أنا لا أوافق البروفسور كينج على ماقاله وهذا رأيي ولكل رأيه مع احترامي للجميع، إن صدقت ماقاله البروفسور فأنا لن ابرح مكاني وساؤمن واسلم بهذا الرأي بشكل لاواعي ولن ابحث، وهذا التصدي مللت منه إن الأمر مشابه عندنا أغلب العلماء هكذا، تصدي مثل لعبة شد الحبل، مالذي سيجري للمسلمين إن عرفوا الحقيقه؟ اوليست الحقيقه أولى من الوهم الذي نحن فيه! جيبسون ترك الأمر مفتوحا للباحثين ولم يسيء للمسلمين، وكيف أن المسلمين الأوائل لم يلموا بالحساب؟ الا يوجد في الصين والشام تجار ومحاسبون وفلكيون يعرفون الارض جيداً، إن كان على العرب فهم عند البيت لايحتاجون حساب أما الأمم الأخرى البعيده لابد لها من إستخدام معرفتها لبناء تلك المساجد بدقة، حسنا لنترك العالمين لماذا لانقوم نحن بحساب ذلك ؟ Google Earth متوفر وبه أداة للقياس، لنرى شكل المحاريب من فوق واين تتجه ونمد خط منها.