اسرار رب الماسون " بعل "

المزيد من مواضيع chie

هل من أحد يختصر الموضوع ؟
 
خذ الفكرة
 
الديانات متشابهة في كثير من طقوسها ومترابطة
ماء مقدس - جبل مقدس - تقديم قرابين - عيد - تقيبل حجر
لماذا هذا التشابه بين الاديان ؟ على ماذا يدل ؟
 
بعل يقتل ثم يعود للحياة نلاحظ تشابه بين قصته وقصة يسوع
اضافة الي صراعة مع موت وموت يرمز الي الله مهندس الماتريكس

لا أعرف كيف أوضح هذا ولكن آلهة اليونان والهند والبابليون والفينيقيون لا تحكي عن أمور ميتافيزيقية بالطريقة التقليدية ..
هذه الكائنات هي رغبات ، وهي أيضا جينات وراثية ( لاحظ التشابه بين كلمة جين وجيد ( في جيدها حبل من مسد ) وبين جيد وGod وبين God ووجود ) لأن الGod هو الرب ( المربي Guide ) وليس الله الواحد ، لأن الله لا يتفاعل مباشرة مع البشر لأنهم محددون بالزمكان ولا يمكنهم التفاعل مع الله مباشرة فينوب عنه الأرباب المتفرقون (( يا صاحبي السجن ( الماتريكس ) أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار ))

خلاص الإنسان يعتمد على فك مصفوفة الجينيوم من قيودها تحياتي.
 
التعديل الأخير:
بحسب قصص العمالقة في ترجمة كتاب العوالم اللانهائية
أن هذا الجنس برأس ثور يحب لحم البشر من عالم ألدبران خارج الجدار الجليدي
ربما بعل من هذا الجنس استعبد البشر في الماضي وقدموا له قرابين
 
لا أعرف كيف أوضح هذا ولكن آلهة اليونان والهند والبابليون والفينيقيون لا تحكي عن أمور ميتافيزيقية بالطريقة التقليدية ..
هذه الكائنات هي رغبات ، وهي أيضا جينات وراثية ( لاحظ التشابه بين كلمة جين وجيد ( في جيدها حبل من مسد ) وبين جيد وGod وبين God ووجود ) لأن الGod هو الرب ( المربي Guide ) وليس الله الواحد ، لأن الله لا يتفاعل مباشرة مع البشر لأنهم محددون بالزمكان ولا يمكنهم التفاعل مع الله مباشرة فينوب عنه الأرباب المتفرقون (( يا صاحبي السجن ( الماتريكس ) أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار ))

خلاص الإنسان يعتمد على فك مصفوفة الجينيوم من قيودها تحياتي.
هي اساطير رمزية وايضا لها معاني مادية وروحية
 
هي اساطير رمزية وايضا لها معاني مادية وروحية
نعم رمزيه لكن الواقع مختلف،
البشر لايعبدون شي هكذا من فراغ الا اذا كان له سبب قديم،
حتى شكل الصنم لم يصمم هكذا بشكل عبثي الا اذا كان هذا المخلوق كان موجود في احد الأزمنه،
حتى اصنام العرب لها تاريخ قديم ،
أنا لا أعتقد أنه رمزي ، لا يتم تصميم ونحت التمثال الا اذا كان موجودا في عقل الإنسان متوارث،
من كان السبب في جعل الناس يعبدون بعل والابقار؟
اعتقد أنها كائنات كانت موجودة في فترات قديمه ووعي الناس مختلف سعت للسيطرة عليهم،
هذه كائنات منقوشة في الجداريات حكمت الأرض وقدسها الإنسان، لماذا ينقش شخص ما الصور لمخلوقات،
ثم تصبح رمز أو حرف من كلمه، غير معقول! الواقع يقول لي أمامك صنم يدعى بعل تراه بعينيك فلماذا
انظر له كرمز؟ في حين أن تاريخ البشر يشهد بتواجد هذا النوع من الكائنات على الأرض قبل مدة،
ليست ببعيدة. ومصر كذلك شهدت أجناس متطورة، أنا حقا سئمت من الذين يقفلون عليك الباب،
بدعوة الرمزية في حين أن أمامي نقش يبين هذا الجنس وشكله وطريقة تفاعله مع البشر. لا تقفل عقلك،
الواقع كتاب مفتوح.
 
