ع
عضو محذوف 129
زائر - عضو سابق
ان كانت الشياطين موجودة فمن خلقها ام كانوا جيدين واصبحوا شياطين ان كان تم خلقها فلما يقال عنها شريرة ليس ذنبهم ولا مشكلتهم كأنك تلوم الأسد علي اكل الغزال هل الوجود مرعب اكثر بما نتخيل!
حلو الفيل في الغرفة هناك أمور كثيرة يتم تجاهلها وحين تسأل يتعاملون معك كأنك ابله!جيد جيد
هذه هي الاسئلة التي نحتاج طرحها هههه
الموضوع ذكرني بهذا
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
لايوجد كائن اسمه الشيطان، هذه الكلمة مجرد تعبير عن الوعي المنخفض والغرائز الدنيوية، أصل الكلمة في الحضارات القديمة كانت تذكر في سياق محاربة الغرائز الدنيوية أو التنين أو الشيطان من أجل التخلص من قيودها والإرتقاء الروحيان كانت الشياطين موجودة فمن خلقها ام كانوا جيدين واصبحوا شياطين ان كان تم خلقها فلما يقال عنها شريرة ليس ذنبهم ولا مشكلتهم كأنك تلوم الأسد علي اكل الغزال هل الوجود مرعب اكثر بما نتخيل!
ما الدليل ان الحضارات القديمة تقصد هذا؟ ما الدليل ان كانت حقيقة أو أساطير لها معني رمزي او مجرد أساطير وخرافات تم تأليفها مثل الانمي والمسلسلات وغيره لا دليل للأسف ولو نسينا موضوع الحضارات القديمة بتاتا وقلنا ان كلامك صحيح من الذي خلق الغرائز الدنيوية والوعي المنخفض من الواضح انها ليست باختيار فلم يختار الأسد او الفهد او اي حيوان مفترس ان يأكل غيره يعني نحن في نفس المعضلة للأسفلايوجد كائن اسمه الشيطان، هذه الكلمة مجرد تعبير عن الوعي المنخفض والغرائز الدنيوية، أصل الكلمة في الحضارات القديمة كانت تذكر في سياق محاربة الغرائز الدنيوية أو التنين أو الشيطان من أجل التخلص من قيودها والإرتقاء الروحي
بالنسبة للأدلة على وجود تلك الحضارات وتقاليدها توجد أدلة لا تحصى لكن هذا ليس موضوعنا ولا يمكنني اختصارها في تعليق على كل حالما الدليل ان الحضارات القديمة تقصد هذا؟ ما الدليل ان كانت حقيقة أو أساطير لها معني رمزي او مجرد أساطير وخرافات تم تأليفها مثل الانمي والمسلسلات وغيره لا دليل للأسف ولو نسينا موضوع الحضارات القديمة بتاتا وقلنا ان كلامك صحيح من الذي خلق الغرائز الدنيوية والوعي المنخفض من الواضح انها ليست باختيار فلم يختار الأسد او الفهد او اي حيوان مفترس ان يأكل غيره يعني نحن في نفس المعضلة للأسف
لم أقل ادلة علي وجودها بل ادلة انها تقصد ما تقوله انت... ما دليلك اننا نختار... هل اختار الشعب الفلسطيني ماهو فيه هل اختار المقتول ظلما هذا هل اختارت الفتاة التي تم اغتصابها هذا! ماذا عن الكارما هكذا لا داعي لها نحن نختار... لا داعي لمقاومة الظلم وغيره.... لا أعرف هل نحن ارواح ام لا لا أملك اي دليل ينفي او يثبت.. ما علاقة مادي او غير علي اساس انه خلاص لدينا إثبات عام انه يوجد ماهو فوق المادة وليس الأمر مجرد تجربة ذاتية لا نعرف اهي حقيقية ام احلام او اوهامبالنسبة للأدلة على وجود تلك الحضارات وتقاليدها توجد أدلة لا تحصى لكن هذا ليس موضوعنا ولا يمكنني اختصارها في تعليق على كل حال
أما بالنسبة لموضوعنا فأنت تنظر للأمر من منظور مادي بحت، نحن ارواحقبل ان نكون اجساد وقبل ولادتنا كنا نعرف ماسيحدث في حياتنا بالتفصيل لذلك اذا كنا سنتحدث عن الاختيار فنحن اخترنا وحتى اثناءحياتنا نختار ان نخرج عن تلك الخطة او نبقى فيها
