من الذي خلق الشيطان

  • بادئ الموضوع عضو محذوف 129
  • تاريخ البدء
المزيد من مواضيع عضو محذوف 129

ع

عضو محذوف 129

زائر - عضو سابق
ان كانت الشياطين موجودة فمن خلقها ام كانوا جيدين واصبحوا شياطين ان كان تم خلقها فلما يقال عنها شريرة ليس ذنبهم ولا مشكلتهم كأنك تلوم الأسد علي اكل الغزال هل الوجود مرعب اكثر بما نتخيل!
 
  • لايك
التفاعلات: Ile
جيد جيد

هذه هي الاسئلة التي نحتاج طرحها هههه

الموضوع ذكرني بهذا

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
 
ان كانت الشياطين موجودة فمن خلقها ام كانوا جيدين واصبحوا شياطين ان كان تم خلقها فلما يقال عنها شريرة ليس ذنبهم ولا مشكلتهم كأنك تلوم الأسد علي اكل الغزال هل الوجود مرعب اكثر بما نتخيل!
لايوجد كائن اسمه الشيطان، هذه الكلمة مجرد تعبير عن الوعي المنخفض والغرائز الدنيوية، أصل الكلمة في الحضارات القديمة كانت تذكر في سياق محاربة الغرائز الدنيوية أو التنين أو الشيطان من أجل التخلص من قيودها والإرتقاء الروحي
 
لايوجد كائن اسمه الشيطان، هذه الكلمة مجرد تعبير عن الوعي المنخفض والغرائز الدنيوية، أصل الكلمة في الحضارات القديمة كانت تذكر في سياق محاربة الغرائز الدنيوية أو التنين أو الشيطان من أجل التخلص من قيودها والإرتقاء الروحي
ما الدليل ان الحضارات القديمة تقصد هذا؟ ما الدليل ان كانت حقيقة أو أساطير لها معني رمزي او مجرد أساطير وخرافات تم تأليفها مثل الانمي والمسلسلات وغيره لا دليل للأسف ولو نسينا موضوع الحضارات القديمة بتاتا وقلنا ان كلامك صحيح من الذي خلق الغرائز الدنيوية والوعي المنخفض من الواضح انها ليست باختيار فلم يختار الأسد او الفهد او اي حيوان مفترس ان يأكل غيره يعني نحن في نفس المعضلة للأسف
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
ما الدليل ان الحضارات القديمة تقصد هذا؟ ما الدليل ان كانت حقيقة أو أساطير لها معني رمزي او مجرد أساطير وخرافات تم تأليفها مثل الانمي والمسلسلات وغيره لا دليل للأسف ولو نسينا موضوع الحضارات القديمة بتاتا وقلنا ان كلامك صحيح من الذي خلق الغرائز الدنيوية والوعي المنخفض من الواضح انها ليست باختيار فلم يختار الأسد او الفهد او اي حيوان مفترس ان يأكل غيره يعني نحن في نفس المعضلة للأسف
بالنسبة للأدلة على وجود تلك الحضارات وتقاليدها توجد أدلة لا تحصى لكن هذا ليس موضوعنا ولا يمكنني اختصارها في تعليق على كل حال
أما بالنسبة لموضوعنا فأنت تنظر للأمر من منظور مادي بحت، نحن ارواحقبل ان نكون اجساد وقبل ولادتنا كنا نعرف ماسيحدث في حياتنا بالتفصيل لذلك اذا كنا سنتحدث عن الاختيار فنحن اخترنا وحتى اثناءحياتنا نختار ان نخرج عن تلك الخطة او نبقى فيها
 
