Ile
Galactic Wanderer
- المشاركات
- 222
- مستوى التفاعل
- 1,414
كلنا نعرف ان الطاقة الحرة موجودة وتم صنع نماذج وأجهزة تعمل، والعديد منها موجود مسبقا على سايكوجين
لكن السؤال الذي يطرح نفسه بشدة، لماذا لم تنتشر هذه التقنية لحد الأن؟ ما الذي ننتظره؟! أين هم المهندسون والعلماء والباحثون والمخترعون؟!
أين يذهب كل هؤلاء الذين يصلون لأجهزة الطاقة الحرة؟!
أين تذهب تلك الشركات والفعاليات الواعدة التي تعد بإنهاء الفقر ومشاكل الطاقة أو أمراض مستعصية في غضون عشر سنوات؟ ولا تلبث أن تمضي عشر سنوات حتى يعاد نفس الكلام..
أسئلة طرحت كثيرا وساخبرك بالجواب ..
الحقيقة المؤلمة ان هذه التكنولجيا موجودة على الأقل منذ عشرينات القرن الماضي إن لم نقل أكثر - موضوع تارتاريا واسع - لكن سنتحدث في التاريخ الرسمي
الحقيقة المؤلمة هي ان هناك عصابة عالمية تسهر على مراقبة أي شيء من شانه ان يزعزع المنظومة الحالية
لا يهم أين أنت، الياكوزا في اليابان تمنع ذلك..نعم الياكوزا! في أمريكا نفس الشيء، في اوروبا نفس الشيء..اما الدول العربية والإفريقية فلا نسمع عنها الكثير لانه على الارجح لا يوجد شيء من الأصل!
بحكم معرفتي الشخصية بإثنين من المخترعين اللذان عملا بأجهزة الطاقة الحرة وتمت زيارتهما من هؤلاء الـ MIB إن صح التعبير فالأمر يجري كالتالي:
عندما تبني الجهاز ويشتغل بنجاح وتحاول التسويق له و إخبار مستثمرين.. ستسمع أحدهم يطرق بابك!
لكن كيف؟! من أين لهم أن يعرفو ماذا تفعل داخل بيتك أو ورشتك؟!
ما يحدث هو ان الطاقة الحرة تسحب طاقتها من الأثير، هذا يخلق أنماط إشعاعات فريدة من نوعها ولو انها غير مضرة إلى انه يمكن إلتقاطها بسهولة عبر أقمار صناعية تسهر على هذا، وما أن يتم إلتقاط الإشارة سيأتون إليك مباشرة..
يتم إخبارك بالتوقف عن ما تفعل، بكل بساطة..في أول الامر تحذير لكن إن استمررت على ذلك تبدا سلسلة مشاكل قد تنتهي بتصفيتك......
السبيل الوحيد لإيقاف هذه العبودية هو نشر نماذج لأجهزة تشتغل وإرسالها لكبريات الجامعات والشخصيات لفحصها والتأكد من صحتها وكذلك نشر مخططاتها وطريقة تصنيعها على الإنترنت بشكل شامل لا مركزي وحينها سيستحيل قمعها او حذفها.
إذا تم التخلص من مؤامرة الطاقة فباقي المؤامرات ستستقط لوحدها تلقائيا!
لكن السؤال الذي يطرح نفسه بشدة، لماذا لم تنتشر هذه التقنية لحد الأن؟ ما الذي ننتظره؟! أين هم المهندسون والعلماء والباحثون والمخترعون؟!
أين يذهب كل هؤلاء الذين يصلون لأجهزة الطاقة الحرة؟!
أين تذهب تلك الشركات والفعاليات الواعدة التي تعد بإنهاء الفقر ومشاكل الطاقة أو أمراض مستعصية في غضون عشر سنوات؟ ولا تلبث أن تمضي عشر سنوات حتى يعاد نفس الكلام..
أسئلة طرحت كثيرا وساخبرك بالجواب ..
الحقيقة المؤلمة ان هذه التكنولجيا موجودة على الأقل منذ عشرينات القرن الماضي إن لم نقل أكثر - موضوع تارتاريا واسع - لكن سنتحدث في التاريخ الرسمي
الحقيقة المؤلمة هي ان هناك عصابة عالمية تسهر على مراقبة أي شيء من شانه ان يزعزع المنظومة الحالية
لا يهم أين أنت، الياكوزا في اليابان تمنع ذلك..نعم الياكوزا! في أمريكا نفس الشيء، في اوروبا نفس الشيء..اما الدول العربية والإفريقية فلا نسمع عنها الكثير لانه على الارجح لا يوجد شيء من الأصل!
بحكم معرفتي الشخصية بإثنين من المخترعين اللذان عملا بأجهزة الطاقة الحرة وتمت زيارتهما من هؤلاء الـ MIB إن صح التعبير فالأمر يجري كالتالي:
عندما تبني الجهاز ويشتغل بنجاح وتحاول التسويق له و إخبار مستثمرين.. ستسمع أحدهم يطرق بابك!
لكن كيف؟! من أين لهم أن يعرفو ماذا تفعل داخل بيتك أو ورشتك؟!
ما يحدث هو ان الطاقة الحرة تسحب طاقتها من الأثير، هذا يخلق أنماط إشعاعات فريدة من نوعها ولو انها غير مضرة إلى انه يمكن إلتقاطها بسهولة عبر أقمار صناعية تسهر على هذا، وما أن يتم إلتقاط الإشارة سيأتون إليك مباشرة..
يتم إخبارك بالتوقف عن ما تفعل، بكل بساطة..في أول الامر تحذير لكن إن استمررت على ذلك تبدا سلسلة مشاكل قد تنتهي بتصفيتك......
السبيل الوحيد لإيقاف هذه العبودية هو نشر نماذج لأجهزة تشتغل وإرسالها لكبريات الجامعات والشخصيات لفحصها والتأكد من صحتها وكذلك نشر مخططاتها وطريقة تصنيعها على الإنترنت بشكل شامل لا مركزي وحينها سيستحيل قمعها او حذفها.
إذا تم التخلص من مؤامرة الطاقة فباقي المؤامرات ستستقط لوحدها تلقائيا!
التعديل الأخير: