{ .. الـخـلـود .. }

المزيد من مواضيع الاكتفاء بالاطلاع

المشاركات
48
مستوى التفاعل
30
يتحدث نوح عن تغيّر الأجندة الإنسانية بعد تحقيق الكثير ممّا كان يشغل بال البشر ويؤرقهم ويتمثل ذلك في هزيمة ثالوث المجاعة والأمراض والحروب، لتتحوّل طموحات الإنسان المستقبلي إلى تحقيق ثالوث جديد من الألوهية والسعادة والخلود..!!
في المرفقات:
مختصر:
يتوقعون أن البشر ممكن أن يتحولوا إلى كائنات ذات قدرات غير معهودة..!!
حاليا الإنسان العاقل(homo sapiens)
ليدشنوا مرحلة «ما بعد البشر»(posthumains)..
الثورة العلمية ستضع حدّا لوجود «الإنسان العاقل” (homo sapiens)، وسوف تعوّضه بـ”ما بعد الإنسان”، أي كائن أشبه بـ”سايبورغ” (cyborg)، ذلك الذي ابتكرته روايات الخيال العلمي الاستباقية، قادر أن يعيش إلى الأبد..
ويتوقع أن «الإنسان العاقل” سوف ينتقل إلى مستوى أسمى، سواء بفضل التحويرات البيولوجية، أو الهندسة الوراثية أو خلق كائنات سايبورغ، ولكن سوف يكون إنسان المستقبل مختلفا عنّا اختلافَنا عن الشمبانزي. وهذا ليس من الخيال العلمي، فخبراء وادي السيليكون، قطب التكنولوجيا، يعتقدون أن ذلك ممكن، ويمرّ عبر حقن بالغة الدقة في دم الإنسان تكون مهمتها تجديد الخلايا وإصلاح كل خلل، أو زرع حاسوب مع جملة من الأدوات الدقيقة في جسم الإنسان تشحنه بطاقات لم يعرفها البشر..
بعد أن أصبح الإنسان قادرا على التدخل تقنيا على تطوره..
فالغاية ليست تحقيق الخلود فحسب، وإنما القضاء على الأمراض التي ترافق الشيخوخة..
ما يسمح له بإخراج الإنسانية من الوضع الحيواني، وأن التقنية تسمح لنا بأن نحسّن جنسنا..
"تكنولوجيا الخلود".. هل يمكن حقاً "هزيمة الموت"؟!
لا يموت البشر في الواقع لأنه قضى الأمر، أو لأن الفناء جزء أساسي من خطة كونية عظمى. يموت البشر بسبب خلل تقني ما؛ يتوقف القلب عن ضخ الدم أو ينسد الشريان الرئيسي.. الأمر برمته مشاكل تقنية، وكل مشكلة تقنية لها حل تقني. لسنا بحاجة لانتظار الظهور الثاني للمسيح للتغلب على الموت، باستطاعة اثنين من المهووسين في مختبر القيام بذلك. وإذا كان الموت فيما مضى تخصصاً لرجال الدين واللاهوتيين، فإن المهندسين هم من يتولى أمره حالياً.. فيمكننا تنشيط القلب إذا توقف عن الضخ بالأدوية والصدمات الكهربائية، وإذا لم ينجح الأمر، فيمكننا زرع قلب جديد..
وإذا كان الأمر بهذه البساطة والسهولة في التعامل مع الموت كأنه مشكلة فنية، فلا أجادل هنا جدلاً غيبياً يحتوي قيماً دينية ومعتقدات فكرية، بل بالمنطق المادي نفسه الذي يتبناه بعض العلماء حالياً في تعاملهم مع قضايا الموت باعتبارها خللاً فنياً مادياً يمكن حله بأداة هندسية..
فـ "ريموند كرزويل" أو كما يُطلق عليه "راي كرزويل"، ليس مخترعاً عادياً، بل يمتلك خطة تنفيذية لتحقيق الخلود عبر التكنولوجيا ونظم الذكاء الاصطناعي؛ فيتم زرع شرائح إلكترونية في الأدمغة البشرية لتطوير "الإنسان الخارق"، كما يمكن تعديل الشفرات الوراثية للبشر لتوفير مناعة لا تهزمها الأمراض..
إذا كُنت أختلف مع بعض هؤلاء المفكرين في فكرة الخلود، إلا أنني اتفق معهم في فكرة "تأجيل الموت"، أو إن أردت فقُل "تأجيل أسباب الموت". فالأسباب التي تؤدي إلى تسريع الموت بسبب الأخطاء البشرية، وهي جميعها مُسرعات للموت، وبالتالي إذا استطعنا أن نقضي عليها سوف نؤجل كثيراً من "أسباب الموت"..
موجز تاريخ الغد.. إلى الماضي لفهم تاريخ البشر ومستقبله.. منذ ظهور الوعي ثم عصر النهضة والثورة الصناعية، قبل أن ينطلق بنا بسرعة في محاولة للتنبؤ بمستقبل البشرية وما يحمله من بشائر وتهديدات في ظل هيمنة متزايدة للتكنولوجيا وتفوقها على العقل الذي أبدعها وإمكانية تنحيته جانباً..
في العام 2012، مات ما يقرُب من 1.5 مليون شخص بسبب مرض السُكري، وبذلك يكون السكر أكثر خطورة من البارود.. بالمثل يذكر الكتاب أن ماكدونالد قد تقتل من البشر أكثر من وباء إيبولا أو الجفاف أو هجمات القاعدة، ويتحدث عن كون المجاعات لم تعد أكثر من كونها أحداثاً مفتعلة لأهداف سياسية في العادة..!!
يوضح الكتاب الواقع البائس للحيوانات المدجّنة في مصانع إنتاج اللحوم والألبان بهدف خدمة الإنسان ويدين ذلك ضمنياً. ويعتقد أن مصير الإنسان قد يكون مماثلاً لمصير هذه الحيوانات اذا ما تفوق الذكاء الاصطناعي عليه في المستقبل، ويرى أن الآلة –أو الجنس الجديد من البشر- سيجدون المبرّر لاستعباد الإنسان الحالي واستبعاده من الحلبة..
سيوضح هذا بان الإنسان سيفقد قيمته وتتفوق الآلة عليه وقد يتغلب الذكاء الاصطناعي على الوعي – أساس تفوق الإنسان.. ويذكر مثالاً يتعلق بإحالة الخيول إلى التقاعد عند انتشار العربات بدلاً من محاولة العثور على وظائف جديدة لها..
يتساءل الكاتب إن كنا سنجد قيمة جديدة للبشر أو أن الإنسان الإله سيجبر بقية البشر على أن يتنحوا جانباً ليكون مصيرهم كمصير الحيوانات إبان الثورة الصناعية. فلقد تفوقت الخوارزميات على معرفة الإنسان ولم يعد أفضل من يعرف..
ختاماً، التفكير في احتمالات أخرى للمستقبل والنتائج التي ستترتب.. عندما يتفوق ذكاء لاواعي خارق الذكاء علينا، وهو شيء نراه يتحقق بشكل متسارع في يومنا هذا ..!!
 

