[ هذه الصفحة تستعمل خاصية AMP من اجل التصفح السريع، انقر هنا من اجل النسخة الأصلية ]

محاكمة التاريخ ..

المزيد من مواضيع chie

وما أدرانا أن هذه الألواح صحيحة وليست خدعة لضرب الديانات الابراهيمية وما أدرانا أنها ليست ترجمة مزيفة بقصد التشكيك بالأديان وقصة أدم وحواء الابراهيمية
 

حسنا الالواح على الاقل فهي اقدم بكثير و بكثير من الاديان الابراهمية
ان كانت ترجمة مزيفة فلن تجد لها اثار و دلائل تدعمها
ولكن المشكل ان هاته الترجمة مدعمة بالكثير بالدلائل..
ولكن السؤال الذي يجب ان تسأله
" وما ادرانا ان كانت الاديان ابراهمية صحيحة و ليست خدعة لضرب الحقائق و طمس التاريخ !!!"
 


هذا قصدي لا يوجد اشخاص احياء يتكلمون تلك اللغة
 

هذا قصدي لا يوجد اشخاص احياء يتكلمون تلك اللغة

هذا هو عمل المتخصصون في الاثار و المخطوطات
تبحث عن اثريات قديمة قامت بترجمة محتواها الى لغات اخرى
مثل في الحالة الكتابة المسمارية
تم تفكيك اسرار المسمارية عبر مخطوطات قديمة بالفارسية القديمة حيث تمت ترجمتها سابقا الى فارسية قديمة
وبها تم استخراج ابجديات المسمارية و تحليل معانيها
وفي حالة النظام الترميزي المصري القديم
تم تفكيكه عبر الحجر الرشيد
 
