هناك عدد محدود للقراءات المسموح بها للزوار

[2] هو عدد القراءات المتبقية

من نحن الجزء 10 لعلاء الحلبي

الاصدقاء الاعزاء اول خطوة في طريق النقد هي الدقة ....مثلا الكاتب لم يقل ان العقيدة الاسلامية اخترعت في العصر العباسي بل السيرة النبوية المتداولة. بعد ذلك يمكن البدء في نقد الفكرة...
 
مازلت في نصف الكتاب، أعتقد أن الكاتب يريد منا فهم الأمور بشكل باطني، وإذا كنا نقرأ لنبحث عن زلات وأخطاء الكاتب فلن نصل للحقيقة!! حتى وإن كانت الشخصيات حقيقية أم لا حسب المعتقدات المختلفة، المهم هي الصورة الأخرى التي تبين لنا الحقيقة الباطنية في نفس الإنسان. وإن كانت الشخصيات حقيقية فهذا لا يضر لإن في قصصها رسائل باطنية من الله. وماذا لو كان الكاتب يريد إمتحان صبر القراء؟ لأن المريد عليه الصبر وعدم التسرع في الحكم. سايكوجين ليست محكمة نقر فيها من المخطىء ولكن هنا علينا فهم حقيقة النفس البشرية والعالم الداخلي في كل واحد منا.
 
الصديق لوست باج لقد قرات اجزاء واسعة من اخر الكتب للكاتب علاء الحلبي ، مع فرق اساسي مقارنة باللقارئ العربي وهو اني لم اتأثر بعنصر المفاجأة لاني كنت قرات بلغات اجنبية الكثير من هذا النوع من الافكار و بحثت فيها لسنوات...

كل ما استطيع القول انه لا يوجد حاليا في سيكوجين او مكتبة الفا من له المؤهلات العلمية و المستوى المعرفي الذي يسمح له بنقد كتابات علاء الحلبي بطريقة علمية ...
كل ما لدينا ردود و تعليقات و مواضيع انشائية هنا و هناك لا تتعدى مستوى الثناوية العامة او المرحلة الاولى من التعليم الجامعي و لا علاقة لها بالبحث العلمي الحقيقي، ربما هناك بعض الاعضاء القليلين ممن تلمس فيهم المستوى المعرفي الذي يخولهم ان يتحدثوا في الموضوع لكنهم غير متواجدين.
 
لاشي مضمون!! قال كل في جعبته ولا أعلم إن كان هناك المزيد!! من حقة فأنا لا ألومه! عندما تشاهد بلادك تدمر من الفاسدين الجهلة بسبب فتاوى مسيسة وخطط ممنهجة مسبقاً، ولا حراك للتصدي لهولاء الذي يأتمرون من ساسة غربيين. لا شي حقا مضمون إلى اﻷبد، فالحضارات الجبارة التي هي أرقى من دويلات اليوم إختفت وبقيت أنقاضها شاهدة اليوم. حتى أنا لا أؤمن على نفسي ولا أعلم ما يخفيه المستقبل إن كان اليوم أغلب تفكيرنا هو منافسة وصراع فلك أن تتخيل كيف سيكون شكل المستقبل. إن كنا حقا مصرين في الدفاع عن معتقدات مرسومة مسبقا مخالفة للمنهج الإلهي النقي، فالواقع والحياة اليومية شاهدة على هذا التحكم والتخويف ومازال البرنامج المرسوم منذ أيام بابل إلى اليوم مفعلاَ. لماذا عندما نريد أن نبدأ في كشف ولو جزء بسيط يأخذنا للحقيقة نبدأ فوراً بالتعصب والدفاع وكأننا على حق! وإمتلكنا كافة المعارف!! كتب علاء الحلبي حقاَ كانت كالعاصفة التي ما إن تحل على مكان حتى تدمر ما فيه، فقد عصفت بكل البرمجات التخويفية السابقة في عقلي وجعلتني أستيقظ حقا وأقف من جديد وأبحث ولو بشكل فردي عن خيط الحقيقة المخفي. العيش في حظائر مسالمة مؤقتة هي وهم بالنسبة لي، لا تتعصب وتقول ستحدث فتنة إن قمنا بذلك، هههههه ونحن كأننا لم نكن يوما في فتنة! انظر يوميا لنشرات الأخبار ستعرف أن الفتن لا تنتهي فقد راح الالاف ودمرت بيوت ولم تسلم دور العبادة!! أي مؤمن حقاً يفعل هذه الفعلة؟ إلا إذا كان مجرداً من الإنسانية وكأنه خلق وحشاً ضارياً من الأصل. أصبح اليوم من يقول الحقيقة ينسبونه لجماعة معينة كي يحاربوه ولا يقول الحقيقة. حال المجتمع كل يتحكم في الأخر ويراقب صلاته وكأن كل شخص إله على الأخر. كل يقول فرقتي هي الناجية. ومن أي جاءت الفرق المختلفة وهي لا وجود لها في القران؟ أين الصدق أين الحقيقة.
 
