عندما توليت زمام الإشراف في ألفا، لم أتركه في حالة سباته
تعرضت لكثير من المضايقات للتخلي عن الموقع وبعض الرسائل
كانت تهديد، لم أكترث للامر، فعندما تكون لديك رسالة واضحة تريد
إيصالها ستتخلى عن الكثير وتتفرغ لها وحتى أسلوبك سيتغير من أجل
مصلحة العلم. إن ما تعرضت له أخي رماح هو هجوم طاقي ولم تقم
بتحصين درعك الطاقي قبل الشروع في التجارب والبحت والعمل والقراءة
أنا كانت تمر علي أيام عصيبة اشعر فيها بإنهيار في جسدي وطاقتي لدرجة
لا اتمكن حتى من رفع كتاب أو التفكير في العلم أو إستخدام أي جهاز. وكانت
تحدث مشاكل كثيرة لي ولكن هذه المرة كنت واعياً لها وأحاول حلها بسرعة
بالإضافة إلى تمنى الخير وإطلاق النية الخيرة كي تنتهي المشاكل بسرعة وأباشر
العمل والقراءة، عليك أن تعرفهم جيداً وأن لا تضع صورتك أو إسمك في أي
برنامج كي لا يتحكموا فيك عبر الأثير. والأمر الأخر حتى كتب علاء وأي كتب تخص
العلم والوعي يحاولون إشغالي في أمور تافهة كي لا أقراء، والغريب لو قرأت كتابا تافها
لا يحصل لي ذلك. حصن نفسك ورتب أوراقك وغير مكان بحثك وقلل من المشاهرة واستخدم
اسماً مستعاراً وأجعل كل عقبة محفزة لك على المواصلة. طبيعي أن يتعرض أصحاب العلوم
لتلك المشاكل. عليك أن تعمل مع فريق كبير وعلى الفريق مباركة كل عمل كي لا تتعرض
للأذى.