بالنسبة للأدلة على وجود تلك الحضارات وتقاليدها توجد أدلة لا تحصى لكن هذا ليس موضوعنا ولا يمكنني اختصارها في تعليق على كل حال
أما بالنسبة لموضوعنا فأنت تنظر للأمر من منظور مادي بحت، نحن ارواحقبل ان نكون اجساد وقبل ولادتنا كنا نعرف ماسيحدث في حياتنا بالتفصيل لذلك اذا كنا سنتحدث عن الاختيار فنحن اخترنا وحتى اثناءحياتنا نختار ان نخرج عن تلك الخطة او نبقى فيها
لم أقل ادلة علي وجودها بل ادلة انها تقصد ما تقوله انت... ما دليلك اننا نختار... هل اختار الشعب الفلسطيني ماهو فيه هل اختار المقتول ظلما هذا هل اختارت الفتاة التي تم اغتصابها هذا! ماذا عن الكارما هكذا لا داعي لها نحن نختار... لا داعي لمقاومة الظلم وغيره.... لا أعرف هل نحن ارواح ام لا لا أملك اي دليل ينفي او يثبت.. ما علاقة مادي او غير علي اساس انه خلاص لدينا إثبات عام انه يوجد ماهو فوق المادة وليس الأمر مجرد تجربة ذاتية لا نعرف اهي حقيقية ام احلام او اوهام
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لم أقل ادلة علي وجودها بل ادلة انها تقصد ما تقوله انت... ما دليلك اننا نختار... هل اختار الشعب الفلسطيني ماهو فيه هل اختار المقتول ظلما هذا هل اختارت الفتاة التي تم اغتصابها هذا! ماذا عن الكارما هكذا لا داعي لها نحن نختار... لا داعي لمقاومة الظلم وغيره
لقد قلت لك نحن نختار أثناء حياتنا أن لا نتبع تلك الخطة وهذا سبب مايحدث وسبب الكارما وسأشرحها من منظور روحي، لو تبعنا جميعا الخطة الإلهية لما حدثت كل هذه الأشياء ولإستنار الجميع في بضعة حيوات
أما الكارما فهي ليست إجبار كما يتعتقد الكثيرون، عندما يموت الشخص وييترجع ذكرياته ويدرك حقيقته الإلهية هو يختاربنفسه أن يعود ويتجسد ليصحح أخطاءه وليسلأنه مجبر على ذلك
النظرة المادية للحياة لن توصلك لأية أجوبة وستبقى تدور في حلقة مفرغة فقط، لا أقول أن تؤمن بشيء خارج تجربتك لكن اطلع أكثر وابقي عقلك مفتوحا فأول مايعيق تجاربنا هو عقباتنا العقلية
 
التعديل الأخير:
لقد قلت لك نحن نختار أثناء حياتنا أن لا نتبع تلك الخطة وهذا سبب مايحدث وسبب الكارما وسأشرحها من منظور روحي، لو تبعنا جميعا الخطة الإلهية لما حدثت كل هذه الأشياء ولإستنار الجميع في بضعة حيوات
أما الكارما فهي ليست إجبار كما يتعتقد الكثيرون، عندما يموت الشخص وييترجع ذكرياته ويدرك حقيقته الإلهية هو يختاربنفسه أن يعود ويتجسد ليصحح أخطاءه وليسلأنه مجبر على ذلك
النظرة المادية للحياة لم توصلك لأية أجوبة وستبقى تدور في حلقة مفرغة فقط، لا أقول أن تؤمن بشيء خارج تجربتك لكن اطلع أكثر وابقي عقلك مفتوحا فأول مايعيق تجاربنا هو عقباتنا العقلية
ما علاقة مادي او غير علي اساس انه خلاص لدينا إثبات عام انه يوجد ماهو فوق المادة وليس الأمر مجرد تجربة ذاتية لا نعرف اهي حقيقية ام احلام او اوهام.. الحقيقة ليست لها علاقة بالنظرة او الاراء او توجهاتي انا لا أملك ادلة او براهين كافية.. ... تقول عني مادي او اي كان ما تريده لا أبالي
 
ما علاقة مادي او غير علي اساس انه خلاص لدينا إثبات عام انه يوجد ماهو فوق المادة وليس الأمر مجرد تجربة ذاتية لا نعرف اهي حقيقية ام احلام او اوهام.. الحقيقة ليست لها علاقة بالنظرة او الاراء او توجهاتي انا لا أملك ادلة او براهين كافية.. ... تقول عني مادي او اي كان ما تريده لا أبالي
لم أقل أنك مادي أنا علقت فقط على الموضوع وعلقت على نظرتك للموضوع حسب ما بدا لي كونهامرتبطة بالموضوع (الشياطين وغيره) لا غير
 
لم أقل أنك مادي أنا علقت فقط على الموضوع وعلقت على نظرتك للموضوع حسب ما بدا لي كونهامرتبطة بالموضوع (الشياطين وغيره) لا غير
هل تعلم انه كان يمكنك قول ردك بتعليق واحد وهو اعتقد ان الشيطان أصبح شيطان بارادته او أرى انه قد يكون مجرد مرحلة وعي ويمكنه التطور... وطرحي للسؤال هو دعوة للتفكير رغم اني لا أعرف هل الشيطان موجود ام
 
ان كانت الشياطين موجودة فمن خلقها ام كانوا جيدين واصبحوا شياطين ان كان تم خلقها فلما يقال عنها شريرة ليس ذنبهم ولا مشكلتهم كأنك تلوم الأسد علي اكل الغزال هل الوجود مرعب اكثر بما نتخيل!

