تحذيرات من الساعات الذكية

المزيد من مواضيع sadouk Abdallah

المشاركات
2
مستوى التفاعل
5
الإقامة
المحمدية
تحذيرات من الساعات الذكية
ثبت أنها مليئة بالبكتيريا الضارة
حذرت دراسة جديدة من الساعات الذكية، التي يحتمل أن تكون مليئة بالبكتيريا الضارة. وكشفت الدراسة أن 95 في المائة من 20 سوارا مختلفا للساعات الذكية، التي تم اختبارها كانت ملوثة ببكتيريا قادرة على التسبب
بالأمراض. وقام فريق البحث من جامعة فلوريدا أتلانتيك، باختبار الأنواع المسببة للأمراض مثل المكورات العنقودية، والبكتيريا المعوية (مثل الإشريكية القولونية)، والزائفة، والتي يمكن أن تسبب جميعها الالتهابات في ظل ظروف معينة.
وجاء في الدراسة ذاتها أن الأربطة المطاطية والبلاستيكية تحتوي على أكبر عدد من البكتيريا، في حين أن الأربطة المعدنية التي تم اختبارها (خاصة الذهب والفضة)، كانت خالية تقريبا من البكتيريا.
IMG_20230906_172001.jpg
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
هل لديك رابط هذه الدراسة ؟؟
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
اين رابط هذه الدراسه ؟ اذا كان حقيقي لاصاب الناس القلق
لكن اظن و الله اعلم ان هاذي معلومه تنافسيه للشركات
لذا اين صحه هذه الدراسه
 
اين رابط هذه الدراسه ؟ اذا كان حقيقي لاصاب الناس القلق
لكن اظن و الله اعلم ان هاذي معلومه تنافسيه للشركات
لذا اين صحه هذه الدراسه

ما خفي من ضرر هاته الساعات أعظم. وماذكره شيء جد بسيط عن ما خفي ولا أشك فيه مطلقا. أردت رابط الدراسة لغرض أخر.

واذا كان هناك تنافس لذكر فقط بعض الماركات لكنه قال تقريبا كلها..... لا تستغرب أخي الكريم فحتى الهاتف الذكي الذي بين أيدينا فيه كمية لا يستهان بها من الميكروبات وقد أعتبرته العديد على أنه أكثر شيء متسخ على الاطلاق.

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

فيما يخص الذهب و الفضة ليس محتما أبدا اختبارهما. فمعدني الذهب و الفضة كافيين لوحدهما ان يقتلا اي نوع من البكتيريا فأكيد سيجدون ذلك.
 
هذا الجهاز الوحيد الذي لم أفكر يوما في شراءه أو حمله لا أتقبله. أما الهاتف النقال فوصل اﻷمر لحد الإدمان وتركته وقررت استخدامه لدقائق معدودة في اليوم الواحد حتى أنني عملت تجربه وتركته لعدة أيام وجدت الناس وجوهم في الهاتف يوم بعد يوم شعرت بأن الأمر خطير و مخيف جداً حتى الأطفال صاورا مدمنين بشكل لا يوصف والجيل الجديد لا يستطيع العيش إذا اطفأت الكهرباء أو قطع الانترنت لعدة ساعات. عندما أترك الهاتف في غرفتي وأخرج أشعر بالحياة وكأنني انفصلت عن الماتركس وهذا جعلني اتمعن في الطبيعة والحياة بشكل دقيق مع أنني على تواصل لكن من دون الهاتف أمر أخر. عندما يكون الهاتف في جيبي لا أشعر حقيقةً بالراحة. تداركت الأمر ووضعت حد لهذا من تخفيف استخدامه قدر الإمكان.

