على حد علمي قد سمعت شيئا كهذا من قبل في مواضيع البوابات النجمية اثناء دراسة منظمة سيرن للعلوم الكمومية في هذه البوابات ومحاولة فتحها
رأيت تغريدة من احدهم يتحدث عن كون تأثير مانديلا و رؤية الارقام المتكررة بسبب محاولة سيرن لدمج بعدنا بالبعد النجمي, لفك غشاء العين ويسهل رؤيتنا للجن ولكن نظرا لبعض المحاولات الفاشلة ربما قد تسببوا في احداث كمية مدرجة بالزمن والله اعلم واجل
بصراحة ابحث عن معلم يكشف لي الغطاء قبل ان يكشفوه هم لي لربما قد يفيدني اكثر لتجنب بعض الفتن العظيمة بل وايضا ربما استفاد عمليا من بعض الكائنات المسلمة الغير مضرة لنا
لكن مشكلتي ان اغلبية المعلمين دجالين يحكون يذكرون 30% معلومات صحيحة والباقي دجل وشرك
اتفق معك دخوله مفيد في حالة انك تبحث عن تسريبات و معلومات غير متوفرة للعامةبالنسبة للنت المظلم
ما قد يفاجئ البعض هو انه ليس بتلك الظلمة، هذه صورة أعطاها أصحاب قنوات يوتوب لجلب المشاهدات
النت المظلم تم تطويره من البحرية الامريكية في التسعينات كوسيلة وبروتوكول اتصالات أو شبكة إنترنت خاصة بهم، وبعد ذلك تم تبنيها من قبل العالم باكمله
شبكة تور Tor مبرمجة بشكل يجعل من الصعب تعقب مستخدميها، ولهذا السبب يتم إستعمال النت المظلم من قبل الصحافيين، الناشطين، مسربي المعلومات وطبعا باقي الاشخاص ممن يقومون بأعمال غير قانونية بمختلف أنواعها
كلامك يبدو لي مفيد جدا هل هناك طريقة لقتله من ثم الدخول للمرحلة الاولى وهي ادراك قوتي..في نظري دخول الفرد للروحانيات له مرحلتين، الأولى هي ان تبني اساساتك وتدرك قوتك، ربما تكتشف وجود كيان طفيلي كان مرتبط بك منذ الولادة يتغذى على طاقتك في بدء الأمر، واثناء تطورك وتغذيتك الواعية لبناء اجساد طاقية اقوى سيتجنبك اي شيء وسيتركك هذا الي يتطفل عليك، انا لا ازال في هذا الطريق
لن يقترب منك اي كيان يرغب ان يضرك طالما انت تتجنب ايذاءهم او التخريب عليهم، اقصد تجنب حتى محاولة ايقاظ الناس ، لن يقترب منك اي كيان لأنك لم تتدخل في التأثير على حياته.
المرحلة الثانية هي للأقوياء، اي ان الفرد استعاد قوته وبنى اساساته وبدء يوقظ الناس ويخرّب على الكيانات النجمية السلبية، لأنه يدرك قوته ومستعد للتصدي لأي هجوم طاقي عبر الاحلام او الاسقاط النجمي، هنا قد لانك تدخلت وأثرت ستجد من يريد الاطاحة بك لكن هذه الكيانات ضعيفة لانها لا تقوم الا على عائل ضعيف الادراك تتغذى عليه
أيضا في حالتك ، لا ارغب بإخافتك ، ولكن ربما هناك كيان طاقي يتغذى على طاقتك ولا يرغب منك التطور فأنت ستقتله بعد ذلك
يبدو انه يتحدث عن مصفوفة الدجالهناك إشاعات عن أن أمريكا فتحت المستوى الكمومي بطريقة فيزيائية.
المستوى الكمومي لا يمكن فتحه بطرق تبدأ من المستوى المحلي ( الذي نعيش فيه الآن )
لأن نظام السببيات هناك لا يخضع للسببيات هنا ، إنه أعلى في مستوى العلل، لا يمكن التأثير على المستويات العميقة من خلال أدوات تنتمي إلى المستويات السطحية.
لكنهم يحاولون التأثير عليه من خلال "سجن الوعي الخالص" أي أخذ وعي إنسان وتقييده في شيء يشبه الكومبيوتر حيث هناك محاكاة تأسر إدراكه بواقع افتراضي بحيث تستطيع توجيه مشاعره لتغذي آلة معينة بالطاقة الكمومية الموجهة بأوامر وعي هذا الإنسان.
ما يسمى بحاسوب فتجنشتاين، فرضية مرعبة طرحها إعلامي في القرن الماضي تقول اننا فعلياً نعي في حاسوب يتغذى على انفعالات الناس ويرسم لهم واقعاً يحاكي نفوسهم وافكارهم، هذا الحاسوب، هو ما نسميه (الكون) وهناك أشخاص ضمن المحاكاة يعلمون ذلك ويشرفون على حفظ نظام الحوسبة هذا لمنع الحياة من الاستيقاظ.
التفاعل مع العالم الكمومي يحتاج حصراً إلى التأمل والاتصال الحيوي ، المصادمات والطرق الفيزيائية لا تقتحم العالم الكمومي إلا بعد انهيار دالة الانطلاق (بعد الحدث الأول ).
لا تحتاج معلّم ، بصيرتك ستتكشّف لوحدها بمجرد أن تصبح متطوراً روحياً وأخلاقياً، وستجد المعلمين والإشارات لوحدك.
تذكر ان معلمك الحقيقي هو الوجود، وأن علمك هو العلم بالوجود هذا ما يلزم تذكره.
بالنسبة للنت المظلم
ما قد يفاجئ البعض هو انه ليس بتلك الظلمة، هذه صورة أعطاها أصحاب قنوات يوتوب لجلب المشاهدات
النت المظلم تم تطويره من البحرية الامريكية في التسعينات كوسيلة وبروتوكول اتصالات أو شبكة إنترنت خاصة بهم، وبعد ذلك تم تبنيها من قبل العالم باكمله
شبكة تور Tor مبرمجة بشكل يجعل من الصعب تعقب مستخدميها، ولهذا السبب يتم إستعمال النت المظلم من قبل الصحافيين، الناشطين، مسربي المعلومات وطبعا باقي الاشخاص ممن يقومون بأعمال غير قانونية بمختلف أنواعها
سأكذب عليك ان قلت لك انا اعرف بشكل تام فأنا لازلت في الطريق، ولكن سأحكي تجاربيكلامك يبدو لي مفيد جدا هل هناك طريقة لقتله من ثم الدخول للمرحلة الاولى وهي ادراك قوتي..
اتفق تماما معك مع اني لم افهم كثيرا فكرة حواف المرآة لكن بالفعل ذكرك للمحاكاة الثانية والاولى هو نفس ما يجول في ذهنيإذا أردتَ رؤيتي الخاصة لموضوع المحاكاة، نعم نحن نعيش في محاكاة، وفي آلة حاسوبية هي ما نرصده على أنه "الكون".
هذا الحاسوب لا يشبه الحواسيب التي يصنعها البشر، هذا الحاسوب قريب من "الأدوات السحرية" هل تذكر شيئاً يشبه "المرآة السحرية التي تأسر كل من ينظر إليها" في مسلسل كان ياما كان ؟ هناك عدة آلات شبيهة بذلك يقدمها المسلسل على أنها (خيال) ...
أنا متأكد تماماً أننا نعيش في آلة قريبة من هذا الطراز، أن الوعي الإنساني محتجز في "حاسوب ميتافيزيقي".
نعم ، آلات الجن تختلف عن آلات الإنس، لأن المكان والزمان متحدان في عالم الجن، لذلك آلاتهم لا تعتمد على تركيب القطع وقوانين الفيزياء بل على توجيه التفاعل الكوني مباشرة برابطة حيوية تعتمد على النية من صناعة الىلة وعلى المعنى الوجودي المقصود منها.
إذا نظرت جيداً الآن إلى "مجال بصرك" ، والحافة التي ينتهي عندها هذا المجال، وسألت نفسك : من أين تبدأ هذه الحافة من "جهتي" أي من جهة الإدراك الذي يراقب العالم الخارجي، ولم تستعجل الإجابة ستجد أنك فعلاً مقابل مرآة ، ولكنها ليست مرآة ضمن الزمن المادي، إنها مرايا سحرية يمكنها إنشاء عالم كامل أمام عينيك، كما انك ستجد أنك لا تريد ، لسبب غير مفهوم ، أن تزيح شعاع تركيزك عن هذه الحواف من الجهة الداخلية.
بعد أن نكون قد دخلنا في "العالم المادي" عن طريق هذه المرايا، تنشأ المحاكاة الأولى.
ضمن هذه المحاكاة يوجد قوانين فيزيائية تسمح بإنشاء محاكاة فرعية عن طريق حاسوب مادي، تحاكي المحاكاة الأولى ولكنها تقيد الوعي في المستوى الأرضي.
يبدأ التقييد من المستوى السماوي ( المرايا السحرية ) ويكتمل في المستوى الأرضي ( الكومبيوتر الإلكتروني ) والهدف من وجود الدجال هو نقل الناس إلى مستوى المحاكاة الأرضي ، حيث سيتم عزل الإنسان عن أرض الحقيقة وليس فقط عن سماء الحقيقة ( وهو ما حدث فعلاً بعد الخطيئة الأولى ). وسيصبح كل إنسان وحيداً في محاكاته اللانهائية.
