المزيد من مواضيع Ile

Ile

Galactic Wanderer
المشاركات
218
مستوى التفاعل
1,412
اليوم سنتحدث عن أسرار المباني القديمة التي يقال عنها مقدسة، وبعض من خصائصها وكذلك تأثير الصوت على الوعي واللاوعي

لنبدأ!
بداية يجب أن نلقي نظرة على أهرامات أمريكا اللاتينية، وبالضبط هرم إل كاستيلو El Castillo بمحافظة Chichen Itza بالمكسيك

1280px-Chichen_Itza_3.jpeg


يبدو مبنى جميلا ومتناسقا، لكن بالإضافة لذلك، أحد خصائصه التي كانت غير معروفة هي التلاعب بالصوت
إذا وقفت أمام هذا الهرم بنقطة معينة وقمت بالتصفيق الهرم يقوم بعكس صوتك ولكنك لن تسمع تصفيقا عندما يعود الصوت إليك بل شيئا أخر، ستسمع صوتا شبيها بطائر القتزال - Quetzal

دعونا نرى تجربة صغيرة..




هذا لا يبدو لي من أعمال أشخاص غارقين بالخرافة..

تم تصميم مواد الهرم وأشكاله الهندسية لإنتاج صوت طائر يعيش بالمنطقة !

وتمت زيارة هذا الهرم من قبل العديد من مهندسي وعلماء الصوت من مختلف أنحاء العالم..

مثال ثاني




نمر لمثال أخر قد يرعب البعض منكم

aztec_whistle.jpg


أثناء التنقيب في أثار المنطقة التابعة لحضارة الأزتك وجدت جماجم صغيرة إتضح أنها صفارات لكن ليست أي صفارات فعند النفخ بها يخرج صوت أشبه بالصراخ
دعونا نرى مثال صغير هنا




كان يتم استعمالها أثناء الغارات والحروب، مئات أو ألاف المقاتلين على الأحصنة يستعملونها دفعة واحدا لبث الرعب بالأعداء


هذا يوضح أن أصدقائنا كانو يعرفون تأثير كل صوت وكل تردد على الوعي والنفس البشرية وأيضا يعرفون كيفية إنتاجه


الأن دعونا نتحدث عن ما يسمى بالأماكن المقدسة والمعابد
الأبنية كالأهرامات والمعابد كان يستخدم فيها مواد كالغرانيت وهي كلها لها خصائص صوتية وكهربية

صوتية لإنتاج ترددات صوتية معينة بعضها مسموع وأخر غير مسموع أو ما يسمى بالموجات التحت-صوتية و الفوق-صوتية تأثر على الوعي

في الحقيقة هذه الأماكن ليست موجودة للتضرع إلى إله ما، بل لتفعيل حالات وعي بديلة تتيح للشخص أو الاشخاص استكشاف زوايا وعوالم جديدة داخله وتطويره روحيا أيضا
القباب، الصوامع، وغيرها من الأشكال الهندسية، لها تأثيرات اخرى غير الصوت

40-studyreveals.jpg


هذه صورة من دراسة تبين ان اهرامات الجيزة يمكنها العمل كأداة تركيز لموجات إلكترمغناطيسية معينة داخل الهرم وتحته

المساجد أيضا، هل الصومعة، والتي تشبه المسلة المصرية على فكرة، موجودة ليكون المؤذن عاليا كي يصل صوته بعيدا؟ ، الفكرة الاولية لم يكن هذا غرضها

فقط مؤخرا العلم المعاصر بدأ يدرك تأثير الأصوات والترددات المختلفة على وعي الإنسان

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
هذا فتح مجالات وعلوم جديدة من بينها Psycho-acoustic و Archaeo-acoustics
 
ذكرتني في سلسلة وثائقية اسمها “Ancient apocalypse“ يقدمها الصحفي غراهام هانكوك ، يقترح أن الجداول الزمنية المعترف بها لتاريخ البشرية قد تكون غير صحيحة أي وجود حقبة مفقودة بالتاريخ. و إمكانية وجود حضارات متقدمة جداً خلال العصر الجليدي الأخير، ويعكس ذلك من خلال خصائص المباني التي وجدت آنذاك.
 