_______

[ تفاعل مع المشاركة لتحميل المرفقات ]

  • الخلود.zip
    الخلود.zip
    554.6 KB · المشاهدات: 2
يتحدث نوح عن تغيّر الأجندة الإنسانية بعد تحقيق الكثير ممّا كان يشغل بال البشر ويؤرقهم ويتمثل ذلك في هزيمة ثالوث المجاعة والأمراض والحروب، لتتحوّل طموحات الإنسان المستقبلي إلى تحقيق ثالوث جديد من الألوهية والسعادة والخلود..!!
في المرفقات:
مختصر:
يتوقعون أن البشر ممكن أن يتحولوا إلى كائنات ذات قدرات غير معهودة..!!
حاليا الإنسان العاقل(homo sapiens)
ليدشنوا مرحلة «ما بعد البشر»(posthumains)..
الثورة العلمية ستضع حدّا لوجود «الإنسان العاقل” (homo sapiens)، وسوف تعوّضه بـ”ما بعد الإنسان”، أي كائن أشبه بـ”سايبورغ” (cyborg)، ذلك الذي ابتكرته روايات الخيال العلمي الاستباقية، قادر أن يعيش إلى الأبد..
ويتوقع أن «الإنسان العاقل” سوف ينتقل إلى مستوى أسمى، سواء بفضل التحويرات البيولوجية، أو الهندسة الوراثية أو خلق كائنات سايبورغ، ولكن سوف يكون إنسان المستقبل مختلفا عنّا اختلافَنا عن الشمبانزي. وهذا ليس من الخيال العلمي، فخبراء وادي السيليكون، قطب التكنولوجيا، يعتقدون أن ذلك ممكن، ويمرّ عبر حقن بالغة الدقة في دم الإنسان تكون مهمتها تجديد الخلايا وإصلاح كل خلل، أو زرع حاسوب مع جملة من الأدوات الدقيقة في جسم الإنسان تشحنه بطاقات لم يعرفها البشر..
بعد أن أصبح الإنسان قادرا على التدخل تقنيا على تطوره..
فالغاية ليست تحقيق الخلود فحسب، وإنما القضاء على الأمراض التي ترافق الشيخوخة..
ما يسمح له بإخراج الإنسانية من الوضع الحيواني، وأن التقنية تسمح لنا بأن نحسّن جنسنا..
"تكنولوجيا الخلود".. هل يمكن حقاً "هزيمة الموت"؟!
لا يموت البشر في الواقع لأنه قضى الأمر، أو لأن الفناء جزء أساسي من خطة كونية عظمى. يموت البشر بسبب خلل تقني ما؛ يتوقف القلب عن ضخ الدم أو ينسد الشريان الرئيسي.. الأمر برمته مشاكل تقنية، وكل مشكلة تقنية لها حل تقني. لسنا بحاجة لانتظار الظهور الثاني للمسيح للتغلب على الموت، باستطاعة اثنين من المهووسين في مختبر القيام بذلك. وإذا كان الموت فيما مضى تخصصاً لرجال الدين واللاهوتيين، فإن المهندسين هم من يتولى أمره حالياً.. فيمكننا تنشيط القلب إذا توقف عن الضخ بالأدوية والصدمات الكهربائية، وإذا لم ينجح الأمر، فيمكننا زرع قلب جديد..
وإذا كان الأمر بهذه البساطة والسهولة في التعامل مع الموت كأنه مشكلة فنية، فلا أجادل هنا جدلاً غيبياً يحتوي قيماً دينية ومعتقدات فكرية، بل بالمنطق المادي نفسه الذي يتبناه بعض العلماء حالياً في تعاملهم مع قضايا الموت باعتبارها خللاً فنياً مادياً يمكن حله بأداة هندسية..
