء العام في السبعينيات كان مصدرها مختبرات طبية كانت تعمل على إيجاد لقاح لفيروس أنفلونزا الخنازير.
لكن قبل هذا التاريخ كان هناك تسرب آخر لا يقل شهرة. إنه تسرب الجدري. ولسخرية القدر فإن هذا التسرب حصل في بريطانيا التي سبق أن وظفت هذا الفيروس القاتل لإخضاع الهنود الحمر. فقد تأكد علميا أن الحالات من الجدري التي سجلتها البلاد في 1978 كانت تسربات من مختبرين مختلفين. لكن أقوى التسربات التي وقعت في الألفية الثالثة هي التي مست 29 بلدا بعد أن غزاها فيروس مرض “سارس”
وقد ثبت لاحقا أن انتشاره سجل بسبب ست حالات تسرب في سنغافورة والتايوان والصين. وإضافة إلى التقصير الواضح الذي ينسب إلى هذه المختبرات سواء فيما يتعلق بإجراءات السلامة أو بحماية العاملين أو بتوفير المعدات التقنية اللازمة، فإن المثير للقلق في علاقة المختبرات بانتشار الفيروسات القاتلة التي تحتاج إلى لقاحات وأمصال هو أن هذه المختبرات لجأت في مرات عديدة إلى تمويل أبحاث تقوي هذه الفيروسات وتجعلها أكثر قدرة على مقاومة العلاجات والعيش في بيئات عدوانية. لقد كانت هذه الأبحاث ذات أغراض تجريبية لكنها تطرح على مستوى الأخلاقيات العلمية إشكالا كبيرا. على سبيل المثال تبين أن المختبرات الطبية العالمية ساهمت في تمويل أبحاث فيروس أنفلونزا الطيور من أجل تقويته وجعله قادرا على المقاومة. والذي يثير التساؤلات في هذه التجربة أنها تمت في مختبرات جامعية تقع في وسط أحياء تعج بالسكان مما يجعل خطر التسرب ثم الانتشار عاليا جدا. إن عدم اتخاذ المختبرات للاحتياطات والتدابير الوقائية الضرورية يعتبر في نظر الكثيرين تقصيرا مقصودا الهدف منه استمرار حياة بعض الفيروسات التي كان المفترض أن تنتهي بالقضاء عليها نهائيا لكنها تكتسب حياة جديدة عن طريق المختبرات والتجارب كما حدث مع مرض الجدري. نحن إذن أمام زراعة مشبوهة بدل الحديث عن تجارب علمية ...​
 

Bromate (E924)
البرومات تستخدم كمادة محسنة للخبز ولأغراض أخرى مثل أدوات التجميل ولكن بعد تبين ومعرفة بعض مضاعفاتها الصحية تم إيقاف استخدامها في بعض الدول ...
تعتبر مادة سامة ...
وقد تم حظر البرومات من استخدامها في المنتجات الغذائية في الاتحاد الأوروبي، كندا، الصين، نيجيريا، البرازيل، كوريا الجنوبية، وبعض الدول الأخرى ...
في الولايات المتحدة، لم يتم حظره. لأن إدارة الاغذية والعقاقير أجازت استخدام البرومات قبل اصدار قانون ديلاني الذي يحظر أي من الأغذية والأدوية ومستحضرات التجميل التي يحتمل أن تكون مسرطنة عام 1958. ولكن منذ عام 1991 حثت إدارة الاغذية والعقاقير الخبازين لوقف استخدامه طوعا. في كاليفورنيا يفرض كتابة تحذير عند استخدامه في الخبز بكلمة "bromated" ...
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
 

Caribbean white bat
خفاش هندوراس الأبيض (الاسم العلمي: Ectophylla alba) (بالإنجليزية: Honduran white bat)
يتغذى هذا الخفاش على الفواكه ويعيش في أوراق نبات موز الجنة البري التي يصنع منها ملجأ له ...