ذكرتني في سلسلة وثائقية اسمها“Ancient apocalypse “ يقدمها الصحفي غراهام هانكوك ، يقترح أن الجداول الزمنية المعترف بها لتاريخ البشرية قد تكون غير صحيحة أي وجود حقبة مفقودة بالتاريخ. و إمكانية وجود حضارات متقدمة جداً خلال العصر الجليدي الأخير.

ملاحظة جيدة

بالمناسبة غراهام هانكوك كاتب وليس صحفي..

حاليا ومن خلال ما رايت، يبدو لي ان الحضارات تنبثق خلال الفترات بين العصور الجليدية، حين يكون المناخ مناسب لبدأ الأنشطة الزراعية، وأخر عصر جليدي انتهى منذ حوالي 11500 سنة
هل يذكرك هذا بشيء؟
قصص الطوفان بمختلف الاماكن حول العالم، حضارة أطلنتس وغيره
أفلاطون قال انها "غرقت" قبل 9500 سنة من كتابته، يعني مجددا حوالي 12000 سنة

وهذا نصف السنة العظمى أو السنة الأفلاطونية وهي حوالي 25000 ولها علاقة بالأفلاك والتي لها علاقة بالاحداث الجيولوجية للأرض وإنقلاب الأقطاب المغناطيسية أيضا، التي لها تأثير مدمر على الحياة على الأرض..

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

الأرقام غير دقيقة لأن هذه روايات متناقلة شفهيا .. لكن الفكرة واضحة..

في النصوص الفيدية نجد أيضا هذا المفهوم، ويسمى بالدورات أو اليوغات Yugas
تم تقسيم السنة العظمى لأربع أقسام، وكلما كانت الأرض أو المجموعة الشمسية أقرب من الشمس الكبرى كان الوعي أسمى وأرقى وكلما كانت أبعد كان أكثر تخلفا وبدائية وهمجية
أقترح مشاهدة شرح سادجورو لها هنا

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

يبدو انه بعد الدمار الأخير إنتشرت مجموعات مختلفة من نفس المصدر، بعضها استقر بمصر والبعض الأخر بأمريكا وأخرون بأسيا
المباني والأشكال وحتى اللغات متقاربة ومتشابهة رغم البعد الجغرافي الهائل بين هذه المناطق.. بينما التاريخ الرسمي يخبرنا أنه كانت هناك قطيعة كاملة بين القارات وسكانها تفصل بينهم المحطيات..بل أن الامر أسخف من ذلك، فحسب المنهج الرسمي، لم يتم الإتصال بين اوروبا وأمريكا سوى في القرن 15 عن طريق كريستوفر كولومبوس

الموضوع هنا يتطرق بشكل أعمق لهذا


وأقترح قراءة ترجمة البروفيسور Kurt Schildmann فهي صادمة على أقل تقدير

 
انمي ون بيس يتكلم عن مملكة قديمة كانت متقدمة جدا ولكن هناك من دمرها واسس حكومة العالم وهذه الحكومه قامت بتدمير وحذف اي شيء عن هذة المملكه وهناك معلومه ظهرت في اخر فصل مانجا ان العالم سوف يغرق
1716560934016.png

القرن الغابر في ون بيس هو فترة زمنية غامضة تقع قبل 800 عام من أحداث القصة. تم مسح جميع المعلومات حول هذه الفترة من التاريخ من قبل حكومة العالم، مما يجعلها سرًا غامضًا.