هذا هو القياس غير المضبوط بقواعد المنطق ...
كالذي يقول : طالما أنك لست رجل سياسة فلا معنى لأن يبصرك الله بحقائق إقليمية ستقع يوماً ما ...
الخلل في مثل هذه الأقيسة المنطقية أنها تبدأ، من مقدمات غير يقينية (مغالطات مادة القياس) وأيضاً يقوم الاستدلال على اعتبار تلك المقدمات لوازم لأحكام أخرى لا علاقة لها بها (مغالطات هيكل القياس) ... كما قد قلت أنت :

1. الشياطين قد تكون موجودة.
2. إذا كانت الشياطين موجودة فهناك من خلقها.
3. قد تكون الشياطين كائنات طبيعية تحولت إلى شياطين فيما خلا من الزمن ، وقد تكون شريرة في أصل تكوينها وهويتها.
4. إذا كان الشيطان في أصله شريراً فإن الله قد خلق الشر وإذا كان في أصله خيراً ثم صار شريراً ....
5. كأنك تلوم الأسد على أكل الغزال.

يبدأ الالتباس في هيكل قياسك من المرحلة الثالثة ، إنك تماهي بين "مفهوم الشيطان" ضمن مصفوفة الوجود، وبين مصداقه المادي أو تجسده في حيز زمني تفاعلي أو جسد ما، أو شخصية ما ...
ما هو الشيطان أولاً ؟ هذا السؤال الحقيق بالبحث قبل التكهنات ...
وما هو الخلق والوجود ؟ هل هو المادة فقط ؟ إذا كان الأمر كذلك فلا معنى عندك للشر والمعانات والشياطين ، أما إذا لم يكن الوجود محض المادة وكان هناك بُعداً معنوياً وأخلاقياً ... فليس مهماً وجود شخص يسمى بشيطان ، لأن نقيض تحقق الأخلاق والوصول إلى المعنى والقيمة من الحياة هو التعريف الدقيق للشيطان كنظام برمجي ضمن الوجود.
وكنظام برمجي ، فهو ليس مذنباً ولا صاحب فضل، إنه مجرد بروتوكول يؤدي مهمته في إكمال منقوصية عالمك ... وليس الوجود ... كما أنه في جوهره وغايته النهائية وحقيقته ليس كما في ظاهر الأمر وبادئه ... ربما إنك ترغب بطريقة ما أن تقول : لِما العالم يحتاج إلى التكامُل وليس كاملاً .. ولا أحب أن أجيب على مثل هذا السؤال لأن غاية وجودك أن تبحث بنفسك وتتوصل للإجابة ، وتترك عنك التقاعس والتقاعد بحجة التركيز على النقص الظاهر والمعاناة ... حول الأمر إلى مشروع بحثك الخاص عن القيمة من الحياة وعن الحقيقة المُطلقة فيها ،وليس أن يكون مبرراً لك لتوقف البحث وتغلق باب تلك العلوم ... وتدعوا إلى غلق المنافذ إلى ما وراء واقعك النسبي المحدود.

السؤال هو : لماذا أنتم سريعوا التكهن والتزعمات ؟ من قال أنه "إذا خلق الله الشيطان فإن ذلك يعني وجود نقص ما في الخالق أو عملية الخلق" ؟
أصلاً ما معياركم للحكم على الوجود ، وعلى الأفعال الإلهية ؟ إذا كان معيار الخير والشر هو من صنيعة الخالق الله ، فعلى أي أساس تتعالمون على الله سبحانه وتحاكمونه بالمعايير التي انبعثت من يده ... ؟
إذا كانت المعايير هي ما يقرره الله فإن الله هو المرجع الأعلى للحكم على الأشياء ، وكيف إذن تجوز محاكمة المرجع بفروعه ؟

ثم من الذي افترض وجود النقص كلازم من لوازم وجود الشيطان ؟ هل تعلم حقيقة الشيطان ؟ هل تعلمُ حقيقة الوجود ؟ ما هي غاية وجود الشيطان وما هي غاية الوجود ...؟ هناك أسئلة تمرون عليها مسرعين لأنكم بكل بساطة لا تريدون التوقف عندها وإنما الخلاص إلى نتيجة ترضونها فقط ...
إذن في قياس قضية وجود الشر والشيطان والخلاص منها إلى نتيجة نقص العالم عن حمد الله وكمال جماله وقدرته ... ستجد هذه المغالطات في مادة القياس :