التعديل الأخير:
نعم رمزيه لكن الواقع مخلتف،
البشر لايعبدون شي هكذا من فراغ الا اذا كان له سبب قديم،
حتى شكل الصنم لم يصمم هكذا بشكل عبثي الا اذا كان هذا المخلوق كان موجود في احد الأزمنه،
حتى اصنام العرب لها تاريخ قديم ،
أنا لا أعتقد أنه رمزي ، لا يتم تصميم ونحت التمثال الا اذا كان موجودا في عقل الإنسان متوارث،
من كان السبب في جعل الناس يعبدون بعل والابقار؟
اعتقد أنها كائنات كانت موجودة في فترات قديمه ووعي الناس مختلف سعت للسيطرة عليهم،
هذه كائنات منقوشة في الجداريات حكمت الأرض وقدسها الإنسان، لماذا ينقش شخص ما الصور لمخلوقات،
ثم تصبح رمز أو حرف من كلمه، غير معقول! الواقع يقول لي أمامك صنم يدعى بعل تراه بعينيك فلماذا
انظر له كرمز؟ في حين أن تاريخ البشر يشهد بتواجد هذا النوع من الكائنات على الأرض قبل مدة،
ليست ببعيدة. ومصر كذلك شهدت أجناس متطورة، أنا حقا سئمت من الذين يقفلون عليك الباب،
بدعوة الرمزية في حين أن أمامي نقش يبين هذا الجنس وشكله وطريقة تفاعله مع البشر. لا تقفل عقلك،
الواقع كتاب مفتوح.
لا ادري ان كنت تؤمن بافكار تشبه افكار نيفين الصعيدي حول الفضائيين واتحاد المجرات وهكذا
لكن بعل تحديدا لا هو يرمز للدابة الموجودة بالقران شاهد رسم بافومنت
هو حرفيا يمثل الشيطان ومعاني باطنية اخري كثيره قد اناقش معك وجود الفضائيين وشكلهم وهل منهم زواحف ايك ام لا
طبعا هناك كائنات من بعد اخر لكن ليسوا غنم ولا يشبهونهم
تلك الرمزيات واشكالهم ماخوذه من العقل الباطن
كما اني ذكرت ان لها معني روحي ومادي ايضا
 
لا يوجد بالحضارات القديمة التي فاق تطورها أقصى الحدود شيء إسمه رمزية أو من نسج العقل الباطني، هذه كلمات يستعملها العلم الحديث كعجز منه لتفسير العديد من الظواهر والخوارق التي تفوق الحواس.
كل ما قيل لنا أو درس لنا على أنه عبادة للاصنام والحيوانات وووو هي مجرد خزعبلات لإبعادك على معرفة اسراراها الحقيقية
نحت الاصنام بتلك الطريقة لم يكن من باب الصدفة او الرمزية، خذ مثال عن ذلك منحوتات جزيرة الفصح لماذا تمت بتلك الطريقة وبقيت شاهدة عن ذلك لحد الساعة، لقد شرحت اسرار تلك الجزيرة كيف ولماذا نحتت وبدقة متناهية وليس بعشوائية.

كل شيء تم بالماضي كان دقيق ولأهداف معينة، ليس للرمزية، هذا ما قيل أيضا على الاهرامات انها كانت مقابر ؟ وهل كانت حقا كذلك.
أوافق الاخ لوست في تحليله، لا تغلق عقلك واترك لنفسك مجالا لتفهم أبعاد كل شيء بنفسك وليس كما روي او درس او حكي هنا وهناك.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
هي اساطير رمزية وايضا لها معاني مادية وروحية

هناك سوء فهم لكلمة "رمز" في فهم الباحثين المعاصرين في الأديان والتقاليد القديمة ، فهذه الكلمة عندهم تعني أن المعنى منفصل عن أداة الترميز من الناحية الكونية ، ومتصل بالرمزفقط ضمن استخدام القدماء وما عنوه به.