Heliconia latispatha

 


محسنات الخبز في فلسطين والسعودية واليمن ..!؟

بعيدا عن الاتهامات التي يتبادلها وزراء الاقتصاد والزراعة والصحة مع جمعية حماية المستهلك حول تورطهم في إغفال مراقبة استخدام المخابز الفلسطينية المادة المسرطنة "برومات البوتاسيوم" والمعروفة باسم "شيفارو" في إنتاج الخبز والكعك، إليك بعض الحقائق:
1. لأن هذا المركب يحسن من مظهر الخبز ويزيد حجمه إلى أضعاف، فهو يجذب المخابز باستخامه!
ان مادة برومات البوتاسيوم لا تضر بالمستهلك فحسب، وإنما بالعاملين بها أيضا، فهي سامة عند استنشاقها أو ملامستها باليد، حيث إن أعراض التسمم تعتمد على الكمية التي تعرض لها الشخص وتتفاوت من وجع رأس وتعب إلى فشل كلوي حاد أو فقدان وعي ...
2. يدرج مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (CDC) برومات البوتاسيوم كمادة سامة، إلا أن دائرة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) تسمح باستخدامها في منتجات الخبز، ومن الجدير بالذكر أن العديد من شبكات الوجبات السريعة الأمريكية العالمية تستخدم برومات البوتاسيوم في عجين البيتزا وخبز البورجر، حيث إنها لا تخضع لرقابة الدول التي تفتح فروعا فيها. وتعمل منظمة الأغذية والأدوية الأمريكية على إعادة النظر في هذا القانون لمحاولة منع برومات البوتاسيوم كليا من الأغذية ...
3. في السعودية، ينتشر استخدام برومات البوتاسيوم في المخابز في جميع أنحاء المملكة بالرغم من منعها من قبل الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس ..!؟ ( حسب الشهود يوجد تساهل لا صرامة )

الخبز في اليمن ..!؟
بحثا مطولا ذكر فيه أن الأفران اليمنية تفتقر للعديد من المقومات الأساسية لإنتاج الخبز السليم والخالي من الشوائب الملوثة له صحيا ، مشيرا إلى أن العناصر المكونة للمخبز أو الفرن في أي من المحافظات اليمنية ليست بالمستوى المطلوب ...
تبعا للطرق والأساليب المتوارثة بين الخبازين وليس وفقا للمعايير أو الطرق الصحيحة المطلوب وجودها وإتباعها في المخابز ، الأمر الذي من شانه إنتاج خبز بجودة متدنية ...
رقابة الدولة ...
عند النظر إلى المكونات الغذائية الهامة التي تم استبعادها ، نجد أنها استبعدت بنظر الدولة ، حيث تبدأ عملية نقص المكونات واستبعادها من المطاحن الكبرى التي تنظر إلى الربح المادي في تعاملها مع المواطن حيث تقوم بفصل النخالة التي أثبتت البحوث العلمية أهميتها، إضافة إلى دورها الرئيسي في اصطياد الكيماويات والملوثات الخبيثة فتقوم هذه المطاحن بفصل النخالة عن القمح لتبيعه منفردا كأعلاف للحيوانات رغم أنها تعلم ان هذه العملية تؤدي إلى إضعاف الأمعاء وحدوث الإمساك واضمحلال القوة الهاضمة في الجسم البشري ...
وكانت جمعية حماية المستهلك قد قالت في منشور وزعته في وقت سابق على وسائل الإعلام أن بعض المخابز الفرنسية تستخدم محسنات ضارة بصحة الإنسان، مشيرة إلى نتيجة المختبرات العلمية التي أثبتت ان نوعية هذه المحسنات تحتوي على مادة (برومات البوتاسيوم) المستخدمة لتحسين الخبز الفرنسي وهي المادة التي تسبب أوراما سرطانية وفشل الغدد الدرقية ، إضافة إلى تسببها في فشل الغدد النخامية في القيام بدورها المنوط بها ...
ومن هنا نبدأ تحقيقنا الميداني حيث التقينا بصاحب فرن شعبي وسألناه عن الحالة المأساوية التي وصل إليها رغيف الخبز ، ولماذا؟
- يقال بأنكم تستخدمون محسنات مضرة بصحة الانسان؟
** شوف يااخي خلينا واقعيين ، إذا كانت هذه المحسنات مضره حسبما تقول ، ليه الدولة تسمح بدخولها والترويج لها، المفروض أن العناية بصحة الإنسان تكون من الدولة التي تمتلك المختبرات والدكاترة والعلماء والمثقفين والأجهزة الأمنية وجمعية المستهلك وهيئة المقاييس وصحة البيئة وكل شئ ، أما نحن لا نقرا ولا نكتب ، فأنا أروح للتاجر واقله هات محسنات للخبز ويجيب لي هذي العلبة، وكل إلي مكتوب عليها بالإنجليزي ، ماادري ما مكوناتها ولا اي شيء عنها ...
- ولماذا الوزن ناقص شوي (حسب قولك)؟
** يا أخي أنت صحفي مش عارف ايش إلي نحصله من صحة البيئة والبلدية والتجارة ، والتموين وكل المصالح الحكومية إلي تجي (تأتي) يوميا تشتهي حقها (المقسوم) ، يااخي خلينا نترزق الله وشوف واحد غيري قد قلبي مفقوش (مشقوق إلى نصفين) ...
- أنا ممكن إني أساعدك؟
** شكرا وألف شكر خليني في همي ومساعدتك لن تنفعني ...
- طيب ليش هذا الرغيف بهذا الحجم الصغير جدا؟
** قالها وهو في قمة الغيظ والانفعال (روح اسأل حكومتك ، اسأل وزير التموين ، اسأل المسؤولين إلي وصلوا الرغيف لهذا الحجم ، مو رقابتكم علينا نحن المساكين ، ولو سمحت يااخي روح شوف واحد يتفاهم معاك خليني اطلب الله على عيالي الله يرضى عليك ...
- إلى ماذا تريد ان تصل؟
** أريد أن اصل إلى أن الحكومة هي المسؤولة عن وصول الرغيف إلى هذا الحجم الصغير وربما يكون (الضار) كما تقول الجرائد بالمحسنات التي ندخلها عليه ...

 

[ الموسوعة - الاعلام ]
في عام 2010 ، توصلت دراسة أجرتها المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها إلى أن "40.7 ٪ من المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 12-15 سنة مصابون بالـ fluorosis [في 1999-2004]".
ردا على ذلك ، تقترح وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية جنبا إلى جنب مع وكالة حماية البيئة الأمريكية خفض المستوى الموصى به من الفلورايد في مياه الشرب إلى 0.7 (ملغم / لتر) ، بدلا من الحد الموصى به السابق من 0.7 إلى 1.2 ملغم / لتر
in 2010, a U.S. Centers for Disease Control and Prevention study determined that "40.7% of adolescents aged 12–15 had dental fluorosis [in 1999–2004]".
in response, the U.S. Department of Health and Human Services together with the U.S. Environmental Protection Agency are proposing to reduce the recommended level of fluoride in drinking water to the lowest end of the current range, 0.7 (mg/L), from the previous recommended maximum of 0.7 to 1.2 mg/L​
 

M&Ms
Since Europe is much more strict over the ingredients in food than the U.S., it's no surprise that some of the products are different depending on where you buy them. While M&Ms in the U.S. are made using artificial colors, they're still sold in Europe where there's a ban or warnings against those additives—but only because the batches across the pond are made using natural colors instead. After a 2014 petition for Mars Inc. to give the U.S. the same quality ingredients in M&Ms as Europe, the company said it would stop using artificial dyes, although that still hasn't happened​
 

