اذا كان الضرر من الروبوتات لماذا نقتل البشر بدل ان نحارب من يصنع الاله التي ستدمر البشر وستسهل عليه السيطرة عليهم؟لماذا لا نحاسب من يلوث الماء والجو ويقتل الاشجار لصناعتته بدل ان يكون المنطق الخاص بنا هو قتل البشر لمساعدتهم؟ الغضب والخوف يساعدهم، افهم ان الراسماليه اساس كل الشرور وبدل ان تغير نفسها اقترحت حل قتل البشر
هذا اسمه تطور تقني
اذا قتلنا الرجل
فسياتي غيره ويطور لا يمكن ايقافه امريكا توقفت عن التطوير ستاتي الصين وتطور وبعدها اليابان وبعدها روسيا والى مالانهاية
بالتضافة الى اننا سنتحتاج الالات فنحن بصدد استعمار كواكب وارسالها الى اماكن لكي تنتج موارد
وتعمل فيها
لا نستطيع ان نجعل انسان يروح لها مثل البراكين
برايي جهل ان تقف ضد التطور لما لا نقلص عدد السكان حتى لا تحصل مشاكل
بالنسبة لما قلته اعتقد انك لم تقرا تعليقي كاملا
اوكي
يتغير المناخ - ولا يهم ما إذا كان يمكن إلقاء اللوم على النشاط البشري أو على التغييرات في النظام الشمسي. ويضطر مستوى سطح البحر فقط إلى أن يرتفع قليلاً من أجل أن يتسبب في اختفاء قدرًا كبيرًا من الأراضي الزراعية الهامة. وفي الوقت الحاضر يبدو أننا نعتقد أننا بإمكاننا النجاة من المجاعة باستخدام الأسمدة الصناعية والتربية غير البشرية للحيوانات واستراتيجيات البقاء على قيد الحياة الأخرى. لو قللنا عدد البشر سينخفض النشاط البشري وينخفض الطلب على السيارات والادوات الكثير فيقل الطلب على الصناعة فيقل التلوث بسبب المصانع
لكي نوقف من يلوث الهواء والماء يجب تقليل البشر لان مع زيادتهم سوف يجب علينا
زيادة عدد المصانع والحاجة الى اكثر الى حرق غبابات اكثر لكي نصنع اراضي سكنية للانسان
ويجب علينا ان نحرق شجر لحاجتنا الى موارد اكثر
التلوث سيبقى مستمرا مادام هناك اعداد كبيرة من البشر تطالب برفاهية لشراء اشياء كثيرة
البشر لديهم ميل إلى التمتع بالمزيد والمزيد من الرفاهية. فيتزايد في جميع أنحاء العالم أعداد السيارات والثلاجات أمام أعيننا. ولكن سيأتي الوقت الذي يتصادم فيه النمو السكاني والرفاهية. وهناك فرصة جيدة إلى حد مقبول بأن فيضانات البشر سوف تسافر في رحلة متعبة في جميع أنحاء العالم من أجل البحث عن المزيد من الغذاء والرفاهية.
انت لم ترد على كثير من الاشياء
مثل مشكلة شح المياه ومشكلة تحويل الاراضي الزراعية في افريقيا الى اراضي للرعي ومشاكل
اذا ساكتب ردي الذي اتمنا ان ترد عليه
يعتمد الإمداد الغذائي بطبيعة الحال على وفرة المياه وبينما يرى كثيرون شح المياه في العديد من أجزاء العالم بالنظر إلى المستقبل إلا أنهم لم يضعوا النقاط فوق الحروف لرؤية أن شح المياه سيشكل أيضا نقصا في الغذاء في المستقبل لأن 70% من مجموع كميات المياه التي نستخدمها في العالم وهي المياه التي نضخها من جوف الأرض ونحولها من الأنهار مثل نهر النيل أو الفرات تستخدم للري وتستخدم 20% في الصناعة بينما تستخدم نسبة 10% فقط في الأغراض السكانية لذا فهنالك رابطة وثيقة للغاية بين الغذاء والمياه.
