ذكرتني في سلسلة وثائقية اسمها“Ancient apocalypse “ يقدمها الصحفي غراهام هانكوك ، يقترح أن الجداول الزمنية المعترف بها لتاريخ البشرية قد تكون غير صحيحة أي وجود حقبة مفقودة بالتاريخ. و إمكانية وجود حضارات متقدمة جداً خلال العصر الجليدي الأخير.
"يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات فيبسطها ويسطحها ويمدها مد الأديم العكاظي لا ترى فيها عوجا ولا أمتا ، ثم يزجر الله الخلق زجرة واحدة [ ص: 50 ]ملاحظة جيدة
حاليا ومن خلال ما رايت، يبدو لي ان الحضارات تنبثق خلال الفترات بين العصور الجليدية، حين يكون المناخ مناسب لبدأ الأنشطة الزراعية، وأخر عصر جليدي انتهى منذ حوالي 11500 سنة
هل يذكرك هذا بشيء؟
قصص الطوفان بمختلف الاماكن حول العالم، حضارة أطلنتس وغيره
أفلاطون قال انها "غرقت" قبل 9500 سنة من كتابته، يعني مجددا حوالي 12000 سنة
وهذا نصف السنة العظمى أو السنة الأفلاطونية وهي حوالي 25000 ولها علاقة بالأفلاك والتي لها علاقة بالاحداث الجيولوجية للأرض وإنقلاب الأقطاب المغناطيسية أيضا، التي لها تأثير مدمر على الحياة على الأرض..
محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
في النصوص الفيدية نجد أيضا هذا المفهوم، ويمى بالدورات أو اليوغات Yugas
تم تقسيم السنة العظمى لأربع أقسام، وكلما كانت الأرض أو المجموعة الشمسية أقرب من الشمس الكبرى كان الوعي أسمى وأرقى وكلما كانت أبعد كانت أكثر تخلفا وبدائية وهمجية
أقترح مشاهدة شرح سادجورو لها هنا
محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
يبدو انه بعد الدمار الأخير إنتشرت مجموعات مختلفة من نفس المصدر، بعضها استقر بمصر والبعض الأخر بأمريكا وأخرون بأسيا
المباني والأشكال وحتى اللغات متقاربة ومتشابهة رغم البعد الجغرافي بين هذه المناطق..
الموضوع هنا يتطرق بشكل أعمق لهذا
ما الذي حدث حقا قبل حوالي 12,800 سنة ؟
الروايات التاريخية من المؤرخين، الديانات، الروايات الشعبية والقبائلية.. نادرا تتفق ..لكنها الان تتفق على شيء واحد وهو حدوث شيء كبير...كبير وماحق لدرجة محى كل شيء وما نجى محاه النسيان.. كلام حول الطوفان من مختلف الحضارات وغيره.. سدوم وعمورة .. القريتين اللتان عوقبتا من "الإله" الروايات تتحدث عن...www.sykogene.org
وأقترح قراءة ترجمة البروفيسور Kurt Schildmann فهي صادمة على أقل تقدير
لقى وأثار الأب كريسبي في الإكوادور
تحت عمق 300 متر بأحد الكهوف تم إيجاد لقى فريدة من نوعها، ويبدو انها تشير لمعرفة اكثر تقدما عما نجده في الأثار الأخرى عادة. اللقى بها علامات ورموز لا تظهر بوضوح الا بعد اضائتها بالضوء الأسود - الضوء فوق البنفسجي - هذا التأثير موجود بسبب استخدام مادة الكالسيت Calcite. هذا النوع من الإكتشافات...www.sykogene.org
طبعا يجب البحث وعدم تصديق اي شيء بدون بحث او تفكير وادله وعدم الانجرار وراء العواطف من تجربتي اتمنى من الاخرين عدم تكرار هذه الاخطاءالأفلام، الانمي، الروايات، الأساطير، الحكايات، الفلكلور...
كلها تشير إلى نفس المفهوم، شيء ما أتى من الخارج
الأن، إما ستصدقها أو تنكرها كأعمال خيالية، لكن ما يجب فعله حقا هو البحث على أرض الواقع عن ادلة..وربما..ربما الإلتقاء بهم أيضا..كيف ذلك...إما بجلب إنتباههم أو الإتصال بهم بطرقهم وتكنولجياتهم.