  • وجود الشيطان بالخبرة العامة للبشرية ، التي تصفه كنوع من الشر ، لا يعني أنه شرٌ مطلق في مقابل الوجود كله ، فأنت لا تعرف عنه إلا الصور التي اختبرتها من قبل ونسبتها إليه أو إلى الشر ولكن جوهره وجوهر الشر غائبٌ عنك تماماً.
  • ثانياً ... بعد خلاصة استنتجتها بطريقة ما أن الشيطان هو الشر المُطلق الذي يُعجز الوجود ويلغي جماله، تأتي مقدمتك الأساسية وهي أن الوجود ناقص على نحو لا يمكن تعويضه وأن الشر متأصل فيه كمبدأ الحياة نفسه ، وهنا نقصد الشر حسب الخبرة الإنسانية العامة والموقف المعرفي الشبحي للأمور، الذي لا يعدو مجرد التأفف والتمزق بسبب صور لا تعلم غايتها ونهاية المطاف فيها ولا علة وجودها ولا تعلم حتى ما إن كانت وهماً أو حقيقة مُطلقة ... صور المعاناة ... وصور الألم ... ومفهومك الشبحي عنها ، والذي بناء عليه وعلى ربطه الافتراضي بأساس الوجود أصبحت تعتقد أن هذا الوجود ازدواجي أو منقوص. ربطك الافتراضي بين الشر في مفهومك وبين الوجود بأسره لا يجوز التعامل معه كمقدمة منطلقية أو كنتيجة منطقية حقيقية.
  • ثالثاً استخدمت معاييرك الأخلاقية في الحُكم على الشيطان على أنه شر ، الأمر الذي لا نختلف عليه كثيراً ولا أحد من العالمين هو أن الحكم الأخلاقي يستند في بداياته النهائية إلى رغبة ما أو إلى نزعة معينة ، وهذا يعني وجود الوعي وتحقق معنىً يدركه الوعي في تقريره الأخلاقي النهائي ... أي أن المعايير تستحيل إلى تفرعات للمعنى والحقيقة ما وراء المرصود والنسق ... إلى حيث الذات والوجود الحق. وبالتالي هنالك يبدأ الحكم الحقيقي وليس هنا ، سواء من الناحية المنطقية الإجرائية فحسب ، أو من حيث الجوهر وهو الوجدان العميق والقلب النابض بالحياة.

آمل أن يكون هذا مفيداً لتجنب مغالطات الجدل والاستخلاص ... خصوصاً حينما يتم ربطها بالعاطفة والوجدان فيتم تمثيل العاطفة وتأويل الوجدان على غير حقيقتهما الذاتية وعلى نحو نسقي وضعي ، وغالباً سطحي ظاهري ... بالتوفيق في رحلة البحث ...

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

 
التعديل الأخير:
ومن غير سوى البشر ؟
البشر و ثقافتهم من خلقوا الشيطان ..
الشيطان لا وجود له ..انه مجرد كائن خرافي استعملته الشعوب كغطاء على اعمالها اللاواعية و الغير المسؤولة .
نتمنى منكم اعزائي ان لا تنجرفوا الى مناقشات الاهوت على غرار اسئلة مثل " كم عدد الملائكة التي يستطيع الاله حشرها على رأس الدبوس الشعر ؟:h6::h5: "
 
ومن غير سوى البشر ؟
البشر و ثقافتهم من خلقوا الشيطان ..
الشيطان لا وجود له ..انه مجرد كائن خرافي استعملته الشعوب كغطاء على اعمالها اللاواعية و الغير المسؤولة .
نتمنى منكم اعزائي ان لا تنجرفوا الى مناقشات الاهوت على غرار اسئلة مثل " كم عدد الملائكة التي يستطيع الاله حشرها على رأس الدبوس الشعر ؟:h6::h5: "

من الطرائف المذكورة انه لما كان نابليون يستعد لغزو والاطاحة بمصر كان "العلماء" هناك يناقشون ماهو جنس الملائكة هل هم ذكور او اناث او شيء آخر.


مسالة وجود كائن حاقد على الجنس البشري هي فكرة سخيفة...

المشكل يحدث في فهم النصوص الدينية بشكل حرفي وسطحي
 
من الطرائف المذكورة انه عندما كان نابليون بونابرت يستعد لغزو والاطاحة بمصر كان "العلماء" هناك يناقشون ماهو جنس الملائكة هل هم ذكور او اناث او شيء آخر.

هؤلاء العلماء في ذلك الوقت يشبهون عشاق الانميات و المانغا في عصرنا الحاضر يتحدثون عن عوالم و شخصيات كلها خيالية:h6: , ان تجد شخصين يتجادلان ان كان غوكو اقوى او بطل اخر ..و يقلبون الامر الى حجج المنطق و العقل و جدال فلسفي عميق على اشياء خيالية .
 
هؤلاء العلماء في ذلك الوقت يشبهون عشاق الانميات و المانغا في عصرنا الحاضر يتحدثون عن عوالم و شخصيات كلها خيالية:h6: , ان تجد شخصين يتجادلان ان كان غوكو اقوى او بطل اخر ..و يقلبون الامر الى حجج المنطق و العقل و جدال فلسفي عميق على اشياء خيالية .

