Ile
Galactic Traveler
- المشاركات
- 149
- مستوى التفاعل
- 1,034
" التاريخ يكتبه المنتصر "
مقولة نعرفها جميعا وحتى الاطفال ربما سمعوها من كثرة تكرارها
لكن هل ندرك معناها الحقيقي ومدى واقعيتها وتغلغلها؟ قد يتخيل لنا انها تتحدث فقط عن الوقائع التاريخية البسيطة لكن الأمر يتجاوز ذلك بمراحل ويصل لمفاجآت مذهلة غير متوقعة
فالحقيقة أغرب من الخيال!
العديد منكم سمع بعبارة إعادة الضبط لكن دعونا نعطي تعريفا دقيقا لها قبل أن نكمل
إعادة الضبط هي حذف المعارف القديمة، التاريخية والعلمية والجيولوجية..كل المعرفة، واستبدالها بمعرفة حديثة ملفقة ومصنعة، وأيضا تدمير كل ما يعود للحضارة السابقة من مباني وتكنولجيا وأيضا تصفية الناس
وبهذا تكون إعادة ضبط بعدة مستويات
إذا..هل سبق وحدثت إعادة ضبط ؟ يبدو ذلك ! وأخر واحدة كانت في حوالي سنة 1850 أي حوالي 170 سنة منذ كتابة هذه الحروف
ما نعرفه عن التاريخ الفكتوري كله مزور
أولا وحسب الصور والوثائق والنصوص يبدو ان الكهرباء كانت تستعمل منذ القرن 17! أو 1600
ليس هذا فقط بل كانت طاقة حرة مستخرجة من الغلاف الجوي و الأثير
كما أن ابراج الطاقة لم تكن بأسلاك! وهذه نقطة بغاية الاهمية لا يجب أن الإغفال عنها
هذه الصور كافية لإثارة أسئلة كبرى، لاحظ أيضا مدى تشابه رمز المكثف في رموز الهندسة الكهربائية المعاصرة مع الابراج في الصور القديمة!
لم ننتهي بعد هناك المزيد!!
هذا رسم يعود للقرن 17 حول إحتفالية من نوع ما وهناك ألعاب نارية لكن أيضا هناك شيء أخر..كهرباء!
لاحظ معي هنا الكهرباء الواضحة التي تخرج من سيوف المتبارزين
تماما كما يحدث الأن في عروض وشيعة تسلا بالكهرباء العالية التوتر حيث يجري عزف بألة موسيقية أو مبارزة بسيف والتقاط هذه الأدوات المعدنية الكهرباء الصادرة عن الوشيعة
وهنا احتفال اخر مع اضاءة كهربائية
مفاجأة أخرى هي أن السيارات الكهربائية كانت موجودة بمختلف الانواع
وهذه كاتدرائية ستراسبورغ سنة 1744
شيء أخر غريب جدا هو اختفاء السفن الجوية ومناطيد الهايدروجين، وهذه كانت وسائل نقل فعالة يمكنك بها قطع المحيطات او الذهاب لقارات اخرى
وبعد حادثة Hindenburg التي كانت على الارجح مفتعلة تم توقيف استعمال السفن الجوية بحجة انها خطرة، وهي الحادثة الوحيدة على فكرة في تاريخ السفن الجوية القديم سنة 1937!
الأمر شبيه بان تسقط طائرة فيقال انه يجب إيقاف استعمال الطائرات لانها خطيرة!
والأن أهم شيء في هذه السلسة هي ما يسمى فيضانات الطين - Mud floods
هناك مدن كاملة تحت الطين الجاف وهي ليست بذلك القدم فهي تعود للعصر الفكتوري
ما الذي حدث؟ ما الذي تسبب بهذا الفضيان؟ لماذا هو غير مذكور بالسجلات التاريخية؟!
ونختم بالتلاعب الصوري وهدم المباني المتعمد
لاحظ ان بعض الصور تم مسح سمائها باللون الابيض لتغطية بعض المباني كأنها غير موجودة
لاحظ أن عربات الميترو كانت تشتغل بالكهرباء وكانت هناك سكك مخصصة لها
يبدو أن الحضارة أنذاك كانت عالمية وتتشارك قواسم عدة رغم البعد الجغرافي، نفس الأشياء تجدها في روسيا وأمريكا وأوروبا
كانت هناك حرائق كثيرة وأوبئة يبدو انها مفتعلة لتدمير كل مظاهر هذه الحضارة المنسية
لائحة الحرائق التي لا تنتهي والتي تدمر مدن كاملة
يتبع..