وعموما، لا دخان بلا نار كما يقال، هاته الأشياء حصلت بالفعل، بل وتحصل الأن، نحن لسنا وحدنا هنا، لكن أهدافهم وغاياتهم غير واضحة
الحكومات إتخذت مبدأ السرية لأسباب سياسية وأمنية بالأساس، لأن هذه المعلومات ستجعل الحياة تنهار كما نعرفها والاغلبية ليس مستعدا لها، ربما تقع فوضى، أو أي شيء أخر، لا يمكن التنبأ بالتغييرات العميقة التي قد تمر بها المجتمعات الإنسانية إذا ما تم إفشاء الحقيقة للمليارات من البشر المشغولين بحياتهم داخل فقاعتهم الصغيرة المملة، يظنون أنهم يعرفون كل ما بهذا الوجود..
كما قلت وأكرر، التاريخ القديم، الزوار الخارجيين، الأديان، التكنولجيا الفائقة، الخلق إلخ...كلها مترابطة ولها علاقة ببعضها، لكن يجب ان نكون عقلاء، فليس كل إنجاز كبير معناه انه من قادم من ملاك أو جني أو فضائي أو إله ما، فالإنسان أيضا له ملكات غير محدودة، إذا ما استنهضها..
ألم تلاحظو أن التكنولجيا التي يعيش بها العالم الان هي نفسها التي كانت قبل 70 سنة ؟ لا تغيير جذري فقط تحسينات وتعديلات على نفس الجهاز وبعض التقدم البسيط هنا وهناك
لا يوجد اختراع أو اكتشاف جذري كما حدث في بدايات القرن العشرين، لأنه ببساطة أي اختراع أو اكتشاف من هذا الوزن سيقلب الحياة رأسا على عقب، الحياة التي هي مؤسسة على اقتصاد يعتمد على تكنولجيا معينة...
يقال أن بعض الحكومات لها فيالق عسكرية فضائية وسفن تستطيع السفر بسرعات فوق ضوئية..وتستطيع إسقاط السفن والمركبات التابعة للغرباء...
محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
ملاحظة جيدة
بالمناسبة غراهام هانكوك كاتب وليس صحفي..
حاليا ومن خلال ما رايت، يبدو لي ان الحضارات تنبثق خلال الفترات بين العصور الجليدية، حين يكون المناخ مناسب لبدأ الأنشطة الزراعية، وأخر عصر جليدي انتهى منذ حوالي 11500 سنة
هل يذكرك هذا بشيء؟
قصص الطوفان بمختلف الاماكن حول العالم، حضارة أطلنتس وغيره
أفلاطون قال انها "غرقت" قبل 9500 سنة من كتابته، يعني مجددا حوالي 12000 سنة
وهذا نصف السنة العظمى أو السنة الأفلاطونية وهي حوالي 25000 ولها علاقة بالأفلاك والتي لها علاقة بالاحداث الجيولوجية للأرض وإنقلاب الأقطاب المغناطيسية أيضا، التي لها تأثير مدمر على الحياة على الأرض..
محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
الأرقام غير دقيقة لأن هذه روايات متناقلة شفهيا .. لكن الفكرة واضحة..