ومن كانو علماء حقا مسلمين ومتصوفة وغيرهم الذين كان عندهم انجازات واقعية وفعلية تم اتهامهم بالكفر والزندقة وقتلهم وحرق كتبهم وغيره
 
ومن كانو علماء حقا مسلمين ومتصوفة وغيرهم الذين كان عندهم انجازات واقعية وفعلية تم اتهامهم بالكفر والزندقة وقتلهم وحرق كتبهم وغيره
يجب علينا في هذا العصر الحديث , ان يتم تكريس مفهوم العلم و التفكير العلمي و قطع كل ما يتعلق بالماضي بشكل نهائي ..
نحن الان في مفترق الطرق اما ان نكون مع التقدم الحضاري او لا نكون ..
الان مجريات الامور اصبحت تتسارع بشكل مخيف حقا ..كل دقيقة في العالم يتم فيها اكتشاف علمي او تطور ما حتى يصبح في الاخير فجوة حضارية ضخمة جدا .
 
لايوجد كائن اسمه الشيطان، هذه الكلمة مجرد تعبير عن الوعي المنخفض والغرائز الدنيوية، أصل الكلمة في الحضارات القديمة كانت تذكر في سياق محاربة الغرائز الدنيوية أو التنين أو الشيطان من أجل التخلص من قيودها والإرتقاء الروحي

هذا ايضا صحيح

فاحيانا الشيطان مجرد كلمة نقصد بها النفس السفلى وليس كائن ما يتربص بنا


مثلا هذه الصورة تشرح الامر

bp.jpeg


الشخص يقف برجله على التنين/الشيطان/الافعى اشارة لتغلبه على النفس السفلى

وطائر ابو منجل يشير للنفس العليا والوصول لها

من بين الاشخاص الذين توصول لهذا الفهم هو الدكتور شحرور حيث اشار ان مصطلح الشيطان يجب ان يفهم حسب السياق
 
يجب علينا في هذا العصر الحديث , ان يتم تكريس مفهوم العلم و التفكير العلمي و قطع كل ما يتعلق بالماضي بشكل نهائي ..
نحن الان في مفترق الطرق اما ان نكون مع التقدم الحضاري او لا نكون ..
الان مجريات الامور اصبحت تتسارع بشكل مخيف حقا ..كل دقيقة في العالم يتم فيها اكتشاف علمي او تطور ما حتى يصبح في الاخير فجوة حضارية ضخمة جدا .

عزيزي شاي بعد أن اتضحت دعواكم على حقيقتها فيسعدني أن أخبرك ... أن دعوى الحداثة بقطع الصلة مع التراث شيء ، ودعواها بقطع الصلة مع البحث العلمي الميتافيزيقي وقوقعة الإنسان داخل عصره شيء آخر تماماً.

الميتافيزيقا ليست وليدة التراث ، والحديث عن الملائكة والله واللاهوت يقسم إلى نوعين :

نوع ينبني على المنقول التاريخي ، ويستدخم القياس على مادة تاريخية على شرط صحتها ، ولا أدري ما الفرق بين صحة المادة التاريخية الوثائقية في الماضي البعيد وصحتها في تاريخيات اليوم ، لماذا تعطي قدراً أكبر من الثقة لعلومك المادية مع أن كافة تجاربها كانت غائبة عنك وتم نقل نتائجها إليك بوساطة سلطات ( كما في الموروث ) إذن المسألة في التفاضل بينكما ليست مع من معه الحق ولكن ... من الذي يمكن لمعارفه النقلية تحقيق منفعة أكبر.

هناك فرق بين التفضيل السيكولوجي الذي لأجله تفضل واقعك الذي أنت فيه وقوقعتك الزمنية ، والتفاضل الإبستمولوجي الذي يفصل بين الحقيقة والخيال ، وبين الزيف والاعتبار ...

النوع الثاني من الحديث عن اللاهوت وعن القضايا الميتافيزيقية هو بحثٌ علمي ، مجرد من كل مسلمة مسبقة ، ومن كل سلطة ممكنة ، وينبني على البرهان والإدراك المباشر للحقائق ، إنه لا يبحث في الآلهة كعناصر أسطورة افتراضية وهل هي موجودة كما في الأسطورة أم لا ، ولكن يبحث في سؤال : ما حقيقة هذا العالم وما تكوينه ؟ وما الغاية منه وما قواعد العِلل الأولى وكيف يمكن الاستفادة منها في صناعة المحاكاة وتعديل الزمن وعبوره ، أو في شفاء الأمراض أو في غير ذلك من الأمور ... ينبني البحث الثاني على قاعدة فهم التفاعل الأنطولوجي للزمن ، هذا كل شيء ، وهذا التفاعل يقودك رغماً عنك إلى الإقرار بالبُعد الميتافيزيقي للأمور ...

