[زهرة الحياة 2][أخوية عين حورس اليسرى][2]

[Lost|pages]

ترجمة: Lost|Pages
تم توجيهي لاحقاً لمواصلة هذه العملية، لذلك في [الشكل 10-32] ، لذا قمت بإستخدام نصف قطر دائرة كقطر لسلسلة أصغر من الدوائر وبعد ذلك أقوم بتشكيل الدوائر الصغيرة ومن ثم الأصغر.

[الشكل 10-32] نرسم دوائر بنصف القطر أو نقوم بإنتاجها بنصف الحجم
​

تبدأ بعدها في رؤية شيء غير محدد، ولكن يبدو أنها عبارةُ عن صورة ثلاثية الأبعاد لفاكهة الحياة Fruit of Life. بعبارة أخرى، ترى أن هناك 13 دائرة متصلة بـ 13 دائرة متصلة بـ 13 دائرة متصلة أيضا بـ 13 دائرة هكذا دواليك - إنها فواكه الحياة مصغرة تراها في كل مكان، مرتبة ومتناسقة بشكل مثالي على الصفحة. إذا قمنا برسم سلسلة من دوائر أصغر باستخدام نصف قطر إلى قطر، نحصل على شبكة من الدوائر كما في [الشكل 10-33.] تعمدت أن لا أمدد الشبكة على النموذج الكامل حتى لا تضيع.

[الشكل 10-33] الدخول إلى أكثر من أنصاف أقطار للداوئر.
​

يمكنك أن ترى كيف أنها تستمر في التكرار، 13 دائرة متصلة بـ 13 دائرة وهكذا. إذا استمريت في القيام بذلك، ستستمر الشبكة إلى الأبد في التشكل، ولكن نحو الداخل، متناسقة تمامًا داخل كل نموذج و صورة كاملة ثلاثية الأبعاد، في ما يسمى بالتقدم الهندسي geometric progression.

يمكنك الذهاب إلى الداخل لن تتوقف إلى الأبد، أو يمكنك الذهاب عكس ذلك نحو الخارج إلى الأبد أيضاً، لأن الدائرة التي تحتوي الرسم بأكمله ستكون ببساطة الدائرة المركزية لشبكة أكبر. هذا التقدم الهندسي مماثل لنسبة "المتوسط الذهبي Golden Mean ratio" - ليس له بداية ولا نهاية. وعندما تكون لديك هذه المواقف التي لا تحتاج إلى بداية أو نهاية، فأنت تنظر إلى شيء أساسي للغاية. هذا المفهوم مكننا من القيام بأشياء معينة في العلم، مثل التنظير لإنشاء بنك تخزين لانهائي عبر الكمبيوتر والذي يعتبر مستحيلاً من خلال التفكير الرياضياتي التقليدي conventional mathematical thinking.

 

[Lost|pages]

ترجمة: Lost|Pages
الآن بعد أن فهمنا كيف تعمل هذه الشبكة الجديدة، دعونا نرى ما تمثله تلك العجلات التي تم العثور عليها في سقوف المقابر المصرية التي أظهرناها لك في الفصل 2، [ الشكل 10-34 a و b] ومخطط مبسط [الشكل 10-34 c]. لا أحد يعرف ما هي. ربما ما يلي سوف يعطينا إجابة واحدة.

[الشكل 10-34 a] عجلات مصرية على السقف

[الشكل 10-34 b] تفاصيل لعجلات على جدران مختلفة

[الشكل 10-34 c] مخطط بسيط لعجلات مرسومة على الجدار
​

لاحظ في [الشكل 10-35] التالي ذلك التناغم الهندسي الجميل لهذه الشبكة الدائرية من [الشكل 10-32] السابق لزهرة الحياة. انظر كيف يتدفق هذا مع الكمال. انظر كيف يثبت ذلك المنشأ - إنها زهرة الحياة!

[الشكل 10-35 ] زهرة الحياة والشبكة الجديدة
​

انظر الآن كيف يتحرك النجم star داخل نجمة فاكهة الحياة star of the Fruit of Life بشكل متناسق عبر هذه الشبكة [الشكل. 10-36].

[الشكل 10-36] النجمة بداخل نجمة فاكهة الحياة
​

وفي [الشكل 10-36b] قمت بتدوير ذلك النجم بداخل النجم والشبكة الكاملة 90 درجة. لا يزال بإمكانك رؤية نجم التيتراهيدرون star tetrahedron المدرج في الكرة، لكنك الآن تراه مستلقيا على جانبه.

