الجواد المضمر
مريد 2
- المشاركات
- 467
- مستوى التفاعل
- 658
أسف اخي ايضا لم افهماخي الكريم الفاضل ...
الامثلة التي ضربت في معاني الخطاب بالضمير الجمعي والخطاب المفرد .
أسف اخي ايضا لم افهماخي الكريم الفاضل ...
الامثلة التي ضربت في معاني الخطاب بالضمير الجمعي والخطاب المفرد .
أسف اخي ايضا لم افهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الجواد المضمر .... كاسك ممتليء تماما .... بمفاهيم التفسير وماجاء به المفسرون ... وهو من وجهة نظرهم والعربية التي ينهلون بها وعلوم ابائهم الاولين المتواتره بحوادث الاديان السابقة وقصصها تصلح للتعبير عن الخطاب الالهي ... وهذا شيء طيب للناس بان تعرف دينها وعقيدتها ... الشيء الغير جميل انهم اخفوا عنا عمدا ... خطابا غريبا في القران ... هذا الخطاب يتعارض تماما مع تفسيراتهم ويتوافق تماما مع التاويل ... فالدين بمعنى الطريق الذي نسلكه الى طلب التوحيد في ذات الله العظيمة ... والمذهب ... هو الطريق الصغير الجانبي الذي تنهل منه الناس تعاليمهم للوصول الى جادة الطريق الاكبر وهو الدين ... للارتباط مع الله ونوره ...
الى هنا والامر طبيعي للمنطق المفروض ان يكون صحيحا !!!..
الخطاب الذي اود ان انبهك اليه .... ان القران تارة يخاطب بالمفرد والدلالة عن الذات الالهية ... او اخرين كان يكون انبياء او اشخاص تكلموا مفردا ونقلت صورة الحديث واصبحت قرانا نسلم به كون الذات الالهية رضيت بذلك واثبتته حتى وان كان على لسان كافر او مشرك او ابليس ... المهم هناك متكلم واحد يريد ان يعبر عن رايه والقران اثبت تلك الواقعة ب اية ...
النوع الثاني من الخطاب هو الخطاب الجمعي ... يعني ان هناك كلاما على لسان الناطقين عن القران وهم جماعة تتحدث بقيم جدا جدا عليا ... ومخيفة في قصة الخلق والسيطرة والادارة ... ومهمتهم محددة في شيء واحد فقط وهو
انجاز الامر الموكل اليهم بغير اي خطأ .... تنفيذا لامر الله سبحانه وتعالى في عملية الخلق برمتها منذ اول كلمة ( كن ) الى اخر كلمة ( القران ) كحديث اتصلت به السماء بالارض .
وعند نظرك الى ماهم هؤلاء ... يتبين لك ان خطابهم كان بظمير جمعي ... يعبر عن ذواتهم ... ويعلنونها صراحة بانهم هم اساس خدمة كلمة ( كن ) وحراسها وما هذا الخلق الذي نعرفه سوى واحد من مجاميع خلق اكبر واعظم
هم اقاموه واشرفوا عليه ... بل ومازالوا يواكبون ادارة جزئياتهم بحكمتهم العظيمة الباهرة ... سماهم الله تعالى ب ( العالين ) وسماهم ابليس ب ( الخالدين )...
الموضوع ليس سهلا ... كما يتبين للقاريء من اول مرة ... فهو سيرفض بشكل اولي الكلام الغريب هذا وعند المراجعة والتفكير سيجد المعقولية في الامر ... وعندما يخوض يبدأ يفهم ... لكن سيصطدم بتعاليم عقيدته التي نمى عليها واختلطت بدمه ولحمه وسيجد صعوبه للتصريح والمجاهرة بما علم اذ ان (حراس الحكمة ) سيتطاير الشرر من عيونهم صامتين ... على هذا الاكتشاف المضلل !!!! لذا اتفق الجميع على الصمت ... وقالوا قولتهم الغبية ( ان الظمائر الجمعية " صيغة " تدل على تعظيم الله ) ... ونسوا انها ظمائر حالها حال الاسماء والافعال وباقي ادواة العربية التي نزلت بلسان عربي مبين ... صدقني اخي ... لو قلت لك ان شيوخا ومختصي لغة ومفسرين وطلبة علم وائمة جوامع من شتى المناهج ... يبهتون عن سؤالي وكانه لم يكن يراها ... انها البرمجة المجتمعية ... اما الحقيقة ... او قل اعتاب الحقائق فهي ابعد عن ذلك!..
عذرا للاطالة
تذكرت ابحاث قران قديمة ، خلاصتها :فهل يمكن ان يكونوا هم مفتاح اللغز اي انهم وراء الخلق ؟؟
من يدري كل شيء ممكن فنحن نطرح هنا الاسئلة الجريئة التي قد تؤدي للحقيقة في يوم من الأيام.
فما رأيكم يا جماعة الخير ؟
نعم يا اخ tune نوعية الخطاب في القرآن مثيرة للإهتمام جدا وتحتاج الى تدبر عميق.
لكن هناك ايات محيرة بخصوص الخلق فيها خطاب جمعي وخطاب فردي.