فـ "ريموند كرزويل" أو كما يُطلق عليه "راي كرزويل"، ليس مخترعاً عادياً، بل يمتلك خطة تنفيذية لتحقيق الخلود عبر التكنولوجيا ونظم الذكاء الاصطناعي؛ فيتم زرع شرائح إلكترونية في الأدمغة البشرية لتطوير "الإنسان الخارق"، كما يمكن تعديل الشفرات الوراثية للبشر لتوفير مناعة لا تهزمها الأمراض..
إذا كُنت أختلف مع بعض هؤلاء المفكرين في فكرة الخلود، إلا أنني اتفق معهم في فكرة "تأجيل الموت"، أو إن أردت فقُل "تأجيل أسباب الموت". فالأسباب التي تؤدي إلى تسريع الموت بسبب الأخطاء البشرية، وهي جميعها مُسرعات للموت، وبالتالي إذا استطعنا أن نقضي عليها سوف نؤجل كثيراً من "أسباب الموت"..
موجز تاريخ الغد.. إلى الماضي لفهم تاريخ البشر ومستقبله.. منذ ظهور الوعي ثم عصر النهضة والثورة الصناعية، قبل أن ينطلق بنا بسرعة في محاولة للتنبؤ بمستقبل البشرية وما يحمله من بشائر وتهديدات في ظل هيمنة متزايدة للتكنولوجيا وتفوقها على العقل الذي أبدعها وإمكانية تنحيته جانباً..
في العام 2012، مات ما يقرُب من 1.5 مليون شخص بسبب مرض السُكري، وبذلك يكون السكر أكثر خطورة من البارود.. بالمثل يذكر الكتاب أن ماكدونالد قد تقتل من البشر أكثر من وباء إيبولا أو الجفاف أو هجمات القاعدة، ويتحدث عن كون المجاعات لم تعد أكثر من كونها أحداثاً مفتعلة لأهداف سياسية في العادة..!!
يوضح الكتاب الواقع البائس للحيوانات المدجّنة في مصانع إنتاج اللحوم والألبان بهدف خدمة الإنسان ويدين ذلك ضمنياً. ويعتقد أن مصير الإنسان قد يكون مماثلاً لمصير هذه الحيوانات اذا ما تفوق الذكاء الاصطناعي عليه في المستقبل، ويرى أن الآلة –أو الجنس الجديد من البشر- سيجدون المبرّر لاستعباد الإنسان الحالي واستبعاده من الحلبة..
سيوضح هذا بان الإنسان سيفقد قيمته وتتفوق الآلة عليه وقد يتغلب الذكاء الاصطناعي على الوعي – أساس تفوق الإنسان.. ويذكر مثالاً يتعلق بإحالة الخيول إلى التقاعد عند انتشار العربات بدلاً من محاولة العثور على وظائف جديدة لها..
يتساءل الكاتب إن كنا سنجد قيمة جديدة للبشر أو أن الإنسان الإله سيجبر بقية البشر على أن يتنحوا جانباً ليكون مصيرهم كمصير الحيوانات إبان الثورة الصناعية. فلقد تفوقت الخوارزميات على معرفة الإنسان ولم يعد أفضل من يعرف..
ختاماً، التفكير في احتمالات أخرى للمستقبل والنتائج التي ستترتب.. عندما يتفوق ذكاء لاواعي خارق الذكاء علينا، وهو شيء نراه يتحقق بشكل متسارع في يومنا هذا ..!!

{ وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون }.
{ إن هذا إلا خُلق الأولين }.
 
{ وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون }.
{ إن هذا إلا خُلق الأولين }.

لماذا صاحب القران لديه حساسية من وصول الإنسان للخلود....
 
