مفارقة الحمار : الانحباس في الحلقة القدرية

مواضيع سيد الأحجار السبعة

وصلتني الرساله .. إذاً هناك كرات أخري ، أي ان أرواحنا تدخل اللعبه أكثر من مره .. بذلك تتغير الأنفس.
mhmd تغيير التكوين مسألة قرار صادق ، لا مسألة زمن ...

الكون لا يحدد لك من تكون ، الكون يعكس ما ترغبه وتعتقده وتسعى إليه ..

مشكلتكم جيمعاً أنكم لا تدركون أن النظام المادي مجرد إطار للوجود، مثله مثل أي إطار آخر، يمكن نكرانه ، يمكن كسره ، او يمكن فكه ، بطرق كثيرة ... النظام المادي ... ليس هو الوجود ، ما يحبسك في عالم المادة هو رغباتك ومحتواك النفسي، ولذلك يكبر في أنفسكم أن تتجاوزوا قواعد نظام المادة.

أنت لست مادة أصلاً حتى تحبسك قوانينها، ولكن يبدو أن حتى هذه الحقيقة البسيطة نسيتها، بسبب ذوبانك في العالم المادي.

سأخبرك بسر .. عندما يتفاعل الوعي مع موضوع معين له غطار يحكمه فمن المحتمل لهذا الوعي أن يشغله الموضوع عن إدراك الإطار ، ولذلك يجبَر على نمطية معينة من التفاعل والتفكير تتناسب مع الإطار وتدريجياً .. يفقد إدراكه لمن يكون.

هذا ما يحدث معكم حالياً ومع الجميع، وهذا ما حذرتكم منه بلا أي فائدة، أنتم تعتقدون أنكم ستربحون هكذا .. أنتم تقودون أنفسكم نحو جحيم لا تعلمون أبعاده الحقيقية.

"كلٌ يعمل علي شاكلته".

وكل يحدد هذه الشاكلةن لذلك التغيير لا يبدأ من مجال العمل بل من مجال الشاكلة ... إيقاف الإدمان على الدخان يستدعي تغيير شيء في الماهية وليس التركيز على الفعل نفسه.

بالتوفيق.
 
  • لايك
التفاعلات: mhmd
يرتاح الإنسان في التفكير بالأنبياء أنهم يختصون عنه جوهرياً في تكوين أرواحهم، فهذا لأنه لا يريد، لا يرغب ، بل يرغب بشيء آخر ، هو السبب ... هو السبب ، ليس الله ، هو الذي لا يرغب بما رغب به العباد المخلصين ، لو رغب رغباتهم ، لو سمح لروحه أن تحس بما أحسوا به لانتصر كما فعلوا ، لو "تقمصهم"...
سيد الأحجار السبعة 
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

 
تغيير التكوين مسألة قرار صادق ، لا مسألة زمن ...

الكون لا يحدد لك من تكون ، الكون يعكس ما ترغبه وتعتقده وتسعى إليه ..

مشكلتكم جيمعاً أنكم لا تدركون أن النظام المادي مجرد إطار للوجود، مثله مثل أي إطار آخر، يمكن نكرانه ، يمكن كسره ، او يمكن فكه ، بطرق كثيرة ... النظام المادي ... ليس هو الوجود ، ما يحبسك في عالم المادة هو رغباتك ومحتواك النفسي، ولذلك يكبر في أنفسكم أن تتجاوزوا قواعد نظام المادة.

أنت لست مادة أصلاً حتى تحبسك قوانينها، ولكن يبدو أن حتى هذه الحقيقة البسيطة نسيتها، بسبب ذوبانك في العالم المادي.

سأخبرك بسر .. عندما يتفاعل الوعي مع موضوع معين له غطار يحكمه فمن المحتمل لهذا الوعي أن يشغله الموضوع عن إدراك الإطار ، ولذلك يجبَر على نمطية معينة من التفاعل والتفكير تتناسب مع الإطار وتدريجياً .. يفقد إدراكه لمن يكون.

هذا ما يحدث معكم حالياً ومع الجميع، وهذا ما حذرتكم منه بلا أي فائدة، أنتم تعتقدون أنكم ستربحون هكذا .. أنتم تقودون أنفسكم نحو جحيم لا تعلمون أبعاده الحقيقية.



