هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

نقاش التعمق في الباطنيات والروحانيات اشبه لدخولنا الى الدارك ويب او الديب ويب

أعلم أن هذه ليست أدلة قاطعة، ولكنها لابد أن تدل على شيء ريب جداً في هذا العالم الذي أتينا إليه ، لا نعرف من أين ، ولا كيف ، ولا لماذا ، ولا أين الخروج ...
لديك وجهة نظر, كنت قبل فترة لا احب اثق بعلوم الكابالا وكراهيتي لها جعلتني أكذب علوم الكم على الرغم من حبي لعلوم الكم
الا انه اذا تأكدنا بالفعل ان علوم الكم الذي يعرضونها عن الفوتونات وان الفوتونات تختفي اذا قام الراصد برصدها

سيكون بلا أدنى شك المحاكاة حقيقية
لان نظرا لقانون رصد المادة او الفوتون حقيقة سيكون الوضع مشابه للالعاب اثناء دخولك لمنطقة معينة في الخريطة ثم سترصدها وترصد احداثها هذا لا يختلف ابدا مع محاكاة الالعاب
 
أعلم أن هذه ليست أدلة قاطعة، ولكنها لابد أن تدل على شيء ريب جداً في هذا العالم الذي أتينا إليه ، لا نعرف من أين ، ولا كيف ، ولا لماذا ، ولا أين الخروج ...
ظننت ان رسالتي قد وصلت اليك ولكن ولسبب ما لم تصل

المهم سأعيد كتابتها لا مانع لدي


كلامك من الناحية الكمية في علوم الكابالا يبدو منطقيا, لان على ذكرهم للفوتون بأنه يحتاج الى الادراك "اللاعب" لكي يرصده ويتحول من موجة احتمالات تنتظر من يرصدها الى مادة فيزيائية

هذه النظرية متواجدة في علوم الكم ومشابهة لفكرة رصد اللاعب لخريطة اللعبة عندما تصل الى مرحلة ما يبدأ الجانب الذي كان مخفي من الخريطة يظهر لك

ونظرا لتواجد فرضية مثل الرصد الكمي سيكون الامر مثل محاكاة الالعاب تماما

(بالطبع ليس لدي التأكيد على كون هذه الفرضية علم مطلق) لا احب الكابالا بسبب تلقيني منذ صغري لربطها باليهود واشباههم
لكن لا مانع لدي للتوغل اكثر والايمان بهذه المعتقدات فور دعم القرآن لها لأن القرآن هو العلم المطلق الكتاب الذي لم يحرفوه لنا بعد (فقط التفسيرات وبعض الاحدايث)
 
ظننت ان رسالتي قد وصلت اليك ولكن ولسبب ما لم تصل

المهم سأعيد كتابتها لا مانع لدي

لقد وصلت رسالتك لي ولكني لا أعرف ماذا علي أن أقول...

كلامك من الناحية الكمية في علوم الكابالا يبدو منطقيا, لان على ذكرهم للفوتون بأنه يحتاج الى الادراك "اللاعب" لكي يرصده ويتحول من موجة احتمالات تنتظر من يرصدها الى مادة فيزيائية

هذه النظرية متواجدة في علوم الكم ومشابهة لفكرة رصد اللاعب لخريطة اللعبة عندما تصل الى مرحلة ما يبدأ الجانب الذي كان مخفي من الخريطة يظهر لك

ونظرا لتواجد فرضية مثل الرصد الكمي سيكون الامر مثل محاكاة الالعاب تماما

(بالطبع ليس لدي التأكيد على كون هذه الفرضية علم مطلق) لا احب الكابالا بسبب تلقيني منذ صغري لربطها باليهود واشباههم
لكن لا مانع لدي للتوغل اكثر والايمان بهذه المعتقدات فور دعم القرآن لها لأن القرآن هو العلم المطلق الكتاب الذي لم يحرفوه لنا بعد (فقط التفسيرات وبعض الاحدايث)

حسناً جيد أن نتفق في النتائج ، ولكن طريقة معرفتها مختلفة بيني وبينك إلى حد معين، أنا استخدم الإدراك كقاعدة لفهم العالم.
الآخرون يجعلون الإدراك أصغر أو يساوي العلم الحديث.