لقد قلت لك نحن نختار أثناء حياتنا أن لا نتبع تلك الخطة وهذا سبب مايحدث وسبب الكارما وسأشرحها من منظور روحي، لو تبعنا جميعا الخطة الإلهية لما حدثت كل هذه الأشياء ولإستنار الجميع في بضعة حيواتلم أقل ادلة علي وجودها بل ادلة انها تقصد ما تقوله انت... ما دليلك اننا نختار... هل اختار الشعب الفلسطيني ماهو فيه هل اختار المقتول ظلما هذا هل اختارت الفتاة التي تم اغتصابها هذا! ماذا عن الكارما هكذا لا داعي لها نحن نختار... لا داعي لمقاومة الظلم وغيره
ما علاقة مادي او غير علي اساس انه خلاص لدينا إثبات عام انه يوجد ماهو فوق المادة وليس الأمر مجرد تجربة ذاتية لا نعرف اهي حقيقية ام احلام او اوهام.. الحقيقة ليست لها علاقة بالنظرة او الاراء او توجهاتي انا لا أملك ادلة او براهين كافية.. ... تقول عني مادي او اي كان ما تريده لا أباليلقد قلت لك نحن نختار أثناء حياتنا أن لا نتبع تلك الخطة وهذا سبب مايحدث وسبب الكارما وسأشرحها من منظور روحي، لو تبعنا جميعا الخطة الإلهية لما حدثت كل هذه الأشياء ولإستنار الجميع في بضعة حيوات
أما الكارما فهي ليست إجبار كما يتعتقد الكثيرون، عندما يموت الشخص وييترجع ذكرياته ويدرك حقيقته الإلهية هو يختاربنفسه أن يعود ويتجسد ليصحح أخطاءه وليسلأنه مجبر على ذلك
النظرة المادية للحياة لم توصلك لأية أجوبة وستبقى تدور في حلقة مفرغة فقط، لا أقول أن تؤمن بشيء خارج تجربتك لكن اطلع أكثر وابقي عقلك مفتوحا فأول مايعيق تجاربنا هو عقباتنا العقلية
لم أقل أنك مادي أنا علقت فقط على الموضوع وعلقت على نظرتك للموضوع حسب ما بدا لي كونهامرتبطة بالموضوع (الشياطين وغيره) لا غيرما علاقة مادي او غير علي اساس انه خلاص لدينا إثبات عام انه يوجد ماهو فوق المادة وليس الأمر مجرد تجربة ذاتية لا نعرف اهي حقيقية ام احلام او اوهام.. الحقيقة ليست لها علاقة بالنظرة او الاراء او توجهاتي انا لا أملك ادلة او براهين كافية.. ... تقول عني مادي او اي كان ما تريده لا أبالي
هل تعلم انه كان يمكنك قول ردك بتعليق واحد وهو اعتقد ان الشيطان أصبح شيطان بارادته او أرى انه قد يكون مجرد مرحلة وعي ويمكنه التطور... وطرحي للسؤال هو دعوة للتفكير رغم اني لا أعرف هل الشيطان موجود املم أقل أنك مادي أنا علقت فقط على الموضوع وعلقت على نظرتك للموضوع حسب ما بدا لي كونهامرتبطة بالموضوع (الشياطين وغيره) لا غير
ان كانت الشياطين موجودة فمن خلقها ام كانوا جيدين واصبحوا شياطين ان كان تم خلقها فلما يقال عنها شريرة ليس ذنبهم ولا مشكلتهم كأنك تلوم الأسد علي اكل الغزال هل الوجود مرعب اكثر بما نتخيل!
ومن غير سوى البشر ؟
البشر و ثقافتهم من خلقوا الشيطان ..
الشيطان لا وجود له ..انه مجرد كائن خرافي استعملته الشعوب كغطاء على اعمالها اللاواعية و الغير المسؤولة .
نتمنى منكم اعزائي ان لا تنجرفوا الى مناقشات الاهوت على غرار اسئلة مثل " كم عدد الملائكة التي يستطيع الاله حشرها على رأس الدبوس الشعر ؟:h6::h5: "
من الطرائف المذكورة انه عندما كان نابليون بونابرت يستعد لغزو والاطاحة بمصر كان "العلماء" هناك يناقشون ماهو جنس الملائكة هل هم ذكور او اناث او شيء آخر.