وبالتالي يكون المعنى منبعثاً من أذهان القدماء ، سواء شعورياً أو لا شعورياً ، ولكن الرمز من حيث تكوينه الفيزيائي ، لا يدل على المعنى المقصود بحد ذاته.

هذه المعضلة خلقها الاتجاه (التاريخاني) في فهم الدين والعالم ، الذي يرى الدين مجرد نتاج بشري ، ويرى معرفة البشر رهينة للتاريخ ، وليس للكون ، وليس للحقيقة وإنما لتقدم ذهن الإنسان.

لا عجب في ذلك فقد أحرقت حركة العصر الجديد والحداثة أي صلة بين اللغة والكون فصارت اللغة نتاج العقل البشري ، وكل ما يمكن الحديث عنه لغوياً محصور في نطاق الذهن فقط ...

ولكن هل تعتقد أن رموز القدماء فعلاً مجرد تواضع فيما بينهم يعبر عن افق إدراكهم للحياة ؟

حين نقول "رمز" فهناك ثلاثة أنواع للدلالة الرمزية على المعنى المقصود:

هناك دلالة وضعية يتفق عليها الناس أو "المراقبون" ليستخدموا الرمز لمعنىً محدد

وهناك دلالة تلازمية ، بحيث أن هذا الرمز ، لابد أن يدل على هذا المعنى ، سواء استخدمه الناس فيه أو لا ، فرمز الجمجمة مثلاً مرتبط بالموت والنهايات والتحذير منها سواء استخدمه الناس كذلك أو لا ، وهذا ليس متوقفاً على استخدام الإنسان أو على ذهنه ، بل على علاقة الرمز بنظام الكون والوجود وأحداث الزمن طبيعياً ، على المضامين المعنوية للحدث عند تجريدها من محله وتحويلها إلى صيغتها الكلية الخالصة وفق نظام الوجود.

كذلك رموز الحيوانات ، لم تكن تعني مجرد دلالة استخدمها القدماء بحسب عقلانيتهم ، لكن الحيوان بحد ذاته يحتوي "خاصية جوهرية" يمكن التعبير عنها بصورته بعد تجريدها من الحدث المحلي ، وتضخيم هذه الصورة يعني تضخيم الخاصية ، ووضع رأس الحيوان على جسد الإنسان يعني أن الإدراك الخاص بها أصله حيواني ، وتحققه إنساني ...

مثلاً ، ما هي الخاصية المميزة للكلب ؟ إنها الذوبان في "الآخر" بحيث أنه لا يملك استقلالية وإحساساً بالذاتية حتى على مستوى الغرائز ، كل غرائزه مرتبطة بالواقع الموضوعيويرى نفسه في الكائنات الموضوعية ، كذلك رمز الصقر له علاقة بالسماء والقوة والذاتية ، ولذلك رع يرمز للذات الحقيقية ، بينما سيت يرمز للذات الغارقة في الموضوع.

بعل يرمز إلى "القوة الذكرية" أو التأثير الموضوعي على الواقع ، تماماً كالكائنات التي يتم تصويره بها ، مثل الثور ، الذي يشتق اسمه من "التأثير" ولكنها مجرد قوة مؤثرة هدفها النهائي هو تحقيق التأثير ، وهذا يجعل البعل هو كل محاولة ذكرية لتحقيق الوجود في الواقع الموضوعي ، دون إبصار أو إدراك أو رغبة تنبع من الحقيقة وإليها ...
 
التعديل الأخير:
نعم رمزيه لكن الواقع مختلف،
البشر لايعبدون شي هكذا من فراغ الا اذا كان له سبب قديم،
حتى شكل الصنم لم يصمم هكذا بشكل عبثي الا اذا كان هذا المخلوق كان موجود في احد الأزمنه،
حتى اصنام العرب لها تاريخ قديم ،
أنا لا أعتقد أنه رمزي ، لا يتم تصميم ونحت التمثال الا اذا كان موجودا في عقل الإنسان متوارث،
من كان السبب في جعل الناس يعبدون بعل والابقار؟
اعتقد أنها كائنات كانت موجودة في فترات قديمه ووعي الناس مختلف سعت للسيطرة عليهم،
هذه كائنات منقوشة في الجداريات حكمت الأرض وقدسها الإنسان، لماذا ينقش شخص ما الصور لمخلوقات،
ثم تصبح رمز أو حرف من كلمه، غير معقول! الواقع يقول لي أمامك صنم يدعى بعل تراه بعينيك فلماذا
انظر له كرمز؟ في حين أن تاريخ البشر يشهد بتواجد هذا النوع من الكائنات على الأرض قبل مدة،
ليست ببعيدة. ومصر كذلك شهدت أجناس متطورة، أنا حقا سئمت من الذين يقفلون عليك الباب،
بدعوة الرمزية في حين أن أمامي نقش يبين هذا الجنس وشكله وطريقة تفاعله مع البشر. لا تقفل عقلك،
الواقع كتاب مفتوح.
صديقي لوست بيج..

نحن هكذا لا نمضي أكثر من الذين تنتقدهم بكثير ...

ربما يكون كلامك صحيحاً أن الإنسان في القدم كان "يرى"مادياً كائنات غير التي نعرفها من عالمنا ، وكانت هذه الكائنات متطورة جداً أو ببساطة ، قوة جداً في تكوينها الزمني ...

ولكن هذا لا يعني اننا فهمنا الكثير ، فنحن فهمنا لماذا "ربط الإنسان القديم" بين تلك الصور وبين العبادة ، ولكن السؤال ليس عن ما يعتقده الإنسان القديم ، ماضي الناس ولى وانتهى ولن يعود ، بغض النظر عن ما يحتويه ، السؤال هو ما الذي يعنيه "الرمز بذاته" بغض النظر عن عامل التاريخ ، وعن فهم الإنسان له ، لأن المسألة لو اقترنت فقط بذهن الإنسان ، لحري بنا أن لا نبحث عنها من الأساس ونضيع وقتنا في فهم أذهان البشر ، الذين عاشوا قبل ملايين وآلاف السنسن ...

يجب أن نبحث عن الرؤية الإدراكية العميقة ، لا عن المعنى المادي ...
تحياتي.
 
يا رفاق اكيد كلكم تعرفون اوراف التاروت مجموعة صور بسيطة يكتب فيها كتب هذه هي الرمزية
بافومنت مثلا وهو ماعز مثل بعل له صدر امراة هل تعرفون السبب؟ لانها ترمز انها كائن روحاني والشعلة فوق راسه ترمز للمعرفة ويد للاعلي ويد للاسفلي ترمز للسالب والموجب
كل هذه رمزية
 
يا رفاق اكيد كلكم تعرفون اوراف التاروت مجموعة صور بسيطة يكتب فيها كتب هذه هي الرمزية
بافومنت مثلا وهو ماعز مثل بعل له صدر امراة هل تعرفون السبب؟ لانها ترمز انها كائن روحاني والشعلة فوق راسه ترمز للمعرفة ويد للاعلي ويد للاسفلي ترمز للسالب والموجب
كل هذه رمزية

أولاً، أوراق التاروت هي التوراة ، وتعلمتها لسنين
ثانياً ، هذه الأوراق متربة بطريقة محرفة عن الأصلية ، مثلاً البطاقة 14 في التاروت الأصلي كانت شجرة ونوراً ، ولكنهم استبدلوها فضلاً عن قلب بعض البطاقات راساً على عقب ، وفضلاً عن تغيير بطاقة مكان أخرى مثل رقم 8 و11 ...

إذن يا صديقي ، ما يكتبونه في كتبهم ، أغلبه هراء ، لا تعتمد على الكتب والتلقين ، في تحصيل علوم الحقيقة والحياة ...