مسكت الهاتف ومسحت كل تطبيقات التواصل الإجتماعي(فيسبوك تويتر انستقرام وتسب تلغرام) لفترة معينة لأرى ما سيحدث لي. وتركت بعض التطبيقات الخدمية مثل البنوك والدوائر الحكومية المهمة. الحقيقة أن الهدوء وراحة البال لا يقدر بثمن والنوم المريح وقراءة الكتب بتركيز ممتع وإدراك عالي. في الوقت الراهن اتخاذ القرار يكون مصيري لا رجعة فيه. لا أقول أن الهاتف والتطبيقات مشكلة ولكن أخذ المهم منها لتسهيل الحياة وترك الغير مفيد والذي يسبب التوتر والقلق والخوف بسبب المحتويات المتداخلة المفيدة والغير مفيدة. الأن وأنا أكتب كم عدد الناس حول العالم الذين ينظرون لهواتفهم الأن... ههه مخيف ادمان. ما أن تترك شي حتى تحصل على شي آخر. الحياة تعطيك شي مقابل شي.
 
التعديل الأخير:
هذا الجهاز الوحيد الذي لم أفكر يوما في شراءه أو حمله لا أتقبله. أما الهاتف النقال فوصل اﻷمر لحد الإدمان وتركته وقررت استخدامه لدقائق معدودة في اليوم الواحد حتى أنني عملت تجربه وتركته لعدة أيام وجدت الناس وجوهم في الهاتف يوم بعد يوم شعرت بأن الأمر خطير و مخيف جداً حتى الأطفال صاورا مدمنين بشكل لا يوصف والجيل الجديد لا يستطيع العيش إذا اطفأت الكهرباء أو قطع الانترنت لعدة ساعات. عندما أترك الهاتف في غرفتي وأخرج أشعر بالحياة وكأنني انفصلت عن الماتركس وهذا جعلني اتمعن في الطبيعة والحياة بشكل دقيق مع أنني على تواصل لكن من دون الهاتف أمر أخر. عندما يكون الهاتف في جيبي لا أشعر حقيقةً بالراحة. تداركت الأمر ووضعت حد لهذا من تخفيف استخدامه قدر الإمكان.

مسكت الهاتف ومسحت كل تطبيقات التواصل الإجتماعي(فيسبوك تويتر انستقرام وتسب تلغرام) لفترة معينة لأرى ما سيحدث لي. وتركت بعض التطبيقات الخدمية مثل البنوك والدوائر الحكومية المهمة. الحقيقة أن الهدوء وراحة البال لا يقدر بثمن والنوم المريح وقراءة الكتب بتركيز ممتع وإدراك عالي. في الوقت الراهن اتخاذ القرار يكون مصيري لا رجعة فيه. لا أقول أن الهاتف والتطبيقات مشكلة ولكن أخذ المهم منها لتسهيل الحياة وترك الغير مفيد والذي يسبب التوتر والقلق والخوف بسبب المحتويات المتداخلة المفيدة والغير مفيدة. الأن وأنا أكتب كم عدد الناس حول العالم الذين ينظرون لهواتفهم الأن... ههه مخيف ادمان. ما أن تترك شي حتى تحصل على شي آخر. الحياة تعطيك شي مقابل شي.

صدقت أخي لوست في كل ما ذكرت، والله الامر أكثر من مخيف ... عن نفسي أستعمل الهاتف الذكي كما ذكر فقط للاستعمالات المهمة كالتطبيقات ... واستخدم بكثرة الكمبيوتر اما من اجل التحدث فاستعمل هاتف جد قديم لنوكيا من الاجيال الاولى. تبقى البطارية لمدة حوالي أسبوع دون ان تنفذ ويحتم عليك استعماله فقط للمكالمات لا غير ... الهاتف الذكي اتفحصه صباحا واتركه طيلة اليوم واعود له مساءا فقط. لكني قطعت شوطا كبيرا في اخفائه من حياتي بعد ان كنت مدمنة عليه ... الان لا يعني لي شبئا البتة ولست مدمنة على أي منصة مما ذكرت .... الدافع الكبير كان من أجل الجيل الصغير ... الاولاد يقلدون الآباء في كل شيء لذلك لا أريدهم أن يصبحوا من مدمني الهاتف وماشابه ... اذا رأوك تطالع كل يوم سيفعلون واذا رأوك كل يوم في الهاتف سيفعلون بالضبط ما تفعل ... لذلك اذا لم تفعل من أجلنا على الأقل من أجل الاجيال القادمة لانه اصبح يشكل خطر حقيقي.

