الأورموس ليس حجر الفلاسفة - وماهي الفروقات بينهما

مواضيع ouail

ouail

مريد 1
المشاركات
106
مستوى التفاعل
379
كنت أعتقد كالكثيرين غيري ممن اكتشفوا الأورموس أنه هو حجر الفلاسفة، اكسير الحياة، لذلك ابتعدت عن مفاهيم الخيمياء لفترة وقلت في نفسي -هاهو حجر الفلاسفة حلم الخيميائيين بين يدينا فما فائدة دراسة الخيمياء أليس كذلك؟- لكن كم كنت مخطئا، الأورموس لديه آثار عجيبة بالفعل لكنه ليس الحجر الذي وصفه الفلاسفة رغم تشابه خصائصهما، قد يكون مادة أولية للحجر أو قد نحتاج لمعالجة الأورموس أكثر بطريقة معينة لا أدري لكني هنا سأذكر أهم الفروقات بين الاثنين والحكم لكم:

أولا حجر الفلاسفة نوعان الحجر الأبيض والأحمر، بما أن الأورموس الذي لدينا أبيض فسأقارن الحجر الأبيض فقط به ولن أتكلم عن الأحمر الأكثر قوة...

حجر الفلاسفة عند تعرضه ولو للهب شمعة خفيفة يصبح كالشمع أو العجين بينما الأورموس بيقى بودرة ويحتاج لدرجات حرارة هائلة حتى يصبح كالزجاج

حجر الفلاسفة من السهل جدا تحويله للحجر الأحمر كل مايتطلبه الأمر تعريضه لحرارة مرتفعة نسبيا لا تصل 260 درجة بعد بعض المعالجة وسيتحول للأحمر بكل سهولة... بينما الأورموس يبقى أبيض حتى بعد تجاوز درجة الحرارة ألف درجة

حجر الفلاسفة الأبيض يقوم بتحويل المعادن الرخيصة إلى فضة ... الأورموس لا يمكنه ذلك

حجر الفلاسفة يمكنه تحويل الحجارة العادية إلى حجارة كريمة و ألماس ... الأورموس لا يفعل ذلك

حجر الفلاسفة وزنه ثقيل (أثقل من الذهب) بينما الأورموس خفيف


هذه أهم الفروقات ومن يستوعبها يدرك أنهما مادتين مختلفتين رغم تشابههما، يمكن اعتبار الأورموس اكسير علاجي وروحي مذهل لكنه ليس حجر الفلاسفة أو على الأقل يحتاج لمعالجة ما ليتطور الى حجر
 
التعديل الأخير:
تم التعديل على الموضوع واضافة فرق نسيت ذكره في البداية وهو الوزن
 
الأورمس ليس كلمة قديمة، هي اختصار لعدة كلمات تصف المعادن أحادية الذرة، اغلب المصطلحات الغربية اختصار لجملة معينة.

الحقيقة في الشرق، من علوم الشرق الأمة الوسطى، هناك كلمة المن، يستخرج من البحر الميت لكنه ليس حجر الفلاسفة وإنما طعام الألهه أو حليب الألهه كما توصف.
 
التعديل الأخير:
الأورمس ليس كلمة قديمة، هي اختصار لعدة كلمات تصف المعادن أحادية الذرة، اغلب المصطلحات الغربية اختصار لجملة معينة.

الحقيقة في الشرق، من علوم الشرق الأمة الوسطى، هناك كلمة المن، يستخرج من البحر الميت لكنه ليس حجر الفلاسفة وإنما طعام الألهه أو حليب الألهه كما توصف.
Lost|pages نعم حجر الفلاسفة رغم أنه يوجد حجر أبيض وأحمر إلا أن الأحمر هو الأكثرشهرة كماأن الأبيض أشبه بمرحلة انتقالية فقط ومعظم الخيميائيين رغم أنهم قد يتركون كمية من الأبيض إلا أنهم يهدفون للأحمر مباشرة...
لذلك لو كان المن هو حجر الفلاسفة فعلا لوصفوه كونه أحمر كالدم وليس أبيض كالحليب...
 