  • لايك
التفاعلات: mhmd
لماذا صاحب القران لديه حساسية من وصول الإنسان للخلود....
أتكلم عني .. ليس لدي حساسيه للخلود بل أرغب فيه وبشده ، ولكن ليس في هذا المكان.

لسببين:-
الأول :
أن هذا المكان لا أرغب في العيش فيه نظراً لأن هناك من يحاول إشراك نفسه فينا ولن يمل من ذلك حتي يصل أو نذهب نحن.


الثاني:
لأنه وإن كان هناك أمل في الوصول إلي الخلود هنا ، فلا أحد يستطيع أن ينقل هذا العلم من العقل إلي الواقع، أو من القوه إلي الفعل.. وانظر من حاولوا فعل ذلك من قبل.. كانوا أقوي منا علي المستوي العقلي والروحي ، ولم يستطيعوا فعلها .. فهل تعلم أحداً عرف سر الخلود؟
لا أقول أن السر ليس موجود .. ولكن أقول أنه لم يستطع أحد الوصول إليه إلا شخص واحد وبمجرد ما فعل ، أراد التحكم في الأرض
واستحق بذلك مقاماً سيئاً في الوجود.
 
التعديل الأخير:
أتكلم عني .. ليس لدي حساسيه للخلود بل أرغب فيه وبشده ، ولكن ليس في هذا المكان.

لسببين:-
الأول :
أن هذا المكان لا أرغب في العيش فيه نظراً لأن هناك من يحاول إشراك نفسه فينا ولن يمل من ذلك حتي يصل أو نذهب نحن.


الثاني:
لأنه وإن كان هناك أمل في الوصول إلي الخلود هنا ، فلا أحد يستطيع أن ينقل هذا العلم من العقل إلي الواقع، أو من القوه إلي الفعل.. وانظر من حاولوا فعل ذلك من قبل.. كانوا أقوي منا علي المستوي العقلي والروحي ، ولم يستطيعوا فعلها .. فهل تعلم أحداً عرف سر الخلود؟
لا أقول أن السر ليس موجود .. ولكن أقول أنه لم يستطع أحد الوصول إليه إلي شخص واحد وبمجرد ما فعل ، أراد التحكم في الأرض
واستحق بذلك مقاماً سيئاً في الوجود.

ربما لم تفهمني، سؤالي كان عن صاحب القرأن، من كلامه ترى انه لا يريد للإنسان ان يصل لسر الخلود

ليس القرأن فحسب بل معظم الألهة بالتاريخ لا تحب تطور الإنسان وزيادة معرفته لمستويات عليا فيصير ندا لها

مثلا أسطورة بروميثيوس تحكي عن معاقبة زيوس له وتعليقه في جبل إلى الابد لياكل طائر من كبده كل يوم لانه احضر النار للبشر من السماء
 
  • لايك
التفاعلات: mhmd
تريد
ربما لم تفهمني، سؤالي كان عن صاحب القرأن، من كلامه ترى انه لا يريد للإنسان ان يصل لسر الخلود

ليس القرأن فحسب بل معظم الألهة بالتاريخ لا تحب تطور الإنسان وزيادة معرفته لمستويات عليا فيصير ندا لها

مثلا أسطورة بروميثيوس تحكي عن معاقبة زيوس له وتعليقه في جبل إلى الابد لياكل طائر من كبده كل يوم لانه احضر النار للبشر من السماء

لأنه تم بالفعل معرفة نتيجة المعرفه .. وكيف سيصير الإنسي بها .. لذلك تمت الرساله الأخير بأن الإيمان والتسليم والتنفيذ الصحيح للأوامر بدون المعرفه هوا أسلم للواعي المتجسد في المستوي الأدني من الوجود .. بعد ذلك ستُكشف الحجب عن الجميع وسيعرف كل إنسان أين مكانه.

ولا أدعوا لعدم المعرفه .. لكن أدعوا عدم محاوله معرفة الغائب .. لأنه حتي وإن حضرت في الغائب ستعرف عنه في حضوره .. وبمجرد سقوطك أو حدوث أي شئ خاطئ، ستنسي كل شئ ولا تستطيع الذاكره تسجيل أو فهم هذه الأمور، إلي في حالة وصل الإنسي إلي مقامات عليا وتركه للواقع بكل ما فيه وتفضيل الخيال. بذلك يصل إلي "المعرفه".

وهيا غير " الإيمان" فالإيمان هوا تفضيل الواقع علي الخيال والرضي بما فيه ومحاولة تحسين مايمكن تحسينه إلي حين يهلك الجسم فيتركه الوعي وتكشف بصيرته ويذهب إلي الجنه المذكوره في الأديان، أياً كانت صورتها فتم وصفها بجنه . والجاهل والعارف يحبونها من مُسماها.