_ آيات خلق السماوات والارض :
جمع : ولقد خلقنا السماوات والارض في ستة ايام وما مسنا من لغوب.
مفرد : الم تر ان الله خلق السماوات والارض بالحق ان يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد .
_ ايات خلقنا نحن :
مفرد : والله خلقكم وما تعملون.
جمع : نحن خلقناكم فلولا تصدقون .
الان السؤال المحير من خلقنا هل الله ام اولئك الذين يتكلمون بصيغة الجمع ؟
لا يمكن ان نقول ان الله مجموع فيه عدة الهة لانه واحد أحد .
من خلق السماوات والارض هل هو الله ام المتكلمون بخطاب الجمع .
هناك جواب قد يكون قريب للصواب .
وهو ان مجموعة من المهندسين الآلهة هم من قاموا بعملية خلق السماوات والارض والمخلوقات التي نراها ونحن ايضا منهم .
وان كبير المهندسين هو الله وقد تمت عملية الخلق تحت اشرافه .
سؤال لكم هل يصح ان نقول أن المهندس فلان هو من بنى هذا البرج ؟ رغم اننا نعلم انه كان وراء البناء عدة عمال وبنائين وكهربائيين وغيرهم لكن رغم كل هذا ينسب البناء للمهندس . هل هذا الكلام صحيح؟
اذا كان كذلك فالايات واضحة ان الله هو كبير المهندسين ولكن هذا لا يمنع انه لم يفعل شيئا سوى الاشراف بل كان يتدخل ايضا بخلق بعض المخلوقات مثل آدم فالقرآن يصرح أنه تم خلقه بيدي الله فلماذا جاءت الاية هكذا ؟
قال يا إبليس ما منعك ان تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين.
لما لم يقل : لما خلقت وكفى لماذا اضاف بيدي ؟
ولماذا لا يقول خلق السماوات والارض بيديه ؟
لماذا لا يقول خلقكم بيديه ؟
فهل انت مخلوق بيدي الاله ام انك خلقت بقانون التزاوج المبرمج على ان يوجدك ؟؟
فآدم من بين المخلوقات القليلة التي خلقها الاله بيديه
ماذا عن الملك او العالين الذين لم يسجدوا لآدم ببساطة لأنهم أعلى شأنا فهل يمكن ان يكونوا هم مفتاح اللغز اي انهم وراء الخلق ؟؟
من يدري كل شيء ممكن فنحن نطرح هنا الاسئلة الجريئة التي قد تؤدي للحقيقة في يوم من الأيام.
فما رأيكم يا جماعة الخير ؟
كلامك هذا هو فحوى ماقصدته بمشاركتي فما الذي فهمته أنت من مشاركتي؟؟السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الجواد المضمر .... كاسك ممتليء تماما .... بمفاهيم التفسير وماجاء به المفسرون ... وهو من وجهة نظرهم والعربية التي ينهلون بها وعلوم ابائهم الاولين المتواتره بحوادث الاديان السابقة وقصصها تصلح للتعبير عن الخطاب الالهي ... وهذا شيء طيب للناس بان تعرف دينها وعقيدتها ... الشيء الغير جميل انهم اخفوا عنا عمدا ... خطابا غريبا في القران ... هذا الخطاب يتعارض تماما مع تفسيراتهم ويتوافق تماما مع التاويل ... فالدين بمعنى الطريق الذي نسلكه الى طلب التوحيد في ذات الله العظيمة ... والمذهب ... هو الطريق الصغير الجانبي الذي تنهل منه الناس تعاليمهم للوصول الى جادة الطريق الاكبر وهو الدين ... للارتباط مع الله ونوره ...
الى هنا والامر طبيعي للمنطق المفروض ان يكون صحيحا !!!..
الخطاب الذي اود ان انبهك اليه .... ان القران تارة يخاطب بالمفرد والدلالة عن الذات الالهية ... او اخرين كان يكون انبياء او اشخاص تكلموا مفردا ونقلت صورة الحديث واصبحت قرانا نسلم به كون الذات الالهية رضيت بذلك واثبتته حتى وان كان على لسان كافر او مشرك او ابليس ... المهم هناك متكلم واحد يريد ان يعبر عن رايه والقران اثبت تلك الواقعة ب اية ...
النوع الثاني من الخطاب هو الخطاب الجمعي ... يعني ان هناك كلاما على لسان الناطقين عن القران وهم جماعة تتحدث بقيم جدا جدا عليا ... ومخيفة في قصة الخلق والسيطرة والادارة ... ومهمتهم محددة في شيء واحد فقط وهو
انجاز الامر الموكل اليهم بغير اي خطأ .... تنفيذا لامر الله سبحانه وتعالى في عملية الخلق برمتها منذ اول كلمة ( كن ) الى اخر كلمة ( القران ) كحديث اتصلت به السماء بالارض .
