Ile
Galactic Wanderer
- المشاركات
- 218
- مستوى التفاعل
- 1,412
اليوم سنتحدث عن أسرار المباني القديمة التي يقال عنها مقدسة، وبعض من خصائصها وكذلك تأثير الصوت على الوعي واللاوعي
لنبدأ!
بداية يجب أن نلقي نظرة على أهرامات أمريكا اللاتينية، وبالضبط هرم إل كاستيلو El Castillo بمحافظة Chichen Itza بالمكسيك
يبدو مبنى جميلا ومتناسقا، لكن بالإضافة لذلك، أحد خصائصه التي كانت غير معروفة هي التلاعب بالصوت
إذا وقفت أمام هذا الهرم بنقطة معينة وقمت بالتصفيق الهرم يقوم بعكس صوتك ولكنك لن تسمع تصفيقا عندما يعود الصوت إليك بل شيئا أخر، ستسمع صوتا شبيها بطائر القتزال - Quetzal
دعونا نرى تجربة صغيرة..
هذا لا يبدو لي من أعمال أشخاص غارقين بالخرافة..
تم تصميم مواد الهرم وأشكاله الهندسية لإنتاج صوت طائر يعيش بالمنطقة !
وتمت زيارة هذا الهرم من قبل العديد من مهندسي وعلماء الصوت من مختلف أنحاء العالم..
مثال ثاني
نمر لمثال أخر قد يرعب البعض منكم
أثناء التنقيب في أثار المنطقة التابعة لحضارة الأزتك وجدت جماجم صغيرة إتضح أنها صفارات لكن ليست أي صفارات فعند النفخ بها يخرج صوت أشبه بالصراخ
دعونا نرى مثال صغير هنا
كان يتم استعمالها أثناء الغارات والحروب، مئات أو ألاف المقاتلين على الأحصنة يستعملونها دفعة واحدا لبث الرعب بالأعداء
هذا يوضح أن أصدقائنا كانو يعرفون تأثير كل صوت وكل تردد على الوعي والنفس البشرية وأيضا يعرفون كيفية إنتاجه
الأن دعونا نتحدث عن ما يسمى بالأماكن المقدسة والمعابد
الأبنية كالأهرامات والمعابد كان يستخدم فيها مواد كالغرانيت وهي كلها لها خصائص صوتية وكهربية
صوتية لإنتاج ترددات صوتية معينة بعضها مسموع وأخر غير مسموع أو ما يسمى بالموجات التحت-صوتية و الفوق-صوتية تأثر على الوعي
في الحقيقة هذه الأماكن ليست موجودة للتضرع إلى إله ما، بل لتفعيل حالات وعي بديلة تتيح للشخص أو الاشخاص استكشاف زوايا وعوالم جديدة داخله وتطويره روحيا أيضا
القباب، الصوامع، وغيرها من الأشكال الهندسية، لها تأثيرات اخرى غير الصوت
هذه صورة من دراسة تبين ان اهرامات الجيزة يمكنها العمل كأداة تركيز لموجات إلكترمغناطيسية معينة داخل الهرم وتحته
المساجد أيضا، هل الصومعة، والتي تشبه المسلة المصرية على فكرة، موجودة ليكون المؤذن عاليا كي يصل صوته بعيدا؟ ، الفكرة الاولية لم يكن هذا غرضها
فقط مؤخرا العلم المعاصر بدأ يدرك تأثير الأصوات والترددات المختلفة على وعي الإنسان
لنبدأ!
بداية يجب أن نلقي نظرة على أهرامات أمريكا اللاتينية، وبالضبط هرم إل كاستيلو El Castillo بمحافظة Chichen Itza بالمكسيك
يبدو مبنى جميلا ومتناسقا، لكن بالإضافة لذلك، أحد خصائصه التي كانت غير معروفة هي التلاعب بالصوت
إذا وقفت أمام هذا الهرم بنقطة معينة وقمت بالتصفيق الهرم يقوم بعكس صوتك ولكنك لن تسمع تصفيقا عندما يعود الصوت إليك بل شيئا أخر، ستسمع صوتا شبيها بطائر القتزال - Quetzal
دعونا نرى تجربة صغيرة..
هذا لا يبدو لي من أعمال أشخاص غارقين بالخرافة..
تم تصميم مواد الهرم وأشكاله الهندسية لإنتاج صوت طائر يعيش بالمنطقة !
وتمت زيارة هذا الهرم من قبل العديد من مهندسي وعلماء الصوت من مختلف أنحاء العالم..
مثال ثاني
نمر لمثال أخر قد يرعب البعض منكم
أثناء التنقيب في أثار المنطقة التابعة لحضارة الأزتك وجدت جماجم صغيرة إتضح أنها صفارات لكن ليست أي صفارات فعند النفخ بها يخرج صوت أشبه بالصراخ
دعونا نرى مثال صغير هنا
كان يتم استعمالها أثناء الغارات والحروب، مئات أو ألاف المقاتلين على الأحصنة يستعملونها دفعة واحدا لبث الرعب بالأعداء
هذا يوضح أن أصدقائنا كانو يعرفون تأثير كل صوت وكل تردد على الوعي والنفس البشرية وأيضا يعرفون كيفية إنتاجه
الأن دعونا نتحدث عن ما يسمى بالأماكن المقدسة والمعابد
الأبنية كالأهرامات والمعابد كان يستخدم فيها مواد كالغرانيت وهي كلها لها خصائص صوتية وكهربية
صوتية لإنتاج ترددات صوتية معينة بعضها مسموع وأخر غير مسموع أو ما يسمى بالموجات التحت-صوتية و الفوق-صوتية تأثر على الوعي
في الحقيقة هذه الأماكن ليست موجودة للتضرع إلى إله ما، بل لتفعيل حالات وعي بديلة تتيح للشخص أو الاشخاص استكشاف زوايا وعوالم جديدة داخله وتطويره روحيا أيضا
القباب، الصوامع، وغيرها من الأشكال الهندسية، لها تأثيرات اخرى غير الصوت
هذه صورة من دراسة تبين ان اهرامات الجيزة يمكنها العمل كأداة تركيز لموجات إلكترمغناطيسية معينة داخل الهرم وتحته
المساجد أيضا، هل الصومعة، والتي تشبه المسلة المصرية على فكرة، موجودة ليكون المؤذن عاليا كي يصل صوته بعيدا؟ ، الفكرة الاولية لم يكن هذا غرضها
فقط مؤخرا العلم المعاصر بدأ يدرك تأثير الأصوات والترددات المختلفة على وعي الإنسان
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
هذا فتح مجالات وعلوم جديدة من بينها Psycho-acoustic و Archaeo-acoustics