التوازن بين الروح و المادة + الاندماج مع الإله

المزيد من مواضيع talalsan94T

نعم قرأت كثيرا مثل هته الأفكار ، ان الرقي مرتبط بتطهير الكلي من العوائق و الملذات الدنيوية

السؤال هو ، ماذا هي هذه العوائق ، و ماذا تعني هذه الملذات ؟

يوجد نوع من التأمل الذي عملته لمدة قرابة 6 اشهر ، و هي عمليت محو كل صورة و فكرة في العقل

يوجد 8 طبقات للرقي (حسب مبتكر هذه الطريقة) في كل طبقة تخصص لها دورات تمحي فيها اشياء مختلفة

الأولا تمحي جميع الصور ، كل صورة مخزنة ، جميلة او قبيحة ، امحي كل شيء
ثانيا ان تمحي اشخاص انت متعلق بهم ، كلهم من ابوك الى ما لا نهاية و في الأخير ان تمحي نفسك
ثالثا ان تمحي الرغبات و الأهداف ، منذ ان كنت صغيرا الى السوم
رابعا ان تمحي الطبيعية و كل صورها و كل ما فيها
خامسا ان تمحي الكون و كل فكرة مرتبطة بها
سادسا التفكير و الاحكام
سابعا ان تعيش الآن
ثامنا أن تكون انت و الكل = واحد

هذه الطريقة التأملية أكسبتني شيء مميز و هو حب الحياة و العيش في انسيابية و حب كلي
كأنما انت في زورق و تترك الكون يأخذك الى سبل ، و أنت متيقن انه يريد الخير لك

بعد التجريد من الصور و المخزونات الجميلة منها و القبيحة ، يتضح لك انه لا وجود لشيء اسمه جميل او لا
انه فقط حكمك انت
يتضح لك ان الملذات الدنيوية بنظرة دينية هي فقط احكام اعطيت لاشياء لكي لا تنغمس فيها و تدمر نفسك
و بطبيعتك النورانية فلن تفعل ذلك لأنه بطبيعة الحال سيحدث خلل لجسمك مثلا ... الخ

العوائق اذن و الملذات هي تلك الصورة المرسخة في باطننا التي تتحكم فيك و ليس العكس
لكن بمجرد معرفتك لها و فهمها ستعود الى اصلها الحقيقي ، اي انها مجرد "شيء" (لا جيد و لا سيء)
وانت لك الاختيار الخوض فيها و تجربتها او لا

ما رأيك ؟

(اتعذر من سوء تعبيري فأنا لست عربي 100 % احاول قدر المستطاع ان اوصل أفكاري)

لا اريد ان اكون بمظهر السيئ

لكن تتحدث عن فك التعلق والتخلص من الصور والمخزونات الجميلة والقبيحة..

حسنا هذا جيد

لكن هل تستطيع مثلا حرق رزمة الصور العائلية لك ؟ بهذا تكون تخلصت من الذكريات الجميلة بشكل مادي ايضا ولم تبقى متعلق بها بشكل معنوي ايضا
 
اخي يجب انت تعيش من منطلق عدم الانفراد اي انا وانت واحد
نعلم ان الزمان والمكان مرتبطين ببعضهم اذ لم يكن الوقت موجود فكل ما تراه سوف يختفي لتبقه نقطه بلعدم وهذه النقطه ليست فقط انت وانا بل الكون اجمع اخي ....
اعلم انه ليس من السهل العيش هكذا من تجربه ومن تجارب غيري أنظر لكل انسان كأنه انت وسامح سامح سامح سامح سامح الجميع على انينيتهم وشرهم أنظر لكل شخص برحمه وتفهم لانه يمر 0وسه بطريقته الخاصه ....
اكثر من ذالك انظر لكل شخص كأنه انت بدور أخر و0س اخرى
قرأت بعض المصادر تحكي عن تجربه قامو بها بنزع الجلد لمجموعه من الناس واجلسهم معا عندما اقتربو لاحدهم ولمسو جلد ه فالباقي عند المشاهده شعرو كأنه شخص يلامس اجسامهم هم رغم معرفتهم انه يتم لمس شخص أخر امام اعينهم ..
 
لا اريد ان اكون بمظهر السيئ

لكن تتحدث عن فك التعلق والتخلص من الصور والمخزونات الجميلة والقبيحة..