هؤلاء العلماء في ذلك الوقت يشبهون عشاق الانميات و المانغا في عصرنا الحاضر يتحدثون عن عوالم و شخصيات كلها خيالية:h6: , ان تجد شخصين يتجادلان ان كان غوكو اقوى او بطل اخر ..و يقلبون الامر الى حجج المنطق و العقل و جدال فلسفي عميق على اشياء خيالية .
يجب علينا في هذا العصر الحديث , ان يتم تكريس مفهوم العلم و التفكير العلمي و قطع كل ما يتعلق بالماضي بشكل نهائي ..ومن كانو علماء حقا مسلمين ومتصوفة وغيرهم الذين كان عندهم انجازات واقعية وفعلية تم اتهامهم بالكفر والزندقة وقتلهم وحرق كتبهم وغيره
لايوجد كائن اسمه الشيطان، هذه الكلمة مجرد تعبير عن الوعي المنخفض والغرائز الدنيوية، أصل الكلمة في الحضارات القديمة كانت تذكر في سياق محاربة الغرائز الدنيوية أو التنين أو الشيطان من أجل التخلص من قيودها والإرتقاء الروحي
يجب علينا في هذا العصر الحديث , ان يتم تكريس مفهوم العلم و التفكير العلمي و قطع كل ما يتعلق بالماضي بشكل نهائي ..
نحن الان في مفترق الطرق اما ان نكون مع التقدم الحضاري او لا نكون ..
الان مجريات الامور اصبحت تتسارع بشكل مخيف حقا ..كل دقيقة في العالم يتم فيها اكتشاف علمي او تطور ما حتى يصبح في الاخير فجوة حضارية ضخمة جدا .
اعتقد انك تعرف بالفعل الفرق بين اللاهوت و الفيزيقا ..عزيزي شاي بعد أن اتضحت دعواكم على حقيقتها فيسعدني أن أخبرك ... أن دعوى الحداثة بقطع الصلة مع التراث شيء ، ودعواها بقطع الصلة مع البحث العلمي الميتافيزيقي وقوقعة الإنسان داخل عصره شيء آخر تماماً.
الميتافيزيقا ليست وليدة التراث ، والحديث عن الملائكة والله واللاهوت يقسم إلى نوعين :
نوع ينبني على المنقول التاريخي ، ويستدخم القياس على مادة تاريخية على شرط صحتها ، ولا أدري ما الفرق بين صحة المادة التاريخية الوثائقية في الماضي البعيد وصحتها في تاريخيات اليوم ، لماذا تعطي قدراً أكبر من الثقة لعلومك المادية مع أن كافة تجاربها كانت غائبة عنك وتم نقل نتائجها إليك بوساطة سلطات ( كما في الموروث ) إذن المسألة في التفاضل بينكما ليست مع من معه الحق ولكن ... من الذي يمكن لمعارفه النقلية تحقيق منفعة أكبر.
هناك فرق بين التفضيل السيكولوجي الذي لأجله تفضل واقعك الذي أنت فيه وقوقعتك الزمنية ، والتفاضل الإبستمولوجي الذي يفصل بين الحقيقة والخيال ، وبين الزيف والاعتبار ...
النوع الثاني من الحديث عن اللاهوت وعن القضايا الميتافيزيقية هو بحثٌ علمي ، مجرد من كل مسلمة مسبقة ، ومن كل سلطة ممكنة ، وينبني على البرهان والإدراك المباشر للحقائق ، إنه لا يبحث في الآلهة كعناصر أسطورة افتراضية وهل هي موجودة كما في الأسطورة أم لا ، ولكن يبحث في سؤال : ما حقيقة هذا العالم وما تكوينه ؟ وما الغاية منه وما قواعد العِلل الأولى وكيف يمكن الاستفادة منها في صناعة المحاكاة وتعديل الزمن وعبوره ، أو في شفاء الأمراض أو في غير ذلك من الأمور ... ينبني البحث الثاني على قاعدة فهم التفاعل الأنطولوجي للزمن ، هذا كل شيء ، وهذا التفاعل يقودك رغماً عنك إلى الإقرار بالبُعد الميتافيزيقي للأمور ...