شكرا
مرحباً بالجميع
وبعد طول انتظار تم الحصول على كتاب
من نحن الجزأ 10 شمس الشموس للكاتب والمترجم المميز علاء الحلبي ،،،
بفضل مجموعتنا على الواتساب المتعاونة والشكر الكثير لحبيبة التي حصلت عليه ..

تفضلوا الكتاب وقراءة ممتعة :search::scared:

محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

[/Q
 
عندما كتبت تعليقي السنه الماضيه لم اكن اتوقع اني اتمم قراءة سلسلة من نحن ..وكنت اشعر بالحيره والصدمة من الجزء الاخير في الجزء العاشر .ولاكن الحمدلله أتممت قراءة السلسه ووصلت لطريقة السيد ٢ ...فعلا لا عقيده اسمى من الحقيقه ...واشكر الاستاذ علاء الحلبي على كل مايقدمه من كنوز لانارة عقولنا ..
 
مرحبا ...بك ...اخي لوست ...سلمت يمناك ....

حال المجتمع كل يتحكم في الأخر ويراقب صلاته وكأن كل شخص إله على الأخر. كل يقول فرقتي هي الناجية. ومن أي جاءت الفرق المختلفة وهي لا وجود لها في القران؟ أين الصدق أين الحقيقة.

نعم وكل الفرق ليست ناجيه ...لانها ليست اصيلة ...بل هي فرق تم صناعتها ...من الاصل ...الخط الاصيل المغيب عن العالمين ... كلها في النار سوى فرقة واحدة ...هذا رسولكم الاكرم يتحدث عن هذا ...وامير المؤمنين ويعسوب الدين اخيه ورديف الرساله الشماء في المعرفة العليا ...يقول وان ثلاثة عشر فرقة تدعي محبتنا وولايتنا ...كلها في النار الا واحده ...

لتعريف النار ...يجب ان نقف طويلا ... هل هي نار كما وصفت ...مادية ...ام هي نار اخرى معنوية ...كما اشار القران نفسه ...انها متكلمة وعاقلة ...وتتغيض ..وتتلوى ...على المنحرفين والمجرمين ... وهم يعرضون عليها بكرة وعشيا ...السنا نعرض عليها بكرة وعشيا وطرفي النهار ... لنكتوي بنيرانها الفكرية والمعنوية في بدلاتنا البايلوجيه التي تئن من الخوف والجوع ونقص من الثمرات ... ليصل صليلها الى العقول ..الذين فقط تكلموا ...وجريمتهم الكبرى الكلام ...كما كانت الجريمة الكبرى التي ارتكبت بحق الاله الحق عندما اعترضوا امره فخلق ضلمة من معصيتهم الاولى في عالم نورانيتهم الاول ...اولئك الاوادم الثمانية ..جنوا على انفسهم وندفع جريرتهم الى اليوم ...والخلاص باتباع الحق والنور فقط ....حيث ان الجهة المقابلة لها .... ليكون ابليس ..منا والينا ..ونتفاعل معه ومع كهنته ( وهو نفسه يعترف انه ليس بمصرخنا انما هو صاحب دعوى ...) في لعبة الحياة هذه ثم تبعه ...كل شيء من التغيير المادي والمعنوي للاشياء ...الكلام كان اخطر شيء ..تم التعرف على قوته ..وسلطانه ...لان الكلمة مصدرها ..الله خالق القوة كلها ...نعم جعلوا انفسهم الهه على الناس ...واخذوا دور الرب في مايصح ومالا يصح ...وكانوا امناء على شريعتهم التي تبلبلة كما تبلبلة بابل بلغاتها ...سوى ان الوضع الان ...شرائع متعدده ...اكثرها تعالج مسائل دنيوية ...وكان ماوراء الخلق المادي لايعنيها ... وعلوم النور التي ارادها الله الذي انار بها كل تلك الحضارات الغابرة ...برسالات السماء التي تناولت المفهوم بكل معانيه ...حتى ان اتت المعجزات ...تنكروا لها ...باخلاص ..لتبقى الحقيقة مغيبة ...تلك الشرائع الخرقاء واصحاب الفرق الضالة ...المنحرفة تعتقد انها ستنطلي اكاذيبها على الله الخالق المطلع الصبور عليها وعلى انحرافاتها ...لياتي بعد ذلك كهنة يعمون الحقائق عن العالمين ... ومن يخرج عن القطيع ...مهرطق وضال وصاحب مارب ... الحقيقة تهاجم دائما ..لانها كبسولة تعبر عبر الزمان الرديء لتصل الى العقول المضيئة ...كما اراد الخالق الاعظم منذ البداية ...
 

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]
أعلى