في النصوص الفيدية نجد أيضا هذا المفهوم، ويسمى بالدورات أو اليوغات Yugas
تم تقسيم السنة العظمى لأربع أقسام، وكلما كانت الأرض أو المجموعة الشمسية أقرب من الشمس الكبرى كان الوعي أسمى وأرقى وكلما كانت أبعد كان أكثر تخلفا وبدائية وهمجية
أقترح مشاهدة شرح سادجورو لها هنا
محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
يبدو انه بعد الدمار الأخير إنتشرت مجموعات مختلفة من نفس المصدر، بعضها استقر بمصر والبعض الأخر بأمريكا وأخرون بأسيا
المباني والأشكال وحتى اللغات متقاربة ومتشابهة رغم البعد الجغرافي الهائل بين هذه المناطق.. بينما التاريخ الرسمي يخبرنا أنه كانت هناك قطيعة كاملة بين القارات وسكانها تفصل بينهم المحطيات
الموضوع هنا يتطرق بشكل أعمق لهذا
ما الذي حدث حقا قبل حوالي 12,800 سنة ؟
الروايات التاريخية من المؤرخين، الديانات، الروايات الشعبية والقبائلية.. نادرا تتفق ..لكنها الان تتفق على شيء واحد وهو حدوث شيء كبير...كبير وماحق لدرجة محى كل شيء وما نجى محاه النسيان.. كلام حول الطوفان من مختلف الحضارات وغيره.. سدوم وعمورة .. القريتين اللتان عوقبتا من "الإله" الروايات تتحدث عن...www.sykogene.org
وأقترح قراءة ترجمة البروفيسور Kurt Schildmann فهي صادمة على أقل تقدير
لقى وأثار الأب كريسبي في الإكوادور
تحت عمق 300 متر بأحد الكهوف تم إيجاد لقى فريدة من نوعها، ويبدو انها تشير لمعرفة اكثر تقدما عما نجده في الأثار الأخرى عادة. اللقى بها علامات ورموز لا تظهر بوضوح الا بعد اضائتها بالضوء الأسود - الضوء فوق البنفسجي - هذا التأثير موجود بسبب استخدام مادة الكالسيت Calcite. هذا النوع من الإكتشافات...www.sykogene.org
بما ان الارض تمر بعصور معينه لماذا لا تكون هذه الكائنات من السكان السابقين انواع بشريه اخرى او كائنات مختلفه تماما او من ابعاد اخرى لنفس الكوكب الارض
بصراحه لا احب الكلام الذي يقلل من البشريه ويعتبرهم اقل كما ان هذا الكلام نوع من العنصريه لتقليل انجازات حضارات الجنوب السابقه لتبرير الاستعمار حتى لا تشعر هذه الشعوب لقوتها واهميتها حتى يبقوا فاقدي الثقه في انفسهمهناك من يعتقدون ذلك.. مثلا فون دانكن يقول أن بناء الأهرامات في مصر وهرم إل كاستيلو المذكور اعلاه لا يمكن تفسيره باستخدام التكنولوجيا أو المعرفة البشرية المتاحة في ذلك الوقت، وأن الفضائيين هم من قدموا المعرفة اللازمة لبنائها، وان بعض النقوش القديمة تظهر وجود كائنات غريبة، و وجود أساطير تشير إلى آلهة جاءت من السماء.
شخصياً، لا أرى في ذلك تفسير وافي أو دليل حقيقي.
بصراحه لا احب الكلام الذي يقلل من البشريه ويعتبرهم اقل كما ان هذا الكلام نوع من العنصريه لتقليل انجازات حضارات الجنوب السابقه لتبرير الاستعمار حتى لا تشعر هذه الشعوب لقوتها واهميتها حتى يبقوا فاقدي الثقه في انفسهم
لكن ما يجب فعله حقا هو البحث على أرض الواقع عن ادلة..وربما..ربما الإلتقاء بهم أيضا..كيف ذلك...إما بجلب إنتباههم أو الإتصال بهم بطرقهم وتكنولجياتهم هل في اعتقادك هؤلاء هم انفسهم المتحدثين بنون الجمع في القران؟ هم انفسهم المتحدثين بنون الجمع ايضا في المسيحية (نعمل الانسان على صورتنا)؟ لدى البابليين؟لدى حضارات القارة الامريكية المختفية؟هم انفسهم الالوهيم ؟هم انفسهم المقدسين او الكائنات السامية او المتجاوزة او الارباب لدى الهنود؟ وغيرهم في الارض؟!الأفلام، الانمي، الروايات، الأساطير، الحكايات، الفلكلور...
كلها تشير إلى نفس المفهوم، شيء ما أتى من الخارج
الأن، إما ستصدقها أو تنكرها كأعمال خيالية، لكن ما يجب فعله حقا هو البحث على أرض الواقع عن ادلة..وربما..ربما الإلتقاء بهم أيضا..كيف ذلك...إما بجلب إنتباههم أو الإتصال بهم بطرقهم وتكنولجياتهم.