بالنسبة للماء عفوا أنت تتحدث في كتاباتك عن استنزاف الموارد الجوفية أو شفط وسحب الموارد الجوفية بمعدلات كبيرة جدا، تتحدث عن التحدي الذي يواجه اليمن على سبيل المثال لتوفير مياه للعاصمة صنعاء، أنه أمامك إما أنك تنقل مياه من محطات تحلية على الساحل وإلا أن تنقل صنعاء خارجها وإلا أن تواصل عملية شفط المياه الجوفية بمعدلات معناها نهاية الزراعة في اليمن بعد جيل واحد، إلى أي.. إلى هذا الحد ترى المشكلة ربما سأجد أيضاً أضع على الشاشة بعض الدول الأخرى التي ترى لديها المشكلة كبيرة الصين الهند إيران إسرائيل الأردن المكسيك المغرب باكستان السعودية كوريا الجنوبية إسبانيا سوريا تونس الولايات المتحدة اليمن.
أُجريت دراسة تحليلية على وضع المياه في اليمن من قبل البنك الدولي وهي بالأحرى تحليل شامل كانت نتيجته كما أشرت أن المسطحات المائية تتناقص في شتى أنحاء البلاد وتصادف أن معدل النمو السكاني في اليمن واحد من أسرع المعدلات في العالم، فلذا يوجد هذا التضارب بين زيادة عدد السكان بهذا المعدل وانخفاض إمدادات المياه بهذا القدر، وفي وقت من الأوقات سوف ينتقل اليمن إلى وضع أزمة، ويقول تقرير البنك إنه إما سيتعين عليهم إيجاد طريقة للحصول على المياه ونقلها إلى صنعاء أو أن تصبح العاصمة مدينة مهجورة، هنالك بعض المجتمعات في العالم هاجرت سلفاً لأن إمدادات المياه الجوفية نفذت فيها، وقد بدأنا في رؤية مزيد من اللاجئين بسبب نقص المياه في مختلف المناطق في أنحاء العالم فيما تنفذ موارد المياه المحلية.
ونرى مناطق شاسعة في شمال إفريقيا تتحول إلى صحراء بسب الإفراط في الرعي، وأحد الأشياء التي ننساها هي أنه بينما يزداد عدد السكان في المجتمعات الرعوية إلى حد كبير في شمال إفريقيا والشرق الأوسط وأسيا الوسطى وشمال غربي الصين كذلك تزداد أعداد المواشي وما نراه في الوقت الحالي هو إفراط شامل في الرعي والقضاء على الغطاء النباتي وفيما تتلاشى الحياة النباتية تبدأ العواصف الرملية ونشاهد الآن عواصف رملية ضخمة تصدر من إفريقيا الوسطى وأخرى من شمال غربي الصين وأسيا الوسطى وهي عواصف تقطع في بعض الأحيان كل المسافة عبر المحيط الهادئ لتصل إلى الأجزاء الغربية من الولايات المتحدة، فالضغوط على الموارد ثقيلة وأعتقد أننا ننسى كمية المياه التي يتطلبها إنتاج الغذاء فنحن نشرب كل يوم على سبيل المثال نحو أربع لترات من المياه للفرد لكن الغذاء الذي نستهلكه كل يوم يتطلب ألفي لتر من المياه لإنتاجه أي خمسمائة ضعف مياه الشرب، لذا عندما ننظر إلى مستقبل نمو عدد السكان المتزايد في الدول التي تتناقص فيها المسطحات المائية فإننا ننظر إلى بعض المشكلات الخطيرة في المستقبل، في وقت من الأوقات عندما تنحسر المسطحات المائية ستجف الآبار وستبدأ المناطق المروية والإمدادات الغذائية في التناقص، ونحن نشاهد كثيراً من هذه الظواهر حالياً في شمال الصين على سبيل المثال حيث انحسر حصاد القمح بنحو عشرين مليون طن أي بنسبة تزيد على 20% خلال السنوات الأخيرة، إن قضية المياه مسألة مثيرة للاهتمام لأنها غير مرئية فهي تحت الأرض يمكننا مشاهدة إزالة الغابات ويمكننا تصويرها وعرض حرائق الغابات في نشرات الأخبار ولكن لا يمكنك رؤية تضائل المسطحات المائية.