كمثال على كتب وبحوث للنوع الأول :
- كتب ابن تيمية وخصوصاً تلبيس الجهمية وعقيدة الأصفهانية
- كتب مشايخ معروفين مثل العقيدة الواسطية ونحو ذلك من الأمور
- كتب البابا شنودا الثالث في شرح العقيدة الكنسية
أما النوع الثاني فهو مختلف جوهرياً :
- العالم أو كتاب النور وحديث الطريقة لديكارت
- الفيزيقا والميتافيزيقا لأرسطو
- شرح الفيزيقا والميتافيزيقا لابن رشد
- موسوعة الشفاء لابن سينا
- النظام الفلسفي للحكمة المُتعالية
- الفتوحات المكية
- فينومينولوجيا الروح لهيجل
- المنطق وفلسفة الطبيعة - هيجل
- العالم والفرد لجوزيا رويس
- المعطيات المباشرة للوعي لهنري برغسون
- المنطق الترنسندنتالي لهوسرل
- بحوث في علم الزمن الباطني هوسرل
- الفلسفة علماً دقيقاً هوسرل
- أزمة العلوم الغربية الحديثة هوسرل
- منطق البحث العلمي كارل بوبر
- ناموس الوجود النفسي المُدرَك لتوماس جاي هودسون
- محاضرات إدنبرة لتوماس تراورد
- كتب الكابالا ال21 لكنيسة أخوية النور الماسونية
- كتب اليوغا سواء الراجا أو الهاثا أو علم التنفس
- كافة ما تمت كتابته في مجال المغناطيسية الحيوية
- كافة ما تمت كتابته في مجال العلوم الذهنية
- كافة الكتب في السحر وعلوم التنجيم والخيمياء الحديثة والمعاصرة والقديمة على حد سواء
- أكثر ما كُتب في موسوعة من نحن لعلاء الحلبي
- جميع بحوث الدين لفراس السواح
ينبغي أن تدرك الفرق جيداً بين البحثين ، بحث الميتافيزيقا ( والفيزيقا ) من حيث التراث والمنقول المعصوم في اعتقاد صاحبه ، وهو يبدأ من النص والإخبار الموضوعي ليستدرك الحقيقة المختبرة ذاتياً عبره ( تماماً كما في المنهج العلمي التجريبي ) ...
وبين البحث الذي يبدأ من منطلقات العلم ونظرية المعرفة - دون مسلمات مسبقة لا من الحداثة ولا من التراث - وهذا النوع من البحوث هو ما يؤسس للعلم التجريبي أنطولوجياً ويخرجه من دائرة التوارث ويسمح ببناء النقد العلمي وفلسفة العلم وقضاياه المعاصرة وقضايا التجريب ... للتحقق أكثر راجع بعض التاليات ...
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
هناك فرق شاسع بين الدعوة لتنقيح التراث أو حتى تركه نهائياً ... وبين الدعوة لهدم مسار البحث العلمي وقوقعته في مجال محدد يرضي أذواقاً سيكولوجية و(عقائدكم التي تسمونها علمية )
إن هذه العقائد الظلامية التي لدى حضرتكم وتلصقونها بالعلم ، لم تكن يوماً هي السبب في تقدم العلوم ، لقد كانت سبباً في إقصاء جميع العلوم التي يحاول سايكوجين إحياءها ... تلك العلوم مثل التنويم المغناطيسي والقوى النفسية والحيوية ، وحقائق اللاشعور ، والفيزياء المتقدمة للحضارات القديمة ، أو حتى الفيزياء البديلة الحديثة وفيزياء تيسلا والطاقات الفراغية المنتمية إلى قوة العلل المجردة ، والزوابع الزمنية وطاقات التخليق الزمني ، وطاقاتكم الحرة والمجانية ... كل تلك الأمرور لا تعترف بها عقيدة الحداثة وهذا مفترق الطرق الذي أضعكم أمامه الآن.
إن جميع ما تم ذكره وأكثر ... ينتمي إلى منظومة البحوث الميتافيزيقية ، وهذه البحوث لا تستدعي إيمانك الشخصي وتغيير قناعاتك فهي لا تكترث بالأمور الاعتقادية ، ولكنها نوع من البرهان والمنهج العلمي البديل والأشمل للبحث في مسائل أنطولوجية ، وليس للبحث في عقائد دينية ... وهذه المسائل يا حبيبي لها تطبيقات ، وكافة ما نشره علاء الحلبي وأصل رسالة سايكوجين - على حد معرفتي - هو محاولة للكشف عن تطبيقات تلك المسائل ، وليس توريثاً لعقيدة ما أو لتراث ما.