الكتابة المسمارية و كيف تم فك رموزها
_______________________________
الكتابة المسمارية هي نوع من الكتابة تنقش فوق ألواح الطين و الحجر و الشمع و المعادن و غيرها. و هذه الكتابة كانت متداولة لدي الشعوب القديمة بجنوب غرب آسيا.
أول هذه المخطوطات اللوحية ترجع لسنة 3000 قبل الميلاد . و هذه الكتابة تسبق ظهور الأبجدية منذ 1500 سنة. و ظلت هذه الكتابة سائدة حتي القرن الأول ميلادي . و هذه الكتابات ظهرت أولا جنوب وادي الرافدبن بالعراق لدي السومريين للتعبير بها عن اللغة السومرية وكانت ملائمة لكتابة اللغة الأكادية والتي كان يتكلمها البابليون والآشوريون.و تم اختراع الكتابة التصويرية في بلاد ما بين النهرين قبل العام 3000 قبل الميلاد حيث كانت تدون بالنقش علي ألواح من الطين أو المعادن أو الشمع و غيرها من المواد. و تطورت الكتابة من استعمال الصور إلى استعمال الأنماط المنحوتة بالمسامير و التي تعرف بالكتابة المسمارية . و أول كتابة تم التعرف عليها هي الكتابة السومرية و التي لا تمت بصلة إلى أي لغة معاصرة . و بحلول عام 2400 قبل الميلاد تم اعتماد الخط المسماري لكتابة اللغة الأكدية ، كما استعمل نفس الخط في كتابة اللغة الآشورية و اللغة البابلية ، و تواصل استعمال الخط المسماري للكتابة في لغات البلاد المجاورة لبلاد ما بين النهرين مثل لغة الحيثيين و اللغة الفارسية القديمة ، و كانت تستعمل إلى نهاية القرن الأول الميلادي.
يوجد حوالي 130000 لوح طيني من بلاد الرافدين في المتحف البريطاني . و كانت الكتابة المسمارية لها قواعدها في سنة 3000 قبل الميلاد إبان العصر السومري حيث انتشر استعمالها . فدون السومريون بها السجلات الرسمية و أعمال و تاريخ الملوك و الأمراء و الشؤون الحياتية العامة كالمعاملات التجارية و الأحوال الشخصية وا لمراسلات و الآداب و الأساطير و النصوص المسمارية القديمة و الشؤون الدينية والعبادات. و أيام حكم الملك حمورابي (1728 – 1686 قبل الميلاد ) وضع شريعة واحدة تسري أحكامها في جميع أنحاء مملكة بابل .و هذه الشريعة عرفت بقانون حمورابي أو مسلّة حمورابي الذي كان يضم القانون المدني و الأحوال الشخصية و قانون العقوبات .و في عصره دونت العلوم . فانتقلت الحضارة من بلاد الرافدين في العصر البابلي القديم إلى جميع أنحاء المشرق و إلى أطراف العالم القديم.
أول من فكر في فك رموز الكتابة المسمارية هو العالم الألماني " كارستن نيبور " و تعتبر رحلة نيبور التي قام بها في الشرق الأوسط هي أول رحلة أوروبية في مجال الآثار في العصر الحديث وك انت سنة 1761 م و كانت رحلته مدعومة من الملك الدنماركي " فريدريك الخامس " و كان الهدف الرئيسي فيها اليمن و لكن الرحلة التي ساهمت في فك الرموز المسمارية هي رحلة مدينة الإصطخر الإيرانية فقد وجد فيها الرحالة ألواحاً كتبت بالخط المسماري فقام نيبور باستنساخ ثلاث نسخ من لوح طيني كُتب بالخط المسماري و هذه النص الذي في اللوحة كتب بثلاث لغات :
العيلامية
الفارسية القديمة ( الفهلوية )
الأشورية
ولكن مع الأسف لم يتمكن نيبور و لا رفاقه من فك الرموز في اللوحة إلى أن أتى شخص يُدعى " كروتفند " الذي كان يدرس اللغة الأغريقية في مدرسة ألمانية في فرانكفورت وأ بوه كان اسكافياً و كان هذا الشاب مولعاً بحل الألغاز و الكلمات الغامضة ، و كان يراهن أصدقاءه على حل رموز هذه اللغة و فعلاً حلّ من هذه الرموز 10 علامات و ثلاثة أسماء و قد انقسم العلماء مابين مؤيد و معارض و لكن كروتفند شجع حوالي أحد عشر عالماً على الإبحار في فك رموز الكتابة المسمارية ونجح كثير منهم في ذلك
العلماء الذين ساهموا في فك الرموز كثير و أغلبهم ألمان فمنهم :
تالبوت talpot
هنكس heinex
رولنسون rolenson
أوبرت opret . وغيرهم
كان الملك آشوربانيبال (668-626 قبل الميلاد ) من أكثر ملوك العهد الآشوري ثقافة. فجمع الكتب من أنحاء البلاد و خزنها في دار كتب قومية خاصة شيّدها في عاصمته نينوى بالعراق. و جمع فيها كل الألواح الطيتية التي دونت فوقها العلوم و المعارف و الحضارة العراقية القديمة. و كان البابليون و السومريون و الآشوريون بالعراق يصنعون من عجينة الصلصال Kaolin (مسحوق الكاولين) ألواحهم الطينية الشهيرة التي كانوا يكتبون عليها بآلة مدببة من البوص بلغتهم السومرية. فيخدشون بها اللوح وهو لين. بعدها تحرق هذه الألواح لتتصلب.
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
 
الحضارة السومرية أقدم من الديانات الابراهيمية نعم لكن مقصدي كان ما أدرانا بأن الألواح التي دونت فيها قصة الخلق السومرية ماهي إلا ألواح مزيفة صنعت في وقت متأخر وتم تصميمها بحيث تظهر أنها قديمة فالماسونيون لديهم علوم متقدمة قد يكون استخدموها بجعل الألواح تبدو قديمة جدا وهذا افتراض أقصد منه أنه لايمكننا اعتبار الألواح حقيقة مطلقة لأنها قد تكون مزيفة وطرق تحديد عمر الأشياء التي تستخدم في علم الآثار ليست دقيقة بالإضافة ما أدرانا أن ترجمة هذه الألواح بهذه الطريقة ليست مؤامرة لجعل الناس يلحدون ويكفرون بأديانهم تمهيدا لجمع الناس على دين العصر الجديد
بالنسبة للديانات الابراهيمية قد تكون بالفعل ديانات مزيفة أخذت قصة خلقها أثناء السبي البابلي لليهود والسؤال هنا كيف نتيقن من ذلك
 