وكل يحدد هذه الشاكلةن لذلك التغيير لا يبدأ من مجال العمل بل من مجال الشاكلة ... إيقاف الإدمان على الدخان يستدعي تغيير شيء في الماهية وليس التركيز على الفعل نفسه.

بالتوفيق.
سيد الأحجار السبعة أشكرك علي الإستمرار بالنقاش .. كلماتك تحرر الفكر ولها مذاق ، أدرك ما تقوله جيداً .. ولكني إلي الآن لا أعلم ما هوا الصواب.
بالتوفيق لنا جميعاً ، وأدعوا الله بدعاء النبي محمد صلي الله عليه وسلم.
(اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا إتباعه .. وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا إجتنابه).
 
السيد محمد تفوق مُسبقاً قبل حمل الرساله بتفوقه علي ماكان فيه .. فهوا مثلنا.
ؤاستحق بذلك أنه مصطفي .. ( حامل للأمانه وللرساله ، وحوي الوجود بأسره ومختلفه).
فما هوا الإشكال عندك في طريقته؟
mhmd 
السيد محمداً أيضاً لم يكن بشرياً خالصاً تماماً كيحيى والمسيح ، ولم يتزوج بالمعنى الأرضي للزواج، ولم ينجب رجال الأرض ، الشخصية التاريخية التي تتحدث عن محمد مختلفة عن محمد الحقيقي (الكائن الروحي الكوني)

النبي محمد لم يعش على الأرض أصلاً بل كان روحاً مطلقة طائفة عبر الزمن ...

لا يمكن أن تكون نبياً وإنساناً في نفس الوقت ن عليك أن تتحرر من إحدى الهويتين ...

الطريقة الإسلامية التقليدية ليست هي طريقة النبي محمد ، بل هي طريقة مشيخات مزيفة ، وسيئة عند الله...

الحق لا يعرف بالرجال (بالشخصيات التاريخية) ولكن تعرف الحق فتعرف أهله (حقيقتهم ما وراء صورهم التاريخية والذهنية)

يمكن أن تكون بشرياً أو تكون أكثر من بشري .. أنت بالأصل أكثر من بشري بما فيك الجوهر الحيوي المطلق، لكن أن تبقى في أسرك أو تتجاوزه هو اختيارك ...

ربما تعتقد أن خروج الكائن من حدوده البشرية هو امتياز وجودي يعطى له من الخارج من كائنات ما هناك ، نتيجة لفضيلته أو توافقه مع معاييرها ... أنت مخطئ

أن تخرج من ثوب الناسوت هو أن تنكر أهميتك الشخصية ... لا ان تكتسب فضيلة على الآخرين.

العودة للجوهر الحيوي تقتضي التجرد من الخارج لا زيادة التركيب، فكلما تجردت من علاقاتك مع الخارج (وبالتالي محاولتك لبناء كينونتك موضوعياص) كلما اقتربت من الحقيقة الوجودية واصبحت تعتمد على سببيات لاهوتية من خلال نكران ذاتك، لا صناعتها.

الامر يحتاج لبعض الحكمة ولكنه يحتاج أكثر إلى أن تكره الأنانية (العودة في الشرك) ككراهية الفناء العبثي (القذف في النار).. وتحب الحقيقة ... ما وراء حدود فضائك الفرداني.
 
التعديل الأخير:
  • أحببت
التفاعلات: mhmd
السيد محمداً أيضاً لم يكن بشرياً خالصاً تماماً كيحيى والمسيح ، ولم يتزوج بالمعنى الأرضي للزواج، ولم ينجب رجال الأرض ، الشخصية التاريخية التي تتحدث عن محمد مختلفة عن محمد الحقيقي (الكائن الروحي الكوني)

النبي محمد لم يعش على الأرض أصلاً بل كان روحاً مطلقة طائفة عبر الزمن ...

لا يمكن أن تكون نبياً وإنساناً في نفس الوقت ن عليك أن تتحرر من إحدى الهويتين ...

الطريقة الإسلامية التقليدية ليست هي طريقة النبي محمد ، بل هي طريقة مشيخات مزيفة ، وسيئة عند الله...