لذلك فاأنا حاليا .. شبه مؤمن بأن المعرفه التي لا تنفع الإنسان في واقعه هيا رغبه خاطئه في وعي الإنسان.
وهناك ما يُسرق منه وهوا " الزمن".


وأظن أنه لا أحد يختلف في هذا :- أن الهدف من تجسدنا هوا التطور والتعلم والتنفيذ علي الأرض بالقوه والفعل. وهذه هي النفس والذات التي تُبني ويُربط بها الوعي
 
تريد


لأنه تم بالفعل معرفة نتيجة المعرفه .. وكيف سيصير الإنسي بها .. لذلك تمت الرساله الأخير بأن الإيمان والتسليم والتنفيذ الصحيح للأوامر بدون المعرفه هوا أسلم للواعي المتجسد في المستوي الأدني من الوجود .. بعد ذلك ستُكشف الحجب عن الجميع وسيعرف كل إنسان أين مكانه.

ولا أدعوا لعدم المعرفه .. لكن أدعوا عدم محاوله معرفة الغائب .. لأنه حتي وإن حضرت في الغائب ستعرف عنه في حضوره .. وبمجرد سقوطك أو حدوث أي شئ خاطئ، ستنسي كل شئ ولا تستطيع الذاكره تسجيل أو فهم هذه الأمور، إلي في حالة وصل الإنسي إلي مقامات عليا وتركه للواقع بكل ما فيه وتفضيل الخيال. بذلك يصل إلي "المعرفه".

وهيا غير " الإيمان" فالإيمان هوا تفضيل الواقع علي الخيال والرضي بما فيه ومحاولة تحسين مايمكن تحسينه إلي حين يهلك الجسم فيتركه الوعي وتكشف بصيرته ويذهب إلي الجنه المذكوره في الأديان، أياً كانت صورتها فتم وصفها بجنه . والجاهل والعارف يحبونها من مُسماها.

لذلك فاأنا حاليا .. شبه مؤمن بأن المعرفه التي لا تنفع الإنسان في واقعه هيا رغبه خاطئه في وعي الإنسان.
وهناك ما يُسرق منه وهوا " الزمن".


وأظن أنه لا أحد يختلف في هذا :- أن الهدف من تجسدنا هوا التطور والتعلم والتنفيذ علي الأرض بالقوه والفعل. وهذه هي النفس والذات التي تُبني ويُربط بها الوعي

هل يوجد خالدين من البشر؟ نعم

في الحقيقة الشر الإنساني كان اعتى وأظلم قديما بينما لم يكن للإنسان أي تطور تكنلوجي واقترف ابشع ما يمكن تصوره، اما الان فكل النعيم الذي يعيش فيه الإنسان وحقوقه هي نتاج المعرفة، لا مجال للمقارنة بين الرفاهية الحالية والوضع الذي كان يعيش فيه الإنسان قديما

والمشاكل الحالية المتبقية ستحل وبشكل نهائي عند إنتشار المعرفة العليا

عندما لا يوجد طعام كاف مثلا سيقتتل عليه البشر، اما ان كان كل شيء متوفرا فلن تكون هناك منافسة

كل مشاكل العالم قادمة من مشكل قلة الموارد المصطنع

العالم الان مازال يرضخ تحت وطأة عصابات كثيرة وهم لديهم هذه المعرفة الحصرية التي يغار منها الألهة، إنتشار هذه المعرفة سيمنح الإنسان كل ما يريد وعندها سيبدأ بطرح الأسئلة والتطور الروحي فعلا

بالنسبة لي هاته "الألهة" ليسو اكثر من مخادعين يشاهدون الدراما الإنسانية من أبراجهم العاجية كبرنامج تلفزيوني، ويخافون جدا اليوم الذي يفلت فيه الإنسان من قبضتهم ,وهم انفسهم بصراع ما "ألهة" أخرى وكل طرف يشيطن الاخر ويدعي انه شر للبشرية


ما يحدث هو صراع أحزاب سياسة وليس إله ضد شيطان

أما إن تركت الإنسان مشغول بتوفير قوته اليومي كما إقترحت أنت، بالمرض، بالفقر، بالحرب وغيرها من المشاكل فما الذي تتوقع منه فعلا؟ أي تطور وأي سمو سيصل إليه إنسان مشغول بسفاسف الأحداث والوقائع التي حتى الحيوانات لا تستحقها.
 