ما نعرفه عن القرن الغابر:

  • كانت هناك مملكة عظيمة تُعرف باسم المملكة القديمة تحكم العالم خلال هذه الفترة.
  • كانت المملكة القديمة متقدمة للغاية من الناحية التكنولوجية والثقافية.
  • حدثت حرب ضخمة بين المملكة القديمة وحكومة العالم، انتهت بهزيمة المملكة القديمة.
  • تم محو جميع المعلومات عن المملكة القديمة من التاريخ من قبل حكومة العالم.
  • هناك بعض الشخصيات التي تعرف أسرار القرن الغابر، مثل مونكي دي. دراغون، نيكو روبين، وأيم ساما.
  • يُعتقد أن سر الون بيس مرتبط بشكل ما بالقرن الغابر.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
ملاحظة جيدة

حاليا ومن خلال ما رايت، يبدو لي ان الحضارات تنبثق خلال الفترات بين العصور الجليدية، حين يكون المناخ مناسب لبدأ الأنشطة الزراعية، وأخر عصر جليدي انتهى منذ حوالي 11500 سنة
هل يذكرك هذا بشيء؟
قصص الطوفان بمختلف الاماكن حول العالم، حضارة أطلنتس وغيره
أفلاطون قال انها "غرقت" قبل 9500 سنة من كتابته، يعني مجددا حوالي 12000 سنة

وهذا نصف السنة العظمى أو السنة الأفلاطونية وهي حوالي 25000 ولها علاقة بالأفلاك والتي لها علاقة بالاحداث الجيولوجية للأرض وإنقلاب الأقطاب المغناطيسية أيضا، التي لها تأثير مدمر على الحياة على الأرض..

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

في النصوص الفيدية نجد أيضا هذا المفهوم، ويمى بالدورات أو اليوغات Yugas
تم تقسيم السنة العظمى لأربع أقسام، وكلما كانت الأرض أو المجموعة الشمسية أقرب من الشمس الكبرى كان الوعي أسمى وأرقى وكلما كانت أبعد كانت أكثر تخلفا وبدائية وهمجية
أقترح مشاهدة شرح سادجورو لها هنا

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

يبدو انه بعد الدمار الأخير إنتشرت مجموعات مختلفة من نفس المصدر، بعضها استقر بمصر والبعض الأخر بأمريكا وأخرون بأسيا
المباني والأشكال وحتى اللغات متقاربة ومتشابهة رغم البعد الجغرافي بين هذه المناطق..
الموضوع هنا يتطرق بشكل أعمق لهذا


وأقترح قراءة ترجمة البروفيسور Kurt Schildmann فهي صادمة على أقل تقدير

"يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات فيبسطها ويسطحها ويمدها مد الأديم العكاظي لا ترى فيها عوجا ولا أمتا ، ثم يزجر الله الخلق زجرة واحدة [ ص: 50 ]

( حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون )


يَوْمَ نَطْوِى ٱلسَّمَآءَ كَطَىِّ ٱلسِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ۚ كَمَا بَدَأْنَآ أَوَّلَ خَلْقٍۢ نُّعِيدُهُۥ​


تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

موجود نفس المعنى انا اعتقد ان كل شيء يعاد ويتكرر حتى يصل للنتيجه المثاليه
 
الأفلام، الانمي، الروايات، الأساطير، الحكايات، الفلكلور...

كلها تشير إلى نفس المفهوم، شيء ما أتى من الخارج

الأن، إما ستصدقها أو تنكرها كأعمال خيالية، لكن ما يجب فعله حقا هو البحث على أرض الواقع عن ادلة..وربما..ربما الإلتقاء بهم أيضا..كيف ذلك...إما بجلب إنتباههم أو الإتصال بهم بطرقهم وتكنولجياتهم.

وعموما، لا دخان بلا نار كما يقال، هاته الأشياء حصلت بالفعل، بل وتحصل الأن، نحن لسنا وحدنا هنا، لكن أهدافهم وغاياتهم غير واضحة

الحكومات إتخذت مبدأ السرية لأسباب سياسية وأمنية بالأساس، لأن هذه المعلومات ستجعل الحياة تنهار كما نعرفها والاغلبية ليس مستعدا لها، ربما تقع فوضى، أو أي شيء أخر، لا يمكن التنبأ بالتغييرات العميقة التي قد تمر بها المجتمعات الإنسانية إذا ما تم إفشاء الحقيقة للمليارات من البشر المشغولين بحياتهم داخل فقاعتهم الصغيرة المملة، يظنون أنهم يعرفون كل ما بهذا الوجود..