[الشكل 10-36b] النجم بداخل نجم فاكهة الحياة مدار
90 درجة.
​

[الشكل 10-37 ] عبارة عن شبكة قطبية من الفصل 8. انظر أو افهم كيف يمكن أن تضاف هذه النماذج الداخلية من فاكهة الحياة معاً بشكل متناسق.

[الشكل 10-37 ] نجم تيتراهيدرون رباعي الأوجه المنقوش في دائرة و
عبر شبكة قطبية، من الفصل 8، صفحة 223.
​

وكملاحظة جانبية، فإن هذين الرسمين، إذا تم تركيبهما، سيكونان عرضًا علويًا جزئيًا لحقل الطاقة الخاص بك، والذي يبلغ عرضه حوالي 55 قدمًا، على بعد 27 قدمًا تقريبًا من مركزك إلى محيطك. كنت تحتوي على جميع هذه الهندسة من حولك. عندما تنظر بعناية إلى هذه الرسومات المختلفة، سترى أنها يمكن أن تكون جميعها متراكبة، متراكبة فوق بعضها البعض، واحدة على الأخرى. و عندما تدرس هذه الرسومات، ستبدأ في رؤية صورة واحدة منبثقة، كل ذلك من زهرة الحياة.


لقد رأينا بالفعل كيف أن الصورة في [الشكل 10-38 ] مقصورة على التناغم الموسيقى. وقد رأينا كيف أن تناسق الموسيقى ومستويات الأبعاد مترابطة، وأن الاختلافات في الدورات في الثانية الواحدة بين النوتات الموسيقية والأطوال الموجية للأبعاد أو الأكوان المتتالية هي نفس النتائج بالضبط. نظرًا لأنك تعرف أن هذا الرسم مرتبط بتناغم الموسيقى والصوت، يمكنك دراسة هذا الشكل [10-38] لتكسب المزيد من الفهم حول العجلات على أسقف المقابر في مصر.

[الشكل 10-38 ] المفتاح السري
​

لاحظ أولاً أن هناك سلسلة من الدوائر المظللة في هذه الشبكة تدور حول المركز في نموذج سداسي hexagonal، متصلة ببعضها البعض. إنها بالضبط 24 دائرة صغيرة تتكئ على بعضها البعض(18 باللون الأرجواني و6 سوداء). إذا قمت بتقليص دائرة لمستوى واحد آخر نحو الدائرة التالية، مثل الدائرة الصغيرة في منتصف الرسم، فستكتشف أن هناك تسع أقطار بالضبط من هذه الدوائر الصغيرة بين المركز وحافة الدائرة الخارجية عند M، والتي تحتوي على الدوائر الـ 24 المتصلة.(الدائرة السوداء في الأسفل متقلصة وفوقها إلى المركز يوجد تسع دوائر). يشار إلى الجزء الخارجي من هذه الدوائر التسعة بواسطة السهم A، وتتضمن هذه الدوائر التسعة نصف القطر كل من الدائرة المركزية و الدائرة الخارجية كقطر واحد.

يمكنك رؤية هذه الأقطار التسعة. لا تحتاج لقياسها. لاحظ الآن الدائرة الخارجية المظلمة، ستراها من خلال السهم M، إنها تتناسب مع جميع الدوائر الـ 24 بشكل مثالي، والخطوط الـ 24 النصف قطريه فقط 12 خط يعبر مركز تلك الدوائر و الخطوط الـ 12 الأخرى تعبر محيط الدوائر ذات الحجم الأكبر.

 

[Lost|pages]

العجلات على السقف
Wheels on the Ceiling
​

ترجمة: Lost|Pages
إن الدائرة M والخطوط النصف قطرية الـ 24 تنتج صورة مطابقة للعجلات الموجودة على سقف المعابد المصرية [الشكل 10-39] يظهر لنا مرة أخرى هنا.

​

هل تتذكر منذ البداية عندما رأيت الصورة لأول مرة للعجلات على السقف؟ كانت من بين الصور الأولى التي عرضتها عليك، وقلت إن تلك الصور كانت دليلاً على أن المصريين قد فهموا المعلومات التي كانت في زهرة الحياة، وأن هذا لم يكن مجرد تصميم صغير مضحك على السقف المصري.