أنا لست جاهلاً بالعلم الحديث، ولكن لا يمكن أن أجعل المعارف الافتراضية متساوية مع العلم اليقيني ، حتى ولو كانت منهجية وصارمة
 
التعديل الأخير:
التحصين هو شيء بالطبع يجب ان يكون لدى كل شخص ارتفع مستواه، الموضوع هو انه طالما يكون التأثير على العقول والأنفس بإرادتك وطاقتك ممكنا فهناك من سيستطيع ذلك، وطالما يكون الهجوم عن بعد ممكنا ايضا فهناك من يستطيع ان يهجم عليك ايضا، وطالما هناك مستبصرين فيمكن ان يتم تحليلك وقراءتك مثل كتاب مفتوح من قبلهم

مع اضافة الكينونات الطاقية سواء المنبعثة من الوعي الجمعي او متعمدة الصنع، لذلك يجب ان يكون هناك نوع من التشفير والحماية عليك
 
لذلك ريد أن أفهم وجهة نظرك ، لماذا تقول دائماً أن كل شيء مادة ؟ لو أننا نقلب الآية ونقول "كل شيء عقل" فهل ستتقبل هذا الطرح ؟

وسنتحدث لثلاث أخريات بدون فائدة، ﻷن النظري لا يمكنه أن يبين لنا ماهي الحقيقة من الزيف، فقط التجربة

الوجود واقصد كل الوجود، الكون وما ورائه، ليس هيولى او اشياء مجردة، بل له وجود موضوعي، الوعي بحد ذاته مادة

لكن الفلاسفة وغيرهم من مدارس الفكر اقحموا مفاهيم المادة والروح، وأضلو الكل معهم

لدرجة ان الإنسان العربي عندما يتحدث عن الموت يقول ان الروح تعود لربها والشخص يتم دفنه...وكأن الروح شيء والشخص شيء أخر

كل هذا هو تفكير مشوش ضبابي لا علاقة به بأرض الواقع

ليس هناك سحر كل شيء له قوانين

لقد سألت عن من حدد هذه القوانين؟ القوانين كما نعرفها موجودة في الفقاعة الكونية فقط، خارجها يوجد "فوضى"، وحتى هذه الفوضى محكومة بقوانين بسيطة بدائية، الفوضى واللاقانون المطلق هو من المستحيلات العقلية، أيضا.. لا يمكن الخروج لهذه الفوضى وإدراك ما يحدث فيها إلا بعد الوصول لمستويات تطور معينة

لنتذكر الحاسوب، قائم على مبدئ بسيط وهو مرور التيار الكهربي من عدمه، 1 أو 0 ومن خلال هذا تمكن الإنسان من صناعة أشياء تبدو فائقة التعقيد، الذكاء الصناعي الخارق بكل أبهته مبني على 0 و 1 ... ظواهر وعلاقات وترابطات لم تكن في الحسبان تظهر للوجود كلما كبر النظام..كلما زادت الأصفار والأحاد

أما بالنسبة لسؤال أصل كل شيء..هل هناك محاكاة، ماذا يوجد خارج المحاكاة، المحاكاة -إن وجدت- بحد ذاتها ستكون جزء من الحقيقة

لا يمكن الإستدلال الدائري للأبد، من خلق من، في النهاية شيء ما كان موجود وسيبقى موجود، لا أصل له ولا نهاية له، هو هو

وهذا الشيء الموجود يستدعي أن يكون لا نهائي من حيث المكان او المساحة، كما نفهمها من البعد الثلاثي، لأنه إن لم يكن نهائي سيكون محدد، وإذا كان محدد سيكون مبني على شيء اخر يحده يوجد خارجه.

هذا الشيء..الفوضى، اللاوعي..بطريقة ما إنبثق منه الوعي، يستحيل وجود الوعي بدون أرضية اللاوعي، وهناك درجات لا محدودة لتطور الوعي أيضا، كل درجة تعتمد على التي قبلها


هل أنت هذا الشيء الكلي؟ لا، لكن أنت جزء منه، خالد أيضا، مثله تماما، لا بداية ولا نهاية لك.

ليس هناك خالق وراء كل شيء، هناك "اللاشيء" وراء كل شيء، والذي اعطانا خالقين، الكون الذي نحن به من صنيعتهم.
 
لقد وصلت رسالتك لي ولكني لا أعرف ماذا علي أن أقول...



حسناً جيد أن نتفق في النتائج ، ولكن طريقة معرفتها مختلفة بيني وبينك إلى حد معين، أنا استخدم الإدراك كقاعدة لفهم العالم.
الآخرون يجعلون الإدراك أصغر أو يساوي العلم الحديث.