تم التعديل على الموضوع واضافة فرق نسيت ذكره في البداية وهو الوزن
ouail 
مادام لم نصنع حجر الفلاسفة يمكننا فقط التكهن عن هذه المعلومات

لكن ان كانت صحيحة فهذا يعني ان الحجر به مادة او مواد كثيفة واكثف من عنصر الذهب الذي يعتبر عنصر ثقيل

ولا اظن ان الحجر به عنصر معدني ما اثقل من الذهب

بل المواد التي يتكون منها هي في حالة خاصة تجعلها تشغل حيز أصغر من الحيز الذي تشغله في الحالات العادية

وهذا يجعلني افكر في ان ذرات مادة الحجر لا تتوفر على غطاء الكتروني او تتوفر عليه لكن في مدارات منخفضة جدا غير معروفة او ربما شيء اخر غير هذا


الشيء الوحيد الاكيد هو ان مادة الحجر تتواجد في حالة طاقية خاصة جدا تعطيها مميزات خارقة.
 
مادام لم نصنع حجر الفلاسفة يمكننا فقط التكهن عن هذه المعلومات

لكن ان كانت صحيحة فهذا يعني ان الحجر به مادة او مواد كثيفة واكثف من عنصر الذهب الذي يعتبر عنصر ثقيل

ولا اظن ان الحجر به عنصر معدني ما اثقل من الذهب

بل المواد التي يتكون منها هي في حالة خاصة تجعلها تشغل حيز أصغر من الحيز الذي تشغله في الحالات العادية

وهذا يجعلني افكر في ان ذرات مادة الحجر لا تتوفر على غطاء الكتروني او تتوفر عليه لكن في مدارات منخفضة جدا غير معروفة او ربما شيء اخر غير هذا


الشيء الوحيد الاكيد هو ان مادة الحجر تتواجد في حالة طاقية خاصة جدا تعطيها مميزات خارقة.
حسب وصف الخيميائيين عبر العصور الذين توصلوا للحجر فالمادة الأولية ليست ثقيلة ومتوفرة جدا ويمكن الحصول عليها بسهولة... الطريقة الخيميائية التي تحول المادة الى حجر هي التي تزيد كثافته وتجعله أثقل، أما عن جملتك الأخيرة فمعك حق جميعهم يقولولون أن الحجر هو حالة طاقية صافية وكثيفة جدا
 
كنت أعتقد كالكثيرين غيري ممن اكتشفوا الأورموس أنه هو حجر الفلاسفة، اكسير الحياة، لذلك ابتعدت عن مفاهيم الخيمياء لفترة وقلت في نفسي -هاهو حجر الفلاسفة حلم الخيميائيين بين يدينا فما فائدة دراسة الخيمياء أليس كذلك؟- لكن كم كنت مخطئا، الأورموس لديه آثار عجيبة بالفعل لكنه ليس الحجر الذي وصفه الفلاسفة رغم تشابه خصائصهما، قد يكون مادة أولية للحجر أو قد نحتاج لمعالجة الأورموس أكثر بطريقة معينة لا أدري لكني هنا سأذكر أهم الفروقات بين الاثنين والحكم لكم:

أولا حجر الفلاسفة نوعان الحجر الأبيض والأحمر، بما أن الأورموس الذي لدينا أبيض فسأقارن الحجر الأبيض فقط به ولن أتكلم عن الأحمر الأكثر قوة...