الآن سأريكم ما أؤمن به، بطريقة الدماغ الأيمن، حتى تكون قادراً على فهم طريقة تفكير القدماء. لقد كان كل جزء من هذه العجلات في مصر مقاس بدقة. إذا قمت بقياس قطر محور العجلة الصغير في المنتصف ووصلت الدوائر ذات الحجم نفسه من المركز إلى حافة العجلة بخط، سيتكون لديك تسع رسوم تخطيطية بالضبط، تظهر النسب بين الدائرة الصغيرة في الوسط، و الدائرة الخارجية و الـ 24 محور متطابقه مع الصورتين السابقتين [الشكل 10-37 و 38].

إن السهم A [الشكل. 10-34a، يظهر بوضوح أكثر في الشكل 10-34c] يشير إلى بيضة التحول Egg of Metamorphosis على رؤوس تلك الشخصية، الذين يقومون بدورة إنعطاف 90 درجة ويظهرون توالي البعث progression of resurrection، في اعتقادي، استناداً إلى الهندسة المذكورة أعلاه. هذه العجلات هي مفاتيح. إنهم يظهرون النسب التي تشير بدقة والتي تحدد مستوى الأبعاد التي ذهب إليها هؤلاء المصريون. لقد تركوا خريطة على هذه السقوف القديمة.

ستلاحظ أن كل عجلة يتم تدويرها بشكل مختلف [الشكل 10-39]، بحيث لا تصطف المحاور مع تلك التي تليها. الخطوط بين العجلات B و C تبدو وكأنها مبطنة بدقة، لكن مع العجلات A و B والعجلات B و D تبدو الخطوط خارج المركز. إنهم جميعاً يتحولون قليلا إلى زاويا مختلفة. أنا متأكد من أنهم يشيرون إلى مستوى البعد أو العالم الذي ذهبوا إليه.

ولكن بغض النظر عن كيفية النظر إليها، ومهما كانت هذه العجلات، فإن حقيقة أنها رسمت على الجدران تعني أنهم فهموا الهندسة العميقة داخل زهرة الحياة. لقد استغرق الأمر معرفة هائلة للوصول إلى هذه التصاميم. لا يمكن أن يكون الأمر مجرد حادث عابر. من وجهة نظري، نحن نعرف أنهم يعرفون عن زهرة الحياة. لقد عرف المصريون على الأقل ما نتحدث عنه هنا، وأكثر من احتمال هم فهموا زهرة الحياة على مستويات الحياة التي بدأنا نتذكرها ونفهمها في العصر الحديث.

 

[Lost|pages]

هندسة العجلات المصرية
The Geometry of the Egyptian Wheels
​

ترجمة: Lost|Pages
الآن، من أجل إكمال الفهم الهندسي للعجلات الموجودة على السقف وغيرها من الحروف الهيروغليفية المصرية Egyptian hieroglyphs، أقدم لكم ما يلي. هناك إثنان من الحروف الهيروغليفية المصرية الأخرى هي بنفس القدر من الأهمية و التي تأتي من هذه الرسومات نفسها، من الواضح أنه يجب دمجها إذا أردنا أن نفهم المزيد حول ما يعبر عنه المصريون. في [الشكل 10-40] بالرجوع إلى الرسمة السابق والتي تظهر فيها فاكهة الحياة متطورة بشكل أعمق. لاحظ أن هذه الأبعاد الستة تفصل الرسم إلى ستة أجزاء بالضبط، كل جزء يتكون من 60 درجة.

[الشكل 10-40] فاكهة الحياة مقسمة إلى ستة أقسام​

[الشكل 10-41 ] في الجزء السفلي والعلوي للقوس - 60 درجة، يمكنك رؤية دائرة كبيرة والتي تعرف هذا القوس. إذا قمت بعد ذلك برسم الخطوط في منتصف كل قوس معرف بواسطة مركز كل نموذج من ثمار الحياة، فإنك تصل إلى التقسيمات الثانوية الستة التالية، مما يؤدي إلى تقسيم العجلة الخارجية 30 درجة. وبدوره يقسم الدائرة الخارجية إلى 12 فرقة، لذلك فالعجلة التي استخدمها المصريون القدماء في معبد دندرة Temple of Dendera هي لتحديد المخطط الفلكي، وتقسيم السماوات وتجميع أنماط النجوم.

[الشكل 10-41 ] تظهر الدوائر المظللة زاوية 60 درجة
والخطوط الظاهرة من مركز فاكهة الحياة تظهر زوايا 30 درجة.
​

في [ الشكل 10-42] تقوم أقواس الدوائر المظللة ذات 60 درجة العليا بتحديد أقواس الزوايا 15 درجة على جانبي الخط المركزي عند 90 درجة، أي من 75 إلى 105 درجة.