الحق لا يعرف بالرجال (بالشخصيات التاريخية) ولكن تعرف الحق فتعرف أهله (حقيقتهم ما وراء صورهم التاريخية والذهنية)

يمكن أن تكون بشرياً أو تكون أكثر من بشري .. أنت بالأصل أكثر من بشري بما فيك الجوهر الحيوي المطلق، لكن أن تبقى في أسرك أو تتجاوزه هو اختيارك ...

ربما تعتقد أن خروج الكائن من حدوده البشرية هو امتياز وجودي يعطى له من الخارج من كائنات ما هناك ، نتيجة لفضيلته أو توافقه مع معاييرها ... أنت مخطئ

أن تخرج من ثوب الناسوت هو أن تنكر أهميتك الشخصية ... لا ان تكتسب فضيلة على الآخرين.

العودة للجوهر الحيوي تقتضي التجرد من الخارج لا زيادة التركيب، فكلما تجردت من علاقاتك مع الخارج (وبالتالي محاولتك لبناء كينونتك موضوعياص) كلما اقتربت من الحقيقة الوجودية واصبحت تعتمد على سببيات لاهوتية من خلال نكران ذاتك، لا صناعتها.

الامر يحتاج لبعض الحكمة ولكنه يحتاج أكثر إلى أن تكره الأنانية (العودة في الشرك) ككراهية الفناء العبثي (القذف في النار).. وتحب الحقيقة ... ما وراء حدود فضائك الفرداني.
سيد الأحجار السبعة أتفق في هذا .. أدعوا الله لي ولك ولكل الباحثين عن النجاه أن يصلوا.
 
أظهر الردود السابقة…
ادعو في قلبك...
وتذكر أني أكره اللباقة في هذه المواقف ^_^
سيد الأحجار السبعة لا تفتخر بحدسك فلعلك لا تري ما أراه.
"إليه يصعد الكلم الطيب".
شخصيتك الحقيقه تنفي كل ما تكلمنا فيه ، فأنت مازلت تدور داخل الذاتيه ولا تستطيع الخروج منها.
لا أقول أن التخلي عن الذاتيه صحيح، ولكن أنت من قلت ذلك ، وأنا من قلت أنه لابد من التمسك بها.
ثم رددت عليا هذا،
فإن كنت تريد الحقيقه ، قد سبقتك في التخلي عنها .. ولا يوجد شئ في التخلي عنها غير الوهم والألم فقط.
لذلك لا ألومك ولكن تمهل في سيرك حتي تُلم بما في الطريق.
 
لا تفتخر بحدسك فلعلك لا تري ما أراه.
"إليه يصعد الكلم الطيب".
شخصيتك الحقيقه تنفي كل ما تكلمنا فيه ، فأنت مازلت تدور داخل الذاتيه ولا تستطيع الخروج منها.
لا أقول أن التخلي عن الذاتيه صحيح، ولكن أنت من قلت ذلك ، وأنا من قلت أنه لابد من التمسك بها.
ثم رددت عليا هذا،
فإن كنت تريد الحقيقه ، قد سبقتك في التخلي عنها .. ولا يوجد شئ في التخلي عنها غير الوهم والألم فقط.
لذلك لا ألومك ولكن تمهل في سيرك حتي تُلم بما في الطريق.
mhmd الموضوع ليس عني والمشكلة ليست حولي، ولا القيمة هي مصيري، وكل ما تناقشه في هذا الموضوع منذ أيام هو (أنا).

مدى استحقاقي للوصول إلى الحقيقة مسألة تتعلق بشخصيتي، لا تكون سخيفاً ورخيصاً إلى الدرجة التي تزن فيها الحقيقة بشخصية كائن منفرد، فيه جانب بشري.

ربما شخصيتي تنفي ما أدعو إليه ، وما محمد إلا رسول خلت من قبله الرسل ، أفإن مات أو قتل أو حتى انفصل عن مقام الرسول، انقلتم على أعقابكم ؟

الشخص التاريخي الذي يتقمصه محمد ليس هو مصدر الحقيقة ، بل الحقيقة هي مصدره ، وكذلك عندما أشير إليك بالحقيقة فهذا لا يعني أن تأتي وتحاسبني وفقاً لشخصي ، وكأننا نتظاهر ، أو في حضانة أطفال !!

