- المشاركات
- 546
- مستوى التفاعل
- 1,628
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخت الكريمة الفاضلة لينا ما اعجبيني من كتاب الهندسة المعمارية غير المرئية - سلوك الحيوانات.
تكملة اجابتي ... في الرد الاخير
واقصد بالاماكن المقدسة ذات الطابع الخاص هي ... المزارات الكبيرة التي ... لديها قباب من ذهب وايضا منائر ذهبية ... تلك الاماكن كانت تجمع طاقة غريبة جدا ... وتعمل على تكثيفها ...عن طريق المنائر التي تعمل كاجهزة اصطياد الطاقة من مجال القطب المغناطيسي الشمالي وتعترضها بشكل لولبي نحو اعلى المنارة ... جسم المنارة مصمم بطريقة غريبة ايضا فهي تحوي بعد القاعدة جسما مخروطيا ينتهي بمكثف دائري مبني بطريقة قرنصة التركيب يعني فيه تجاويف ثم يقوم فوقه دائر المنارة الذي توضع عليه ادوات الصوت ..بعدها تاتي مضلة دائرية مسننة باوراق ذهبية ... تقوم بعملية تجميع تلك الطاقة المكثفة ثم تسلمها لجسم اسطواني ارفع من جسم المنارة الاصلي وطبعا مغطى بالذهب ... في نهاية راس المنارة ياتي المكثف الثاني وهو عبارة عن قبة مشيفة مخروطية الشكل تعمل على تنعيم وانسيابية الطاقة لتنتهي بجزء الارسال وهو عبارة عن وحدة تركيبية من الذهب الخالص ... ك اربعة كرات مجوفة الاولى صغيرة والتي بعدها اكبر ثم اصغر ثم اصغر لتنتهي بقطب الارسال وهو الهلال المسنن الذهبي ...هذا التركيب يجعل من الطاقة في قمتها الاعظمية ... وتتكاثف هناك وتفيض ... لكن العبقرية في استدراج هذه الطاقة تتم ببناء جهاز الاستقبال الذي يحاذي جهاز الارسال ...واقصد القبة ... في نظام القبة يوجد نفس التركيب الذي اشرت اليه اعلى المنارة فهو ايضا هلال مسنن واربعة كرات ذهبية بنفس النسب والقياسات ... والقبة بذاتها مبنية كهرم مخروطي ... وطبعا ذهبية ...تتسلم كامل الطاقة من اللقمة نحو الاسفل واقصد بالاسفل ليس قاعدة القبة فالقاعدة تحافظ على عدم تسرب الطاقة ... اسفل اعني بها من الداخل ... من تحت القاعدة للكرة المتصلة بالقبة ... حيث بعدها توجد سلسلة طويلة مثبت اسفلها ثريا كرستال كبيرة مقلوبة كهرم كرستالي مقلوب نهايته المستدقة هي مركز الطاقة ..
اجريت القياسات بواسطة جهاز يتحسس الطاقة في يدي فلم يكن يعمل هناك لان تدفق الطاقة عالي جدا ...وغطى على هذا الجهاز الذي يولدها ايضا ( اركون ) ... وايضا استخدمت الوعي البديل ... للنظر الى مجسمات الطاقة ... فهالني مارايت ... ان عمودا ضخما من الطاقة الزرقاء بشكل دخاني تحيط القبة كلها وتنطلق نحو عنان السماء ... وفي الاسفل التمركز العالي يكون في القاعدة تحت الثريا ... وهذا بحد ذاته مكسبا طاقيا عظيم ..
طبعا في الداخل رايت ان الطاقة لديها سلوك غريب فهي تتكاثف تحت مقرنصات الزجاج الذي اخذ شكل تجاويف عديدة بشكل قبيقبات ( قبب صغيرة متعددة ) وتتصل برؤوس كل التي تحتها بخيط رفيع ...من الطاقة الزرقاء ...