حسنا هذا جيد

لكن هل تستطيع مثلا حرق رزمة الصور العائلية لك ؟ بهذا تكون تخلصت من الذكريات الجميلة بشكل مادي ايضا ولم تبقى متعلق بها بشكل معنوي ايضا

قد يبدو لك الأمر كذلك لكنه مختلف

عند مسح كل شيء ( و نعني بكل شيء ، مسح الافكار و الروابط و المعتقدات) ستصبح حر بشكل لا يصدق

هذه العملية ليست محو الذاكرة فتصبح لا تعرفهم او تنساهم ، بل تمسح تلك الروابط الانسانية التي تشكلت عبر الزمن و التي تعيقك لا محالة في كثير من الأمور

فعلى سبيل المثال : الحزن الشديد لفقدان قريب ، يوجد من يحزن بصورة غير طبيعية ربما قد لاحظت ذلك في جوارك ، لكن بنزع كل الروابط سوف تتقبل الأمر
بارتياح كامل بل ستفهم انها عملية انتقال الوعي من عالمنا الفيزيائي الى الآخر دون ان تقرأ ولا كتاب عن هذا الشيء

بعبارة اخرى ، عند محو كل شيء ستعود الى أصلك ، الروح النورانية التي تعرف كل شيء و تكون في نقطة الصفر ، نقطة لى وجود لــ ( 1 ) او ( 1- )

لقد اعطيك النتيجة مباشرة لم اكن اعرف بهذا الا بعدما غصت في العملية ...
 
اضحة أخي و منشؤها نية صافية لا شك

هل من إجابة لهذه التساؤلات ؟

ما هي المعايير الأخلاقية التي تحدد امتلاكي للأشياء أو شرائي لها ؟

أتممت سلسلة " من نحن" لعلاء الحلبي بالأمس
حتى الزواج و الممارسة الجنسية المبنية على الود و المحبة أصبحت فعلاً سيئًا ينبغي تجنبه ( لمّح لهذا الأمر في استعراضه لقصة أنستازيا )

أريد الوصول إلى إجابة مقنعة

إذا كانت القوانين الكونية تعمل لصالحي و كنت قادرًا على استخدامها لتسجيد الأشياء في عالم المادة كأدوات و دون الإضرار بالآخرين ما المشكلة ؟

لماذا الأمر معقد و يقود إلى صراعات نفسية إلى درجة يحتار المرء هل يشتري منزلاً أم لا و هل يشتري السيارة الفلانية أم لا لكي لا يلقى الجزاء في حياة أخرى

حتى الأفعال الروتينية الطبيعية كالذهاب إلى العمل أو ممارسة الرياضة باتت موضع تساؤل و تمحيص

ما المانع من جمع الاثنين ( خوض تجارب روحية و مادية )بتوازن ؟


و هل من بالضرورة أن الثري في حياة هو فقير في الحياة التي تليها حتى لو أحسن استخدام ما يملك

لست أقدس المادة بل أريد استخدامها فقط كأداة
عتبي فقط على القيود المفروضة عليها بشكل غير مفهوم
 
قد يبدو لك الأمر كذلك لكنه مختلف

عند مسح كل شيء ( و نعني بكل شيء ، مسح الافكار و الروابط و المعتقدات) ستصبح حر بشكل لا يصدق

هذه العملية ليست محو الذاكرة فتصبح لا تعرفهم او تنساهم ، بل تمسح تلك الروابط الانسانية التي تشكلت عبر الزمن و التي تعيقك لا محالة في كثير من الأمور

فعلى سبيل المثال : الحزن الشديد لفقدان قريب ، يوجد من يحزن بصورة غير طبيعية ربما قد لاحظت ذلك في جوارك ، لكن بنزع كل الروابط سوف تتقبل الأمر
بارتياح كامل بل ستفهم انها عملية انتقال الوعي من عالمنا الفيزيائي الى الآخر دون ان تقرأ ولا كتاب عن هذا الشيء

بعبارة اخرى ، عند محو كل شيء ستعود الى أصلك ، الروح النورانية التي تعرف كل شيء و تكون في نقطة الصفر ، نقطة لى وجود لــ ( 1 ) او ( 1- )

لقد اعطيك النتيجة مباشرة لم اكن اعرف بهذا الا بعدما غصت في العملية ...

هل يعد الاحتفاظ بالصور العائلية نوعا من التعلق بالذكريات او لا ؟
إذا نعم فلم لا تتخلص منها ؟

هذا كان سؤالي .. لم احصل على اجابة واضحة بعد
 
هل من إجابة لهذه التساؤلات ؟

ما هي المعايير الأخلاقية التي تحدد امتلاكي للأشياء أو شرائي لها ؟

أتممت سلسلة " من نحن" لعلاء الحلبي بالأمس
حتى الزواج و الممارسة الجنسية المبنية على الود و المحبة أصبحت فعلاً سيئًا ينبغي تجنبه ( لمّح لهذا الأمر في استعراضه لقصة أنستازيا )

أريد الوصول إلى إجابة مقنعة

إذا كانت القوانين الكونية تعمل لصالحي و كنت قادرًا على استخدامها لتسجيد الأشياء في عالم المادة كأدوات و دون الإضرار بالآخرين ما المشكلة ؟