حجر الفلاسفة عند تعرضه ولو للهب شمعة خفيفة يصبح كالشمع أو العجين بينما الأورموس بيقى بودرة ويحتاج لدرجات حرارة هائلة حتى يصبح كالزجاج

حجر الفلاسفة من السهل جدا تحويله للحجر الأحمر كل مايتطلبه الأمر تعريضه لحرارة مرتفعة نسبيا لا تصل 260 درجة بعد بعض المعالجة وسيتحول للأحمر بكل سهولة... بينما الأورموس يبقى أبيض حتى بعد تجاوز درجة الحرارة ألف درجة

حجر الفلاسفة الأبيض يقوم بتحويل المعادن الرخيصة إلى فضة ... الأورموس لا يمكنه ذلك

حجر الفلاسفة يمكنه تحويل الحجارة العادية إلى حجارة كريمة و ألماس ... الأورموس لا يفعل ذلك

حجر الفلاسفة وزنه ثقيل (أثقل من الذهب) بينما الأورموس خفيف


هذه أهم الفروقات ومن يستوعبها يدرك أنهما مادتين مختلفتين رغم تشابههما، يمكن اعتبار الأورموس اكسير علاجي وروحي مذهل لكنه ليس حجر الفلاسفة أو على الأقل يحتاج لمعالجة ما ليتطور الى حجر
ouail اخواني الاعزاء الكرام
سوف اشرح لكم مايغنيكم عن الاسئلة المدهشة والمحيره التي طالما عجز الانسان عن ادراك نوع الحجر الذي حير العقول واصبح الشغل الشاغل لكل من سمع به اليوم سوف اكسر صمتي الذي اليت على نفسي ان لا اتفوه بشئ كي لا اكشف عن مكنونه الذي يعتبر من المحرمات التي يضن بها العارف بسره حتى عن اقرب الناس اليه لانه هو هبه من الله العلي القدير لمن يشاء من عباده وليس لكل من بحث عنه لان الله سبحانه وتعالى قد اخفاه عن عقول البشر بالرغم ان الانسان ينظر اليه يوميا ولربما صادف في اليوم مرتان او ثلاثه حتى في منزله صدقوني انا لا احيركم ولاكن هذه هي الحقيقة ولقد كنت مثلكم تماما بحثت عنه في كل شئ ولم اجده حتى كشفه الله لي سبحانه وتعالى في رؤية اليقضه وقد صدمت مما رايت لانه لايخطر على بال البشر لامن قريب ولا من بعيد لقد فكرت في كل الاشياء الا هذا الشئ لم يخطر ببالي وكل ماقالوه الحكماء عنه مجرد تضليلات اتعبوا فيها كل من اراد البحث عنه لكي يعيش في متاهه ليس لها اول وليس لها اخر اما بالنسبه لتسميته بالحجر فانه ليس حجرا لامن قريب ولا من بعيد وهو مادتان وليس مادة واحده وقد اخفو الحكماء المرحله الاولى من بدء العمل لكي يصعب على كل من اراد العمل به وتلك المادتان تسميان الذكر والانثى حتى وهما غبائط فاذا اجتمعتا عملت العجائب وادهشت الناضرين وكل ماقيل عن تدبيره بالتقطير والتعفين والحل والعقد والتصعيد وكل ماذكروه هو تهويل لانه لايحتاج الا ماتفعله المراءة في طبخ الطعام لمن ارادة السرعة في العمل وهو يتكون من الطبائع الاربعة ولايوجد شئ قد اكتملت به الطبائع سواه واما الارموس فليس بينه وبين الحجر قرابه لامن بعيد ولا من قريب وحتى تلك الطبائع الاربعه المطلوب منها سوى مادة واحده وهو الكبريت الاحمر العزيز الذي لايوجد في غير سواه والذي وضعه الله سبحانه وتعالى في حجب من عرف كي ينقيه فقد ملك زمام الصنعه وكان من حكماء عصره واذا اردتم ان تبحثوا عنه في القران الكريم فهو تلك الشجره المذكورة في سورة الاعراف الايه 20 وفي سورة فاطر الايه 27 وفي سورة الرعد الايه 17 اما الاحاديث المرويه عن اهل البيت عليهم السلام فهي كثيره لمن اراد ان يرجع اليها والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