الحقيقة وجودية ، كونية ، واقعية وهناك .. خارج الأذهان ، خارج التأويلات التفاهة والشخصيات المؤقتة، وعندما اكون حقيقياً سأكون أيضاً أكثر من شخصي الظاهري والتاريخي...

احترم نفسك وحدثني بالمصطلحات التي اخترتُها ، وليس بمصطلحات مضللة ...

لا يوجد في الذاتية ما أعترض عليه ، أنت تقصد ال(فردانية) وليس الذاتية ، سواء احترمت نفسك ووافقت على هذا المصطلح أو لم تحترم نفسك وقلت أنها "الذاتية" وهي الفردانية... تمام ؟

الذاتية شيء وجودي ، كما يقول سقراط : يدعو السفسطائيون شباب أثينا إلى التركيز على ذواتهم ، وأنا أدعوهم إلى معرفة ذواتهم ...

لأن الذات ليست شيئاً يصنعه إنسان ثكلته أمه ... أقصد كل كائن رضي على نفسه أن يترك الحق من أجل نزواته ويتخذ السفسطة ديناً.

الشخص لا قيمة له على الإطلاق ((على الإطلاق)).

انظر ، إذا استمررت باستفزازي إلى الشخصنة فستجد في البداية أنني أتحول إلى عدو شرس ، ثم سأتحول إلى وحش جائع ، يمكنه أن يلتهمك ، ولن يبالي الوحش بمدى سوء العمل ، لأنه وحش ، وهذا ليس تحذيراً.

أنا لست مستعداً للنجاح في اختبار يحاول نزع صفات سيئة عني ، لأني لا أريد لشخصيتي أن تبقى ... أنا لا أريد النجاة .. دع النجاة للأنانيين ...

أريد الحقيقة بكل ما فيها من النقاء المتوحش ...

فكلام الاشعار التافهة خاصتك ، أرجو أن تتوقف عنه ، أنت تستطيع التفنن بالشعر طالما الأمر بيني وبينك ، ولكنك لا تستطيع الكتابة بانفصال عن الجدال القائم بيننا بنفس هذه الطريقة الشعرية السخيفة.
 
التعديل الأخير:
السيد محمداً أيضاً لم يكن بشرياً خالصاً تماماً كيحيى والمسيح ، ولم يتزوج بالمعنى الأرضي للزواج، ولم ينجب رجال الأرض ، الشخصية التاريخية التي تتحدث عن محمد مختلفة عن محمد الحقيقي (الكائن الروحي الكوني)

النبي محمد لم يعش على الأرض أصلاً بل كان روحاً مطلقة طائفة عبر الزمن ...

لا يمكن أن تكون نبياً وإنساناً في نفس الوقت ن عليك أن تتحرر من إحدى الهويتين ...

الطريقة الإسلامية التقليدية ليست هي طريقة النبي محمد ، بل هي طريقة مشيخات مزيفة ، وسيئة عند الله...

الحق لا يعرف بالرجال (بالشخصيات التاريخية) ولكن تعرف الحق فتعرف أهله (حقيقتهم ما وراء صورهم التاريخية والذهنية)

يمكن أن تكون بشرياً أو تكون أكثر من بشري .. أنت بالأصل أكثر من بشري بما فيك الجوهر الحيوي المطلق، لكن أن تبقى في أسرك أو تتجاوزه هو اختيارك ...

ربما تعتقد أن خروج الكائن من حدوده البشرية هو امتياز وجودي يعطى له من الخارج من كائنات ما هناك ، نتيجة لفضيلته أو توافقه مع معاييرها ... أنت مخطئ

أن تخرج من ثوب الناسوت هو أن تنكر أهميتك الشخصية ... لا ان تكتسب فضيلة على الآخرين.

العودة للجوهر الحيوي تقتضي التجرد من الخارج لا زيادة التركيب، فكلما تجردت من علاقاتك مع الخارج (وبالتالي محاولتك لبناء كينونتك موضوعياص) كلما اقتربت من الحقيقة الوجودية واصبحت تعتمد على سببيات لاهوتية من خلال نكران ذاتك، لا صناعتها.

