فكرة الخالق والغاية تبرر الوسيلة

مواضيع mostfing

هناك فعل جنوني يتحدى مسلمات العقل الجممعي الأكثر رسوخاً ... أدعوك للقيام به

أولاً : ارفض الاعتراف المسبق ب(الرواية الدينية) عن الخلق الإلهي للعالم وضعها بين قوسين

ثانياً : تجنب الدخول في الإلحاد ... ارفض النمط المادي للتفكير

في هذه الحالة ستكتشف أنك منوم مغناطيسياً طوال حياتك ولا تدري...

يعتمد هذا الفعل الجنوني على "فصل" الارتباط الذهني المتواضع عليه جمعياً بين الإيمان بالله أو التصديق به أو تقبل المطلق ، وبين الثقة بالروايات الدينية باعتبارها التفسير الصحيح والحصري للمطلق والميتافيزيقا واللاهوت والروحانيات

من الذي قال أن الإحساس بحضور الله أو معرفة الروح مشروط بتصديق الروايات الدينية وطريقة تفكيرها وتفسيرها ؟

هكذا ستجد احتمالات جديدة ...

احتمالات قد تكون هي المفتاح

_ ربما يكون الله بالنسبة للعالم هو أحد المكونات الأولية (مثل الزمان والمكان والطاقة ، ثمة مبدأ اسمه : الله، ربما يكون هو أول المبادئ وأعمها)

_ ربما يكون الله هو حقيقة غير موجودة في العالم ، ولكنها تطل عليه من عوالم مفارقة له

_ قد يكون مبدأ الظلام غير منبعث مباشرة من قرارات الله (مثنوية أهوراميزدا وأهرمان)

قد يكون هناك شيء لا تستطيع كلماتنا التعبير عنه ، حدث أو دخل على العالم وسبب هذه الفوضى.. شيء آخر غير الله ، ولكنه ليس إلهيا

ومن هو الإله بالتحديد ؟

وكيف نعرف ؟

وما الدافع لطرح هذا السؤال ؟

من أين جاء ...

بكل الاحوال ، عدم وجود إجابات ، ناتج عن فقدان لمجالات معنوية ضرورية لتشكيل جمل الإجابة ، معاني لا كلمات تصفها

كلماتنا ضعيفة ..

أنساق اللغة مصممة لتعبر عن أشياء محددة ولا تتجاوزها
 
هناك فعل جنوني يتحدى مسلمات العقل الجممعي الأكثر رسوخاً ... أدعوك للقيام به

أولاً : ارفض الاعتراف المسبق ب(الرواية الدينية) عن الخلق الإلهي للعالم وضعها بين قوسين

ثانياً : تجنب الدخول في الإلحاد ... ارفض النمط المادي للتفكير

في هذه الحالة ستكتشف أنك منوم مغناطيسياً طوال حياتك ولا تدري...

يعتمد هذا الفعل الجنوني على "فصل" الارتباط الذهني المتواضع عليه جمعياً بين الإيمان بالله أو التصديق به أو تقبل المطلق ، وبين الثقة بالروايات الدينية باعتبارها التفسير الصحيح والحصري للمطلق والميتافيزيقا واللاهوت والروحانيات

من الذي قال أن الإحساس بحضور الله أو معرفة الروح مشروط بتصديق الروايات الدينية وطريقة تفكيرها وتفسيرها ؟

هكذا ستجد احتمالات جديدة ...

احتمالات قد تكون هي المفتاح

_ ربما يكون الله بالنسبة للعالم هو أحد المكونات الأولية (مثل الزمان والمكان والطاقة ، ثمة مبدأ اسمه : الله، ربما يكون هو أول المبادئ وأعمها)

_ ربما يكون الله هو حقيقة غير موجودة في العالم ، ولكنها تطل عليه من عوالم مفارقة له

_ قد يكون مبدأ الظلام غير منبعث مباشرة من قرارات الله (مثنوية أهوراميزدا وأهرمان)

قد يكون هناك شيء لا تستطيع كلماتنا التعبير عنه ، حدث أو دخل على العالم وسبب هذه الفوضى.. شيء آخر غير الله ، ولكنه ليس إلهيا

ومن هو الإله بالتحديد ؟

وكيف نعرف ؟

وما الدافع لطرح هذا السؤال ؟

من أين جاء ...

بكل الاحوال ، عدم وجود إجابات ، ناتج عن فقدان لمجالات معنوية ضرورية لتشكيل جمل الإجابة ، معاني لا كلمات تصفها

كلماتنا ضعيفة ..

أنساق اللغة مصممة لتعبر عن أشياء محددة ولا تتجاوزها
سيد الأحجار السبعة كل هذا وأخرج من المسلمات
 
أعلى أسفل