أنا لست جاهلاً بالعلم الحديث، ولكن لا يمكن أن أجعل المعارف الافتراضية متاوية مع العلم اليقيني ، حتى ولو كانت منهجية وصارمة
معك حق في النهاية العلم الحديث مجرد واجهة جديدة للناس بمصطلحات جديدة لتقبل بعض الطقوس الدنيئة (بالتأكيد ليس كله علما دنيء)

الخيمياء هي الكيمياء و الفيزياء والاحياء او علم الكم هي العلوم الباطنية
كما صرح الكثير من العلماء بأن العلم الحديث يجسد علوم الكابالا
حتى في النظام الفلكي للكواكب والانفجار العظيم كلها مرتبطة لفرضيات

محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

بالطبع هناك شيء لا اتفق فيه مع الفديو ولكن من الجيد انه مؤمن به "هو يرى ان العلوم الباطنية بأكملها محرمة وانها من صنع الدجال" كل العلوم سلاح ذو حدين لكن لا مانع لدي لايمانه بهذا الفكر.. لان العلوم الباطنية اذا مارسها العديد من الناس لربما يقع في الايادي الخاطئة خاصة وان البشر الان في ذروة المعصية

ولكن باقي الاشياء من العلوم المفقودة ما الى ذلك جميعنا نعلمها اظن انها اصبحت بديهية لنا ولن نكذبها (فتنة الكائنات النجمية, فلك الكابالا للنظام الشمسي التجسيدي للشيطان, الاحتكار و اخفاء التاريخ الخ)

لدي طلب قد يبدو غريبا
هل تسمح بأن تكون معلمي؟
 
التحصين هو شيء بالطبع يجب ان يكون لدى كل شخص ارتفع مستواه، الموضوع هو انه طالما يكون التأثير على العقول والأنفس بإرادتك وطاقتك ممكنا فهناك من سيستطيع ذلك، وطالما يكون الهجوم عن بعد ممكنا ايضا فهناك من يستطيع ان يهجم عليك ايضا، وطالما هناك مستبصرين فيمكن ان يتم تحليلك وقراءتك مثل كتاب مفتوح من قبلهم

مع اضافة الكينونات الطاقية سواء المنبعثة من الوعي الجمعي او متعمدة الصنع، لذلك يجب ان يكون هناك نوع من التشفير والحماية عليك
هل لديك نصائح توجها لي في هذا الموضوع؟ التشفير والحماية بل وايضا الوصول للمستوى الاعلى والتحكم بالذهن بدقة
 
هذا الشيء..الفوضى، اللاوعي..بطريقة ما إنبثق منه الوعي، يستحيل وجود الوعي بدون أرضية اللاوعي، وهناك درجات لا محدودة لتطور الوعي أيضا، كل درجة تعتمد عى التي قبلها

المشكلة في طرحك هذا أنه يحاول تجنب "التعمّق الفلسفي" من اجل غايات واقعية، ولكن الفلاسفة لم يزعموا أنهم يريدون "خدمة الواقع، بل يريدون تقييمه ومحاكمته.

الفيلسوف، ليس شخصاً عاجزاً عن اختراع طيارة أو جوال، ولكنه شخص يسأل "لماذا" و"إلى أين" ولذلك لا يخترع الطيارة والجوال، إنه يريد قيمة أكبر من وراء حياته الفانية.

لذلك تصنّف الكابالا ك"فلسفة تطبيقية" وكذلك اليوغا، هذه ليست علوماً تهدف إلى خدمة الواقع الموضوعي، بل إلى "تجاوزه"...

كيف تحكمين على الوعي والوجود بأحكام جاهزة سلفاً أنت لا تملكين البرهان على حقيقتها، مثلاً أنت تقولين إن قاعدة الكون هي "اللاوعي-اللاشيء-السحابة الذرية الآلية" ومن شواش (تضارب البحر) في هذه القاعدة العدمية خرج الوعي كأحد الاحتمالات.

المشكلة في هذه الفكرة ، أنها تفترض أن الوجودين ، الحيوي والمادي يمكن اعتبارهما وجوداً واحداً، وهذا صحيح لو أقصينا اختلافهما في "نوعية اانطباع" الذي يتحسسه الإدراك.

وإذا تعمقت في التأمل والإدراك فستجد أن المادة هي التي لا وجود لها، لأنك عندما تركز على موضوع مادي (مثل الحاسوب ) لفترة طويلة، محاولاً فهم ماهيته الحقيقية، فستجد أنه مكوّن من تفاعلات، من حيث أن المادة هي "ما ترصده بوعيك" وبالتالي هي نتيجة طاقة موجهة إلى إدراكك.
البعض يعتق أن هذا الاستنتاج مبني على الفيزياء الحديثة.

هذا غير صحيح، فكرة أن المادة هي النتيجة لتفاعل باطني، وأن الطاقة الموجودة في ذلك التفاعل ليس لها قوام مادي، هذه الفكرة تصل إليها بالتأمل والتركيز، موجودة في الكابالا، وفي اليوغا إلى حد معين، وحتى في العرفان الإسلامي وفلسفة الحكمة المتعالية لصدر الدين الشيرازي ... إنها موجودة قبل نيوتن بآلاف السنين، وفي مناطق لا تهتم بدراسة الفيزياء.

إدراك الفرق بين المادة التي تقع في المستوى المرصود (المجال الظاهري للإدراك) وبين العلل التي تنتج المادة يعتمد على التأمل ... لا على التجريب.