وعند نظرك الى ماهم هؤلاء ... يتبين لك ان خطابهم كان بظمير جمعي ... يعبر عن ذواتهم ... ويعلنونها صراحة بانهم هم اساس خدمة كلمة ( كن ) وحراسها وما هذا الخلق الذي نعرفه سوى واحد من مجاميع خلق اكبر واعظم
هم اقاموه واشرفوا عليه ... بل ومازالوا يواكبون ادارة جزئياتهم بحكمتهم العظيمة الباهرة ... سماهم الله تعالى ب ( العالين ) وسماهم ابليس ب ( الخالدين )...
الموضوع ليس سهلا ... كما يتبين للقاريء من اول مرة ... فهو سيرفض بشكل اولي الكلام الغريب هذا وعند المراجعة والتفكير سيجد المعقولية في الامر ... وعندما يخوض يبدأ يفهم ... لكن سيصطدم بتعاليم عقيدته التي نمى عليها واختلطت بدمه ولحمه وسيجد صعوبه للتصريح والمجاهرة بما علم اذ ان (حراس الحكمة ) سيتطاير الشرر من عيونهم صامتين ... على هذا الاكتشاف المضلل !!!! لذا اتفق الجميع على الصمت ... وقالوا قولتهم الغبية ( ان الظمائر الجمعية " صيغة " تدل على تعظيم الله ) ... ونسوا انها ظمائر حالها حال الاسماء والافعال وباقي ادواة العربية التي نزلت بلسان عربي مبين ... صدقني اخي ... لو قلت لك ان شيوخا ومختصي لغة ومفسرين وطلبة علم وائمة جوامع من شتى المناهج ... يبهتون عن سؤالي وكانه لم يكن يراها ... انها البرمجة المجتمعية ... اما الحقيقة ... او قل اعتاب الحقائق فهي ابعد عن ذلك!..
عذرا للاطالة
ماهي الآية التي سماهم فيها إبليس بالخالدينسماهم الله تعالى ب ( العالين ) وسماهم ابليس ب ( الخالدين ).
كلامك هذا هو فحوى ماقصدته بمشاركتي فما الذي فهمته أنت من مشاركتي؟؟
-------------------------------------------------أكبر ابتلاء للإنس هما الجهل و الخوف
------------------------------------------------عندما أمر الله الملائكة و ابليس بالسجود لآدم فهو أعلم لماذا ....الملائكة من النور ...الجن من النار....الانس من ٣ التراب و الماء هو الطين و الروح يأخي العزيز....نفخت فيه من روحي فقعوا له ساجديين...إن الانس لهم مكانة عظيمة جدا بين الخلق...و ابليس بسبب الحسد و الغرور ....استكبر و نسى أن من أمره هو الله رب العالمين ملك السماوات و الارض...بسبب الشيطان...و الشجرة الملعونة نحن أصبحنا أسفل السافلين ...لكن أغلب الناس يظن أنه مخلوق بسيط و يجهل القوة و السلطة التي يملك على الخلق لأنه الكائن الو حيد مخلوق بهذا المزيج المركب ٣ ...الخلود ...الحياة...الروح...
ماهي الآية التي سماهم فيها إبليس بالخالدين
( واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب )يد الله
تريد القول أن الخالدين في الآية الكريمة هي فئة وليست صفة نعم هذا التفسير وارد فالله سماهم بالعالين بينما إبليس سماهم بالخالدين تكبرا وحسدا تفسير واردالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الجواد المظمر .... سورة الاعراف 20
(((فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِنْ سَوْآَتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَنْ تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ ))
لاحظ اخي الخطاب جيدا .... فئتين فقط هو يعرفهما جيدا واشار اليهما :
فئة الملائكة
فئة الخالدين
وقدم الملائكة : لانه يعرفهم فهو امير لفئة منهم ولديه علم سابق فجاءت لفظته بدون لام تعريف والمسالة حقا غريبة لانه يعني بذلك اي فصيلة او فئة منهم لانهم لايعرفون كل الملائكة .
أخر الخالدين : لانه لايعرفهم على وجه التحديد .. فجاءت لفظته بلام التعريف .. لان ادم ومن بعده زوجه يعرفونهم ... من خلال علم ادم بهم باجتماع الملاء الاعلى الاول .. الذين سموا بالعالين..
لانه لو كان يعرفهم لتوجه بالخطاب اليهم ... لكنه اجاب بالمفرد .. اذ قال (( ...: قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ )).. اجابة حازمة على سؤال الله سبحانه وتعالى المباشر :
(((قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ))) .... وفي اجابة سابقة ان يدي الله ... كلتاهما يمين وقادرتين ومدركتين وهما من اطلق برنامج الخلق العظيم ..
ويلحق بذلك (( إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ))..
من هو يد الله ...
ومن هي ايديهم
ولماذا جاءت هنا مفردا
وماهو تكليفها في برنامج الخلق
اتركها لاصحاب الالباب ...
مجرد اجتهاد ..._ آيات خلق السماوات والارض :
جمع : ولقد خلقنا السماوات والارض في ستة ايام وما مسنا من لغوب.
مفرد : الم تر ان الله خلق السماوات والارض بالحق ان يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد .
_ ايات خلقنا نحن :
مفرد : والله خلقكم وما تعملون.
جمع : نحن خلقناكم فلولا تصدقون.