الورقة التي تتحدث عنها رقمها الحقيقي هو 15 وهي ورقة ساتان وحرف السين ، والسين يعني الانعكاس المتساوي مع الحقيقة ولكنه مجرد ظل وغياب ، ورقته لا علقة لها بالروحانية بل على العكس ، لها علاقة بالصليب ، والجحيم ، والارتباط بعالمك المادي بسبب "توهم" المحبة.
 
أولاً، أوراق التاروت هي التوراة ، وتعلمتها لسنين
ثانياً ، هذه الأوراق متربة بطريقة محرفة عن الأصلية ، مثلاً البطاقة 14 في التاروت الأصلي كانت شجرة ونوراً ، ولكنهم استبدلوها فضلاً عن قلب بعض البطاقات راساً على عقب ، وفضلاً عن تغيير بطاقة مكان أخرى مثل رقم 8 و11 ...

إذن يا صديقي ، ما يكتبونه في كتبهم ، أغلبه هراء ، لا تعتمد على الكتب والتلقين ، في تحصيل علوم الحقيقة والحياة ...

الورقة التي تتحدث عنها رقمها الحقيقي هو 15 وهي ورقة ساتان وحرف السين ، والسين يعني الانعكاس المتساوي مع الحقيقة ولكنه مجرد ظل وغياب ، ورقته لا علقة لها بالروحانية بل على العكس ، لها علاقة بالصليب ، والجحيم ، والارتباط بعالمك المادي بسبب "توهم" المحبة.
قلت التاروت كمثال
ثانيا لم اقصد ورقة ساتان قصدت تمثال بافومنت يمكنني ان اعطيك رموز حتي الصباح هههههه واشرح معانيها
اعتقد جميعنا نتفق انه هناك تشابه بالقصص المقدسة حتي بين قصة يسوع وبوذا مثلا
هذا لانها نفس القصة باسماء مختلفة
كما قلت صدر المراة في التمثال يرمز للروحانية وانه خنيث جامع بين السالب والموجب
وما قصدته في اوراق التاروت اليس هي صور ولها العديد من المعاني ؟ هذه هي الرمزية
هل فرسان الهيكل الذين يعبدون بافومنت يعبدون كائن حقيقي ام رمز؟
هل ابو الهول كائن حقيقي ام رمز لسيطرة العقل علي الجسد الحيواني؟
 
قلت التاروت كمثال
ثانيا لم اقصد ورقة ساتان قصدت تمثال بافومنت يمكنني ان اعطيك رموز حتي الصباح هههههه واشرح معانيها
اعتقد جميعنا نتفق انه هناك تشابه بالقصص المقدسة حتي بين قصة يسوع وبوذا مثلا
هذا لانها نفس القصة باسماء مختلفة
كما قلت صدر المراة في التمثال يرمز للروحانية وانه خنيث جامع بين السالب والموجب
وما قصدته في اوراق التاروت اليس هي صور ولها العديد من المعاني ؟ هذه هي الرمزية
هل فرسان الهيكل الذين يعبدون بافومنت يعبدون كائن حقيقي ام رمز؟
هل ابو الهول كائن حقيقي ام رمز لسيطرة العقل علي الجسد الحيواني؟

أنت ترى الصورة بالمقلوب ... أو بالأحرى تريدها أن تكون محددة جداً وهي غير محددة جداً ، يمكن للرمز أن يكون له عدة مستويات للتأويل ، ولكل مستوى عدد لانهائي من حالات الصدق المباشر ...

المشكلة ليست في معنى ودلالة الرمز ، بل في قاعدة تأويلك التي تستخدمها لفهمه ، فإذا كنت مقتنعاً بان العالم المادي هو العالم الحقيقي وأنه كلشيء، وإذا كنت تريد فهم الرمز ضمن العالم المادي حصراً فنعم ، سيكون أبو الهول إما رمزاً لكائن حقيقي ، أو خيالاً جامحاً ولكنه أيضاً لا يتعدى حدود المادة بالحالتين.

إذا أردت أن تفهم ماذا يعني "أبو الهول" بحد ذاته فيجب أن تدركه بعيداً عن محاولة إسقاطه على نموذجك عن العالم والبشر والتاريخ ، تعامل معه مباشرة هكذا ، تخيل ماذا يعني هذا الرمز ... لا تبحث في السجلاتهذه الطريقة الوحيدة لفهم الحقيقة.
 
