بايدن يظهر في فيلم قديم سنة 1948 ؟؟

  • بادئ الموضوع عضو محذوف 759
  • تاريخ البدء
مواضيع عضو محذوف 759

ع

عضو سابق - 759

زائر - عضو سابق
لطالما كنت أشاهد بين الحين والاخر، صور لأشخاص مهمة معاصرة في العالم، تظهر في صور قديمة أو أفلام قديمة..... والشبه كبير جدا لدرجة لا تصدق..

اليوم كنت اشاهد في هذا الفيديو يهودي وأظنه يهودي متدين، يقوم بسرد أحداث التاريخ عن اسرائيل واليهود من خلال التاريخ والتوراة والقرأن .... وفي اللقطة 10:10 بالضبط نلاحظ صورة لبايدن ربما لوالده أيضا.... اللقطة كانت يوم اقامة دولة اسرائيل سنة 1948 وكلمة بن غوريون.


ما رأيكم في ذلك، هل بايدن صهيوني وليس مسيحي كما يقال ؟؟

هل الصورة لوالده أو هي فقط شبه كبير ؟


Capture.JPG

الفيديو:
تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
 
مرحبا بكم ...
مرحبا بك اختي لينا وشكرا على الموضوع ...

ظهر في بداية تاسيس الكيان ...وظهر ايضا في نهايات هذا الكيان كما اخبرت النبؤات وانتم تعلمون فالاحداث الاخيرة تنبيء بشيء ... ربما هذه نفس كرت على الوجود مرتين ... انظروا الى قسمات وجهه الجادة والمهتمة والحادة ...

الشبه كبير ... ومن يدري لعله بدأ بشيء ويريد ان يستانفه .. من يتابع موضوع الذاكرة الجمعية يرى العجب من تكرار الارواح
" الانفس " في حيوات متعددة قد تاخذ نفس قالب الشخص السابق ... فيما اعلمه من عقيدتي ان النفس واحدة ولكنها تكر على الارض مرارا وتلبس اجساما عديدة للوصول الى درجات الايمان العالية ...والايمان هو الاطلاع على الحقيقة او مقاربة خيوطها ... فيما كان ويكون بشان الماتركس الذي نعيشه بجزئية الظاهر والمخفي الذي يسمى الكون الموازي او اكوان موازيه وانتم تعلمون كثيرا ...بشانها في رحلة الخلود والعودة الى المصدر الذي بث الارواح " الانفس " في قصة الوجود والحياة والمعاد ..


مررت بتجربة قاسية نوع ما ... حيث كنت اؤدي خدمة العلم في شمال البلد في سلاح المغاوير ...بعد اسبوعين ..نده علي المسؤول لاحد السرايا وفتح لي كتاب ضخم خاص ببيانات الادارة لديهم ..ووضع يده على الاسم وقال انظر الى الصور لمن ؟؟ ..

قلت هذه صورتي ... قال تاكد !! ... اقسمت له ..اني انا الذي تصورت بها واذكر الحدث تماما ...رفع يده وقرأت ان اسمه غير اسمي ... قلت مالقصة؟؟ ... قلب لي بضعة اوراق وقال انظر لاخيه ..كان يشبهني تماما لكن ليس كالاول ...

ممكن ان يكون الشبه في نسبة 90% الا ان يكون مواضع الشعر والشامات بنفس المكان ..هذا ما لايصدق ... قال انهما نقلا قبل اسبوعين الى سلاح المدفعية ... يعني فرق يوم او يومان من التحاقي بهم ...

تذكرت لاحقا انني كنت اطبق الدراسة العملية في مصرف محلي ...ومن مسافة متر واحد ندهت علية اثنان من النساء باسم هذا الشخص لاجراء معاملة مالية ... وبمجرد ان نظرت وتكلمت تراجعتا وقالتا ...ي الله كم الشبه كبير ..وتبين انهما خالاته ...