انا افهمك
اذا اردت التأكد ..يجب عليك ان تعرف كيف صنعوا اليهود ديانتهم و كيف بدأت الديانات الاحقة تستنخ بعضها البعض
في البداية ..
كان شعوب كنعان يعبدون العديد من الالهة و كانوا يطلقون عليهم " الي يون " او " العليون " و تعني ايضا السماويون
ومن المثير في الامر فأن لفظة "انوناكي" تعني ايضا السماويون او الذين قدموا من السماء
وتمر القصة حينما يريدون توحيد الالهة و اقتصروا على ثلاثة وهم بعل -اشارا -يهوه و مر الزمان و بدؤا يدمجون خصائص هاته الالهة في اله واحد .
على اي حال هذا ليس موضوعنا ..
ولكن يمكنك ان تلاحظ التأثير كتاب الخلق "اينوما اينيش " و كتاب انكي" على التوراة
مع العلم ان كتاب انكي هو اقدم من اينوما اينيش
 
انا اسف على العنوان و الذي اتى من اصحابه الملحدين
مع العلم ان الالحاد من اللحد "القبر" والذي ينكرون الروح و البعث
ويمكنك ان تتابعه لكي تفهم بشكل اعمق قليلا و تلاحظ التأثير البابلي على الاديان





 
صورة بعل


صورة اشيراه





صورة ايلوهيم و التي اقتبست من اله " انو"

 
لا أعلم ولكن أعتقد الأنونانكي هم ملائكة أرسلهم الله لهداية الناس في فترة من الفترات قبل أن يقوم الله بإرسال البشر لتبليغ رسالته لما تقرأ الآيات القرآنية تجد أن الناس عندما يأتيهم رسول ليبلغ رسالة ربه تجدهم يستغربون ويستنكرون ان الله أرسل رسولا من البشر وليس من الملائكة استنكارهم هذا يشعرك بأنه الله كان يرسل الرسل من الملائكة قيل أن يبدأ بإرسال الرسل من البشر ولهذا يستغرب الناس أن الرسول بشري وليس ملاكا
فكروا في هذه الآيات
وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ إِلَّا أَن قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَّسُولًا
فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَأَنْزَلَ مَلَائِكَةً مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الْأَوَّلِينَ
لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولا مِنْ أَنْفُسِهِمْ
 
بالغض النظر عن الملائكة او ارسالهم
الان الانوناكي هنا هم من اوجدوا الناس و الحضارة
وهم من صنعوا هذا النظام كله
ولكن الانوناكي فهو لفظ عام ...يشمل كل من هبط من السماء
الان بعضهم عاث فسادا في الارض و اجبرو الناس على عبادتهم
وهذا الشيئ كان يفسر السبب في تعدد الالهة لدى العالم القديم
اما يهوه و ايلوهيم و بعل فما هو سوى احداهم
و كانت الشرق الاوسط منطقة الاحداث لدى هاته المخلوقات
الم تتسأل يوما ما لماذا الديانات الابراهيمية تذكر فقط شعوب حضارات الشرق الاوسط ؟ و مناطقهم الجغرافية و تقديس اماكن تنتمي الى تلك المناطق ؟
 
نعم تساءلت كثيرا لم يرد لا في السنة ولا في القرآن ذكر لأنبياء أو أحداث خارج الشرق الأوسط لكن هل أنت مقنع أن الأنونانكي هم من أوجدوا البشر والحياة على هذه الأرض إن كان نعم فعلى أي شيء بنيت رأيك على الألواح السومرية فقط
 

في الحقيقة لو كان الدليل هو الالواح السومرية سأشك كثيرا
ولكن هذه الالواح صارت هي الاساس للعديد من الاشياء التي كانت مجهولة
يعني هناك الكثير من الدلائل التي تدعم ذلك
يعني عندما عندما يتحدث اللوح عن شيئ ما ستجد له اثار مادية و جيولوجية و اركيلوجية
على سبيل المثال ..
حسبما اتذكر عناك مقطع يتحدث عن احدهم قام بشق الارض التي تفصل ب مصر و الجزيرة بسلاح حارق
و على سبيل المثال
اكتشف العلم وجود الحمض النووي في 1970
ولكن نجده في الالواح و يسمونه ب" الجوهر " و يصفونه على شكل افعتان ملتويتان
يعني هذا كانوا يمتلكون معرفة "علم الوراثة" و الجينات
 