كما قلت وأكرر، التاريخ القديم، الزوار الخارجيين، الأديان، التكنولجيا الفائقة، الخلق إلخ...كلها مترابطة ولها علاقة ببعضها، لكن يجب ان نكون عقلاء، فليس كل إنجاز كبير معناه انه قادم من ملاك أو جني أو فضائي أو إله ما، فالإنسان أيضا له ملكات غير محدودة، إذا ما استنهضها..

ألم تلاحظو أن التكنولجيا التي يعيش بها العالم الان هي نفسها التي كانت قبل 70 سنة ؟ لا تغيير جذري فقط تحسينات وتعديلات على نفس الجهاز وبعض التقدم البسيط هنا وهناك

لا يوجد اختراع أو اكتشاف جذري كما حدث في بدايات القرن العشرين، لأنه ببساطة أي اختراع أو اكتشاف من هذا الوزن سيقلب الحياة رأسا على عقب، الحياة التي هي مؤسسة على اقتصاد يعتمد على تكنولجيا معينة...

وحتى أعطي لمحة عن هذه التكنولجيا.. هؤلاء الزوار لا يحتاجون ان ينزلو أصلا، أو يصعدو
، فهم يستطيعون زرع الأفكار والتحكم العقلي إلخ...الأفكار والمشاعر ترددات أيضا، هناك أجهزة تستطيع إلتقاطها ومعالجتها كما يلتقط الهوائي إشارة الراديو، وهكذا يمكن تتبع أفكار مجموعات بشرية أو مدينة أو دولة أو العالم باكمله

فقط الخيال هو الحدود، حرفيا، أي شيء يمكن التفكير به يمكن القيام به بهذه التكنولجيا أو بوعيك دون الحاجة لأي تكنولجيا

تذكرو..الجسد البشري هو قطعة تكنولجية أيضا، أي شيء يقوم به الجسد يمكن صنع جهاز للقيام به..

هذه التكنولجيا غير مناسبة للتطور النفسي الحالي للبشر الأن وهذا أحد أسباب عدم إنتشارها ومعرفتها واستخدامها كما نستخدم الهاتف أو الحاسوب

لكن في المستقبل البعيد، حتما

يقال أن بعض الحكومات لها فيالق عسكرية فضائية وسفن تستطيع السفر بسرعات فوق ضوئية..وتستطيع إسقاط السفن والمركبات التابعة للغرباء...


تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
 
الأفلام، الانمي، الروايات، الأساطير، الحكايات، الفلكلور...

كلها تشير إلى نفس المفهوم، شيء ما أتى من الخارج

الأن، إما ستصدقها أو تنكرها كأعمال خيالية، لكن ما يجب فعله حقا هو البحث على أرض الواقع عن ادلة..وربما..ربما الإلتقاء بهم أيضا..كيف ذلك...إما بجلب إنتباههم أو الإتصال بهم بطرقهم وتكنولجياتهم.

وعموما، لا دخان بلا نار كما يقال، هاته الأشياء حصلت بالفعل، بل وتحصل الأن، نحن لسنا وحدنا هنا، لكن أهدافهم وغاياتهم غير واضحة

الحكومات إتخذت مبدأ السرية لأسباب سياسية وأمنية بالأساس، لأن هذه المعلومات ستجعل الحياة تنهار كما نعرفها والاغلبية ليس مستعدا لها، ربما تقع فوضى، أو أي شيء أخر، لا يمكن التنبأ بالتغييرات العميقة التي قد تمر بها المجتمعات الإنسانية إذا ما تم إفشاء الحقيقة للمليارات من البشر المشغولين بحياتهم داخل فقاعتهم الصغيرة المملة، يظنون أنهم يعرفون كل ما بهذا الوجود..