اخواني الاعزاء الكرام
سوف اشرح لكم مايغنيكم عن الاسئلة المدهشة والمحيره التي طالما عجز الانسان عن ادراك نوع الحجر الذي حير العقول واصبح الشغل الشاغل لكل من سمع به اليوم سوف اكسر صمتي الذي اليت على نفسي ان لا اتفوه بشئ كي لا اكشف عن مكنونه الذي يعتبر من المحرمات التي يضن بها العارف بسره حتى عن اقرب الناس اليه لانه هو هبه من الله العلي القدير لمن يشاء من عباده وليس لكل من بحث عنه لان الله سبحانه وتعالى قد اخفاه عن عقول البشر بالرغم ان الانسان ينظر اليه يوميا ولربما صادف في اليوم مرتان او ثلاثه حتى في منزله صدقوني انا لا احيركم ولاكن هذه هي الحقيقة ولقد كنت مثلكم تماما بحثت عنه في كل شئ ولم اجده حتى كشفه الله لي سبحانه وتعالى في رؤية اليقضه وقد صدمت مما رايت لانه لايخطر على بال البشر لامن قريب ولا من بعيد لقد فكرت في كل الاشياء الا هذا الشئ لم يخطر ببالي وكل ماقالوه الحكماء عنه مجرد تضليلات اتعبوا فيها كل من اراد البحث عنه لكي يعيش في متاهه ليس لها اول وليس لها اخر اما بالنسبه لتسميته بالحجر فانه ليس حجرا لامن قريب ولا من بعيد وهو مادتان وليس مادة واحده وقد اخفو الحكماء المرحله الاولى من بدء العمل لكي يصعب على كل من اراد العمل به وتلك المادتان تسميان الذكر والانثى حتى وهما غبائط فاذا اجتمعتا عملت العجائب وادهشت الناضرين وكل ماقيل عن تدبيره بالتقطير والتعفين والحل والعقد والتصعيد وكل ماذكروه هو تهويل لانه لايحتاج الا ماتفعله المراءة في طبخ الطعام لمن ارادة السرعة في العمل وهو يتكون من الطبائع الاربعة ولايوجد شئ قد اكتملت به الطبائع سواه واما الارموس فليس بينه وبين الحجر قرابه لامن بعيد ولا من قريب وحتى تلك الطبائع الاربعه المطلوب منها سوى مادة واحده وهو الكبريت الاحمر العزيز الذي لايوجد في غير سواه والذي وضعه الله سبحانه وتعالى في حجب من عرف كي ينقيه فقد ملك زمام الصنعه وكان من حكماء عصره واذا اردتم ان تبحثوا عنه في القران الكريم فهو تلك الشجره المذكورة في سورة الاعراف الايه 20 وفي سورة فاطر الايه 27 وفي سورة الرعد الايه 17 اما الاحاديث المرويه عن اهل البيت عليهم السلام فهي كثيره لمن اراد ان يرجع اليها والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محمد اللامي شكرا لك، أتفق جزئيا فقط معك، أولا ماقلته عنه شيء متوفر ويراه الانسان يوميا فهذا صحيح تماما وليس فقط مرتين أو ثلاثة بل اكثر هو اكثر شيء متوفر في الوجود وحتى الطفل الصغير يعرفه لكن هذه اامادة الأولية فقط التي يصنع منها الحجر (رغم أنه يمكن أخذ هذه المادة في حالتها الاولية وتبقى فيها فوائد عظيمة جدا).
ثانيا قلت أنها مادتين وهذا صحيح نسبيا لكنها طريقة قديمة بعض الشيء حيث كان الخيميائيون عبر العصور فعلا يستخدمون مادتين و احداها الذهب لكن منذ مجيء باراسيلسوس وجد طريقة اكثر فعالية وأسرع وباستخدام مادة واحدة فقط ونزع الذهب من العملية.
أما نقطة اختلافي معك هي قولك انه ليس حجر وان العملية الخيميائية غير صحيحة وهذا خاطئ، المادة الأولية مفيدة فعلا في حد ذاتها ولها فوائد علاجية كبيرة لكن العملية الخيميائية هي التي تحولها الى حجر الفلاسفة الحقيقي.
 