ولكن التجارب الحديثة تعزز هذه الفكرة بالنسبة لشخص يبدأ بالمعرفة من الخارج، ويحتاج إلى إشارات تقوده للداخل مرة أخرى.

ولكنها ليست مستوردة من علوم الفيزياء ... كما أؤكد دائماً.

ابن عربي وابن سينا لم يكونوا فيزيائيين، ولكنهم أدركوها وشرحوها.

وهذا يعني أنك لا تحتاج للفيزياء تى تسأل نفسك : ما هي التفاعلات الأولية التي تحكم "حياتي" وتجعلني "موجوداً في هذا الزمان وهذا المكان بالضبط" وتتأمل كيف تتحكم بحركة يديك ولكنك لا تتحكم بحركة يدي جورج بوش، وأنك تستطيع التأثير على مجالك الظاهري بطاقة خفية (تتبدّى) موضوعياً على هيئة حركة جسدية، ولكن جسدك نفسه جزء من الواقع الذي تؤثر عليه، وبالتالي الطاقة غير موجودة فيه.

من الجيد أن نعلم ، أن العالم في المستوى الكمومي ، أو الداخلي (الجنّي ) لا يخضع لنفس منطق عالمنا ، أي لا يوجد شيء اسمه "كان وسيكون" بامعنى المستخدم هنا، الوجود في ذلك المستوى لا ينشأ بالتدريج لأن التدريج يتعلق بكون الراصد محدوداً، وإذا لم تكون محدود الوجود الموضوعي فلا يوجد معنىً لتعاقب الأحداث التي ترصدها...
 
التعديل الأخير:
المشكلة في طرحك هذا أنه يحاول تجنب "التعمّق الفلسفي" من اجل غايات واقعية، ولكن الفلاسفة لم يزعموا أنهم يريدون "خدمة الواقع، بل يريدون تقييمه ومحاكمته.

الفيلسوف، ليس شخصاً عاجزاً عن اختراع طيارة أو جوال، ولكنه شخص يسأل "لماذا" و"إلى أين" ولذلك لا يخترع الطيارة والجوال، إنه يريد قيمة أكبر من وراء حياته الفانية.

لذلك تصنّف الكابالا ك"فلسفة تطبيقية" وكذلك اليوغا، هذه ليست علوماً تهدف إلى خدمة الواقع الموضوعي، بل إلى "تجاوزه"...


الفلسفة جيدة، وهي أساس البحث والعلم الحقيقي، لكنها تصير مشكلة عندما تكثر الإفتراضات بل ويتم بناء أنظمة كاملة عليها، انا لا اتحدث عن الاجهزة او الجوال او مفاعل سيرن..وعيك بحد ذاته جهاز بل من أفضل الاجهزة اذا عرفنا كيف نستخدمه وكفيل بالوصول الى ما لا يمكن ان تصله كل الاجهزة حاليا

اليوغا والتامل وغيره ليسو تجاوزا للحقيقة او للواقع، بل تعمقا بفهمه وإزاحة الستار عن مختلف مستوياته.
 
المحاكاة هي نوعا ما حقيقية، لكن ليس كما يتم تصوره...
لو كنا نعيش داخل حاسوب فائق مصنوع من حضارة متقدمة، الن يعني هذا بأنه من الممكن اننا نعيش في حاسوب داخل حاسوب؟

الكون نسبي وليس مطلق، يتكون من قوانين وأنظمة تحكمه وتحكم الكائنات الموجودة بداخله، السؤال هنا، هل يمكن تواجد عوالم اخرى، بقوانين ونظام مختلفين وفيزياء مختلفة؟ سواء كنا قادرين على تصور ذلك ام لا؟ ممكن اليس كذلك؟، حسنا عدم الرصد المادي بستخدام حواسك لا يعني انه غير موجود، هو غير موجود بالنسبة لك في الواقع الذي تعيش فيه.