إذا أردتَ رؤيتي الخاصة لموضوع المحاكاة، نعم نحن نعيش في محاكاة، وفي آلة حاسوبية هي ما نرصده على أنه "الكون".
هذا الحاسوب لا يشبه الحواسيب التي يصنعها البشر، هذا الحاسوب قريب من "الأدوات السحرية" هل تذكر شيئاً يشبه "المرآة السحرية التي تأسر كل من ينظر إليها" في مسلسل كان ياما كان ؟ هناك عدة آلات شبيهة بذلك يقدمها المسلسل على أنها (خيال) ...
كنت أرغب أن أسأل حضرتك عن هذا الموضوع ، هل تعتقد أننا نعيش في محاكاة أم لا ؟ وهل هي محاكاة فيزيائية حاسوبية أم سحرية ميتفيزيقية ؟
يبدو لي انك تتحدث عن القرينهذا الكيان المقترن بي كنت احرقه عبر الوعي الخاص بي، لديك جسد طاقي الذي تفعل به الاسقاط النجمي ، وايضا ولديك وعي حر من هذا الجسد الطاقي، كأنه منظور اعلى ترى به ماتريده، ، في احد الايام حدث لي حلم واضح وانا في هذه الحالة من الوعي، ، ادركت عبرها اني وعي نقي حر لا احتاج حتى جسد نجمي ، لم اجرب الاسقاط النجمي قبلها، فتجاربي مع الاسقاط النجمي حدثت بعد ذلك و كانت سيئة، فقيودي النفسية تتدخل عبر الجسد النجمي، اما الاسقاط العقلي فلا تحتاج الى جسد انت وعي حر ولا يوجد قيود نفسية فقط هذا الجسد يجذبك نحوه
حدثت لي عدة مرات هذا الاسقاط العقلي ، لا استطيع تحفيزها كما حدثت معي فهي حدثت بالصدفة ، ولكن استطيع الدخول الى جزء من هذه المرحلة فأرى من اعلى من جسدي الحالي، اذا اردت حرق هذا الكيان اعمل تمارين التنفس، وادخل في حالة وعي اعلى قليلا واامر هالتي بحرقه، اخبرته ان يذهب ويتركني ولكنه عبيط لا يتكلم، حاولت طرده وارساله بعيدا ولكن لا ازال استشعره حولي، الان استشعر وجوده واستشعر ضعفه
اتركه في وحده فلا يفعل لي شيء ، واعمل على نفسي وطاقتي فهناك الكثير من العلل الجسدية التي اتتني عبر الكارما اعمل عليها عبر تحريك الطاقة في الجهاز العصبي
فكل ما يمكن ان انصح به هو الاستمرار على رفع تردداتك وطاقتك ، عبر الغذاء وغيره، بعدها ستبدأ بالتدريج ادراك قوتك وملكاتك، وحينها لو وجدت كيان حولك ستعرف كيف تضع حد له، اما التخلص منه فيحتاج الى ادراك قوي بقوتك، انا لا ازال اتعلم واتمنى ممن لدديه نصائح ان يعطينا اياها
المحاكاة إحتمال وارد، ومفهوم الغنوصيين والديمي إيرج وصوفيا يتحدث عن مفهوم المحاكاة ايضا.. بلغة قديمة
هل هي حاسوبية؟ إذا كانت حاسوبية فستكون عبر حواسيب كوانتية، فالوعي البيولوجي بحد ذاته ظاهرة كوانتية
لكن..التحدث عن المحاكاة بدون دليل قاطع أمر خطير، لأن ذلك سيجرنا إلى إنعدام الموضوعية وتفضيل الذاتية عن كل شيء، حينها يصير الواقع مجرد وليد الوعي الداخلي او حاسوب بمكان ما وهذا، في حال لم نكن بمحاكاة، سيجعلنا نتيه بشكل كامل ونبتعد عن الحقيقة
سواء كنت داخل المحاكاة او خارجها يجب ان نتحلى بالعقلانية المطلقة
الجسد الأثيري موجود على المستوى الكوانتي، بين الملموس الفيزيائي وبين المشاعر، كل شيء مادة، حتى الأفكار حتى الخيال، حتى الطاقة، كل شيء تجلي لنفس الجوهر
اتفق تماما معك مع اني لم افهم كثيرا فكرة حواف المرآة
نستعمل ملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) وتقنيات اخرى من أجل التالي :
هل تقبل بملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) ؟
نستعمل ملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) وتقنيات اخرى من أجل التالي :
هل تقبل بملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) ؟