[الشكل 10-42] الدوائر بين 75 و 105 درجة في الجزء العلوي من العجلة
ترينا زاوية 30 درجة.




​

 

[Lost|pages]

ترجمة: Lost|Pages
ما يتبقى من القوس العلوي ذو الـ 60 درجة هو بالضبط قوسين مكونان من 15 درجة، يقسمان العجلة الخارجية إلى 24 فرقة بالضبط - إن الهندسة الدقيقة الموجودة في أسقف جدران المدافن في مصر و منذ أن تم العثور على هذه العجلات المكونة من 24 دائرة على الأسقف مع النجوم الخمسة المدببة التي توضح لنا النجوم، سيكون من المنطقي أن تكون ذات صلة بالتخطيط الفلكي في معبد دندرة، والتي كان المصريون يخطون طريقه إلى السماوات.

يمكن رؤية المزيد من الأدلة على هذه الفكرة مباشرة من المخطط الفلكي في دندرة [الشكل 10-43]. لاحظ أن هناك ثمانية ذكور وأربعة إناث في خارج "العجلة"، تدعمها. هذا يمثل 12 قسم من السماء. ولكن لاحظ أيضًا أن لديهم 24 يدًا تحمل هذه العجلة.​

[الشكل 10-43] المخطط الفلكي في معبد دندرة​

ثم لاحظ مباشرة داخل العجلة توجد 36 صورة. جميع التقسيمات الأساسية الثلاثة للعجلة موجودة في هذه الصورة في دندرة: 12 و 24 و 36. وعلاوة على ذلك، إذا قمت بفحص [الشكل 10-44]، فسترى شيئًا رائعًا. في البداية، سيبدو هذا الرسم مربكًا بعض الشيء، لكنه سينكشف بوضوح. انظر أولاً إلى خط 30 درجة وشاهد الدوائر السبعة (بدءًا بالرقم صفر) تتحرك من المركز الأول إلى الرقم 6. لقد تم استخدام رقم الدائرة البيضاء 1 لتعريف الأقسام الست ذات الـ 60 درجة.

[الشكل 10-44] الدوائر من 0 - 6 تظهر لنا الزوايا المختلفة
للعجلات المختلفة
​

لقد تم استخدام الدائرة البيضاء رقم 2 لتعريف قوس الـ 30 درجة للعجلة الخارجية المقسمة 24. أما الدائرة الثالثة فتكسر العجلة الخارجية إلى أقواس تبلغ 20 درجة، وعندما تنقسم إلى نصفين، ستنشئ أقواسًا من 10 درجات، وهي الدرجات الـ 10 من الرسم البياني الذي يعتقد أنه قادم من مصر. (إذا لم يحدث ذلك، فيمكن أن يكون.) انظر إلى خط 150 درجة مع الدائرة رقم 3 المظللة. وأخيرًا، تحدد الدائرة المظللة رقم 3 زاوية الـ 10 درجات، وتقسم قوس 60 درجة بالكامل إلى ستة أقسام من 10 درجات، والتي، عند اكتمالها في جميع الأقسام الستة، تكون النتيجة 36 درجة للدائرة الخارجية للرسم البياني.

​

​

​

 

[Lost|pages]

ترجمة: Lost|Pages
لاحظ في الرياضيات. الدائرة الأولى هي 60 درجة كاملة. والدائرة الثانية هي 60 درجة و نصفها = 30 درجة (24 دائرة خارجية). الدائرة الثالثة هي 60 درجة ثلثها = 20 درجة (دائرة 36 درجة). وإذا استمرينا، فإن الدائرة التالية هي الرابعة و تكون 60 درجة مرة وربعها = 15 درجة (دائرة التقسيم 48). و الدائرة الخامسة 60 درجة مرة واحدة وخمسها = 12 درجة (دائرة 60 درجة). أخيراً، نأتي للدائرة السادسة 60 درجة مرة وسدسها= 10 درجات (دائرة 72 درجة).


شي آخر من شأنه أن ينشىء الرسم البياني القطبي the polar graph، ويجب الإشارة إلى أن تقسيم الدائرة الخارجية إلى 72 قسم ينشىء إطار تحول نحو الهندسة الخماسية pentagonal geometry، لأن الزاوية الخماسية هي 72 درجة. الآن ستبدأ الهندسة الأنثوية female geometry في التشكيل. بالكاد تم التطرق لهذا الموضوع، ولكن يبدو أنه مثير للاهتمام. إن العجلة المقسمة إلى 12 محور تحدد لنا السماوات و العجلة المقسمة إلى 36 تحدد لنا الأرض، والعجلة المقسمة إلى 24 تحدد ما بين الأرض والسماء.