كما قلت وأكرر، التاريخ القديم، الزوار الخارجيين، الأديان، التكنولجيا الفائقة، الخلق إلخ...كلها مترابطة ولها علاقة ببعضها، لكن يجب ان نكون عقلاء، فليس كل إنجاز كبير معناه انه من قادم من ملاك أو جني أو فضائي أو إله ما، فالإنسان أيضا له ملكات غير محدودة، إذا ما استنهضها..

ألم تلاحظو أن التكنولجيا التي يعيش بها العالم الان هي نفسها التي كانت قبل 70 سنة ؟ لا تغيير جذري فقط تحسينات وتعديلات على نفس الجهاز وبعض التقدم البسيط هنا وهناك

لا يوجد اختراع أو اكتشاف جذري كما حدث في بدايات القرن العشرين، لأنه ببساطة أي اختراع أو اكتشاف من هذا الوزن سيقلب الحياة رأسا على عقب، الحياة التي هي مؤسسة على اقتصاد يعتمد على تكنولجيا معينة...

يقال أن بعض الحكومات لها فيالق عسكرية فضائية وسفن تستطيع السفر بسرعات فوق ضوئية..وتستطيع إسقاط السفن والمركبات التابعة للغرباء...

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
طبعا يجب البحث وعدم تصديق اي شيء بدون بحث او تفكير وادله وعدم الانجرار وراء العواطف من تجربتي اتمنى من الاخرين عدم تكرار هذه الاخطاء
 
بما ان الارض تمر بعصور معينه لماذا لا تكون هذه الكائنات من السكان السابقين انواع بشريه اخرى او كائنات مختلفه تماما او من ابعاد اخرى لنفس الكوكب الارض
 
ملاحظة جيدة

بالمناسبة غراهام هانكوك كاتب وليس صحفي..

حاليا ومن خلال ما رايت، يبدو لي ان الحضارات تنبثق خلال الفترات بين العصور الجليدية، حين يكون المناخ مناسب لبدأ الأنشطة الزراعية، وأخر عصر جليدي انتهى منذ حوالي 11500 سنة
هل يذكرك هذا بشيء؟
قصص الطوفان بمختلف الاماكن حول العالم، حضارة أطلنتس وغيره
أفلاطون قال انها "غرقت" قبل 9500 سنة من كتابته، يعني مجددا حوالي 12000 سنة

وهذا نصف السنة العظمى أو السنة الأفلاطونية وهي حوالي 25000 ولها علاقة بالأفلاك والتي لها علاقة بالاحداث الجيولوجية للأرض وإنقلاب الأقطاب المغناطيسية أيضا، التي لها تأثير مدمر على الحياة على الأرض..

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

الأرقام غير دقيقة لأن هذه روايات متناقلة شفهيا .. لكن الفكرة واضحة..

في النصوص الفيدية نجد أيضا هذا المفهوم، ويسمى بالدورات أو اليوغات Yugas
تم تقسيم السنة العظمى لأربع أقسام، وكلما كانت الأرض أو المجموعة الشمسية أقرب من الشمس الكبرى كان الوعي أسمى وأرقى وكلما كانت أبعد كان أكثر تخلفا وبدائية وهمجية
أقترح مشاهدة شرح سادجورو لها هنا

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

يبدو انه بعد الدمار الأخير إنتشرت مجموعات مختلفة من نفس المصدر، بعضها استقر بمصر والبعض الأخر بأمريكا وأخرون بأسيا
المباني والأشكال وحتى اللغات متقاربة ومتشابهة رغم البعد الجغرافي الهائل بين هذه المناطق.. بينما التاريخ الرسمي يخبرنا أنه كانت هناك قطيعة كاملة بين القارات وسكانها تفصل بينهم المحطيات