كمثال على كتب وبحوث للنوع الأول :
- كتب ابن تيمية وخصوصاً تلبيس الجهمية وعقيدة الأصفهانية
- كتب مشايخ معروفين مثل العقيدة الواسطية ونحو ذلك من الأمور
- كتب البابا شنودا الثالث في شرح العقيدة الكنسية

أما النوع الثاني فهو مختلف جوهرياً :
- العالم أو كتاب النور وحديث الطريقة لديكارت
- الفيزيقا والميتافيزيقا لأرسطو
- شرح الفيزيقا والميتافيزيقا لابن رشد
- موسوعة الشفاء لابن سينا
- النظام الفلسفي للحكمة المُتعالية
- الفتوحات المكية
- فينومينولوجيا الروح لهيجل
- المنطق وفلسفة الطبيعة - هيجل
- العالم والفرد لجوزيا رويس
- المعطيات المباشرة للوعي لهنري برغسون
- المنطق الترنسندنتالي لهوسرل
- بحوث في علم الزمن الباطني هوسرل
- الفلسفة علماً دقيقاً هوسرل
- أزمة العلوم الغربية الحديثة هوسرل
- منطق البحث العلمي كارل بوبر
- ناموس الوجود النفسي المُدرَك لتوماس جاي هودسون
- محاضرات إدنبرة لتوماس تراورد
- كتب الكابالا ال21 لكنيسة أخوية النور الماسونية
- كتب اليوغا سواء الراجا أو الهاثا أو علم التنفس
- كافة ما تمت كتابته في مجال المغناطيسية الحيوية
- كافة ما تمت كتابته في مجال العلوم الذهنية
- كافة الكتب في السحر وعلوم التنجيم والخيمياء الحديثة والمعاصرة والقديمة على حد سواء
- أكثر ما كُتب في موسوعة من نحن لعلاء الحلبي
- جميع بحوث الدين لفراس السواح




ينبغي أن تدرك الفرق جيداً بين البحثين ، بحث الميتافيزيقا ( والفيزيقا ) من حيث التراث والمنقول المعصوم في اعتقاد صاحبه ، وهو يبدأ من النص والإخبار الموضوعي ليستدرك الحقيقة المختبرة ذاتياً عبره ( تماماً كما في المنهج العلمي التجريبي ) ...

وبين البحث الذي يبدأ من منطلقات العلم ونظرية المعرفة - دون مسلمات مسبقة لا من الحداثة ولا من التراث - وهذا النوع من البحوث هو ما يؤسس للعلم التجريبي أنطولوجياً ويخرجه من دائرة التوارث ويسمح ببناء النقد العلمي وفلسفة العلم وقضاياه المعاصرة وقضايا التجريب ... للتحقق أكثر راجع بعض التاليات ...


تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

هناك فرق شاسع بين الدعوة لتنقيح التراث أو حتى تركه نهائياً ... وبين الدعوة لهدم مسار البحث العلمي وقوقعته في مجال محدد يرضي أذواقاً سيكولوجية و(عقائدكم التي تسمونها علمية )
إن هذه العقائد الظلامية التي لدى حضرتكم وتلصقونها بالعلم ، لم تكن يوماً هي السبب في تقدم العلوم ، لقد كانت سبباً في إقصاء جميع العلوم التي يحاول سايكوجين إحياءها ... تلك العلوم مثل التنويم المغناطيسي والقوى النفسية والحيوية ، وحقائق اللاشعور ، والفيزياء المتقدمة للحضارات القديمة ، أو حتى الفيزياء البديلة الحديثة وفيزياء تيسلا والطاقات الفراغية المنتمية إلى قوة العلل المجردة ، والزوابع الزمنية وطاقات التخليق الزمني ، وطاقاتكم الحرة والمجانية ... كل تلك الأمرور لا تعترف بها عقيدة الحداثة وهذا مفترق الطرق الذي أضعكم أمامه الآن.


إن جميع ما تم ذكره وأكثر ... ينتمي إلى منظومة البحوث الميتافيزيقية ، وهذه البحوث لا تستدعي إيمانك الشخصي وتغيير قناعاتك فهي لا تكترث بالأمور الاعتقادية ، ولكنها نوع من البرهان والمنهج العلمي البديل والأشمل للبحث في مسائل أنطولوجية ، وليس للبحث في عقائد دينية ... وهذه المسائل يا حبيبي لها تطبيقات ، وكافة ما نشره علاء الحلبي وأصل رسالة سايكوجين - على حد معرفتي - هو محاولة للكشف عن تطبيقات تلك المسائل ، وليس توريثاً لعقيدة ما أو لتراث ما.
 