لماذا الأمر معقد و يقود إلى صراعات نفسية إلى درجة يحتار المرء هل يشتري منزلاً أم لا و هل يشتري السيارة الفلانية أم لا لكي لا يلقى الجزاء في حياة أخرى

حتى الأفعال الروتينية الطبيعية كالذهاب إلى العمل أو ممارسة الرياضة باتت موضع تساؤل و تمحيص

ما المانع من جمع الاثنين ( خوض تجارب روحية و مادية )بتوازن ؟


و هل من بالضرورة أن الثري في حياة هو فقير في الحياة التي تليها حتى لو أحسن استخدام ما يملك

لست أقدس المادة بل أريد استخدامها فقط كأداة
عتبي فقط على القيود المفروضة عليها بشكل غير مفهوم

أحييك على التساؤلات والشك بكل شيء،،

كما يقال ،، لكل مقام مقال،،
باحدى المراحل الانسان يحتاج وفي مراحل اكثر سموا لا يعود يحتاج ،، وتبدا عملة التحول لشيء اعلى من الانسان..

اظن لا يجب حرق المراحل كما يقال ..
والسعي للعيش والتفكير كانسان من الدرجة العاشرة بينما انت لا زلت في الأولى..يجب عليك المرور بالاولى والثانية وهكذا..
العبور من هذه الدرجات قد يكون بطئ وقد يكون السريع.. وهذا يعتمد عليك وعلى رغبتك..

اذا احضرنا انسانا يعيش في الحضارة وكل حياته عبارة عن عمل ومال ومادي جدا .. وحتى لو كان متدين..فهو لا يزال مادي .. طبعا هذا ليس عيب..
اذا احضرناه ووضعناه .. لنقل في جبل ما في احد الكهوف مع معلم قدير مستنير ليعلمه الحقيقة..

هل تعتقد انه سيفهم شيء منه ؟ هل تعتقد انه سيكون مرتاح ؟ اذا اصيب بالجنون فقط فسيكون محظوظ ..
لانك وضعته في بيئة لا يألفها ولا يفهمها ..

التطور تدريجي وليس فجائي
 
هل من إجابة لهذه التساؤلات ؟

ما هي المعايير الأخلاقية التي تحدد امتلاكي للأشياء أو شرائي لها ؟

أتممت سلسلة " من نحن" لعلاء الحلبي بالأمس
حتى الزواج و الممارسة الجنسية المبنية على الود و المحبة أصبحت فعلاً سيئًا ينبغي تجنبه ( لمّح لهذا الأمر في استعراضه لقصة أنستازيا )

أريد الوصول إلى إجابة مقنعة

إذا كانت القوانين الكونية تعمل لصالحي و كنت قادرًا على استخدامها لتسجيد الأشياء في عالم المادة كأدوات و دون الإضرار بالآخرين ما المشكلة ؟

لماذا الأمر معقد و يقود إلى صراعات نفسية إلى درجة يحتار المرء هل يشتري منزلاً أم لا و هل يشتري السيارة الفلانية أم لا لكي لا يلقى الجزاء في حياة أخرى

حتى الأفعال الروتينية الطبيعية كالذهاب إلى العمل أو ممارسة الرياضة باتت موضع تساؤل و تمحيص

ما المانع من جمع الاثنين ( خوض تجارب روحية و مادية )بتوازن ؟


و هل من بالضرورة أن الثري في حياة هو فقير في الحياة التي تليها حتى لو أحسن استخدام ما يملك

لست أقدس المادة بل أريد استخدامها فقط كأداة
عتبي فقط على القيود المفروضة عليها بشكل غير مفهوم

أخي من الغير المعقول ان يوجد شيء في العالم الفيزيائي ، ثم الحرمان منه

انا ارى ان هذا عبث

النار مثلا : عند اقترابك منها تحرقك ، لكن بفضلها يمكنك ان تطهو بها ، تدفأ منزلك و الماء الذي تغتسل به

كل ما هو فيزيائي جيد للتجربة ، القرار دوما يعود لك و كيفية استعماله

ان تحرم نفسك من الحياة الزوجة او من الثراء من اجل شيء في المستقبل فهذا في نظري عبث ، لماذا اتيت الى الأرض اذن ؟ لتعذب نفسك بالحرمان ؟

يجب ان نفهم ، ان الاشياء الموجودة هي للاستعمال ، السؤال كيف تستعمل و ليس شيء آخر
 
هل يعد الاحتفاظ بالصور العائلية نوعا من التعلق بالذكريات او لا ؟
إذا نعم فلم لا تتخلص منها ؟