وهذا ما نسميه ب " التقدم التحقيق "

يعني عندما نجد مفتاح و يسهل علينا فتح الابواب الاخرى المغلقة التي كانت عصية الفهم علينا
مثلا
عندما تقرا الالواح تتسأل لماذا تتشابه الاسماء الدينية المشهورة او الاحداث المشهورة و التي تم ذكرها في العهد القديم او الكتب الدينية التي تلتها ب الالواح و عندما كنا نقرأها بصيغتها الدينية استعصى علينا الامر في فهمها و تحليلها و لكن في الالواح اوجد الرابط المنطقي للظهورها و اصبحت الاحداث منطقية .
و اصبحنا نراها من منظور اخر
على سبيل المثال ..لما نجد ان العهد القديم ينشر قولة ان الله خلق الارض في ستة ايام و استراح في السبت
نجد ان في الالواح ان الالو كان ينظم رعيته الذي كانوا قد رحلوا للتو من نيبيرو بمركباتهم للتنقيب عن الذهب
واصبح يقسم العمل من يبني القاعدة و من ينقب عن الذهب و من يصطاد بينهم .قائلا ."لنعمل 6 ايام و نستريح في اليوم السابع "
اذا كانت الاجيال الاحقة سترى الانوناكي بأنها الهة لهم ستقول ان " الالهة قد بنت اسس الحضارة و عمرت الارض في ستة ايام و استراحت في اليوم السابع " او يقولون ان " الالو " و تتحول الكلمة الى " ايلاهو "
ومع الوقت حينما بدا الكنعانيون يقومون ب توحيد الالهة الى اله واحد فبالنهاية ستكون التوارة تقول " ان الله خلق الارض في ستة ايام و استراح في السبت "
هذا مجرد جزء بسيط لما يحدث هناك وكيفية تشفير نصوص الكتب المقدسة و كشف اسرارها التاريخية مع الانوناكي .

وهناك مشكلتان اساسيتان

ان الانوناكي التابعون لنيبيرو والذي صنعوا هاته الاحداث الدينية تواجدوا في الشرق الاوسط او منطقة الهلال الخصيب التي ظهرت منها هاته الاديان
يمكننا الشك في الامر ان ظهرت الانوناكي في امريكا او افريقيا او حتى اروبا و لكنها اختارت منطقة حيوية .

و الثانية
ان في الماضي لا يوجد شخصا خياله قوي كفاية لكي يصنع رواية خيالية عن الفضائيين و كيف صنعوا البشر باستعمال طرق علمية و انهم خرجوا من كوكبهم لالايجاد حل لغلافهم الجوي المخروق
والقدماء لا يملكون اي سبب للكذب ..بل يصفون ما يرونه مباشرة
وبالتالي فهناك ادلة قوية تدعم ذلك
لذلك لا يمكننا التشكيك في الالواح
 
لماذا لايكون الأمر بالعكس أن كتبة الألواح نقلوا الرواية من كتب دينية كانت لنبي في ذلك الوقت لكن مع تحريف في الرواية كما فعل مثلا أحبار اليهود بالتوراة
عند أهل السنة يضعون الكف الأيمن فوق الأيسر على صدورهم عند الصلاة وهذه الوضعية كان يفعلها العباد في المعابد في الحضارة السومرية
كتاب الفيدا الهندوسي يتكلم أيضا عن خلق السماوات والأرض في ستة أيام
 
الم اخبرك ان المدة التي تفصل بين الالواح و اول دين وجد يصل الى 1200000 سنة
اقد م واقدم و اقدم بكثير من اي دين وجد لا مجال للمقارنة
ثم بعدها وجدت الحضارة السومرية
 
عمر الألواح مليون ومئتي عام أم أن السومريون هم من كتب هذه الألواح
 

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]