تحديث: قبل طباعة هذا الكتاب، واكتشاف الشذوذ عند تحققنا من الرياضيات على الرسم البياني النهائي. كنت سأقوم بإعادة كتابة هذا القسم بالكامل، ولكن قررت أن لربما الباحثين في المستقبل قد يحتاجون إلى هذا المثال و فهم كيف يمكن للخطأ أن يؤدي إلى اكتشافات أكبر. لذلك تركته كما هو لأن الجوهر صحيح،والأدلة مقدمة ببساطة.

أولاً، تعتبر الهندسة المقدسة sacred geometry علمًا دقيقًا. لا توجد بها أخطاء. في كل الهندسة المقدسة، لاحظت أنه عندما يكون هناك شيء "يبدو صحيحًا"، فمن المحتمل أن يكون كذلك - لكن ليس دائمًا. ومع ذلك، عندما يتم العمل على إثبات وجود شيء ما هندسياً في الرسم معين، فإن جميع التدرجات ذات الصلة تثبت أن التقدم الأول يجب أن يكون صحيحًا أيضًا.

إذن ما هي مشكلة الموت die problem؟ في عملية الموت تموت الأقسام الستة الأولى من الدائرة الخارجية عند الدرجات 0 - 60 - 120 - 180 -240 و 300 كما في [الشكل 10-40]، حيث تكون حالة الموت مثالية تماماً.

​

و المجموعة الثانية من الدرجات الستة، التي تنشىء التقسيمات الـ12 في [الشكل 10-41]، هي أيضاً مثالية. ومن الواضح أن تطور دائرة الموت، كما أشدد على الدرجات 90 و 270، ويفصل بين الخطوط 60 درجة والخط المركزي إلى قسمين بدقة 30 درجة. هذا أمر إيجابي.

​

ولكن عند النظر إلى [الشكل 10-42 ]، لا يستمر التقدم الدائري الداخلي داخل التقدم الأصلي إلى مزيد من التقدم. توضح الرياضيات أن الخطوط عند 75 و 105 درجة لا تناسب الدائرة تمامًا. كل خط ﺣﻮاﻟﻲ ﻧﺼﻒ درﺟﺔ واﺣﺪة - ﻣﺜﻞ هذا المقدر اﻟﺼﻐﻴﺮ بالكاد يمكنك رؤﻳﺘﻪ. وبالتالي ماذا يعني هذا؟ عندما تم قياس العجلات، كان من المفترض أن الانقسامات كانت متساوية، ولكن ربما ليس هذا هو الحال. لو كان المصريون القدماء استخدموا هذه العجلات كخريطة للفضاء والأرض، ما هو المهم في ذلك؟ هل من المهم أن تكون التقسيمات متساوية أو أنها تتوافق مع الأشكال الهندسية الفعلية؟ إذا كانوا يستخدمون هذا النمط من "زهرة الحياة" ، فإن التقدم الهندسي الفعلي سيكون مهماً، لأنه مهما اتسع التقدم إلى الفضاء، فإن الخريطة ستكون مثالية.

هذا يعني أنه يجب على شخص ما الذهاب إلى مصر وإجراء قياس دقيق للغاية على هذه العجلات لمعرفة الحقيقة. إذا كانت الخطوط 12 مثالية و الـ 12 أجزاء متناهية الصغر متوافقة مع هذه الهندسة، عندها سيصبح الفهم العميق لمصر القديمة واضحاً. يمكننا إعادة إنشاء الخريطة. هناك احتمالات أخرى، ولكن الأمر متروك لك لاكتشافه. في نهاية هذا الكتاب سيكون هناك إعلان قصير وهي ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﻜﺔ ﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ موجه ﻟﻠﻌﺎﻟﻢ كي يتمكنوا من العثور على الحقيقة ليس فقط مثل ما ورد أعلاه، ولكن الحقيقة من أي موضوع. صلاتي ودعائي لك بأن تصبح باحثًا روحيًا spiritual researcher يبحث عن الحقيقة. لأننا في الحقيقة لن نكتشف فقط ما تعنيه تلك العجلات على سقوف المعابد المصرية القديمة ،ولكن سنكتشف حقيقة أنفسنا. ^

​

--------------------------
تم الانتهاء من الفصل الثاني​

 

[Ro7_73]

معلومات جدا قيمه وغريبة جدا خصوصا ذلك الحمل العذري المدهش..

 

[888]

مجهود جبار أخي مشكور