احذروا الشرب من مياه الصنبور.. 80% منها ملوث !؟
في دراسة صادمة فإن نسبة تصل إلى أكثر من 80% من عينات مياه الصنبور "ملوثة"، حيث أشارت دراسة لمركز "أورب ميديا" للدراسات البيئية، إلى أن عينات مياه الشرب من الصنبور في جميع أنحاء العالم ملوثة بـ"ألياف بلاستيكية" متناهية الصغر ...
ونشرت صحيفة "theguardian" تقريرا يظهر نتائج هذه الدراسة التي تدق ناقوس الخطر، وذكرت الدراسة أنه بتحليل عشرات العينات من "مياه الصنبور" في أكثر من 12 دولة، وجد العلماء أن 83% من العينات ملوثة، حيث كانت أميركا صاحبة أعلى تلوث، بنسبة 94%، لعينات من مرافق مختلفة بما في ذلك مباني كبيرة مثل ‎الكونقرس الأميركي، ومقر وكالة حماية البيئة الأميركية ...
كذلك حققت كل من لبنان و الهند أعلى معدلات تلوث بعد الولايات المتحدة ...
أما الدول الأوروبية فتضمنت مياهها أقل معدل تلوث، بحيث بلغت نسبته 72% من مجمل العينات المأخوذة ...

وتشير هذه النتائج إلى مدى انتشار التلوث البيئي في جميع أنحاء العالم، وكانت الأبحاث في السابق تتركز على التلوث البلاستيكي في المحيطات ...
من جانبه قال الدكتور الخبير في صناعة المعادن الدقيقة في جامعة نيويورك، والذي أشرف على تحليلات أورب: "لدينا ما يكفي من البيانات حول تأثير ذلك على الحياة البرية، وبالتالي كيف نعتقد أنه لن يؤثر علينا على نحو ما؟!" ...
ويشير تقرير الصحيفة إلى دراسة منفصلة أجراها معهد غالواي-مايو للتكنولوجيا من أيرلندا، وجدت تلوثا بالألياف البلاستيكية الدقيقة في مياه الصنبور ...
ويقول التقرير إن حجم التلوث بالألياف البلاستيكية الدقيقة في العالم بات واضحا، حيث وجدت دراسات ألمانية أليافا وشظايا في معظم المشروبات التي اختبرتها ...
[الاعــلام]
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
 

