فكرة الإلحاد بغض النظر عن تنميطها ولغتها، تعتمد أساساً معرفياً واحداً :
أن ظاهر الكون بما هو موضوع محلي مُباشر يحضُر للحواس الجسدية [ أي دون معرفة الجوهر - ودون معرفة الحقيقة المُطلقة ] هو الشيء الوحيد القابل للمعرفة بالنسبة للناس، لأنه هو كل شيء وليس وراءه أي وجود من أي نوع آخر.
الظاهر...