التعديل الأخير:
  • لايك
التفاعلات: ouail
عزيزي شاي بعد أن اتضحت دعواكم على حقيقتها فيسعدني أن أخبرك ... أن دعوى الحداثة بقطع الصلة مع التراث شيء ، ودعواها بقطع الصلة مع البحث العلمي الميتافيزيقي وقوقعة الإنسان داخل عصره شيء آخر تماماً.

الميتافيزيقا ليست وليدة التراث ، والحديث عن الملائكة والله واللاهوت يقسم إلى نوعين :

نوع ينبني على المنقول التاريخي ، ويستدخم القياس على مادة تاريخية على شرط صحتها ، ولا أدري ما الفرق بين صحة المادة التاريخية الوثائقية في الماضي البعيد وصحتها في تاريخيات اليوم ، لماذا تعطي قدراً أكبر من الثقة لعلومك المادية مع أن كافة تجاربها كانت غائبة عنك وتم نقل نتائجها إليك بوساطة سلطات ( كما في الموروث ) إذن المسألة في التفاضل بينكما ليست مع من معه الحق ولكن ... من الذي يمكن لمعارفه النقلية تحقيق منفعة أكبر.

هناك فرق بين التفضيل السيكولوجي الذي لأجله تفضل واقعك الذي أنت فيه وقوقعتك الزمنية ، والتفاضل الإبستمولوجي الذي يفصل بين الحقيقة والخيال ، وبين الزيف والاعتبار ...

النوع الثاني من الحديث عن اللاهوت وعن القضايا الميتافيزيقية هو بحثٌ علمي ، مجرد من كل مسلمة مسبقة ، ومن كل سلطة ممكنة ، وينبني على البرهان والإدراك المباشر للحقائق ، إنه لا يبحث في الآلهة كعناصر أسطورة افتراضية وهل هي موجودة كما في الأسطورة أم لا ، ولكن يبحث في سؤال : ما حقيقة هذا العالم وما تكوينه ؟ وما الغاية منه وما قواعد العِلل الأولى وكيف يمكن الاستفادة منها في صناعة المحاكاة وتعديل الزمن وعبوره ، أو في شفاء الأمراض أو في غير ذلك من الأمور ... ينبني البحث الثاني على قاعدة فهم التفاعل الأنطولوجي للزمن ، هذا كل شيء ، وهذا التفاعل يقودك رغماً عنك إلى الإقرار بالبُعد الميتافيزيقي للأمور ...

كمثال على كتب وبحوث للنوع الأول :
- كتب ابن تيمية وخصوصاً تلبيس الجهمية وعقيدة الأصفهانية
- كتب مشايخ معروفين مثل العقيدة الواسطية ونحو ذلك من الأمور
- كتب البابا شنودا الثالث في شرح العقيدة الكنسية

أما النوع الثاني فهو مختلف جوهرياً :
- العالم أو كتاب النور وحديث الطريقة لديكارت
- الفيزيقا والميتافيزيقا لأرسطو
- شرح الفيزيقا والميتافيزيقا لابن رشد
- موسوعة الشفاء لابن سينا
- النظام الفلسفي للحكمة المُتعالية
- الفتوحات المكية
- فينومينولوجيا الروح لهيجل
- المنطق وفلسفة الطبيعة - هيجل
- العالم والفرد لجوزيا رويس
- المعطيات المباشرة للوعي لهنري برغسون
- المنطق الترنسندنتالي لهوسرل
- بحوث في علم الزمن الباطني هوسرل
- الفلسفة علماً دقيقاً هوسرل
- أزمة العلوم الغربية الحديثة هوسرل
- منطق البحث العلمي كارل بوبر
- ناموس الوجود النفسي المُدرَك لتوماس جاي هودسون
- محاضرات إدنبرة لتوماس تراورد
- كتب الكابالا ال21 لكنيسة أخوية النور الماسونية
- كتب اليوغا سواء الراجا أو الهاثا أو علم التنفس
- كافة ما تمت كتابته في مجال المغناطيسية الحيوية
- كافة ما تمت كتابته في مجال العلوم الذهنية
- كافة الكتب في السحر وعلوم التنجيم والخيمياء الحديثة والمعاصرة والقديمة على حد سواء
- أكثر ما كُتب في موسوعة من نحن لعلاء الحلبي
- جميع بحوث الدين لفراس السواح




ينبغي أن تدرك الفرق جيداً بين البحثين ، بحث الميتافيزيقا ( والفيزيقا ) من حيث التراث والمنقول المعصوم في اعتقاد صاحبه ، وهو يبدأ من النص والإخبار الموضوعي ليستدرك الحقيقة المختبرة ذاتياً عبره ( تماماً كما في المنهج العلمي التجريبي ) ...