كانت هناك دراسة ألمانية اطلعت عليها منذ مدة طويلة عن استعمال الهاتف وكل ماشابه من العاب فيديو من قبل الاطفال كيف يأثر عليهم وعلى ذكائهم وخاصة على الخيال الواسع الذي ينشأون به يتدهور شبئا فشيئا.

سابحث عنها وادرجها هنا

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

لاحظ كيف ان الاطفال الذين يجلسون لوقت يزيد عن 3 ساعات يوميا امام جميع انواع الشاشات رسوماتهم جد.بسيطة وخيالهم جدا بسيط على عكس الذين يجلسون أقل وقت ممكن أمام الشاشات. وهذا فقط على مستوى الإبداع.

Screenshot_2023-09-07-22-51-52-800_com.android.chrome.jpg
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أليست هذه المعلومة ابسط من أي شيء؟ لما التهويل؟

البكتيريا في كل مكان حرفيا، على الاسطح وفي الهواء وعلى البشرة وحتى داخل اجسامنا. لذا من الطبيعي جدا تجمع كميات كبيرة من البكتيريا تحت رباط مطاط ملتصق على سطح الجلد، وذلك بسبب توفر عاملي الحرارة والرطوبة. البكتيريا ذاتها تتواجد في الاحذية والألبسة وتتكاثر في الصيف تحديدا لنفس الاسباب.

برأيي ليس هناك أي داع لذكر "تحذير" كهذا، يفترض أن يعلم الجميع بذلك.
 
الامراض تاتي مما ناكله ولابد ان ننظف اجسادنا كل بعد اسبوع والى شهر اي ان اكلنا غير صافي البته
ففيه الرطوبه وفيه اليبوسه
اي من املاح غير نقيه يمتصها الجسم ومع الوقت تضعف الات تنقيه الغذاء في اجسادنا كالكبد والطحال والمراره والدم والكليه راح ارتب عن ماجاء في كتاب داوؤد الانطاكي "تذكره اولو الالباب" وعن اسباب اغلب الامراض
منتظر جهاز البطاريه
كنت اعاني من الانف والالتهابات انفيه وزوائد قرنيه
واجريت عامليه جراحيه
ولا فائده على الاطلاق والحمدالله ربي اكرمني
بطب الاعشاب والمدواه اخذاً عن والدي
وكنت اظنها خرافه الاقدمين
او لتخفيف مرض معين اشياء سطحيه
الامر تعدى اكثر من ذلك
بعد بحثي المتواصل ودراستي لعده امور اكتشفت اشياء جديده علي
سوف اخصص لها موضوع في قسم الطب باذن الله

اما عن الساعات مما جعلني اصدق الامر
ان ادويه البخاخات الطبيه بها جراثيم وميكروبات
حتى يمرض الناس
وكذلك الحبوب واشباه ذلك
لانها لا تعالج السبب اطلاقاً لان الطب صار ابعد بكثير عن الطب القديم رغم حداثه الاجهزه الطبيه
ولا اذكر باضبط اين قراءت هذه المعلومه ولكن متاكد منها
حتى ان الادويه الرديئه بها تركيب فاسده تفسد الجسم

وكنت استخدم مضاد حيوي مصنوع من حبه البركه
مع التخمير اجد خميره بيضاء جدا ناصعه البياض
اخذها واجففها واسحقها مع الثوم واضيفها للعسل بنسلين طبيعي ١٠٠٪