أنت ترى الصورة بالمقلوب ... أو بالأحرى تريدها أن تكون محددة جداً وهي غير محددة جداً ، يمكن للرمز أن يكون له عدة مستويات للتأويل ، ولكل مستوى عدد لانهائي من حالات الصدق المباشر ...

المشكلة ليست في معنى ودلالة الرمز ، بل في قاعدة تأويلك التي تستخدمها لفهمه ، فإذا كنت مقتنعاً بان العالم المادي هو العالم الحقيقي وأنه كلشيء، وإذا كنت تريد فهم الرمز ضمن العالم المادي حصراً فنعم ، سيكون أبو الهول إما رمزاً لكائن حقيقي ، أو خيالاً جامحاً ولكنه أيضاً لا يتعدى حدود المادة بالحالتين.

إذا أردت أن تفهم ماذا يعني "أبو الهول" بحد ذاته فيجب أن تدركه بعيداً عن محاولة إسقاطه على نموذجك عن العالم والبشر والتاريخ ، تعامل معه مباشرة هكذا ، تخيل ماذا يعني هذا الرمز ... لا تبحث في السجلاتهذه الطريقة الوحيدة لفهم الحقيقة.
نعم الرمز له عدة مستويات للتاويل وهذه حلاوته وروعته
بالنسبة لابي الهول هو ايضا مثال علي استخدام الرموز فهو راس انسان علي جسد اسد يرمز للانسان الكامل الذي جمع السالب والموجب الانا السفلي والعليا
الذي سيطر علي غرائزة ولا تسيره هي بل هو يسيرها
مثال شهير علي الرموز هل سنقول علي حورس انه كائن حقيقي؟؟؟
لا بل رمز الطير يرمز للروحانية ومن ناحية اخري له تاويلات اخري وهو نفس الرمز لم يتغير

1702070481054.png
 
نعم الرمز له عدة مستويات للتاويل وهذه حلاوته وروعته
بالنسبة لابي الهول هو ايضا مثال علي استخدام الرموز فهو راس انسان علي جسد اسد يرمز للانسان الكامل الذي جمع السالب والموجب الانا السفلي والعليا
الذي سيطر علي غرائزة ولا تسيره هي بل هو يسيرها
مثال شهير علي الرموز هل سنقول علي حورس انه كائن حقيقي؟؟؟
لا بل رمز الطير يرمز للروحانية ومن ناحية اخري له تاويلات اخري وهو نفس الرمز لم يتغير

مشاهدة المرفق 7010

يبدو أن هناك الكثير من سوء الفهم بيننا ، أنا لا أعرف لماذا بعد كل شيء كتبته على هذا الموقع وبقية المواقع أحس أني لم أكتب أي شيء على الإطلاق !!

لما تأتي لي بصورة الدماغ والغدة الصنوبرية ؟

ألم يجر هذا الحوار من قبل أن العالم المادي انطباعات حسية شبحية ، ليس حقيقة بالمعنى الدقيق للكلمة ، أنه هو نفسه حزمة من الرموز المنعكسة من فضاء أو مجال متعال عليه؟

هل الدماغ يبدو لك أكثر من رمز ؟ هل مادة الدماغ شيء يحسن ن نطلق عليه كلمة "حقيقة" ؟ نحن نعلم أن الدماغ الذي نعرفه يصلنا عبر حواسنا وليس عبر الوعي نفسه ، أي هو صورة ذهنية ، لا تختلف عن الصور التي تراها في الأحلام كثيراً ، العالم المادي أيضاً هكذا ، حركة لانهائية لذريرات زمنية متراصفة تعبث بها أصابع الزمن ، تلك الأفعال الشبحية التي نسميها "القوانين الفيزيائية" والتي لا نعرف لماذا هي هكذا بالضبط ومن الذي قررها.

هذه كلها رموز ، وإذا لم تتعامل معها كرموز ، فلن تكون شيئاً آخر إلا العبث ...