الامر يحتاج لبعض الحكمة ولكنه يحتاج أكثر إلى أن تكره الأنانية (العودة في الشرك) ككراهية الفناء العبثي (القذف في النار).. وتحب الحقيقة ... ما وراء حدود فضائك الفرداني.
سيد الأحجار السبعة لا يمكن أن تكون نبياً وإنساناً في نفس الوقت ن عليك أن تتحرر من إحدى الهويتين ...

-بخصوص هذه الكلمه
أدعوك لمراجعة شخصية الإمام علي
ففي علمه نبوه .. وفي قوته ذاتيه
لم يكن نبياً ولكنه عاش مع السيد محمد أكثر من 30 عام قبل النبوه
فانظر ماذا تعلم منه لتعرف أن هذا هوا الصحيح،
ولا تحد النفس وتضعها في مقابل الروح
فالنفس هيا من تحتوي الروح
 
لا يمكن أن تكون نبياً وإنساناً في نفس الوقت ن عليك أن تتحرر من إحدى الهويتين ...

-بخصوص هذه الكلمه
أدعوك لمراجعة شخصية الإمام علي
ففي علمه نبوه .. وفي قوته ذاتيه
لم يكن نبياً ولكنه عاش مع السيد محمد أكثر من 30 عام قبل النبوه
فانظر ماذا تعلم منه لتعرف أن هذا هوا الصحيح،
ولا تحد النفس وتضعها في مقابل الروح
فالنفس هيا من تحتوي الروح
mhmd أعد قراءة كلامي السابق حول النقل التاريخي ، إنه دليل بائس لا يمكن ان يوصل إلى أي حقيقة.
 
بالعكس ... لا أغتر بنفسي ... بل بالحقيقة الجميلة التي تتجلى عبر فضاءات هذا الجحيم.

وأنتم تستكبرون عليها، وهذا يثير الغضب ..
 
بالعكس ... لا أغتر بنفسي ... بل بالحقيقة الجميلة التي تتجلى عبر فضاءات هذا الجحيم.

وأنتم تستكبرون عليها، وهذا يثير الغضب ..
سيد الأحجار السبعة أنت تطلب مني ما لا تسطيع تقبله ، ولست مكلف بأن أتحمل ما تخاطبني به "أسلوبك" (ذاتك).
هوا خياري .. وأختار أن اقول لك ، طهر نفسك ثم تحدث، وسأكتفي بعدم الرد علي ماخرج منك ،
ولن تجد من يقبل منك ما تقوله -البشر تأخذ بما تشعر به- وهم علي حق ، أما أنت فلا.

تريد الحقيقه .. تواضع وتقبل نفسك قبل البشريه .. وستعرف.
 
أظهر الردود السابقة…
أنت تطلب مني ما لا تسطيع تقبله ، ولست مكلف بأن أتحمل ما تخاطبني به "أسلوبك" (ذاتك).
هوا خياري .. وأختار أن اقول لك ، طهر نفسك ثم تحدث، وسأكتفي بعدم الرد علي ماخرج منك ،
ولن تجد من يقبل منك ما تقوله -البشر تأخذ بما تشعر به- وهم علي حق ، أما أنت فلا.

تريد الحقيقه .. تواضع وتقبل نفسك قبل البشريه .. وستعرف.
mhmd وما الذي أطلبه منك أصلاً ؟ كل أطلبه منك هو التوقف عن الشخصنة ، وهي معجزة بالنسبة للإنسان.
 
التعديل الأخير:
  • لايك
التفاعلات: mhmd
وما الذي أطلبه منك أصلاً ؟ كل أطلبه منك هو التوقف عن الشخصنة ، وهي معجزة بالنسبة للإنسان.
سيد الأحجار السبعة تريد مرآة تري وتقيم نفسك فيها ، كلنا كذلك.
ولكن لا بأس بأن نختلف "ونشاكل بعض"
مافي ذهني أن هذه الأشياء هيا ماتقوم الإنسان وتجبر بعض ماينقصه.

وارجو أن تتقبل إعتذري إن كنت أخطأت في حقك .. فأنا لا أعرف
 
تريد مرآة تري وتقيم نفسك فيها ، كلنا كذلك.
ولكن لا بأس بأن نختلف "ونشاكل بعض"
مافي ذهني أن هذه الأشياء هيا ماتقوم الإنسان وتجبر بعض ماينقصه.