وبين البحث الذي يبدأ من منطلقات العلم ونظرية المعرفة - دون مسلمات مسبقة لا من الحداثة ولا من التراث - وهذا النوع من البحوث هو ما يؤسس للعلم التجريبي أنطولوجياً ويخرجه من دائرة التوارث ويسمح ببناء النقد العلمي وفلسفة العلم وقضاياه المعاصرة وقضايا التجريب ... للتحقق أكثر راجع بعض التاليات ...


تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

هناك فرق شاسع بين الدعوة لتنقيح التراث أو حتى تركه نهائياً ... وبين الدعوة لهدم مسار البحث العلمي وقوقعته في مجال محدد يرضي أذواقاً سيكولوجية و(عقائدكم التي تسمونها علمية )
إن هذه العقائد الظلامية التي لدى حضرتكم وتلصقونها بالعلم ، لم تكن يوماً هي السبب في تقدم العلوم ، لقد كانت سبباً في إقصاء جميع العلوم التي يحاول سايكوجين إحياءها ... تلك العلوم مثل التنويم المغناطيسي والقوى النفسية والحيوية ، وحقائق اللاشعور ، والفيزياء المتقدمة للحضارات القديمة ، أو حتى الفيزياء البديلة الحديثة وفيزياء تيسلا والطاقات الفراغية المنتمية إلى قوة العلل المجردة ، والزوابع الزمنية وطاقات التخليق الزمني ، وطاقاتكم الحرة والمجانية ... كل تلك الأمرور لا تعترف بها عقيدة الحداثة وهذا مفترق الطرق الذي أضعكم أمامه الآن.



إن جميع ما تم ذكره وأكثر ... ينتمي إلى منظومة البحوث الميتافيزيقية ، وهذه البحوث لا تستدعي إيمانك الشخصي وتغيير قناعاتك فهي لا تكترث بالأمور الاعتقادية ، ولكنها نوع من البرهان والمنهج العلمي البديل والأشمل للبحث في مسائل أنطولوجية ، وليس للبحث في عقائد دينية ... وهذه المسائل يا حبيبي لها تطبيقات ، وكافة ما نشره علاء الحلبي وأصل رسالة سايكوجين - على حد معرفتي - هو محاولة للكشف عن تطبيقات تلك المسائل ، وليس توريثاً لعقيدة ما أو لتراث ما.
اعتقد انك تعرف بالفعل الفرق بين اللاهوت و الفيزيقا ..
اي بمعنى اخر ما بين الثيولوجيا و علم التصوف .
هذا الاهوت الذي نسعى لتدميره او الثراث هو ثراث ايماني مبنى على الايمان و غياب الدليل , و اراد المرء الاعتقاد به فليكن فهذا حريته على الاقل .
و علم الوعي فهو مبني على التجربة , اي تجربتي الشخصية ولا اجبر شخصا ما على الايمان بتجربتي الشخصية بالذات , فيجب عليه ان يجرب بنفسه .
اي بمعنى اخر فبدلا من اؤمن بكلام ناس قد سبقوني ب الاف سنين , فأنا سأجرب بنفسي و اعرف ان ما كانوا يقولونه صح او لا وهذا ما اعنيه بقطع الماضي و اقوم بوضع مقتضيات جديدة تخص تجربتي الحاضرة .
, كما قلت انا لا انكر اي علم بل انا انكر الاساطير و الخرافات فحسب.
لذلك لا تتهمني ظلما انني ارفض كل علم سوى العلم المادي بل ارفض كل ايمان مبني على الغيب
مثلا لو اخبرتني " انا اؤمن بوجود الشمس و القمر"
كنت سأقول انك اعمى ولم ترى الشمس و القمر قط في حياتك
ولكن الانك رايتها و عاينت الشمس و القمر ببصرك فأنها تعتبر معرفة و ليست ايمان.
و لكن حاول ان تسأل نفسك لماذا يطلق علي اليوغا و التأمل بالعلم الذاخلي؟
اذا قرأت لباتانجالي سيعطيك فقط تقنيات محددة و انت ستجربهم لكي تعرف ان كانوا صحيحا او خطأ
وترى بنفسك النتائج المرجوة و لست تؤمن بتلك التقنيات فحسب .
لذلك يا صديقي , انني اكرر اعدائنا فقط الاساطير و الخرافات وليست المعرفة .

ولا تجعلني اعطيك تفسير جديد لكلمة الاسطورة و الخرافة ...
الاسطورةهي كل شيئ لم تعاينه بنفسك ولم يحدث امامك ولم يكن لديه اي دليل و صدقته , و عندما تكرر تلك الاسطورة للاخرين فأنك تكذب .
 

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]
أعلى