الموضوع هنا يتطرق بشكل أعمق لهذا


وأقترح قراءة ترجمة البروفيسور Kurt Schildmann فهي صادمة على أقل تقدير


اشكرك على المرفقات في تعليقك السابق.
كما قلت، انتشار قصص الطوفان في مختلف أنحاء العالم، من أوروبا وأمريكا إلى آسيا، يعكس ذكريات جماعية لكوارث طبيعية جسيمة التي لا يمكن اعتبارها مجرد صدفة، لا أدري كيف يمكن إنكار وجود حضارات متقدمة سابقة قبل التاريخ المعروف رغم وجود هذا الكم من الأدلة المختلفة..
وفي الواقع، غراهام هانكوك كاتب وصحفي ^_^
 
بما ان الارض تمر بعصور معينه لماذا لا تكون هذه الكائنات من السكان السابقين انواع بشريه اخرى او كائنات مختلفه تماما او من ابعاد اخرى لنفس الكوكب الارض

هناك من يعتقدون ذلك.. مثلا فون دانكن يقول أن بناء الأهرامات في مصر وهرم إل كاستيلو المذكور اعلاه لا يمكن تفسيره باستخدام التكنولوجيا أو المعرفة البشرية المتاحة في ذلك الوقت، وأن الفضائيين هم من قدموا المعرفة اللازمة لبنائها، وان بعض النقوش القديمة تظهر وجود كائنات غريبة، و وجود أساطير تشير إلى آلهة جاءت من السماء.
شخصياً، لا أرى في ذلك تفسير وافي أو دليل حقيقي.
 
هناك من يعتقدون ذلك.. مثلا فون دانكن يقول أن بناء الأهرامات في مصر وهرم إل كاستيلو المذكور اعلاه لا يمكن تفسيره باستخدام التكنولوجيا أو المعرفة البشرية المتاحة في ذلك الوقت، وأن الفضائيين هم من قدموا المعرفة اللازمة لبنائها، وان بعض النقوش القديمة تظهر وجود كائنات غريبة، و وجود أساطير تشير إلى آلهة جاءت من السماء.
شخصياً، لا أرى في ذلك تفسير وافي أو دليل حقيقي.
بصراحه لا احب الكلام الذي يقلل من البشريه ويعتبرهم اقل كما ان هذا الكلام نوع من العنصريه لتقليل انجازات حضارات الجنوب السابقه لتبرير الاستعمار حتى لا تشعر هذه الشعوب لقوتها واهميتها حتى يبقوا فاقدي الثقه في انفسهم
 
بصراحه لا احب الكلام الذي يقلل من البشريه ويعتبرهم اقل كما ان هذا الكلام نوع من العنصريه لتقليل انجازات حضارات الجنوب السابقه لتبرير الاستعمار حتى لا تشعر هذه الشعوب لقوتها واهميتها حتى يبقوا فاقدي الثقه في انفسهم​

الجنوب

1716879604244.png
 
الأفلام، الانمي، الروايات، الأساطير، الحكايات، الفلكلور...

كلها تشير إلى نفس المفهوم، شيء ما أتى من الخارج

الأن، إما ستصدقها أو تنكرها كأعمال خيالية، لكن ما يجب فعله حقا هو البحث على أرض الواقع عن ادلة..وربما..ربما الإلتقاء بهم أيضا..كيف ذلك...إما بجلب إنتباههم أو الإتصال بهم بطرقهم وتكنولجياتهم.

وعموما، لا دخان بلا نار كما يقال، هاته الأشياء حصلت بالفعل، بل وتحصل الأن، نحن لسنا وحدنا هنا، لكن أهدافهم وغاياتهم غير واضحة

الحكومات إتخذت مبدأ السرية لأسباب سياسية وأمنية بالأساس، لأن هذه المعلومات ستجعل الحياة تنهار كما نعرفها والاغلبية ليس مستعدا لها، ربما تقع فوضى، أو أي شيء أخر، لا يمكن التنبأ بالتغييرات العميقة التي قد تمر بها المجتمعات الإنسانية إذا ما تم إفشاء الحقيقة للمليارات من البشر المشغولين بحياتهم داخل فقاعتهم الصغيرة المملة، يظنون أنهم يعرفون كل ما بهذا الوجود..