لم تخلص القصة ... فقد رجعت للحياة المدنية ..ووجدته يسكن في نفس حينا ؟؟؟ يالله لما يلحقني الى نفس المكان ....المصيبة ان افراد اسرتي راوه مرات ...وضنوا انه انا ...
وكثير من الاصدقاء ينادون علي بكنية ليست كنيتي ... فاوضح لهم ... زاد الامر حدة بان الناس يخبروني انه يلبس نفس ملابسي ... خالي عاتبني كثيرا ..لانه راني في بلدة مجاورة صدفة وقد مررت قربه وهو يصطحب زوجته ..فقال لي تمر من قربي ولا تسلم علي ...قلت له ..واين رايتك اصلا ...!!!.


في السوق راني احد الباعة وكنت اطلب منه نوع محدد من الشامبوا ..فقال لي انت خبير الشامبوا ونحن ناخذ منكم كل الانواع ...قلت له ..." من اين تاخذون " قال من المول تبعكم ...وانت كنت تعطيني ما اريد وتشرح لي ... قلت يارجل انا لم ارك الا الان ..قال كيف .. وانا اعرفك ...ثم شرحت له ..فبقي فاغرا فاهه ...قال يا اخي نفس نبرة الصوت ..لكنه عصبي المزاج بينما انت هاديء كثيرا ... سبحان الله في خلقه ... لكن اصدقائي لم تنتهي القصة ... سببت لي مشاكل في المكان والسكن ... وحتى في الاسرة .. يخبرهم الناس انهم يرونني في اماكن لم اذهب اليها اصلا ... لم التقيه بعد ..وكنت اخطط لاجل ذلك لاعمل مقلبا كبيرا لامي رحمها الله ... لان كثير من الناس ينظرون الي وانا لااعرفهم .. فتيات وفتيان ورجال ونساء يسلمون علي ولااعرفهم واستغرب كثيرا ... احيانا الامر مخيف .. لان سلطات المطار في احد الرحلات ادخلوني ثم بعد نصف ساعة جاء احدهم ويطلبني للادارة ...نظر اللي الضابط مطولا ونظر في صورتي ودقق اسمي ..وسالني ..وتحير كثيرا اراه ..ثم قال لصاحبه ..همسا " ليس هو " وقال توكل على الله اخي ونعتذر منك .. هاي عبرته ممكن تشابه اسماء ... الكارثة مع الناس اصحاب الصنعات ..احد الحمالين ..بعد ان نقلت بابا ..قال لي اكرمني اخي ... قلت تعرفني قال الم انقل لك العفش من الشقة العام الماضي كيف لا اعرفك ... شرحت له ...وسابقى اشرح ...واشرح ... لكن احد اصدقائي المقربين في محل عملي سافر الى جمهورية كازاخستان ..وقال لي رايتك هناك ..ماذا كنت تفعل ؟؟.. قلت .. اتمزح لم اذهب ..قال ان الشبه فضيع .. صارت القصة مملة عندما ..اخبرني احد عمال ترميم المنازل يسكن في بلدة بعيدة ..قال الست صباح الفلاني ... قلت له اطمئن ..يشبهني ..قال يا الله ..ماهذا الامر ..

صارت اكثر مللا عندما اخبرني اعمامي اني اتجول في منطقتهم ..ولا امر عليهم ..وقالوا وجدنا صاحبك هنا ... وكانهم يتندرون ... بعدما انتشرت قصصي وصاحبي عندهم وجلبت المصائب ... لم اثبت هويتي لحد الان لكاميرات المراقبة ... بدات افكر الان في الجرائم والسجون ان ارتكب صاحبي حماقة ما ...
 
التعديل الأخير:
مرحبا بكم ...
مرحبا بك اختي لينا وشكرا على الموضوع ...

ظهر في بداية تاسيس الكيان ...وظهر ايضا في نهايات هذا الكيان كما اخبرت النبؤات وانتم تعلمون فالاحداث الاخيرة تنبيء بشيء ... ربما هذه نفس كرت على الوجود مرتين ... انظروا الى قسمات وجهه الجادة والمهتمة والحادة ...

الشبه كبير ... ومن يدري لعله بدأ بشيء ويريد ان يستانفه .. من يتابع موضوع الذاكرة الجمعية يرى العجب من تكرار الارواح " الانفس " في حيوات متعددة قد تاخذ نفس قالب الشخص السابق ... فيما اعلمه من عقيدتي ان النفس واحدة ولكنها تكر على الارض مرارا وتلبس اجساما عديدة للوصول الى درجات الايمان العالية ...والايمان هو الاطلاع على الحقيقة او مقاربة خيوطها ... فيما كان ويكون بشان الماتركس الذي نعيشه بجزئية الظاهر والمخفي الذي يسمى الكون الموازي او اكوان موازيه وانتم تعلمون كثيرا ...بشانها في رحلة الخلود والعودة الى المصدر الذي بث الارواح " الانفس " في قصة الوجود والحياة والمعاد ..