هل يوجد خالدين من البشر؟ نعم

في الحقيقة الشر الإنساني كان اعتى وأظلم قديما بينما لم يكن للإنسان أي تطور تكنلوجي واقترف ابشع ما يمكن تصوره، اما الان فكل النعيم الذي يعيش فيه الإنسان وحقوقه هي نتاج المعرفة، لا مجال للمقارنة بين الرفاهية الحالية والوضع الذي كان يعيش فيه الإنسان قديما

والمشاكل الحالية المتبقية ستحل وبشكل نهائي عند إنتشار المعرفة العليا

عندما لا يوجد طعام كاف مثلا سيقتتل عليه البشر، اما ان كان كل شيء متوفرا فلن تكون هناك منافسة

كل مشاكل العالم قادمة من مشكل قلة الموارد المصطنع

العالم الان مازال يرضخ تحت وطأة عصابات كثيرة وهم لديهم هذه المعرفة الحصرية التي يغار منها الألهة، إنتشار هذه المعرفة سيمنح الإنسان كل ما يريد وعندها سيبدأ بطرح الأسئلة والتطور الروحي فعلا

بالنسبة لي هاته "الألهة" ليسو اكثر من مخادعين يشاهدون الدراما الإنسانية من أبراجهم العاجية كبرنامج تلفزيوني، ويخافون جدا اليوم الذي يفلت فيه الإنسان من قبضتهم ,وهم انفسهم بصراع ما "ألهة" أخرى وكل طرف يشيطن الاخر ويدعي انه شر للبشرية


ما يحدث هو صراع أحزاب سياسة وليس إله ضد شيطان

أما إن تركت الإنسان مشغول بتوفير قوته اليومي كما إقترحت أنت، بالمرض، بالفقر، بالحرب وغيرها من المشاكل فما الذي تتوقع منه فعلا؟ أي تطور وأي سمو سيصل إليه إنسان مشغول بسفاسف الأحداث والوقائع التي حتى الحيوانات لا تستحقها.
لا أعرف .. ولكن فلنفترض ما قلت ، أن المعرفه في المستقبل ستحل كل هذه المشاكل لدرجة أننا لن نموت .. هل سنحضرها أنا وأنت .. هل نعرف أين نذهب بنا بعد ترك هذا الجسد.

ماذا نفعل إن فلتنا من قبضه من قال أننا مخلوقين بيده .. وأنه يعلم مستقرنا ومستودعنا، وبرهن علي ذلك وأعطي الأدله ، إلا أننا يقنصنا الأدوات التي نفهم بها بسبب الحرب السياسيه التي ذكرتها.

- الصراع العلوي .. أخبرنا به أيضاً وقال بعدم قبول الشرك .. ومن تمردو ليسوا بألهه بل خلقوا مثلنا.

ماذا نفعل إذا في كوننا لسنا ألهه ولا نعرف من أين أتينا وإلا أين نذهب.
 
الاله لا يقوم بالمعجزات كبرهان وحجة..؟! كـ مهرج في سيرك..!!
لتوفر ما هو اسهل واكثر موثوقية ومصداقية..!!
بكشف نفسه او ملائكته.. مع رحلة لكل فرد لمشاهدة الجنة والنار من بعيد.. لبضع ثواني..!! (حينها ستوثق كحقيقة علمية)
بدل اللف والدوران والاساليب الملتوية المشبوهة..!!
انزال جهاز لمشاهدة التاريخ ثلاثي الابعاد..!!
انزال موسوعة علمية شاملة لكل المجالات..!!
أما طباعة بضع وريقات.. ثم ممارسة القهقهة والضحك..!!
 
  • لايك
التفاعلات: Ile
الاله لا يقوم بالمعجزات كبرهان وحجة..؟! كـ مهرج في سيرك..!!
لتوفر ما هو اسهل واكثر موثوقية ومصداقية..!!
بكشف نفسه او ملائكته.. مع رحلة لكل فرد لمشاهدة الجنة والنار من بعيد.. لبضع ثواني..!! (حينها ستوثق كحقيقة علمية)
بدل اللف والدوران والاساليب الملتوية المشبوهة..!!
انزال جهاز لمشاهدة التاريخ ثلاثي الابعاد..!!
انزال موسوعة علمية شاملة لكل المجالات..!!
أما طباعة بضع وريقات.. ثم ممارسة القهقهة والضحك.

ماذا نفعل ونحن الغرقي ؟ وليس لدينا مقدره لفعل أي شئ غير ما رُسم لنا مسبقاً.
لسان الأديان وصف المتمرد عليها بخلوده في النار .. فأياً كان ما يعبر عنه هذا المسمي فلا أريد الخلود فيه.

إقترح عليا أنت ماذا أفعل لكي أنجوا ؟
وكن صاحب حجه أقوي من حجة الأديان
 
توقف عن عبادة العجل.. فاكفر به.. ودعه يخور..!!
فالمتورطين هم من ارهبهم العجل او اعجبهم..الخ
لا فرق بين عجل ارضي او مائي او سماوي(فضائي)
فكلهم هدفهم التضليل.. واستعباد الحمقى..!!
شيخ قبيلة من الجن محبا للفضاء.. فليس معناه بانه اله..!!
سماوي+معجزات=
عبادة شركات الشحن ..!!