مقولة نعرفها جميعا وحتى الاطفال ربما سمعوها من كثرة تكرارها
لكن هل ندرك معناها الحقيقي ومدى واقعيتها وتغلغلها؟ قد يتخيل لنا انها تتحدث فقط عن الوقائع التاريخية البسيطة لكن الأمر يتجاوز ذلك بمراحل ويصل لمفاجآت مذهلة غير متوقعة
فالحقيقة أغرب من الخيال!
العديد منكم سمع بعبارة إعادة الضبط لكن دعونا نعطي تعريفا دقيقا لها قبل أن نكمل
إعادة الضبط هي حذف المعارف القديمة، التاريخية والعلمية والجيولوجية..كل المعرفة، واستبدالها بمعرفة حديثة ملفقة ومصنعة، وأيضا تدمير كل ما يعود للحضارة السابقة من مباني وتكنولجيا وأيضا تصفية الناس
وبهذا تكون إعادة ضبط بعدة مستويات
إذا..هل سبق وحدثت إعادة ضبط ؟ يبدو ذلك ! وأخر واحدة كانت في حوالي سنة 1850 أي حوالي 170 سنة منذ كتابة هذه الحروف
ما نعرفه عن التاريخ الفكتوري كله مزور
أولا وحسب الصور والوثائق والنصوص يبدو ان الكهرباء كانت تستعمل منذ القرن 17! أو 1600
ليس هذا فقط بل كانت طاقة حرة مستخرجة من الغلاف الجوي و الأثير
كما أن ابراج الطاقة لم تكن بأسلاك! وهذه نقطة بغاية الاهمية لا يجب أن الإغفال عنها
هذه الصور كافية لإثارة أسئلة كبرى، لاحظ أيضا مدى تشابه رمز المكثف في رموز الهندسة الكهربائية المعاصرة مع الابراج في الصور القديمة!
لم ننتهي بعد هناك المزيد!!
هذا رسم يعود للقرن 17 حول إحتفالية من نوع ما وهناك ألعاب نارية لكن أيضا هناك شيء أخر..كهرباء!
لاحظ معي هنا الكهرباء الواضحة التي تخرج من سيوف المتبارزين
تماما كما يحدث الأن في عروض وشيعة تسلا بالكهرباء العالية التوتر حيث يجري عزف بألة موسيقية أو مبارزة بسيف والتقاط هذه الأدوات المعدنية الكهرباء الصادرة عن الوشيعة
وهنا احتفال اخر مع اضاءة كهربائية
مفاجأة أخرى هي أن السيارات الكهربائية كانت موجودة بمختلف الانواع
وهذه كاتدرائية ستراسبورغ سنة 1744
شيء أخر غريب جدا هو اختفاء السفن الجوية ومناطيد الهايدروجين، وهذه كانت وسائل نقل فعالة يمكنك بها قطع المحيطات او الذهاب لقارات اخرى
وبعد حادثة Hindenburg التي كانت على الارجح مفتعلة تم توقيف استعمال السفن الجوية بحجة انها خطرة، وهي الحادثة الوحيدة على فكرة في تاريخ السفن الجوية القديم سنة 1937!
الأمر شبيه بان تسقط طائرة فيقال انه يجب إيقاف استعمال الطائرات لانها خطيرة!
والأن أهم شيء في هذه السلسة هي ما يسمى فيضانات الطين - Mud floods
هناك مدن كاملة تحت الطين الجاف وهي ليست بذلك القدم فهي تعود للعصر الفكتوري
ما الذي حدث؟ ما الذي تسبب بهذا الفضيان؟ لماذا هو غير مذكور بالسجلات التاريخية؟!
ونختم بالتلاعب الصوري وهدم المباني المتعمد
لاحظ ان بعض الصور تم مسح سمائها باللون الابيض لتغطية بعض المباني كأنها غير موجودة
لاحظ أن عربات الميترو كانت تشتغل بالكهرباء وكانت هناك سكك مخصصة لها
يبدو أن الحضارة أنذاك كانت عالمية وتتشارك قواسم عدة رغم البعد الجغرافي، نفس الأشياء تجدها في روسيا وأمريكا وأوروبا
كانت هناك حرائق كثيرة وأوبئة يبدو انها مفتعلة لتدمير كل مظاهر هذه الحضارة المنسية
لائحة الحرائق التي لا تنتهي والتي تدمر مدن كاملة
يتبع..