تريد القول أن الخالدين في الآية الكريمة هي فئة وليست صفة نعم هذا التفسير وارد فالله سماهم بالعالين بينما إبليس سماهم بالخالدين تكبرا وحسدا تفسير وارد
اضيف ايضا ان عديد الدراسات اثبتت ان الانسان دخيل على طبيعة الارض و مناخها. فلا هو يملك نضام الحيوان العاشب الذي يتميز بمعدتين و لا هو لاحم لانه لا يملك اسنان و امعاء اللاحم. يحتاج الانسان ضروؤة الى طهو طعامه دائما و الا النيئ يسبب الامراض له. كما ان جلده الاعزل لا يناسب اي مناخ لذلك يحتاج دائما الى وسائل لتعديل حرارته. كما ان نظام الولادة عند الانسان هش جدا. فعلى عكس صغار الحيوانات التي لا تحتاج غالبا اكثر للاكل و لمدة قصيرة فان طفل الانسان يحتاج الى عناية كبيرة لفترة طويلة. اقول ان الماتركس احسن برمجتنا جينيا لنبقى ملتصقين بالماديات حفاضا على البقاء و لكنا قادرين دائما على كسر الحواجز كما يفعل المتصوفة و الغنوصيين و غيرهمالجدير بالملاحظة هنا؛ أن المخلوقات على الأرض تستعمل أطرافها الأربع للمشي، الأنسان خالف هذي الحالة، يمشي على طرفين فقط. وأذكر أن قرأت مرة أنها متعبه للأنسان وتستهلك طاقة وأيضا دور الدم تحتاج قوة للصعود ولو لاحظت إذا تسلقت تل أو جبل أو أي مكان مرتفع ستجد أن المشي على أطرافك الأربعة أسهل و اريح، و بعض الأحيان لا تستطيع التسلق الا بي أستخدام جميع أطرافك نفس العملية اثناء صعدت على درج، أنا اعتد على تسلق الدرج بي أطرافي الأربعة حتى وقت متاخر من عمري، وحتى إذا فعلتها الان أجد سهولة و سرعة اكثر بالصعود مقارنة بطرفين فقط.
اضيف ايضا ان عديد الدراسات اثبتت ان الانسان دخيل على طبيعة الارض و مناخها. فلا هو يملك نضام الحيوان العاشب الذي يتميز بمعدتين و لا هو لاحم لانه لا يملك اسنان و امعاء اللاحم. يحتاج الانسان ضروؤة الى طهو طعامه دائما و الا النيئ يسبب الامراض له. كما ان جلده الاعزل لا يناسب اي مناخ لذلك يحتاج دائما الى وسائل لتعديل حرارته. كما ان نظام الولادة عند الانسان هش جدا. فعلى عكس صغار الحيوانات التي لا تحتاج غالبا اكثر للاكل و لمدة قصيرة فان طفل الانسان يحتاج الى عناية كبيرة لفترة طويلة. اقول ان الماتركس احسن برمجتنا جينيا لنبقى ملتصقين بالماديات حفاضا على البقاء و لكنا قادرين دائما على كسر الحواجز كما يفعل المتصوفة و الغنوصيين و غيرهم
تدبر جميل مالذي ترجحه؟السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(( وَنَادَى نُوحٌ رَبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ ))..
ينادي ربه الذي يسمع من مكان قريب ويريد افهامه ... ان هذا الغلام هو ابنه من اهله .... ويذكره بوعده له ووعدهم ايضا بالنجاة جميعا ...!!.
حيث قالوا له سابقا ...
((وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ ))
((وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ))...
فهو حاجج بهذه الايات .. وهو يعرف مصير الامور والاحداث القادمة ... ومشى على هذا السياق الى ان تفاجأ في ذلك الموقف العصيب بالحقيقة ..!!!..
(( قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ ))...
اجابه ربه ... يخبره ان هذا الغلام ليس من اهلك ... انه نسخة فاشلة معطوبة لاتصلح ... لانها عاجزة عن ادراك الحقائق العليا واستخدم نظام المقاييس لطلب المعرفة والنجاة ...
فاخبره ابوه ان وعيه لايستقبل جيدا الامر ..
(( وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ )) .
فرد عليه ببلاهه .. وتاثر بكلام الكافرين .. اي المغطين الحقائق العليا بهذا القول الذي لاحكمة فيه ... كما اشارة الايات ...
((قَالَ سَآَوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاءِ قَالَ لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ )).
... ترى لماذا عبر له ربه المسؤول عن القضية والذي كان على السفينة وقتها بهذا التعبير ... عمل غير صالح ... صالح لماذا ... وعمل ... لماذا ... واردف فورا دون ان يجعل لنوح رايا يناقش فيه بان اخبره ..(( فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ )) ... لاتسال عن معلومات عليا لاشان لك بها ... ويخشى عليه من الجهل ... وهو نبي ...
تدبر جميل مالذي ترجحه؟
ولقد نادانا نوح لماذا نادى نوح مجموعة ولم ينادي الله وحده والله يقول للشيء كن فيكنوَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ
ولقد نادانا نوح لماذا نادى نوح مجموعة ولم ينادي الله وحده والله يقول للشيء كن فيكن
ولقد نادانا نوح لماذا نادى نوح مجموعة ولم ينادي الله وحده والله يقول للشيء كن فيكن
شكرا على الرد لكن أخي أنت عندما تكن في كرب وتريد حل هذا المأزق ولديك طلب الحل من الجنود ومن الوزراء ومن الملك نفسه ولديك مطلق الحرية في الطلب من أيهم شئت فهل يعقل أن تطلب من الجنود والوزراء أم تطلب من الملك مباشرة وهنا الآية تقول نادانا هذا يعني الكلام لم يكن بصورة مباشرة وجها لوجه من بل من مسافة بعيدة فلم لم يدع الله مباشرة لما خاطب مادون اللهالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هم اصحاب القرار في قضية الطوفان ... يعني هم الجانب التطبيقي والعملي لامر التنفيذ ... فكان من الطبيعي ان يخاطب اعضاء ذلك المجلس ... ويطلب منهم ماطلب ...
((وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ ))
ولان ممثلهم موجود على السفينة وقت الشدة لغرض تحقيق المطلب العظيم ... في ازالة هذه السلالة المبطلة من االانس ... وباشرافه وادارته ...
فكان ذلك الخطاب والمنادات ... عليهم اولا وعليه ثانيا ... لانه علم القصة برمتها منهم ... وان برنامج ازالة هذه المستويات من الوعي ...مطلب ضروري وملح جدا ...
لان نوح رسالته عالمية ( من اولي العزم ) فرفع تقريره الى ربه ... فتم اتخاذ القرار بشانه ... ولعلك لاحظت ان الخطاب في قضية نوح كان يتصدره اصحاب الضمائر الجمعيه ...
فهم اصحاب الشان في عالم المادة والمتصرفين بالنواميس كافة( المادية على مستوى الكون ) ويديرون الامر من عليائهم النورانية ... باشراف مباشر وتاييد من الجلالة العظمى ( الله سبحانه ).
(( لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ )).
هذا هو التكليف الذين كلفوه بالقيام به ..
ثم كانت النتائج ...
(( قَالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ )).
(( قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي ضَلَالَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ )).
(( أُبَلِّغُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَأَنْصَحُ لَكُمْ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ )).
يبلغ الرسائل .... ويبين علمه الالهي مما تم تعليمه من قبلهم .
(( أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَلِتَتَّقُوا وَلَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)).
(( فَكَذَّبُوهُ فَأَنْجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا عَمِينَ )).
انظر الى الرسالة المنقولة اليه منهم وتكليفهم والاشراف عليه من قبلهم .. وتنفيذه المباشر ...
(( إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (1) قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ (2) أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ (3) يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ )).
انظر الى التقرير الذي رفعه لربه ...
(( قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا وَنَهَارًا (5) فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعَائِي إِلَّا فِرَارًا (6) وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آَذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا (7) ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا (8) ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَارًا (9) فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا (12) .
وهنا انهى تقريره للمسؤول الذي يخاطبه ..
ثم بدأ يبين فقرات من تبليغه للرسائل العظيمة عن التوحيد الالهي .. حيث بين لهم ان الله هو الشامل المطلع المصمم العظيم ... لكل شيء .. بحسب ماتم تعليمه له .. من قبلهم .
(( مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا (13) وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا (14) أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا (15) وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا (16) وَاللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَبَاتًا (17) ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا (18) وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ بِسَاطًا (19) لِتَسْلُكُوا مِنْهَا سُبُلًا فِجَاجًا (20) ))
هنا بين ان الماتركس السماوي والماتركس الارضي كله صنيعة الله سبحانه وبامرة ... لكن اداة التنفيذ المادية كانت من قبل اصحاب الضمائر الجمعية ... وباشراف الله ... حيث يستطيع التدخل متى ما اراد ...
ثم بين الاسباب الموجبة للمسؤول المباشر على نظام الماتركس الارضي ... لكي يبين ان هذه السلالات غير صالحة للتكليف العظيم .
قَالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا (21) وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا (22) وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آَلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا (23) وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيرًا وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلَالًا (24) مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْصَارًا (25) وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا (27) رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا (28)
ولاحظ اخي الكريم ان نوحا كان مصدوما بولده وفقدانه بتلك الطريقة وخطابهم له بانه عمل غير صالح ... لانه اصلا كان يتكلم بالموضوع طوال الوقت ..
(( قَالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا ))..
(( إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا )) ..
كان ينتقد تصرفاتهم ويتوقع منهم الاسوء...!!!
لم يتصور ان ولده منهم .... واراد الوساطة .... فتم نهيه عن الامر .... واخبروه .. ان فعل واستمر سيكون من ...الجاهلين .. وهو نبي ...
وكل هذه المخاطبات محكومة بصورة غير مباشرة في الاتصال (( وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ)) .
والمنادات ... كانت وسيلة اتصال اخرى ... غير الاتصال الرسمي بالله ... سبحانه .
خلاصة الخلاصة ....
النبي يخاطب المسؤول عنه ....
المسؤول يرفع التقرير الى المجلس ...
المجلس يرفع التقرير ... الى الجلالة ...
فتنزل الاوامر والموافقات .... فيتم التنفيذ ....
قال امير المؤمنين علي ع..
(((( ان امرنا صعب مستصعب ... لايعقله الا ملك مقرب ... او نبي مرسل .... او عبد امتحن الله قلبه للايمان )))) .
وعذرا مجددا على الاطالة ... لكن الحكمة تقتضي البيان احيانا ...
شكرا على الرد لكن أخي أنت عندما تكن في كرب وتريد حل هذا المأزق ولديك طلب الحل من الجنود ومن الوزراء ومن الملك نفسه ولديك مطلق الحرية في الطلب من أيهم شئت فهل يعقل أن تطلب من الجنود والوزراء أم تطلب من الملك مباشرة وهنا الآية تقول نادانا هذا يعني الكلام لم يكن بصورة مباشرة وجها لوجه من بل من مسافة بعيدة فلم لم يدع الله مباشرة لما خاطب مادون الله
هذا الفيديوا يلخص التاريخ فعلا, شكرا
نستعمل ملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) وتقنيات اخرى من أجل التالي :
هل تقبل بملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) ؟
نستعمل ملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) وتقنيات اخرى من أجل التالي :
هل تقبل بملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) ؟