ان الشخص الذي يتجول تحتها يشعر بنوع من الراحة العليا ووجود خدر في الاطراف ..وتسرب حراري من الاقدام ...اذان الطاقة تبقى محبوسة هناك وتتسرب من الابواب المفتوحة ... لان نفس ارضية تلك المراقد المقدسة مبلطة بالمرمر ... فائق العازلية ... فالطاقة لديها مساران .. مسار عبر المعادن فائقة الموصلية من الذهب والفضة ... والمسار الاخر ... الاحتواء لها في اماكن ذات عازلية جدا فائقة ( المرمر .. وقد احاط ذلك المرمر بكل جوانب تجويف البناء بشكل كامل بارتفاع مترين تقريبا ... فتاملي ذلك ...
طبعا ... لم اذكر لكي تكاثف الطاقة من الزائرين والمتعبدين فهم يطلقونها بتردد واحد تقريبا ... فهم يمتصونها ويتداولونها ... وهناك ماهو اعجب من ذلك ....
جرى قياس محيط هذه الطاقة المتسرب خارج البناء عن طريق الاستشعار الذاتي فوجدته يغطي تقريبا مسافة نصف كيلو متر دائري ... للمجال المحسوس ... واكثر للمجال الغير حسي بالنسبة لي ...
هذه اول دراسة اضعها بين يديكي ولم تنشر ابدا ... ولم يتم التطرق اليها من قبل علما ... ان هناك جهات علمية اجنبية مؤهلة اثبتت وجود هذه الطاقة وارتفاعها في الفضاء الى الحدود غير المرئية عن طريق اجهزة استكشاف ... متطورة ...
ان التصميم الذكي للبناء يتغلب على عيوب المادة ...الرديئة مع العلم ان ذلك البناء ضارب في القدم ومعمول من الجص والنورة والطوب المطبوخ ومغلف بما ذكرت لكي ...
الاخت الكريمة الفاضلة لينا ما اعجبيني من كتاب الهندسة المعمارية غير المرئية - سلوك الحيوانات.
تكملة اجابتي ... في الرد الاخير
اجريت دراسة لاماكن العبادة القريبة مني ... فرايت ان تدفق الطاقة من الاماكن التي فيها البناء بشكل ثماني ( كما في بيت المقدس) تبعث طاقة عالية ... وتتجمع حصرا في المركز خصوصا اذا كان في سقف القبة تتدلى ثريا مخروطية تشبه هرما مقلوبا .. ونقطة الطاقة التي شعرت بها هي في المركز تحت تلك الثريا الكرستالية ... رغم ان البناء حديث جدا ... لكن يبدوا ان تدفق الطاقة يتغلب على العيوب !!؟؟..
من جهة ثانية وسعت دراستي لتشمل الاماكن المقدسة ذات الطابع الخاص ... اي التي تبنى بصورة خاصة من قباب ومنائر ... فتكون فيها المنائر اجهزة ارسال ... والقباب اجهزة استقبال ...هذا الموضوع تاكدت منه بالقياسات ...
واقصد بالاماكن المقدسة ذات الطابع الخاص هي ... المزارات الكبيرة التي ... لديها قباب من ذهب وايضا منائر ذهبية ... تلك الاماكن كانت تجمع طاقة غريبة جدا ... وتعمل على تكثيفها ...عن طريق المنائر التي تعمل كاجهزة اصطياد الطاقة من مجال القطب المغناطيسي الشمالي وتعترضها بشكل لولبي نحو اعلى المنارة ... جسم المنارة مصمم بطريقة غريبة ايضا فهي تحوي بعد القاعدة جسما مخروطيا ينتهي بمكثف دائري مبني بطريقة قرنصة التركيب يعني فيه تجاويف ثم يقوم فوقه دائر المنارة الذي توضع عليه ادوات الصوت ..بعدها تاتي مضلة دائرية مسننة باوراق ذهبية ... تقوم بعملية تجميع تلك الطاقة المكثفة ثم تسلمها لجسم اسطواني ارفع من جسم المنارة الاصلي وطبعا مغطى بالذهب ... في نهاية راس المنارة ياتي المكثف الثاني وهو عبارة عن قبة مشيفة مخروطية الشكل تعمل على تنعيم وانسيابية الطاقة لتنتهي بجزء الارسال وهو عبارة عن وحدة تركيبية من الذهب الخالص ... ك اربعة كرات مجوفة الاولى صغيرة والتي بعدها اكبر ثم اصغر ثم اصغر لتنتهي بقطب الارسال وهو الهلال المسنن الذهبي ...