ومتابعه التلفيزون والهاتف تضعف النظر ومن الاشياء العجيبه جدا في النظر على الصعيد الفيزولوجي ان العين تعالج الضوء الساقط عليها والضوء مكون من سبعه الوان
كلما ضعفت قابليه لون ضعف الادراك المحيطي لذاك العيون
وكم من الوان الطبيعيه حولنا ؟
الامر اشبه باسكر وكانك تتغذى على كميات كبيره من السكر وهنا نفس الشي تتغذاء عيناك على الضوء
حتى تورث المياة البيضاء والظلمه والغشاوه وضعف الادراك البصري ووهن اعصاب البصر لكثره ماتعالجه العين من ضوء ساقط عليها
لذا الابتعاد عن الهاتف واشباهه والتفكر في الطبيعه من مفرحات القلب ومقويات للبصر وشد اعصاب البصر خصوصا ضوء الشمس عند الشروق من وقت ٦ لحد ٧ ونصف صباحاً

اما عن الذاكره ، الذاكره تحفظ كل مايراه عيناك ويتفاعل معه قلبك تخيل تجلس امام فيلم او شي من هذا القبيل
يضضعف الذاكره ومرهق للمخ واعصاب المخ والنواقل العصبيه لدرجه تصبح شخص يغفل عن التفاصيل
وممازاد الطين بله قله الايثير او الطاقه الايثيريه من حولنا وهي الطبيعه الخامسه بسبب الكهرومغناطيسيه
كما ان للجسم ٥ حواس كذلك خلق الله من الموجودات الطيفيه المحيطه ٥ كما ان للاعضاء ٧ اجهزه كذلك خلق الله ٧ الوان
حتى انه كما قلت النظر للاضوء المنبعث عن الشاشه الملئ بالالوان المضره والغير مضره وكما قلت هناك ٧ الوان كلما ضعف استقبال لون معين عبر العين كلما اصاب ذلك العضوء المرتبط باللون وهن وليس ضعف
الانسان اكبر مما نتخيل
" اتحسب انك جرماً صغير وفيك انطوى العالم الاكبرُ"
 
ما خفي من ضرر هاته الساعات أعظم. وماذكره شيء جد بسيط عن ما خفي ولا أشك فيه مطلقا. أردت رابط الدراسة لغرض أخر.

واذا كان هناك تنافس لذكر فقط بعض الماركات لكنه قال تقريبا كلها..... لا تستغرب أخي الكريم فحتى الهاتف الذكي الذي بين أيدينا فيه كمية لا يستهان بها من الميكروبات وقد أعتبرته العديد على أنه أكثر شيء متسخ على الاطلاق.

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

فيما يخص الذهب و الفضة ليس محتما أبدا اختبارهما. فمعدني الذهب و الفضة كافيين لوحدهما ان يقتلا اي نوع من البكتيريا فأكيد سيجدون ذلك.
يا اختي الكريمه لو علمتي كيف تتكون البكتيريا والفطريات والميكروبات لعرفتي سر اصابه هذه الاجهزه
هو الهواء ! هو سبب وليس مسبب الهواء مع الحراره والماء(العرق) يسبب رطوبه للبكتيريا المحيطه في الهواء وهي معديه للانسان لان العرق من الانسان نفسه كما في الخيمياء لا اكسير لشئ معين كقلب المعادن مثلا الى من جنسه وهنا نفس الشي اختلقت رطوبه من الانسان (عرقه) مع البكتيريا المحيطه اصبحت بكتيريا تظر بالانسان نفسه
خصوصا اذا كان يعاني من امراض باطنه فيه سببها البلغم تخرج مع عرقه
البلغم اشاره الى (البكتيريا والفيروسات والفطريات)

المعادن من اكثر الاشياء الطارده للبكتيريا والميكروبات
يفضل لبس ساعات بها معادن لان البلاستك المطاط يعتبر مخصب لان المعادن خصوصا المعادن التي لا تتفاعل مع الرطوبه كما ذكرت (الفضه-الذهب)