مررت بتجربة قاسية نوع ما ... حيث كنت اؤدي خدمة العلم في شمال البلد في سلاح المغاوير ...بعد اسبوعين ..نده علي المسؤول لاحد السرايا وفتح لي كتاب ضخم خاص ببيانات الادارة لديهم ..ووضع يده على الاسم وقال انظر الى الصور لمن ؟؟ ..

قلت هذه صورتي ... قال تاكد ... اقسمت له ..اني انا الذي تصورة بها واذكر الحدث تماما ...رفع يده وقرات ان اسمه غير اسمي ... قلت مالقصة ... قلب لي بضعة اوراق وقال انظر لاخيه ..كان يشبهني تماما لكن ليس كالاول ...

ممكن ان يكون الشبه في نسبة 90% الا ان يكون مواضع الشعر والشامات بنفس المكان ..هذا ما لايصدق ... قال انهما نقلا قبل اسبوعين الى سلاح المدفعية ... يعني فرق يوم او يومان من التحاقي بهم ...

تذكرت لاحقا انني كنت اطبق الدراسة العملية في مصرف محلي ...ومن مسافة متر واحد ندهت علية اثنان من النساء باسم هذا الشخص لاجراء معاملة مالية ... وبمجرد ان نظرت وتكلمت تراجعتا وقالتا ...ي الله كم الشبه كبير ..وتبين انهما خالاته ...

لم تخلص القصة ... فقد رجعت للحياة المدنية ..ووجدته يسكن في نفس حينا ؟؟؟ يالله لما يلحقني الى نفس المكان ....المصيبة ان افراد اسرتي راوه مرات ...وضنوا انه انا ...
وكثير من الاصدقاء ينادون علي بكنية ليست كنيتي ... فاوضح لهم ... زاد الامر حدة بان الناس يخبروني انه يلبس نفس ملابسي ... خالي عاتبني كثيرا ..لانه راني في بلدة مجاورة صدفة وقد مررت قربه وهو يصطحب زوجته ..فقال لي تمر من قربي ولا تسلم علي ...قلت له ..واين رايتك اصلا ...!!!.


في السوق راني احد الباعة وكنت اطلب منه نوع محدد من الشامبوا ..فقال لي انت خبير الشامبوا ونحن ناخذ منكم كل الانواع ...قلت له ..." من اين تاخذون " قال من المول تبعكم ...وانت كنت تعطيني ما اريد وتشرح لي ... قلت يارجل انا لم ارك الا الان ..قال كيف .. وانا اعرفك ...ثم شرحت له ..فبقي فاغرا فاهه ...قال يا اخي نفس نبرة الصوت ..لكنه عصبي المزاج بينما انت هاديء كثيرا ... سبحان الله في خلقه ... لكن اصدقائي لم تنتهي القصة ... سببت لي مشاكل في المكان والسكن ... وحتى في الاسرة .. يخبرهم الناس انهم يرونني في اماكن لم اذهب اليها اصلا ... لم التقيه بعد ..وكنت اخطط لاجل ذلك لاعمل مقلبا كبيرا لامي رحمها الله ... لان كثير من الناس ينظرون الي وانا لااعرفهم .. فتيات وفتيان ورجال ونساء يسلمون علي ولااعرفهم واستغرب كثيرا ... احيانا الامر مخيف .. لان سلطات المطار في احد الرحلات ادخلوني ثم بعد نصف ساعة جاء احدهم ويطلبني للادارة ...نظر اللي الضابط مطولا ونظر في صورتي ودقق اسمي ..وسالني ..وتحير كثيرا اراه ..ثم قال لصاحبه ..همسا " ليس هو " وقال توكل على الله اخي ونعتذر منك .. هاي عبرته ممكن تشابه اسماء ... الكارثة مع الناس اصحاب الصنعات ..احد الحمالين ..بعد ان نقلت بابا ..قال لي اكرمني اخي ... قلت تعرفني قال الم انقل لك العفش من الشقة العام الماضي كيف لا اعرفك ... شرحت له ...وسابقى اشرح ...واشرح ... لكن احد اصدقائي المقربين في محل عملي سافر الى جمهورية كازاخستان ..وقال لي رايتك هناك ..ماذا كنت تفعل ؟؟.. قلت .. اتمزح لم اذهب ..قال ان الشبه فضيع .. صارت القصة مملة عندما ..اخبرني احد عمال ترميم المنازل يسكن في بلدة بعيدة ..قال الست صباح الفلاني ... قلت له اطمئن ..يشبهني ..قال يا الله ..ماهذا الامر ..