كيف قدمت بعض القنوات “العربية” حقائق تعجيزية مرعبة عن “كورونا”؟ ولماذا اتهمت الصين واشنطن ببث الذعر وعدم المساعدة؟.. هل من علاقة بين تشابه فيلم “كنتاجيون” ومؤامرة صناعة الفيروس في المختبرات الأمريكية؟.. وماذا عن جدل العقاب الإلهي للصينيين ولا بديل عن بضائعهم بالأسواق العربية؟
يمارس الإعلام بجميع أنواعه المكتوبة، والمسموعة، والمرئية، دورا يفترض توعويا، وتحديدا في أوقات الكوارث الطبيعية، أو البشرية، وحتى الأمراض المعدية، والعالم اليوم بحلول العام الجديد 2020، لكن الإعلام العربي، اختار بعضه نهج التهويل، ونشر الرعب بين متابعيه، إلى درجة وضع خيار عدم النجاة من الفيروس نهائيا، الذي بات مجرد ذكر اسمه يشكل رعبا، ووسواسا قهريا للبعض خلال التعاملات اليومية ...
الأسواق العربية التي تعتمد أسواقها على الاستيراد، وانعدام الإنتاجية، بدأت الحديث عن البحث عن بدائل للبضائع الصينية ...
نظرية المؤامرة الدينية أيضا حاضرة، كانتقاما من الله، لأفعال الحكومة الصينية، وتصديق تفسير هذه المؤامرة الإلهية، لعله كان صعبا عند اخرين، أكدوا أن انتشار هذا الفيروس ليس حكرا على الصين، وقد يصل إلى الدول العربية الإسلامية، كما أن هناك الشعب الفلسطيني الذي يواجه “صفقة القرن”، ولم يسلط الله على عدوه مرضا أو سقما، بل ويزدادون قوة، وهو جدل بيزنطي افتراضي، رصد على المنصات العربية ...
الصين من جهتها، انتقدت الولايات المتحدة الأمريكية، بل وهاجمت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية الولايات المتحدة، بالقول إنها لم تقدم مساعدة مهمة، واتهمت واشنطن ببث الذعر في ردة فعلها على انتشار الفيروس، واعتبرتها نموذجا سيئا، واستشعار صيني لدور أمريكي ما أقله في صناعة الوهم، وبث الذعر، وتضخيم العجز الصيني في مواجهة المرض، خدمة لمصالحها، وتقديم الخلاف الاقتصادي وحتى السياسي على المصلحة الإنسانية ...
بالعودة إلى تقدمة التقرير حول التباين الإعلامي في التعامل مع فيروس كورونا، وتحديدا العربي منه، كان لافتا أن بعض القنوات “العربية” فيما يبدو اختارت المسار الأمريكي في التهويل من المرض، فحتى قبل ساعة من كتابة هذه السطور، نشرت تقريرا مرئيا تحت عنوان حقائق يجب أن تعرفها عن الفيروس القاتل ...
فتابعنا التقرير الذي كان من دقيقتين وأرفق في خلفيته موسيقى حماسية، تحدثت فيه القناة عن إعلان منظمة الصحة العالمية التي أعلنت حالة الطوارئ، وهذا كله في السياق الخبري الصحيح، ومن ثم دخلت القناة إلى ما أسمتها الحقائق عن الفيروس، ولم تذكر هنا مصدرا طبيا موثوقا لتلك الحقائق “المرعبة” ...
فهو تعميم مرعب يحتاج تفسيرا طبيا للأخذ به من عدمه مع اختلاف الأعمار وتفاوت الصحة العامة بين الأفراد، وهذا يعني تفسيرا جازما بعدم القدرة على اتخاذ احتياطات السلامة، فبمجرد السير بشارع مدينة ينتشر فيها الفيروس مما يعني الموت المحتم ...
حقيقة ثالثة قدمتها القناة دون مصدر هو تشابه أعراض الانفلونزا العادية بأعراض الكورونا، ولا يمكن التمييز بينهما إلا من خلال الفحوص المجهرية، وهو ما ينسف النصائح الطبية التي تحدثت عن تمييز الفيروس القاتل من خلال ارتفاع درجة الحرارة، وضيق التنفس الحاد، وبعد تلك الحقائق التعجيزية غير التفصيلية، التي قدمتها المحطة عن المرض ...
بالبحث والتدقيق، وعند الخوض تفصيليا بالحالات المصابة، نقلا عن حساب يديره أطباء يعملون بالصفوف الأمامية، وتفسير طبيعة إصابتها، تبين أنه لو وقعت الإصابة التي تبدو وفق حقائق “القناة العربية” حتمية دون مهرب للجميع، وتخضع للتعميم دون التفصيل في ظل حالة رعب وذعر، فإن هناك تباين بأسباب حالات الإصابة وأسباب الوفاة ...
أخيرا، قد تجب الإشارة التي برزت إلى جانب تهويل الإعلام، وبعض الاعلام العربي تحديدا القريب عادة إلى الرواية الأمريكية، وسياساتها، حيث فيلم الدراما والخيال العلمي “كنتاجيون” (عدوى)، والذي تتشابه أحداثه مع وقائع تفشي فيروس كورونا، فهي قد تعيد البعض بالتأكيد إلى المؤامرات الأمريكية، والتي لا نؤكدها في تقريرنا هذا أو ننفيها، ونتركها للتأمل ...