لغة الحاسوب المستعلمة في عصرنا هي الbinary او النظام الثنائي، وهو عبارة عن نبضات كهربائية تمثل كل من الإنطفاء والتشغيل On/Off، والتي يتم ترميزها ب1/0، غالبا يتعامل الكمبيوتر مع المعلومات على انها حزم bit لكن دعنا من هذا
برمجة الكمبيوتر والقواعد يصنعها البشر انفسهم وهم وحدهم من يمكن التعديل عليها، الا لو صنعوا برنامج يحاكي ذكاء الإنسان واعطوه صلاحيات لتعديل البرمجة في الكمبيوتر. الأن ركز معي، الكمبيوتر نفسه وما تراه على الشاشة وما يحدث فيه هو في الحقيقة نبضات كهربائية، وما يظهر امامك في الشاشة وما يحدث هو تمثيل ونتاج العمليات الناتجة داخل الحاسوب، اي انه اسقاط وتجسيد وليس حقا ما يحدث فعلا داخل الحاسوب، لنعد الأن لأحد اطراف الموضوع، هل تتذكرون عندما اخبرتكم عن احتمالية وجود عوالم اخرى بقواعد وقوانين مختلفة؟ اذن لو افترضنا اننا جلبنا كونين مختلفين، بقوانين وقواعد مختلفة اي واحد منهم يمثل الواقع الحقيقي حقا؟، الجواب هو... ولا احد ههههههه، القوانين والقواعد والأنظمة تعني ان الوجود او الكون الذي انت فيه اشبه بالحاسوب، كما نحن ذكرنا عن تكوين الحاسوب انه مبرمج، ويمكن ان يتواجد حاسوبين بأنظمة مختلفة، نفس الشيء على الكون ان نظرنا له من هذه الزاوية، الواقع ان كان نسبي ومقيد بنظام، قواعد وقوانين مثل كوننا هذا فهذا يعني انه كالحاسوب مجرد برمجة، ولكن ان كان الواقع مطلقا فهذا يعني تجرده من القوانين والأنظمة، مما يعني انه هو الواقع الحقيقي فعلا؟

محاكاة تحاكي، تقلد، يعني انك تقلد شيئا موجود، وهذا مصطلح غير مناسب، لأنه هكذا ستكون هناك عدد لانهائي من المحاكاة كل طبقة فوق طبقة ولن نصل لنتيجة
اذن هل هذا الكون هو اشبه بالحاسوب المصنوع من كيان خارجي؟، بالنسبة لي، ليس بالضرورة حقا ان يكون كيان خارجي لكن ممكن

هممم اظنني نسيت شيئا؟ لا اعلم كتبت هذا بسرعة ولم افصل ⁦⁠(⁠•⁠‿⁠•)
 
الفلسفة جيدة، وهي أساس البحث والعلم الحقيقي، لكنها تصير مشكلة عندما تكثر الإفتراضات بل ويتم بناء أنظمة كاملة عليها، انا لا اتحدث عن الاجهزة او الجوال او مفاعل سيرن..وعيك بحد ذاته جهاز بل من أفضل الاجهزة اذا عرفنا كيف نستخدمه وكفيل بالوصول الى ما لا يمكن ان تصله كل الاجهزة حاليا


هذا يعتمد هل يشكل الوعي بالنسبة لك غاية أم وسيلة.

لو غيرنا كلمة الوعي إلى "الحياة" هل الحياة بالنسبة لك غاية أم وسيلة ؟

حسناً ، كلما كنت محكوماً بدوافع لاشعورية كلما كانت الحياة بالنسبة لك "وسيلة لاختبار أشياء جديدة وتفاعلات جديدة وتحقيق لذّة موضوعية"

كلما كنت متأمّلاً وتتحكم بوعيك بردود فعلك وتفاعلاتك مع الوجود والزمن ، ستجد أن أي اختبار مؤقت ومضوضوعي ليس له قيمة بالنسبة لرغبتك (لوعيك ) جرب أن تبحث عن رغبتك الحقيقية من الأشياء التي تختبرها كل يوم وستجد أنك فعلياً لا ترغب بها، ولكنك تمارسها من أجل الخلاص من (الضغط والتوتر) الناتج عن عدم فعل شيء، كما يقول أوشو "لقد أدمنت على فعل الأشياء" وهذا هو معنى النار التي وقودها الناس والحجارة، إنهم لا يستطيعون التوقف عن الفعل، حتى عندما يتأملون عقلهم يفعل (يفكّر).


اليوغا والتامل وغيره ليسو تجاوزا للحقيقة او للواقع، بل تعمقا بفهمه وإزاحة الستار عن مختلف مستوياته.

اليوغا والتأمل أدوات ، الحقيقة ليست الواقع...
 
هل لديك نصائح توجها لي في هذا الموضوع؟ التشفير والحماية بل وايضا الوصول للمستوى الاعلى والتحكم بالذهن بدقة
بالنسبة حماية نفسك وافكار من تطفل جهات خارجية، فعندما تصل للمستوى النظري الكافي ستستطيع صناعة الطرق المناسبة لك، علما بأنه لا يعطيك تحصين مطلق من الأخرين

اما الوصول لمستوى اعلى والتحكم بالذهن بدقة فلا يوجد ما هو افضل من التدريب اظن، شجرة المهارات والأشياء التي يجب عليك فعلها هي متشعبة كثيرا لكن سأخبرك احد الأشياء المهمة وهي تدرب نفسك عقليا، التحكم بتيار الأفكار، التركيز، التصور، استحضار الأحساسيس، النوايا وهكذا
 
لدي طلب قد يبدو غريبا
هل تسمح بأن تكون معلمي؟

الشخص العجول والانفعالي يحمل يأساً كبيراً، هل يمكنه أن يكون معلماً ؟

هذا ممكن، ولكن ليس مثالي ...