وعموما، لا دخان بلا نار كما يقال، هاته الأشياء حصلت بالفعل، بل وتحصل الأن، نحن لسنا وحدنا هنا، لكن أهدافهم وغاياتهم غير واضحة
الحكومات إتخذت مبدأ السرية لأسباب سياسية وأمنية بالأساس، لأن هذه المعلومات ستجعل الحياة تنهار كما نعرفها والاغلبية ليس مستعدا لها، ربما تقع فوضى، أو أي شيء أخر، لا يمكن التنبأ بالتغييرات العميقة التي قد تمر بها المجتمعات الإنسانية إذا ما تم إفشاء الحقيقة للمليارات من البشر المشغولين بحياتهم داخل فقاعتهم الصغيرة المملة، يظنون أنهم يعرفون كل ما بهذا الوجود..
كما قلت وأكرر، التاريخ القديم، الزوار الخارجيين، الأديان، التكنولجيا الفائقة، الخلق إلخ...كلها مترابطة ولها علاقة ببعضها، لكن يجب ان نكون عقلاء، فليس كل إنجاز كبير معناه انه قادم من ملاك أو جني أو فضائي أو إله ما، فالإنسان أيضا له ملكات غير محدودة، إذا ما استنهضها..
ألم تلاحظو أن التكنولجيا التي يعيش بها العالم الان هي نفسها التي كانت قبل 70 سنة ؟ لا تغيير جذري فقط تحسينات وتعديلات على نفس الجهاز وبعض التقدم البسيط هنا وهناك
لا يوجد اختراع أو اكتشاف جذري كما حدث في بدايات القرن العشرين، لأنه ببساطة أي اختراع أو اكتشاف من هذا الوزن سيقلب الحياة رأسا على عقب، الحياة التي هي مؤسسة على اقتصاد يعتمد على تكنولجيا معينة...
وحتى أعطي لمحة عن هذه التكنولجيا.. هؤلاء الزوار لا يحتاجون ان ينزلو أصلا، أو يصعدو، فهم يستطيعون زرع الأفكار والتحكم العقلي إلخ...الأفكار والمشاعر ترددات أيضا، هناك أجهزة تستطيع إلتقاطها ومعالجتها كما يلتقط الهوائي إشارة الراديو، وهكذا يمكن تتبع أفكار مجموعات بشرية أو مدينة أو دولة أو العالم باكمله
فقط الخيال هو الحدود، حرفيا، أي شيء يمكن التفكير به يمكن القيام به بهذه التكنولجيا أو بوعيك دون الحاجة لأي تكنولجيا
تذكرو..الجسد البشري هو قطعة تكنولجية أيضا، أي شيء يقوم به الجسد يمكن صنع جهاز للقيام به..
هذه التكنولجيا غير مناسبة للتطور النفسي الحالي للبشر الأن وهذا أحد أسباب عدم إنتشارها ومعرفتها واستخدامها كما نستخدم الهاتف أو الحاسوب
لكن في المستقبل البعيد، حتما
يقال أن بعض الحكومات لها فيالق عسكرية فضائية وسفن تستطيع السفر بسرعات فوق ضوئية..وتستطيع إسقاط السفن والمركبات التابعة للغرباء...
محتوى مخفي تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
لكن ما يجب فعله حقا هو البحث على أرض الواقع عن ادلة..وربما..ربما الإلتقاء بهم أيضا..كيف ذلك...إما بجلب إنتباههم أو الإتصال بهم بطرقهم وتكنولجياتهم هل في اعتقادك هؤلاء هم انفسهم المتحدثين بنون الجمع في القران؟ هم انفسهم المتحدثين بنون الجمع ايضا في المسيحية (نعمل الانسان على صورتنا)؟ لدى البابليين؟لدى حضارات القارة الامريكية المختفية؟هم انفسهم الالوهيم ؟هم انفسهم المقدسين او الكائنات السامية او المتجاوزة او الارباب لدى الهنود؟ وغيرهم في الارض؟!
نستعمل ملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) وتقنيات اخرى من أجل التالي :
هل تقبل بملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) ؟
نستعمل ملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) وتقنيات اخرى من أجل التالي :
هل تقبل بملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) ؟