 
التعديل الأخير:
إطلعت علي أ
توقف عن عبادة العجل.. فاكفر به.. ودعه يخور..!!
فالمتورطين هم من ارهبهم العجل او اعجبهم..الخ
لا فرق بين عجل ارضي او مائي او سماوي(فضائي)
فكلهم هدفهم التضليل.. واستعباد الحمقى..!!
شيخ قبيلة من الجن محبا للفضاء.. فليس معناه بانه اله..!!
سماوي+معجزات=
عبادة شركات الشحن ..!!

إطلعت علي أغلب المعلومات الموجوده في الأرض ولا فائده من أغلبها .. غير أن القران هوا الكتاب الوحيد الذي يتضمن في كلماته التاريخ كله بلا تزوير أو تزيف أو تخريف.
وإذا أردت مصداقية أي شئ في التاريخ أرجع إليه وأجد ما أقتنع به.

فما الدافع وراء المصداقيه غير كونها هيا الحقيقه.
 
اله ام مجرد خنزير فضائي ..؟!
شاهدت "ام".. جابت كبريت واحيانا ولاعة.. وتقول لعيالها حولع فيكم.. اذا..ما..
واحيانا "حجيب" النار.. اكويكم فيها.. واحيانا مكواة الملابس..
اقسم لكم.. طبعا هي تمزح معهم حتى يتوقفون عن الشغب..!!
تذكرت.. بعض الامهات تتسلح بالحقنة..!!

طبعا لا شفافية او نزاهة..
ساضع لك اشياء خلف ستارة(حجاب)
واقول لك يجب ان تصدقها ١٠٠٪
طبعا انا سببت لك خلل عقلاني..
وغشاوة وزغللة..الخ
مثل ارانب القبعة..!!
 
اله ام مجرد خنزير فضائي ..؟!
شاهدت "ام".. جابت كبريت واحيانا ولاعة.. وتقول لعيالها حولع فيكم.. اذا..ما..
واحيانا "حجيب" النار.. اكويكم فيها.. واحيانا مكواة الملابس..
اقسم لكم.. طبعا هي تمزح معهم حتى يتوقفون عن الشغب..!!
تذكرت.. بعض الامهات تتسلح بالحقنة..!!

طبعا لا شفافية او نزاهة..
ساضع لك اشياء خلف ستارة(حجاب)
واقول لك يجب ان تصدقها ١٠٠٪
طبعا انا سببت لك خلل عقلاني..
وغشاوة وزغللة..الخ
مثل ارانب القبعة..!!
إذا أنت خنزير أرضي .. فأنت تؤمن بفضائين لم ترهم بعينيك.

وتدس أنفك في الطين هرباً من كل شئ لتستقل بنفسك لنفسك .. ولا تريد أن تعرف من أنت .. بل تفتخر بوجودك فقط .. رأيت مثلك الكثير
 
بكشف نفسه او ملائكته.. مع رحلة لكل فرد لمشاهدة الجنة والنار من بعيد.. لبضع ثواني..!! (حينها ستوثق كحقيقة علمية)
بدل اللف والدوران والاساليب الملتوية المشبوهة..!!
انزال جهاز لمشاهدة التاريخ ثلاثي الابعاد..!!
انزال موسوعة علمية شاملة لكل المجالات..!!
أما طباعة بضع وريقات.. ثم ممارسة القهقهة والضحك..!!

هذه هي اهم نقطة..

الجميع يطلب منك "الإيمان" بشيء ما، إدعائات غريبة وعجيبة يطلب منك الإيمان بها، ثم يقال لك إن فعلت فستجزى (اللعب على الطمع)

وإن لم تفعل فستعاقب (اللعب على الخوف)

يعني القصة هي اقدم خدعة في التاريخ، نفس ما يفعله الأباء مع أبنائهم، ترغيب وتخويف

ثم ياتي المتدينون فيقولون ان هذا اختبار للإيمان!

هل تعلمون ما هو تعريف الإيمان الحقيقي؟

الإيمان: أن تظن أن شيئا ما صحيح 100% رغم انه لا يوجد أدنى دليل على ذلك، وكلما كنت عنيدا وقويا بإيمانك بفكرة ما فهذا يرقي درجتك إلى مراتب عليا

وباعتراف الكثير من المؤمنين الذين تحاورت معهم يقولون أنه لا يوجد شيء لخسارته، فان كان الدين خاطئا فهم لم يخسرو شيئا وإن كان صحيحا فقط سلمو العقاب وظفرو بالجائزة

يعني الامر تحول لمجرد صفقة تجارية..

وهناك قسم ثالث كذاب يدعي انه لا يخاف النار ولا يطمع بالجنة إنما يحب الله لذاته!