استعجلت إلى درجة أني لم أقرأ جملتك أصلاً :)

هل تعلم لما ؟ لأنني لا أتوقع أن أرى شيئاً يبعث على الأمل في هذا العالم ...

الحقيقة التي لا تعرفونها، لدي يأس عميق من الحياة وأعتقد أني لن أكون سعيداً في أي وقت من الأوقات ومهما حدث، ما أرغبه هو أن أؤدي مهمة معينة قبل أن ينتهي وقتي، من الصعب على حامل اليأس أن يكون معلِّماً للآخرين.
محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

ولكن أود أن أعلم كيف أكون معلماً لك ؟ أنا أكتب كل ما أستطيع أن أعلّمه تقريباً وأنشره على الانترنت ،
 
تشبيه جميل...
ما كنت أتوقعه عند دخول الدارك ويب هو أنني سأجد مواقع للأفلام الإباحية المتطرفة وتجارة الأعضاء وقتل الناس واستعبادهم، وهذا كان حقيقياً ولكن هل تعلم ؟ إنه بحسب بحثي الخاص أقل من 20% وربما 10% من الدارك ويب.

ما يوجد في الدارك ويب هو "المحظور" وهذا المحظور قد يكون كتباً أو ملعومات أو فيديوهات ( بعض المواقع تنشر نيتفليكس بالمجان ) أو سجلات صحف ووثائق قديمة ، أو حوارات ، أو مدونات نادرة ، وكذلك يوجد سجل الانترنت ما قبل 2010 (يمكنك فتحه بمتصفح أولدافيستا ).

عدد المواقع "الإجرامية" في الدارك ويب ليس كبيراً، لكن عدد صفحات هذه المواقع كبير جداً، لأن "أرشيفها" هائل، أي أن المواقع المظلمة أقل من 10% ولكن حجم كل موقع ضخم جداً.

(الدارك يونيفرس) : المستوى اللامنظور من الكون.

إنه يشمل قبل كل شيء أرشيف الكون ... وكذلك يبدو الكون مقسماً إلى قطع فيه، اي أنك (لو) دخلت به بطريقة تكون أنت المسيطر فيها فستتمكن حتماً من عبور الزمن والوصول إلى مواقع زمكانية أخرى تقع في الأرشيفات.

هذا سيؤثر على المسارات الزمنية للكون بأسره، (تأثير مانديلا).
وأنت أيضاً ستتأثر ...
هل يعني ذلك بان مستوي الاختراق للوعي يمكن ان يحصل عبر البرمجيات والسيطره عليه ..
 
هل تعلم لما ؟ لأنني لا أتوقع أن أرى شيئاً يبعث على الأمل في هذا العالم ...
لا تٌلام بالفعل لا يوجد امل نرجوه من البشر هذه الايام على الرغم من المضي


أنا أكتب كل ما أستطيع أن أعلّمه تقريباً وأنشره على الانترنت
نعم اقوم بدراسته حاليا لكن نظرا لمحدودية الوقت احاول ان اسرع في التعلم قبل ان يحين الوقت وتأتي العاصفة الشمسية للسنة المقبلة
 
لا تٌلام بالفعل لا يوجد امل نرجوه من البشر هذه الايام على الرغم من المضي



نعم اقوم بدراسته حاليا لكن نظرا لمحدودية الوقت احاول ان اسرع في التعلم قبل ان يحين الوقت وتأتي العاصفة الشمسية للسنة المقبلة
عذرا على اقتحامي الحوار، ماذا تعني بالعاصفة الشمسية؟
أنا أكتب كل ما أستطيع أن أعلّمه تقريباً وأنشره على الانترنت ،

اود ان اقترح على حضرتك ان تقوم بتنظيم المنشورات وبعض الاجابات على كورا خصوصا أنهم كُثر -اكثر من الف إجابة- وان توضح لنا ما الترتيب الأمثل للقراءة-إن لم يكن هذا مزعجا-
 
التعمق في الباطنيات والروحانيات اشبه لدخولنا الى الدرك ويب او الديب ويب
عليك بالتحصين او سيتم اختراقك من قبل الكائنات الضارة
التحصين المناسب = المعرفة + الادراك + العبادة

  • اذا لم تتوافر لديك المعرفة سيلتبس عليك بعض المعلومات وربما تقع في فخ الاقتناع بالانوناكي والعياذ بالله
  • اذا لم يتوافر لديك الادراك لن تستطيع الدخول للعالم الباطني (وهذا بديهي)
  • العبادة من اجل الحماية من شر الكائنات النجمية الضارة

