اضحة أخي و منشؤها نية صافية لا شك
هل من إجابة لهذه التساؤلات ؟
ما هي المعايير الأخلاقية التي تحدد امتلاكي للأشياء أو شرائي لها ؟
أتممت سلسلة " من نحن" لعلاء الحلبي بالأمس
حتى الزواج و الممارسة الجنسية المبنية على الود و المحبة أصبحت فعلاً سيئًا ينبغي تجنبه ( لمّح لهذا الأمر في استعراضه لقصة أنستازيا )
أريد الوصول إلى إجابة مقنعة
إذا كانت القوانين الكونية تعمل لصالحي و كنت قادرًا على استخدامها لتسجيد الأشياء في عالم المادة كأدوات و دون الإضرار بالآخرين ما المشكلة ؟
لماذا الأمر معقد و يقود إلى صراعات نفسية إلى درجة يحتار المرء هل يشتري منزلاً أم لا و هل يشتري السيارة الفلانية أم لا لكي لا يلقى الجزاء في حياة أخرى
حتى الأفعال الروتينية الطبيعية كالذهاب إلى العمل أو ممارسة الرياضة باتت موضع تساؤل و تمحيص
ما المانع من جمع الاثنين ( خوض تجارب روحية و مادية )بتوازن ؟
و هل من بالضرورة أن الثري في حياة هو فقير في الحياة التي تليها حتى لو أحسن استخدام ما يملك
لست أقدس المادة بل أريد استخدامها فقط كأداة
عتبي فقط على القيود المفروضة عليها بشكل غير مفهوم