هذا كان سؤالي .. لم احصل على اجابة واضحة بعد

نعم الاحتفاض بالصور (المادية) نوع من التعلق
التخلص من الروابط (الذهنية و الاحاسيس) هي الأحسن في نظري ، لأنك لو احرقت الصور و انت مازلت متعلق فكم لم تفعل شيء

في العملية التي قلتها سابقا ، نعمل على محو جميع التعلقات بالذكريات و الصور(الفكرية) ... لأنها في نهاية المطاف عبارة عن (أفكار ، أحكاام ، صور) و ليست الحقيقة ان صح التعبير
 
التعديل الأخير:
نعم ان المادة والتي تتشكل منها اجسادنا تجذبنا بقوة وذالك بسبب ايماننا بالملموس هو الطاغي علينا وهاذا يحجبنا ان نلج الى عالمنا الروحي والذي هو الطاقة المحركة لكلنا
 
السر بان الزهد والتقشف والابتعاد عن المادة عموماً هو عامل الانتباه او التركيز...فالعقل المشتت المستغرق بالمادة يستحيل ان ينمو روحياً...كلما قلصت التازماتك المادية وكانت اكثر بساطة كلما حررت عقلك من سطوة المادة والتحقت بركب الكائن المقدس
 
هل من إجابة لهذه التساؤلات ؟

ما هي المعايير الأخلاقية التي تحدد امتلاكي للأشياء أو شرائي لها ؟

أتممت سلسلة " من نحن" لعلاء الحلبي بالأمس
حتى الزواج و الممارسة الجنسية المبنية على الود و المحبة أصبحت فعلاً سيئًا ينبغي تجنبه ( لمّح لهذا الأمر في استعراضه لقصة أنستازيا )

أريد الوصول إلى إجابة مقنعة

إذا كانت القوانين الكونية تعمل لصالحي و كنت قادرًا على استخدامها لتسجيد الأشياء في عالم المادة كأدوات و دون الإضرار بالآخرين ما المشكلة ؟

لماذا الأمر معقد و يقود إلى صراعات نفسية إلى درجة يحتار المرء هل يشتري منزلاً أم لا و هل يشتري السيارة الفلانية أم لا لكي لا يلقى الجزاء في حياة أخرى

حتى الأفعال الروتينية الطبيعية كالذهاب إلى العمل أو ممارسة الرياضة باتت موضع تساؤل و تمحيص

ما المانع من جمع الاثنين ( خوض تجارب روحية و مادية )بتوازن ؟


و هل من بالضرورة أن الثري في حياة هو فقير في الحياة التي تليها حتى لو أحسن استخدام ما يملك

لست أقدس المادة بل أريد استخدامها فقط كأداة
عتبي فقط على القيود المفروضة عليها بشكل غير مفهوم



لا اظن ان هناك اي مانع من استمتاع الانسان بالحياة ما دام واعي ومدرك لكل شيء
ابتداء بقوانين الوجود فما دام بدون اضرار بالاخرين ولا اضرار به فلا ضرر به بل وقد يكون ضروريًا ..
من مبدأ قانون التوازن احدى قوانين الوجود بل وحتى الاضداد فكل شيء وله الضد .
مثلها مثل الماديات والروحيات كلها ضرورية لكن بتوازن ..

ويبقى ان هناك اشخاص باختيارهم يسلكون الطريق الروحي فقط في بعد تام او جزئي عن الماديات
ربما رغبة منهم في النجاة من الدوامة التي علقنا بها , او ربما نابع من كونهم وصلوا لدرجة وعي اعلى بكثير
وحينها يغدو كل شيء مادي لا اهمية له , وقد يترقون في ابعاد روحية ومعرفية اعلى لها قوانين اخرى غير المعمول بها في
درجات او مراتب وعي اقل ..

هي كلها اختيارات وفي النهاية من الضروري ان تكون سعيدًا في التجربة واذا رأيت ان موضوع الماديات سيكون عائق لك
سواء في ترقيك او معيق لك فعليك ان تقوم بحله حتى لا يكون عقبة في طريقك وهذا كله يعتمد
على فهمك وادراكك ومراقبتك , فكل مرحلة يجب ان تكون مراقبة من خلالك ..
بالاظافة ان كل شخص له رسالته الخاصة وهدفه الخاصة فالتنوع اساسي احيانا يكون المال ضروري لرسالتك او هدفك
الاهم هو عدم التعلق بالمادة بشكل عام بل التعامل معها بوعي ومراقبة .

المهم ان تستمتع فالمرحلة الارضية وان كانت الاكثر هبوطًا لكنها ضرورية وجميلة
والتوازن الطاقي
ضروري ما دمنا عالقين في هذه الاجساد المادية .

ستأتيك الاجابة التي تريح قلبك في الوقت المناسب المهم القبول والتسليم والاستمتاع .


f3
 

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]
أعلى أسفل