هذا مجرد استنتاج شخصي ولست متأكد من اي شيء
اذا لدى احد افكار او رأي اخر لا امانع اذا شاركه معي
كلامك صحيح . قادني حسن الحظ الى التحدث مع اشخاص لهم خبرة عريضة ولديهم قدرات بالفعل وكان اكثر ما نصحوا به بل وشددوا عله مرارا هو التدرع او التحصين كما ذكرت خصوصا قبل القيام بالاسقاط النجمي
وايضا كلامك عن الاقتناع بالانانوكي يوجد الكثير ممن وصل الى مرحلة الكفر بالله وعن اقتناع وعن نفسي فقد كدت اصل الى مرحلة الالحاد فيما سبق لذلك لا انصح بالدخول في هذا العلم الا لمن كان اساسه قوي او على الأقل عدم التعمق فيه
 
كلامك صحيح . قادني حسن الحظ الى التحدث مع اشخاص لهم خبرة عريضة ولديهم قدرات بالفعل وكان اكثر ما نصحوا به بل وشددوا عله مرارا هو التدرع او التحصين كما ذكرت خصوصا قبل القيام بالاسقاط النجمي
وايضا كلامك عن الاقتناع بالانانوكي يوجد الكثير ممن وصل الى مرحلة الكفر بالله وعن اقتناع وعن نفسي فقد كدت اصل الى مرحلة الالحاد فيما سبق لذلك لا انصح بالدخول في هذا العلم الا لمن كان اساسه قوي او على الأقل عدم التعمق فيه
صحيح معك حق لذلك نوصي بالحيطة والحذر
لكن اي نوع من القدرات لديهم؟
 
عذرا على اقتحامي الحوار، ماذا تعني بالعاصفة الشمسية؟
لا أعلم من اين ابدأ لكنه بداية احداث التوتر الكهرومغناطيسي في العالم و بداية احتكار الكهرباء لمنع وصوله الى الناس مرة اخرى (بدأ التنفيذ في بعض الدول حاليا بحجج ساذجة)
لكن لا بأس يوجد الكهرباء الحثية بأمكانك توليدها في منزلك لكن ستعاني فور انقطاع الانترنت للاسف ولا اعلم اذا العاصفة ستؤثر على المجال المغناطيسي الذي ستنشأ منه الكهرباء الحثية ام لا


ربما ستظن انها مجرد نظرية مؤامرة لكنهم اعلنوا عن ذلك في تصريحات لهم يقولون بأن العواصف الشمسية ستضر الانترنت وتسبب انقطاع في العالم اعلنوها وبشكل علني بعضهم لم يقل ذلك لكن التلميحات نهايتها معروفة


محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط


وغيرهم الكثير, ربما يوجد بعض المصادر التي تقول بأنه غير محتمل حدوث ذلك لان الكابلات في البحر ولن تتضرر
منطقي ولكن قطع الكهرباء والانترنت احد النبؤات التي يجب ان تتحقق من اجل معركة ارمجدون او الملحمة الكبرى وهم حسب نبوءاتهم سيحققونها من اجل بدأ الحرب ولذلك سيكون قطعها من فروعهم الرئيسية او لربما بالفعل العاصفة هي من ستؤثر على فروعهم الرئيسية والله اعلم
نحن حسب نبوءاتنا هذه الاحداث ستظهر في اخر الزمان لهدف سامي سيفيد العرب كثيرا, وغير ذلك هذه العاصفة متعلقة وبشكل ما بالنجم الطارق

هناك الكثير والكثير عن الموضوع
 
هل يعني ذلك بان مستوي الاختراق للوعي يمكن ان يحصل عبر البرمجيات والسيطره عليه ..

الوعي بحد ذاته هو "الحياة النقية" وهذا يجعله محصّناً من أي اختراق ممكن، لا، إنه قوة خالصة، كيف يمكن اختراق قوة خالصة؟

الوعي بحد ذاته لا يخاف لأنه لا يوجد شيء زائد عليه ليخسره، ولا يتألم لأنه ليس متعلقاً بشيء آخر، وفوق ذلك يمكنه أن يبادر بحياته وكل ما لديه، ليس هناك مشكلة بالنسبة للوعي في الفداء، وهذا يجعل طاقة الوعي توقظ الإمكانيات العظمى في الكينونة البشرية.

لكن هل نحن كبشر وعي خالص ؟

لو كنا وعياً خالصاً لما أخطأنا ولما نقص منا شيء أو زاد علينا شيء، ولما تطمحنا أو فكرنا في الماضي أو المستقبل، نحن نغيب عن الحقيقة والحضور باستمرار.