تعليقات :
نسب الاصابه في الصين تعتبر قليله في بلد عدد سكانه حوالي مليار وربع فهي جزء من واحد بالمئه . ففي الدول التى تقود هذه الحمله ضد الصين يموت فيها نسبه أكثر بكثير من الانفلونزا العاديه ...
ففي كل عام حيث تشير تقديرات مركز السيطرة على الأمراض CDC إلى أن الأنفلونزا قد تسببت في ما بين 9 ملايين إلى 45 مليون مريض وهذا في الولايات المتحدة فقط !!!

اكل الخفافيش والثعابين وغيرها ليس في الصين فقط ...
وهو يستهلك منذ أمد وذلك بسبب الكثافة السكانية ...
فلماذا لم يظهر هذا المرض إلا الآن ..؟!
فهم يأكلون هذه الحيوانات مند سنين فأين كان هذا الفيروس خاصة أنه في الماضي وسائل الوقاية و العلاج و الطب كان بدائي ؛ لو إنتشر هذا الفيروس قبل ألف عام مثلاً لأباد شعب الصين بأكمله ؛ في الماضي قالوا إن الايدز إنتقل من الحيوان للإنسان بطريقة معينة ، لكن سنة 1980 و هي فترة عرفت تطوير ترسانات من الأسلحة البيولوجية و فيروسات و غيرها كلها في مخابر ...
الأن أعتقد أنه من السذاجة تصديق الصدفة ...

في حالة الصين نشرت مجلة أمريكية أن مجموعة من ضباط المخابرات الأمريكية زاروا المقاطعة الصينية المنكوبة في شهر أكتوبر الماضي ثم غادروا. بعد مغادرتهم ظهرت أول حالة للمرض في المقاطعة بداية شهر نوفمبر وتوالت حالات العدوى للأسف ...
كما وكان قد صرح وزير المالية الأمريكي أن ما يحدث في الصين يصب في صالح أمريكا ...​
 

عضلات بتناول النباتات فقط ..!؟
لطالما ربطنا بين العضلات وتناول اللحوم واعتقدنا أننا لن نستطيع الحصول على العضلات إلا إذا أكثرنا من تناول اللحوم والبروتينات الحيوانية، لكن العلم وضع حداً لكل هذه الاعتقادات الخاطئة وأثبت أن الإنسان يستطيع أن يبني عضلات بالاعتماد على الحميات النباتية؛ تابع معنا هذا المقال لتعرف أكثر ...

حصل الرياضي المشهور بيل بيرل Bill Pearl على جائزة Mr. Universe لكمال الأجسام 5 مرات ...
and was named World's Best-Built Man of the Century
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط



 

Dr. Robert G. Heath, was approached by then Governor Ronald Reagan, to investigate marijuana’s negative effects on the brain
It was later discovered that the actual study conducted by Dr. Heath involved strapping monkeys into a chair and pumping them with equivalent of 63 Colombian-strength in five minutes! This was inhaled through a Gas Mask so that none of the smoke was lost. At that smoke concentration, the monkeys were being treated like a person locked in a garage with the car engine left running for five, 10, 15 minutes at a time every day! Therefore, in reality, the Heath Monkey study was actually a study in animal asphyxiation and carbon monoxide poisoning. (Carbon monoxide is a deadly gas that kills brain cells, and is given off by any burning object.) Of course carbon monoxide poisoning and other factors were completely left out of the results and were not considered to play a role in the experiment
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

 


كورونا.. منذ ظهوره تقريبا 2 - 3 اشهر ... = حوالي 1400 ( شفاء حوالي 7000 )
عدد الوفيات لـ يوم واحد فقط :
الملاريا = حوالي 1500
الايدز = حوالي 2500
الكحول = حوالي 4000
التدخين = حوالي 7500
السرطان = حوالي 12الف​
 