وارجو أن تتقبل إعتذري إن كنت أخطأت في حقك .. فأنا لا أعرف
mhmd غريب أمركم أيها الناس ... تعبدونني لنقيضي وأنا ونقيضي نتوجه إلى الله ...
لما تغيبون عن الحق والنور من أجلنا ونحن الذين جئنا منه إليكم لأجله ...
 
غريب أمركم أيها الناس ... تعبدونني لنقيضي وأنا ونقيضي نتوجه إلى الله ...
لما تغيبون عن الحق والنور من أجلنا ونحن الذين جئنا منه إليكم لأجله ...
سيد الأحجار السبعة نقبل منك وجه ونترك الآخر .. أنت أيضاً تفعل ذلك، فلا داعي أن ترمينا بما أبصرته في نفسك.

أريد أنا أسألك عن مقالتك عن الإغتراب.
أنا الآن أمام "عقد إجتماعي " كما سميته أنت.
عباره عن "عمل" كل من حولي يرونه جيداً ويدفعونني إليه .. حتي أنا فهناك جزء مني يري نفس رؤيتهم .. بسبب إحتياجي لبعض الماده كسند في كل الاحوال

إستمعت إليهم لأني إفترضت أني قد أكون خاطئاً وهم علي صواب، وأيضاً لأني بمفردي وهم مجتمعون.
فاتبعت وجربت هذا العمل.

أشعر الآن أني لو أكملت سأخسر جزء كبير مني في هذا العمل
وأري في المنام أشياء فيما معناها " لماذا لا تتبع ذاتك".

هل لديك ما تقوله عن هذا؟
 
أظن فعلا أننا في الأصل لسنا بشر ولكن نحن كذلك الآن .. بـ + شر = بالشطه
ولا أعرف هل هناك من استطاع التخلص من بشريته ( فالشر ملحق بنا ).

لست غامضاً حتي أحاول معرفة من أنت،العكس أنك واضح جداً ( باحث عن الحقيقه )
لا أحاول وضعك في إطار ، وليست للشخصنه لأن الهدف واحد
أيضاً لست أري عيباً في محاولة معرفة من أنت. حتي أعرف
ولأني (تائه) أبحث عن ملاذ.
mhmd لا .. باختصار.

وما يبحث الناس عنه ، لن يجدوه عند عابر الزمن ... ولا عند سيد الأحجار السبعة ..
 
لا .. باختصار.

وما يبحث الناس عنه ، لن يجدوه عند عابر الزمن ... ولا عند سيد الأحجار السبعة ..
سيد الأحجار السبعة أري أن لديك ما اريد معرفته
أعدت قراءة المقال مره أخري علي مايبدو أن ذاكرتي تحذف.
خطر ببالي:

- إذا الجنه هيا موضوع أخر أم ماذا ؟

- لماذا القران لم يمنع الزواج " فانكحوا ماطاب "
ولكنه أيضاً لم ينهي عن الإمتناع عنه.
" فإنهم غير ملومين " غير الملام بمعني أنه كان هناك فعلاً أولي، ولكن طالما فعلت ذلك فليس عليك لوم.
{رؤيتي أن الزواج الحقيقي - رساله :- رجل واعي يُنقذ امرأه من نفسها. " لعلة ما فيها"} هذه تكون رسالته ببساطه.
وبخصوص الغريزه فدائما ما أري أن :-
أي غريزه ورائها تكليف معين.
فمثلا الرجال التي تتزوج بغرض الجنس فقط :- يتفاجئ ان عنده ولد او اتنين او تلاته ، (تكليف بين) لكن مش عارف ايه الغرض؟

حمار بوريدان :- لا أظن أنه من الممكن أن تتكافئ الرغبه الغريزيه للماء والاكل بحيث تكون نفس المقدار تماماً.
وإلا فأنا في الريف ولم أشهد حدثاً مثل هذا وأظن أنه من المستحيل أن يحدث
( الحمار يهنج!)

أري أن الغريزه لا تُذم بشكل عام .. لأن المبرمجين يرون أنه الحمار له وظيفه يؤديها
( يخدم الإنسان ).

هنا سؤال : من مصلحة مين اللعبه دي تفضل موجوده ؟
وهل الصحيح نقضي علي اللعبه ؟
ولا نلعب بطريقه كويس؟
 
أعلى أسفل