هذا التركيب يجعل من الطاقة في قمتها الاعظمية ... وتتكاثف هناك وتفيض ... لكن العبقرية في استدراج هذه الطاقة تتم ببناء جهاز الاستقبال الذي يحاذي جهاز الارسال ...واقصد القبة ... في نظام القبة يوجد نفس التركيب الذي اشرت اليه اعلى المنارة فهو ايضا هلال مسنن واربعة كرات ذهبية بنفس النسب والقياسات ... والقبة بذاتها مبنية كهرم مخروطي ... وطبعا ذهبية ...تتسلم كامل الطاقة من اللقمة نحو الاسفل واقصد بالاسفل ليس قاعدة القبة فالقاعدة تحافظ على عدم تسرب الطاقة ... اسفل اعني بها من الداخل ... من تحت القاعدة للكرة المتصلة بالقبة ... حيث بعدها توجد سلسلة طويلة مثبت اسفلها ثريا كرستال كبيرة مقلوبة كهرم كرستالي مقلوب نهايته المستدقة هي مركز الطاقة ..
اجريت القياسات بواسطة جهاز يتحسس الطاقة في يدي فلم يكن يعمل هناك لان تدفق الطاقة عالي جدا ...وغطى على هذا الجهاز الذي يولدها ايضا ( اركون ) ... وايضا استخدمت الوعي البديل ... للنظر الى مجسمات الطاقة ... فهالني مارايت ... ان عمودا ضخما من الطاقة الزرقاء بشكل دخاني تحيط القبة كلها وتنطلق نحو عنان السماء ... وفي الاسفل التمركز العالي يكون في القاعدة تحت الثريا ... وهذا بحد ذاته مكسبا طاقيا عظيم ..
طبعا في الداخل رايت ان الطاقة لديها سلوك غريب فهي تتكاثف تحت مقرنصات الزجاج الذي اخذ شكل تجاويف عديدة بشكل قبيقبات ( قبب صغيرة متعددة ) وتتصل برؤوس كل التي تحتها بخيط رفيع ...من الطاقة الزرقاء ...
ان الشخص الذي يتجول تحتها يشعر بنوع من الراحة العليا ووجود خدر في الاطراف ..وتسرب حراري من الاقدام ...اذان الطاقة تبقى محبوسة هناك وتتسرب من الابواب المفتوحة ... لان نفس ارضية تلك المراقد المقدسة مبلطة بالمرمر ... فائق العازلية ... فالطاقة لديها مساران .. مسار عبر المعادن فائقة الموصلية من الذهب والفضة ... والمسار الاخر ... الاحتواء لها في اماكن ذات عازلية جدا فائقة ( المرمر .. وقد احاط ذلك المرمر بكل جوانب تجويف البناء بشكل كامل بارتفاع مترين تقريبا ... فتاملي ذلك ...
طبعا ... لم اذكر لكي تكاثف الطاقة من الزائرين والمتعبدين فهم يطلقونها بتردد واحد تقريبا ... فهم يمتصونها ويتداولونها ... وهناك ماهو اعجب من ذلك ....
جرى قياس محيط هذه الطاقة المتسرب خارج البناء عن طريق الاستشعار الذاتي فوجدته يغطي تقريبا مسافة نصف كيلو متر دائري ... للمجال المحسوس ... واكثر للمجال الغير حسي بالنسبة لي ...
هذه اول دراسة اضعها بين يديكي ولم تنشر ابدا ... ولم يتم التطرق اليها من قبل علما ... ان هناك جهات علمية اجنبية مؤهلة اثبتت وجود هذه الطاقة وارتفاعها في الفضاء الى الحدود غير المرئية عن طريق اجهزة استكشاف ... متطورة ...
ان التصميم الذكي للبناء يتغلب على عيوب المادة ...الرديئة مع العلم ان ذلك البناء ضارب في القدم ومعمول من الجص والنورة والطوب المطبوخ ومغلف بما ذكرت لكي ...