اخي الكريم
انا تحدث عن اقصر الطرق لتدبيره في اقل من ساعه ولايحتاج الا ان يكون متجانسا بحراره لينه لمن اراد السرعه
اما بخصوص انه مادتين نعم انهما مادتين حتى قبل الخروج من معدنهما وحتى قبل التفصيل الا ان العلماء اخفوا واحده لم يذكروها قط في كتبهم وتسمى النار فاذا القيتها على الحجر وهو غبيط وسحقته به فصلت الحجر من غير تقطير
اما من اراد ان يستخرج منه الاكسير الشافي فعليه ان يفصل الحجر ويتم تطهيره ويستخرج منه الزئبق الغربي والشرقي الى حين ظهور المولود بينهما فحينها يقوم بتفصيله ومن هنا يستطيع ان يعمل به العجائب بالطب والطلسمات والاحجار الكريمه وفتح الكنوز والى غيره
اخي الكريم الاكسير هو نفسه حجر الفلاسفه وهذه تسميات وضعها البشر وكان النبي موسى عليه السلام يسميه بالذهب الطري
في احد الايام وضعته على النار وهو غبيط اثناء خروجه من معدنه ثم وضعته جانبيا وانشغلت عنه وبعد عشرين يوما تقريبا عندما فتحت الغطاء وجدت الكبريت الاحمر قد ظهر في اعلاه كحبة العدس منتشر فوقه واخذت التقطه فالانسان هو الذي يكتشف اسراره ومفاتيحه من خلال التجارب
كل الموجودات في الطبيعه اذا كان فيها بعض من خصائص الاكسير فانه تكون نسبته ظئيله جدا او يكاد ان تنعدم لانه الله سبحانه وتعالى اعطاها من الطاقه ما يليق بها لكي تستمر الا هذا الحجر فان قوته مطلقه وكلما نقيته اكثر اعطاك قوة وصبغ اكثر الى مالا نهايه وذالك عندما تتساوى طبائعه مجتمعتا وعندما تظهر الطبيعه الخامسه من وسطه
 
التعديل الأخير:
اخي الكريم
انا تحدث عن اقصر الطرق لتدبيره في اقل من ساعه ولايحتاج الا ان يكون متجانسا بحراره لينه لمن اراد السرعه
اما بخصوص انه مادتين نعم انهما مادتين حتى قبل الخروج من معدنهما وحتى قبل التفصيل الا ان العلماء اخفوا واحده لم يذكروها قط في كتبهم وتسمى النار فاذا القيتها على الحجر وهو غبيط وسحقته به فصلت الحجر من غير تقطير
اما من اراد ان يستخرج منه الاكسير الشافي فعليه ان يفصل الحجر ويتم تطهيره ويستخرج منه الزئبق الغربي والشرقي الى حين ظهور المولود بينهما فحينها يقوم بتفصيله ومن هنا يستطيع ان يعمل به العجائب بالطب والطلسمات والاحجار الكريمه وفتح الكنوز والى غيره
اخي الكريم الاكسير هو نفسه حجر الفلاسفه وهذه تسميات وضعها البشر وكان النبي موسى عليه السلام يسميه بالذهب الطري
في احد الايام وضعته على النار وهو غبيط اثناء خروجه من معدنه ثم وضعته جانبيا وانشغلت عنه وبعد عشرين يوما تقريبا عندما فتحت الغطاء وجدت الكبريت الاحمر قد ظهر في اعلاه كحبة العدس منتشر فوقه واخذت التقطه فالانسان هو الذي يكتشف اسراره ومفاتيحه من خلال التجارب
محمد اللامي يبدو لي أنك تتحدث عن طريقة زيت الذهب؟ حيث يوضع الذهب النقي داخل الهرم لاستخلاص الزيت الذي يتحول لبودرة بيضاء ثم حمراء
اخي الكريم الاكسير هو نفسه حجر الفلاسفه
نعم هما نفس الشيء لم أقل انهما منفصلان
 