كما قلت وأكرر، التاريخ القديم، الزوار الخارجيين، الأديان، التكنولجيا الفائقة، الخلق إلخ...كلها مترابطة ولها علاقة ببعضها، لكن يجب ان نكون عقلاء، فليس كل إنجاز كبير معناه انه قادم من ملاك أو جني أو فضائي أو إله ما، فالإنسان أيضا له ملكات غير محدودة، إذا ما استنهضها..

ألم تلاحظو أن التكنولجيا التي يعيش بها العالم الان هي نفسها التي كانت قبل 70 سنة ؟ لا تغيير جذري فقط تحسينات وتعديلات على نفس الجهاز وبعض التقدم البسيط هنا وهناك

لا يوجد اختراع أو اكتشاف جذري كما حدث في بدايات القرن العشرين، لأنه ببساطة أي اختراع أو اكتشاف من هذا الوزن سيقلب الحياة رأسا على عقب، الحياة التي هي مؤسسة على اقتصاد يعتمد على تكنولجيا معينة...

وحتى أعطي لمحة عن هذه التكنولجيا.. هؤلاء الزوار لا يحتاجون ان ينزلو أصلا، أو يصعدو
، فهم يستطيعون زرع الأفكار والتحكم العقلي إلخ...الأفكار والمشاعر ترددات أيضا، هناك أجهزة تستطيع إلتقاطها ومعالجتها كما يلتقط الهوائي إشارة الراديو، وهكذا يمكن تتبع أفكار مجموعات بشرية أو مدينة أو دولة أو العالم باكمله

فقط الخيال هو الحدود، حرفيا، أي شيء يمكن التفكير به يمكن القيام به بهذه التكنولجيا أو بوعيك دون الحاجة لأي تكنولجيا

تذكرو..الجسد البشري هو قطعة تكنولجية أيضا، أي شيء يقوم به الجسد يمكن صنع جهاز للقيام به..

هذه التكنولجيا غير مناسبة للتطور النفسي الحالي للبشر الأن وهذا أحد أسباب عدم إنتشارها ومعرفتها واستخدامها كما نستخدم الهاتف أو الحاسوب

لكن في المستقبل البعيد، حتما

يقال أن بعض الحكومات لها فيالق عسكرية فضائية وسفن تستطيع السفر بسرعات فوق ضوئية..وتستطيع إسقاط السفن والمركبات التابعة للغرباء...


تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
لكن ما يجب فعله حقا هو البحث على أرض الواقع عن ادلة..وربما..ربما الإلتقاء بهم أيضا..كيف ذلك...إما بجلب إنتباههم أو الإتصال بهم بطرقهم وتكنولجياتهم هل في اعتقادك هؤلاء هم انفسهم المتحدثين بنون الجمع في القران؟ هم انفسهم المتحدثين بنون الجمع ايضا في المسيحية (نعمل الانسان على صورتنا)؟ لدى البابليين؟لدى حضارات القارة الامريكية المختفية؟هم انفسهم الالوهيم ؟هم انفسهم المقدسين او الكائنات السامية او المتجاوزة او الارباب لدى الهنود؟ وغيرهم في الارض؟!
 
لكن ما يجب فعله حقا هو البحث على أرض الواقع عن ادلة..وربما..ربما الإلتقاء بهم أيضا..كيف ذلك...إما بجلب إنتباههم أو الإتصال بهم بطرقهم وتكنولجياتهم هل في اعتقادك هؤلاء هم انفسهم المتحدثين بنون الجمع في القران؟ هم انفسهم المتحدثين بنون الجمع ايضا في المسيحية (نعمل الانسان على صورتنا)؟ لدى البابليين؟لدى حضارات القارة الامريكية المختفية؟هم انفسهم الالوهيم ؟هم انفسهم المقدسين او الكائنات السامية او المتجاوزة او الارباب لدى الهنود؟ وغيرهم في الارض؟!

لا مانع من ذلك
 

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]

مواضيع مشابهة

أعلى أسفل