ولذلك نبحث عن شيء ما، حياة الإنسان كلها مجرد "بحث عن شيء ما" والمشكلة أنه يبحث عنه في الوجود الغائب عن إدراكه المباشر (قوّة الآن)

لذلك (لأننا لسنا في حضور ) لا نستطيع الوصول إلى مرحلة الوعي الخالص، هناك "فجوة" بين الوعي ونفسه تمنعه من الاتحاد، وهذه الفجوة هي زمن الغياب الذي نسميه بالواقع الموضوعي وبالوجود الذهني وهو يرتبط بالوعي الخالص ويمنعه من إدراك ذاته عن طريق إشغاله باستمرار، والمشكلة أن الثقة المفرطة بالواقع الموضوعي تنسي الوعي هذه الحقيقة (حقيقة أن الحقيقة هي الحضور، وليس الواقع) .

نحن البشر روح + نفس + جسد ونقطة ضعفنا موجودة في + نفس + جسد .

الروح ليس فيها نقطة ضعف، الخوف والضعف والألم حالات تركيبية (غير نقية) والروح نقاء، أي أنها لا تخاف من العذاب، وحتى لو تألّمت كثيراً يمكنها استعياب الألم كشيء خارجي، الحقيقة أن النفس (العقل اللاوعي) هو الذي يخاف وينفعل ويضعف.

النفس والجسد مليئان بالفجوات ، وهذا يجعلهما عُرضة للاختراق من قبل كل الكائنات، والطريقة الوحيدة للخلاص نهائياً وإلى الأبد هي التحرر من النفس والجسد، والتحرر يختلف عن "الانعزال" فقد يبقى الجسد وتبقى النفس، ولكن ليس كأشياء زائدة على ذاتك الحقيقية، بل كتتمة لتجلي حقيقتك الإلهية، بعد زوال الفجوات.

بلاء الإنسان من العقل اللاواعي، ومن ضمن ذلك السبب في أنه لا يعرف الحقيقة المطلقة أو لا يتواصل مع الله، ليس وعيه هو الذي لا يمكنه القيام بذلك، عقله هو الذي يمنعه من ذلك، وهذا العقل يشبه الآلة، لا يمكنك إقناعه بشيء، يمكنك برمجته، يفهم لغة التوجيهات والاقتراحات، فإذا كان فيه فكرة تخوّف من العالم الخارجي فسيعمل على عزل الذات الحقيقية عن العالم الخارجي.

هذا العقل له تفكير يشبه تفكير الدواب، يقال أن بعض إناث الحيوانات تلتهم صغارها عندما يحين الخطر عليها من أجل إرجاعهم إلى الرحم حيث يكونون بأمان، هذا بالضبط ما يحدث في مستوى اللاوعي، هو لا يعلم أنه يؤذيك أو يدمر حياته، هو يحاول أن يكون صديقك، ويحبك، إنه لا يفهم المنطق أو الواقع أو الحقيقة، إنه يفهم المشاعر فقط.

اختراق اللاوعي يمكن أن يحدث من خلال النوايا الموجّهة أو الإيحاءات أو التأثيرات الفيزيولوجية (الضجيج والتعنيف والجنس).

حصن العقل اللاواعي أيضاً يمكن أن يكون بالنوايا الموجهة أو بالإيحاءات (أدعية التحصين ) أو بالتأثيرات الفيزيولوجية، هناك شخص في سوريا كان اسمه "البهبهاني" وهو شيخ روحي، أنا لا أثق بالشيوخ، لكن هذا الشيخ كان صديق العائلة، لم يكن يتقاضى أجراً عن أعماله، هناك امرأة كانت ملووقة ( فقدت السيطرة على أعصاب وجهها ) ذهبت إليه مع أمها وكانت لا تستطيع النطق، عالجها بطريقة فيزيولوجية باستخدام عطر معين يؤدي إلى العطاس، يمكن علاج السحر بإعادة التوازن لفيزيولوجيا، السحر مبني على شيء يقوم بجعلك تتوتر طوال الوقت، فإذا استرخيت، حتى ولو كان السبب هو صعقة كهربائية دقيقة ومتناغمة جيداً، فإن السحر ينتهي بنفس اللحظة.

الهدوء واليقظة هما علاج السحر، الأسباب المؤدية لذلك كثيرة.

شخص مثل أوشو أو إيكارت تول يمكنهما أن يخضعا الشياطين، هما لن يقولا ذلك، ولكني أعرف هذا، طاقة صوت كل منهما تخبر بقوة هائلة، خصوصاً أوشو، طاقة صوته تنوّم الآخرين مغناطيسياً ، إنه يتحكم بالمستمعين كما يتحكم الرسام بالريشة... وهذا يصدر من قوة وعيه العالية.

اود ان اقترح على حضرتك ان تقوم بتنظيم المنشورات وبعض الاجابات على كورا خصوصا أنهم كُثر -اكثر من الف إجابة- وان توضح لنا ما الترتيب الأمثل للقراءة-إن لم يكن هذا مزعجا-

إن شاء الله ^_^
 

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]
أعلى