اخي الكريم
خذها مني واترك كتب القدماء وكتب العلماء والمتفلسفين والذين مزجوا العلم بالخيال وجعلوا الناس يصدقونهم لاشئ يقاس بالحجر ولاشئ في الكون يصل الى ذره من قواه الخفيه لا الارموس او الذهب الاحادي ولا الطاقه الهرميه لانه مخلوق عجيب لو فككت اسراره لعرفت انه ليس شئ في الحياة يساويه او يظاهيه او يقاس به لامن قريب ولا من بعيد وكان الطاقه الكونيه كلها قد اجتمعت به والعناصر الذي تكونت منه الحجر لايوجد في غيره عندما يسمعون الناس عن ماء الاسرب او المشتري او الذهب فانه يلتجئون الى المعادن و الزاجات والكباريت الموجوده في الاسواق فيتلاعبون بها كيميائيا لعلهم يصلون الى مبتغائهم ورجائهم في الحصول على مادة شبيه ولو نسبيا فكذبوا الكذبة وصدقوها مع انفسهم واوهموا الناس بها وخسروا الاموال والوقت ثق تستطيع ان تدبرها وانت لم تخسر عليها فلسا واحدا وكثيرا من الحكماء من قضى عمره يطالع في الكتب ويؤلف وهو لم يعرف ماهي المادة ومن اين تكون فقط تعلم طرقها من كتب القدماء واخذ يشرحها بطريقته وكما قال امير المؤمنين عليا عليه السلام هي اخت النبوة وعصمة المروة والناس يعرفون ظاهرها وانا اعرف ظاهرها وباطنها
 
ن
اخي الكريم
خذها مني واترك كتب القدماء وكتب العلماء والمتفلسفين والذين مزجوا العلم بالخيال وجعلوا الناس يصدقونهم لاشئ يقاس بالحجر ولاشئ في الكون يصل الى ذره من قواه الخفيه لا الارموس او الذهب الاحادي ولا الطاقه الهرميه لانه مخلوق عجيب لو فككت اسراره لعرفت انه ليس شئ في الحياة يساويه او يظاهيه او يقاس به لامن قريب ولا من بعيد وكان الطاقه الكونيه كلها قد اجتمعت به والعناصر الذي تكونت منه الحجر لايوجد في غيره عندما يسمعون الناس عن ماء الاسرب او المشتري او الذهب فانه يلتجئون الى المعادن و الزاجات والكباريت الموجوده في الاسواق فيتلاعبون بها كيميائيا لعلهم يصلون الى مبتغائهم ورجائهم في الحصول على مادة شبيه ولو نسبيا فكذبوا الكذبة وصدقوها مع انفسهم واوهموا الناس بها وخسروا الاموال والوقت ثق تستطيع ان تدبرها وانت لم تخسر عليها فلسا واحدا وكثيرا من الحكماء من قضى عمره يطالع في الكتب ويؤلف وهو لم يعرف ماهي المادة ومن اين تكون فقط تعلم طرقها من كتب القدماء واخذ يشرحها بطريقته وكما قال امير المؤمنين عليا عليه السلام هي اخت النبوة وعصمة المروة والناس يعرفون ظاهرها وانا اعرف ظاهرها وباطنها
محمد اللامي نعم لست اختلف معك يبدو انك فقط أسأت فهمي لكن على العموم شكرا لك
 
أعتقد أن مايسمى بالاراموس ماهو الا العمل المكتوم و اهل اول مرحلة في الطريق الى الحجر المكرم
مجرد وجهة نظر
 

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع [ 177 ]

أعلى أسفل