طلبت منظمة الصحة العالمية من الدول أن تعتبر فيروس كورونا "العدو رقم واحد للبشرية" وأن تبذل كل ما في وسعها لمكافحة الفيروس ...
بدعم من بيل غيتس.. مختبر طور لقاحا لكورونا "خلال 3 ساعات"
قفز سعر سهم المختبر بعد أيام قليلة من إعلانه عن اختياره للعمل على لقاح فيروس كورونا ...
"التحالف من أجل ابتكارات التأهب للأوبئة" الذي يدعمه الملياردير بيل غيتس ...
قال الرئيس التنفيذي للمختبر"لقد فعلنا هذا عدة مرات من قبل..."
ورغم أن إيجاد لقاح لأي وباء قد يتطلب سنوات إلا أن هذه المختبرات تمكنت في السابق من إيجاد مصل ضد وباء "ايبولا" خلال 90 يوما وهي الآن تحقق ذلك مجددا لكورونا المستجد ...
وبحسب مسؤولين في المختبر، يمكن أن يكون اللقاح متاحا بداية هذا الصيف ...

توقع خبراء شركة أمريكية لخدمات التنبؤ بالطقس في جميع أنحاء العالم، انتهاء فيروس «كورونا» الجديد في الصيف ...
فإن تصريحات للرئيس الأمريكي ترامب كررت ما جاء فيه من معلومات أعطته زخماً ...
وقال ترامب إن الفيروس عادة ما سينتهي في الصيف...، وكرر المستشار الطبي للحكومة الصينية وخبير الأوبئة نفس النبوءة في توقيت متزامن ...
وكان خبراء الأرصاد الذين درسوا تأثير الطقس على الأمراض السابقة، قالوا في تصريحات أن الطقس في الصيف المقبل قد يكون له دور في قمع فيروس كورونا الجديد ...
ونظر خبراء الأرصاد الجوية في أنماط انتقال فيروسات الماضي مثل السارس في عام 2003، وبيانات الإنفلونزا الإسبانية لعام 1918 والإنفلونزا الأمريكية الموسمية خلال العقد الماضي ...
وقال خبير الأمراض المعدية إن الأنواع الأربعة لفيروس كورونا التي تنتقل بين الناس، وتسبِب برداً خفيفاً، موسمية مثل الإنفلونزا ....
وأوضح: “وبالتالي، قد تختفي (الإصابات بالفيروس الجديد) مع رحيل فصل الربيع وحلول الصيف”.
بدورها، أعربت شركة S&P Global الأمريكية عن توقع مماثل في الأسبوع الماضي؛ إذ ذكرت أنها تتوقع “استقرار (معدلات انتشار فيروس كورونا الجديد) عالمياً في الصيف”.

( الاعلام )​
 
الان بعد ساعات ارتفع عدد الوفيات :
الوفيات بسبب أمراض معدية اليوم = 33الف
الملاريا = حوالي 2500
الايدز = حوالي 4200
الكحول = حوالي 6500
التدخين = حوالي 12500
السرطان = حوالي 20500
في نهاية الصفحة
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
كورونا
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
 

ضحايا السيلفي أكثر من قتلى سمك القرش ...
دلت نتائج استطلاع حول صور سيلفي نفذته شركة مختصة بمجال إكسسوار الهواتف المحمولة، أن أكثر من 40 في المئة من المشاركين في الاستطلاع، عرضوا حياتهم للخطر خلال محاولة تصوير سيلفي ...
وفي وقت سابق، وجدت مجلة "طب الأسرة"، أن 259 شخصا لقوا حتفهم بين عامي 2011 و2017 في جميع أنحاء العالم في 137 حادثا عند التقاط الصور، فيما قتلت أسماك القرش 50 شخصا لنفس الفترة ...
(الاعلام)
 

صناعة الدواء الفرنسية في مرمى النيران..
القضاء يحاكم شركة دواء بسبب دواء سكر قتل مئات..
الحكومة تجاهلت استخدامه رغم أضراره..
جارديان: المحاكمة تمتد لـ 6 أشهر..واكثر من 100 مليون يورو تعويضات حتى الآن..