العبث هو أن لا يكون للرموز معنى ولا يكون للظاهر باطن وللحقيقة حضور وراء الغياب.

لا أدري ، كأنه لا أحد يهتم جدياً بالموضوع

قليل جداً من يقرأ، ومن يقرأ لا يتعب نفسه في التركيز ، والذي يركز لا يدرك والذي يدرك لا يتقبل الحقيقة ...

لا يوجد شيء اسمه "الأنا العليا والأنا السفلى" المعنى ، أكثر من مجرد شرح للألعاب الزمنية ، إذا لم يكن هناك "كائن حقيقي" أو وجود حقيقي ، وليس محض إجرائية أو شرح لوظيفة معينة ، ويمكننا أن ندركها مباشرة ، ونقول إنه هذا هو "الأنا العليا" و"الأنا السُفلى" فنحننرجم بالغيب ليس إلا ...

مستويات التأويل تختلف باختلاف نوعية الوجود ، أي أن المستوى السماوي من الوجود ، لا يتوافق مع الفهم الظاهري ولا يمكن تسمية رد الرموز المقدسة إلى إجراءات بيولوجية بأنه "تفسير باطني" ، هذا ربط بين الرموز وآلية عمل الجسم ، هذا يعني أن المعنى لا يزال مادياً ولكنه أكثر تحليلاً أو أكثر وظيفية.

لذلك نعم ، أبو الهول يرمز إلى كائن حقيقي ، ولكنه ليس بالكائن الذي تجده في الأبعاد التي يسمح بها عالمك المادي ، ببساطة لأن العالم المادي محدد جداً وكائناته جزئية ومحلية، لا يوجد في المستوى المادي للوجود أي "كائنات كلية" منتشرة عبر امتداد الزمان والمكان ، العالم المادي أو المستوى المادي لا يتسع إلا للتعبيرات الدنيوية من الوجود ...

كائن أبو الهول ، أشبه بأن نقول : إنه كائن كُلي ، ليس محدداً ب"هنا والآن" ضمن المكان والزمان ، إن وجود الكائنات الكلية ( الكليات او المُثُل الافلاطونية ) هو عين النمط الزمني وليس حالة محددة منه، أي أنه يوجد بغض النظر عن أحداث عالم المادة وتغيراتها وبالتالي هي كائنات خالدة ولا يمكن للمادة أن تحدّها.

الكائن المطلق هو الذي يؤسس العالم المادي ، لا هو الذي يوجد ضمنه ، والذي يتحقق في عالمنا المادي بظهورات جزئية تعبر عنه، مثلاً ، بعل تحقق جزئياً بستالين ، تحقق جزئياً بهولاكو ، تحقق جزئياً بمحمد رمضان ، تحقق جزئياً بالأخ الأكبر فيرواية 1984 ، تحقق جزئياً في مقاطع الانترنت المظلم ... ولكن "بعل نفسه" ليس جزئياً ، هو كائن حقيقي ولكن إدراك البشر لا يتسع لفهمه فهماً حسياً بصورته الوجودية الكلية ...

نحن نستدل على وجوده أو نحس به جزئياً ضمن أحداث معينة ، أو أفعال معينة.

كذلك جميع الأرباب الأخرى ، هي كائنات لازمنية ( لا تتطور نفسانياً وموضوعياً ) ولكنها تحدد الزمن وتقود التطور ، وبالتالي لا تسري عليها تعاقبات الزمن ، ولكن نحن الجزئيين جداً والمحددين جداً ، وعالمنا هو الضحل للغاية والشبحي والضبابي للغاية والذي يعيق إدراكك المباشر للحقائق الرهيبة...

الكائنات الكلية أشبه ببرامج التشغيل ، فقط أن جوهر هذه البرامج حيوي وأن وجودها مستقل عن المادة وليس لهبُنى حاسوبية أو فيزيائية محدودة ومركبة، على عكس برامج الحاسوب المكونة من إجراءات وخطوات عملية.
 
التعديل الأخير:

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع [ 159 ]

أعلى أسفل