بعد الاكتشاف الخطير الذي وجدوه.. قُتل الأطباء!
وجد عدد من الأطباء مقتولين، وكلهم اشتركوا في الأمر ذاته وهو أنهم اكتشفوا وجود إنزيم يضاف إلى اللقاحات التي تعطى للإنسان، وهذا الإنزيم هو ما يمنع إنتاج فيتامين D في الجسم، وهذه العملية تشكل خط الدفاع الرئيسي في الجسم لقتل الخلايا السرطانية بشكل طبيعي ...
فإن البروتين الذي نتحدث عنه تصنعه الخلايا السرطانية أيضاً، كما أنه وجد بتركيز عالٍ لدى الأطفال المصابين بالتوحد، فكيف يوضع في اللقاحات ؟!
وهذا يمنع الجسم من الاستفادة من فيتامين (د) الضروري لمكافحة السرطان والوقاية من مرض التوحد، فهذا الإنزيم يشل عمل الجهاز المناعي، كما ويسبب داء السكري الثاني، لذا فالأطباء لم يقتلوا لأنهم وجدوا العلاج لمرض السرطان أو لأنهم نجحوا بإيجاد العلاج لمرض التوحد، بل قتلوا لأنهم وجدوا الإثباتات التي تبرهن أن اللقاحات التي تعطى لأطفالنا هي التي تسبب السرطانات وأمراض التوحد، وكانوا سيقدمون على فضح الأمر على الملأ ...
بعد أن اكتشف هؤلاء الأطباء أنزيمات سرطانية في اللقاحات… ماتوا بطريقة غامضة !
تتواصل موجة من حالات الموت الغامضة في أوساط المعالجين في مجال الطب البديل، وغيرهم من الاختصاصيين. السلطات لم تكتشف أي رابط ممكن بين الوفيات، فهل هناك نظرية مؤامرة أم نحن أمام حالة إنذار حقيقي ؟
بعض هذه الوفيات ربطتها وسائل إعلام الطب البديل بالأبحاث التي تستهدف الناجالاس nagalase، وهو أنزيم/ بروتين تخلقه الخلايا السرطانية والفيروسات التي تكمن وراء الأمراض الذاتية المناعة والتوحد. وهذا الأنزيم موجود في اللقاحات !
تذكير بسيط بالوقائع :
الاختصاصي في مرض التوحد، د. جيمس جيفري برادستريت، كان يقوم بأبحاث حول هذا الأنزيم، قبل موته اكتشف جسمه طافياً في نهر مع جرح وحيد برصاصة في الصدر.
حامت شكوك حول أن الطبيب قد يكون قتل على أثر أبحاثه المثيرة للجدل. اكتشف برادستريت هو وزملاؤه أن الجهاز المناعي يمكن أن يتعطل بسبب أنزيم يسمى الناجالاس nagalase، الذي هناك شكوك بوجوده في اللقاحات.
في أبحاثه، كان الدكتور برادستريت يعمل على مركب طبيعي كان يعتقد أنه الشيء الوحيد في الجهاز المناعي القادر على إلغاء تأثيرات الناجالاس وقتل الخلايا السرطانية.
شرح الدكتور تد بروير أن الناجالاس يتداخل مع بروتين مهم في الجسم يقتل الخلايا البسيطة، في مقابلة على راديو Hagmann & Hagmann. وكشف أيضاً أن الوسيلة الوحيدة لتحييد أو إلغاء تأثير الناجالاس كان GcMAF.
هذا ما تكشف عنه الدراسات عن ال GcMAF وعلاقته بالناجالاس :
ال GcMAF، وهو البروتين GC بعد أن اندمج مع الفيتامين D في الجسم، لديه القدرة على أن يكون علاجاً عالمياً للسرطان. وهو يُعتبر أيضاً قادراً على علاج وعكس التوحد، الأيدز، أمراض الكبد/ الكلى والسكري.
في بحث يعود تاريخه إلى سنة 2008، حققه معهد سقراط لعلم المناعة العلاجية في فيلادلفيا بالاشتراك مع Nagasaki Immunotherapy Research Group في ناغازاكي، كشف أن العلاج على مراحل ببروتين Gc انتج ال GcMAF الأقوى الذي اكتشف حتى الآن من حيث تأثيره ولا ينتج أي تأثير غير مرغوب فيه عند الإنسان.
الناجالاس : مصدر لكل المشاكل ؟
الناجالاس يمنع إنتاج الفيتامين D في الجسم، الذي هو الدفاع الأساسي للجسم لقتل الخلايا السرطانية طبيعياً. هذا البروتين موجود أيضاً بتركيزات عالية جداً عند الأولاد المتوحدين.
إنه يمنع الجسم من استخدام كميات من الفيتامين D الضروري لمحاربة السرطان والوقاية من التوحد. لأن الناجالاس يلغي عمل الجهاز المناعي ويضعفه. وهو مرتبط أيضاً بالسكري النوع الثاني.
الأطباء الذين ماتوا كانوا كلهم يعرفون هذا ! لم يُقتل هؤلاء الأطباء لأنهم اكتشفوا علاجاً مضاداً للسرطان أو لأنهم كانوا يعالجون بنجاح أولئك الذين يعانون من التوحد. لقد قُتلوا لأنهم قاموا بأبحاث ووجدوا إثباتات على أن اللقاحات هي وراء الانتشار الحالي للسرطان والتوحد !
سواء كان الأمر خطأ في الحساب أو جرائم متعمدة، هؤلاء الأطباء الذين قُتلوا عملوا معاً وكانوا يتحضرون لنشر معلوماتهم. لقد أشاروا بالإصبع إلى عملية إضافة السم إلى اللقاح، ثم إصدار القوانين لجعل اللقاحات إجباربة في المدارس.