وهو نفس الشي لو قلت ان الشجره تنمو باتراب والحراره والرطوبه والماء ! لان التراب اصبح خصب وسبحان ربي في الاشجار سر الاشياء المولدات النباتيه والحيوانيه والمعدينه وكل شي به سر واحد وهذا دليل لخالق واحد احكم الصنع
اخ اصبح عقلي يفكر تفكير خيميائي بحث

وانا نفسك اصدق ان الساعات والجوالات المحاطه بغلاف بلاستك مطاط تكون خصبه للبكتيريا

وفي دراساتهم وهم يعلمون اصلا هذه الامور وكيف تتولد يقولون لك البلاستك المطاط ليس به بكتيريا هو فعلا مافيه بكتيريا لكن مع الحراره والعرق وما الى ذلك يولد البكتيريا

وهم في ادويتهم يمنعون الرطوبه بالخل الستريك والمواد الحافظه الهدامه للجسم
 
أليست هذه المعلومة ابسط من أي شيء؟ لما التهويل؟

البكتيريا في كل مكان حرفيا، على الاسطح وفي الهواء وعلى البشرة وحتى داخل اجسامنا. لذا من الطبيعي جدا تجمع كميات كبيرة من البكتيريا تحت رباط مطاط ملتصق على سطح الجلد، وذلك بسبب توفر عاملي الحرارة والرطوبة. البكتيريا ذاتها تتواجد في الاحذية والألبسة وتتكاثر في الصيف تحديدا لنفس الاسباب.

برأيي ليس هناك أي داع لذكر "تحذير" كهذا، يفترض أن يعلم الجميع بذلك.
يفضل ان يعلم الناس لكي يحرصوا على سلامه انفسهم والابتعاد عن هكذا ساعات وهي من الامور الخصبه للبكتيريا والميكروبات واذا كان به مرض هو مراح يشعر فيه لان فيه مرض وغيره لا وهذه تنتقل العدوه والفيروسات ولو اخبرتك ان بعض فيروسات تثيرها بكتيريا اخرى
وتصبح مرض فتاك اخر كمسرحيه كورونا مثلا ! او الامراض الاخرى المعدنيه والقاتله مع الزمن والسبب واحد وهو شراء الادويه ولتستفيد منها كبرى الشركات الدوائيه كفايز مثلا !
ماخفي كان اعظم.
 
البكتيريا من الطبيعة نتعرض لها كل يوم وفي داخلنا، لكن جسم الإنسان فيه نظام دفاعي، من المشاغل الشاقه والتعرق خاصة في الأعمال الميدانية الخارجية والتداخل مع مختلف البيئات يتعرض الإنسان لبعض الإصابات ونرى بقع حمراء على الجلد سرعان ما تختفي وعالم البكتريا واسع والروائح الكريهة أينما كانت سببها البكتيريات. لها منافع في تحلل المواد العضوية.
 
  • لايك
التفاعلات: dt8cv
ليت الأمر كان مجرد بكتيريا لكان الأمر بسيطا ولا يدعو للقلق، المشكلة الأكبر هي في الترددات والإشعاعات الكهرومغناطيسية من وايفاي وبلوتوث وغيرها فتأثيراتها خفية ولا ينتبه لها معظم الناس حيث معظم الإضطرابات النفسية من قلق واكتئاب ونقص تركيز وتوتر وغيرها سببها في معظم الأخيان راجع لهذه الأجهزة ناهيك عن الأمراض العضوية من سرطانات وغيرها
من الأفضل تجنب كل الإلكترونيات واستخدام الكابلات قدر الإمكان وتجنب الوايفاي والأشعة قدر الإمكان
 
العدو الأول والأخير للإنسان هو الخوف.
الخوف من كل جديد هو كذلك جزء من هذا الخوف والتردد الهابط.
 

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]
أعلى أسفل