فضيحة كبرى وتعويضات محتملة تواجهها شركة "سيرفييه" الفرنسية للصناعات الدوائية والمختبرات الطبية، وذلك بسبب دواء سكر تم استخدامه على نطاق واسع على أنه يساعد على خفض الوزن، رغم الاشتباه فى تسببه فى وفاة ما يزيد على 500 شخص على الأقل منذ تداوله لهذا الغرض ...
محاكمة تاريخية
وقالت صحيفة "الجارديان" البريطانية، إن القضية التى وصفتها بـ"التاريخية" ، بعدما أدت إحدى الحبوب الخاصة بإنقاص الوزن إلى مقتل ما يصل إلى ألفى شخص وترك العديد مصابين مدى الحياة.
وأشارت الصحيفة فى تقريرها إلى أن المحاكمة التى تتعلق باتهامات القتل والخداع ستحاول رفع الغطاء عن صناعة الأدوية الضخمة في فرنسا، حيث أحد أكبر وأقوى شركات الأدوية والمختبرات الخاصة في فرنسا، اتهامات بالتستر على الآثار الجانبية القاتلة لعقار تم وصفه على نطاق واسع يسمى "ميدياتور".

وتواجه الجهة الحكومية الرسمية المنظمة للدواء فى فرنسا اتهامات بالتساهل وعدم التحرك لمنع الوفيات وإصابات المرضى.
وحتى النساء السليمات النحيفات والرياضيات، وُصف لهن هذا العقار من قبل الأطباء لتجنب زيادة الوزن.

ووصف هذا العقار على الرغم من حقيقية أنه كان يشتبه فى أنه يسبب قصور القلب والرئة. ووجدت وزارة الصحة الفرنسية أن 500 شخص على الأقل فى البلاد قد لقوا حتفهم نتيجة مشكلة فى صمام القلب بسبب التعرض للمكون النشط لهذا العقار، لكن تقديرات أخرى من قبل الأطباء أشارت إلى وفاة أكثر من ألفى شخص، وهناك آلاف آخرين يعيشون مع مشكلات صحية تسبب حالة من الضعف ...

ووجدت بعض النساء اللاتي بدأن فى تناول العقار وهن بصحة جيدة، أنهن غير قادرات على صعود السلم، وأصبح لديهن مشكلات مزمنة فى عضلة القلب أثرت على حياتهن اليومية.
فدفعت شركة سرفييه حوالى اكثر من 100 مليون يورو تعويضات عن هذا العقار.

وتعود القضية عندما أثارت طبيبة متخصصة فى الرئة القلق بعدما تقييمها لسجلات المرضى، وحذرت من وجود صلة بين العقار المذكور وضرر شديد فى القلب والرئة.
وقالت فى تصريحات هذا الأسبوع: انعقاد المحاكمة يحقق ارتياحا هائلا، فأخيرا سنرى نهاية لفضيحة لا يمكن التسامح معها.
وأضافت أن هذا الذى يسمى دواء هو فى الحقيقة سم ..!!

ولم يتم سحب العقار من السوق فى فرنسا إلا بعد سنوات عديدة من سحبه فى أسبانيا وإيطاليا ...
وقد أثارت الفضيحة جدلا سياسيا بشأن تنظيم العقاقير والنفوذ الهائل لشركات الأدوية فى فرنسا التى يوجد بها واحدا من أعلى معدلات استهلاك العقاقير فى أوروبا ...

وستستمر المحاكمة ستة أشهر وتعتبر واحدة من أطول القضايا فى محاكم باريس منذ عقود ...
وتبحث المحاكمة أسباب وجود العقار فى السوق الفرنسي لفترة طويلة، وتواجه الشركة المصنعة للعقار اتهامات بجنى مليار يورور على الأقل من بيعه رغم معرفتها بأضراره، كما تواجه الوكالة الوطنية لسلامة الأدوية في فرنسا اتهامات بالبطء فى التحرك لوقف الدواء ...

(الاعلام)
سيرفييه = Laboratoires Servier
Benfluorex Mediator بنفلوركس Mediaxal

 
التعديل الأخير:
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]