مع انه لم يرى هذا الله قبلا، ولا سمعه ولا أي شيء، وبنفس الوقت لا يحب جاره؟ الغرباء في الشارع؟ الزهور في الحديقة؟ الطيور؟

ونعود لسؤال المليون، لماذا يخلق الله الإنسان من الأصل؟

بل لماذا يخلق الله الوجود؟ يقولون انه فعل ذلك لحكمة...حكمة ماذا بالضبط؟ فهو متعالي عن كل شيء ومنفصل عن كل شيء وكامل وليس كمثله شيء؟

وعندما تبدأ بطرح هذه الأسئلة الجريئة والإجابة عنها حينها ستبدأ برؤية سقوط الرواية الدينية الرسمية وسيتضح انها غير عقلانية بتاتا وغير واقعية


الامر الطريف الاخر هو ان الكل يدعي ان دينه او مذهبه او عقيدته هي الصحيحة والاخرون مجرد حمقى مخدوعون وان دينهم مزور

المسلم يظن اليهودي والمسيحي والسيخي والهندوسي اغبياء
واليهودي يظن نفس الشيء
والمسيحي نفس الشيء

ليس هذا فحسب، بل في الدين الواحد نفسه كل مذهب يكفر الأخر!


وإذا تحدثت معهم الكل لديه حجج وأدلة عن صحة دينه وتفوقه عن الاخرين

وكلهم يستطيعون التحدث عن ثغرات ولا منطقية الاديان الاخرى، لكن دينهم خالي من الثغرات وسليم 100%

كلهم يظن انه ولد بالمكان والزمان الصحيحين وان ذلك كان توفيقا من الله

المسلم لا يعلم انه لو كان ولد بالهند او امريكا لن يكون مسلما

والاوروبي لا يعلم انه لو ولد بالبلاد العربية لن يكون مسيحيا

والهندوسي لا يعلم انه لو ولد بإفريقيا لن يكون هندوسيا

وهكذا....


البرمجة في مرحلة الطفولة كالنقش على الحجر ومعدودون هم الذين يستطيعون التخلص منها ورؤية النور

إن ما يقوم به كل هؤلاء ليس دفاعا عن الدين (وكأن الدين يحتاج من يدافع عنه - فالحق والفكرة الصحيح تفرض نفسها بنفسها ولا تحتاج من يدافع عنها - لا أحد ينكر أن ماهو صحيح ...صحيح! ) بل يقومون بالدفاع عن البرمجات التي تعرضو لها قديما ويتجنبون بكل الوسائل صدمة ان الوجود ليس كما يتصورون وانه اوسع واكبر بكثير من الرواية الدينية الضيقة التي تم تلقينها لهم


كل الاديان الان تمنع السؤال والشك...


الحقيقة هي انه كانت هناك حقيقة ما في ازمنة غابرة وضاعت ومع مرور الوقت تم إلباسها لباسا مختلفا حسب الزمان والمكان فهنا تم إعطائها لباسا إسلاميا وهناك لباسا هندوسيا وهناك لباسا مسيحيا وهكذا

كل الاديان تتحدث عن نفس الشيء، صيغتها القديمة خالية من الكثير من الهراء الذي يدور الان...الان الدين لا يعدو أداة سيطرة على الشعوب وجذب دعمها للحكام لتلبية مصالحهم الجيوسياسية


ليس لدينا مشاكل دينية، لدينا مشاكل نفسية، من يحس بالإهانة عند شك الأخرين بالدين هو خائف مما قد يكتشفه ان كان الدين على خاطئ، هو لا يهتم أبدا بالدين نفسه، إنما براحته الشخصية، هو خائف على فقاعته الصغيرة الامنة مما قد يوجد خارجها، ذلك المجهول..

الا ترون ان العالم العربي هو من اكثر المناطق تشبثا بالدين؟ وفي نفس الوقت تصرفات المجتمعات العربية هي ابعد ما يكون من الدين؟

الأمر نفسي كما قلنا ولا علاقة له بالدين، الدين بالنسبة لهم بطاقة رابحة يتم رفعها كلما ظهرت أسئلة وجودية، بطاقة يتم إستدعائها عند وجود خوف من المجهول، من الموت..إلخ..
 
إذا أنت خنزير أرضي .. فأنت تؤمن بفضائين لم ترهم بعينيك.

وتدس أنفك في الطين هرباً من كل شئ لتستقل بنفسك لنفسك .. ولا تريد أن تعرف من أنت .. بل تفتخر بوجودك فقط .. رأيت مثلك الكثير
انا تحدثت عن العجل الفضائي السابق..
لماذا تشخصن.. انا تحدثت بشكل عام ولم اقتبس كلامك..
الخنزير هو الديوث الذي لا يتورع من بيع وشراء النساء في الاسواق..!!
يا دجال.. كان يوجد علامة استفهام.. ولم اوكد للاخرين..!!
ولكن شخصيا فعندنا طرق لمشاهدتهم..!! يجهلها الجهلاء..!!
genie alien.jpg

حرب نجوم فضائية: ؟!
{وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا}
 
التعديل الأخير:

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع [ 11 ]

أعلى أسفل