صارت اكثر مللا عندما اخبرني اعمامي اني اتجول في منطقتهم ..ولا امر عليهم ..وقالوا وجدنا صاحبك هنا ... وكانهم يتندرون ... بعدما انتشرت قصصي وصاحبي عندهم وجلبت المصائب ... لم اثبت هويتي لحد الان لكاميرات المراقبة ... بدات افكر الان في الجرائم والسجون ان ارتكب صاحبي حماقة ما ...
TUNE 
مرحبا أخي تون،
لا شكر على واجب.

حقا الامر مدهش، و لذلك يقولون يخلق من الشبه أربعين لا اعرف صدق ذلك من عدمه

لكن صح اذا كانت هناك مشكلة ما ستكونا في ورطة، لكن أظن أن البصمات مختلفة.... إذا كانت بصماتكما متشابهة فتلك كارثة ههههه.

لكن أظن أن الشخصيات المهمة التي مرت عبر التاريخ لها سر، حتى هتلر هناك من يقول أنه موجود لحد الان.

أظنهم يمرون كثيرا على هذه الارض سواء كما ذكرت لاكمال عمل ما، أو لقلة ايمانهم ... الله أعلم

لكن ببحث صغير، وجدت أن والد جو بايدن يسمى جوزيف بايدن ولد سنة 1915 يعني سنة 1948 كان تقريبا شابا 33 سنة، ليس كما يبدو في سن بايدن الان. وصورته شيخ لا تشبه بايدن كثيرا الى ذلك الحد. وتوفي سنة 2002.

وجو بايدن ولد سنة 1942 يعني كان صغير.
لذلك الذي في الصورة مستحيل ان يكون والده كما ظننت.

صورة والده لم أجد الا هذه

joe-biden-sr-father-1597162126.png
 
لطالما كنت أشاهد بين الحين والاخر، صور لأشخاص مهمة معاصرة في العالم، تظهر في صور قديمة أو أفلام قديمة..... والشبه كبير جدا لدرجة لا تصدق..
Lina يبدو الأمر وكأنه "تكرار تجسد" للنموذج الكوني الأصلي بحالات متعددة تغطي مسارات زمنية متعددة الوجوه، ومن الواضح أن الشخصيات الأساسية في الكون قليلة جداً.

بناء على حسابات الكينياء، الكون لا يسمح بأكثر من 64 شخصية للنور و64 شخصية للظلام ، لكل منها طباع مميزة ودرجة معينة من الذكاء والحيوية والنور والظلام.. وجسد له ملامح خاصة.

الشخصيات التي تنتمي لنموذج معين ستتشابه في التكوين الجسدي أيضاً ، مثلاً شخصية صدام حسين رأيت عدة أشخاص في السينما والواقع وكانوا يشبهونه في الصوت وطريقة الحياة البليدة والعنيفة والسطحية.

أعرف شخصاً ملامحه تشبه ملامح "هيسوكا" ولكن صوته يقترب من السوبرانو ، وحين رأيت أن صوت هيسوكا في النسخة الأصلية يقترب من السوبرانو تفاجأت حقاً ، لأن هذا الشخص يشبهه في مستوى الكذب وحب التلاعب والنزعات الإجرامية والإعجاب بالمميزين والمشاعر الداخلية ، بدأت بعدها ألاحظ أن الكثيرين ينتمون لنفس هذا النموذج ، ولكن هيسوكا على ما يبدو يمثل ما يمكن تسميته "القمّة" التي يمكن أن يصل إليها هذا النموذج.

الأمر مكرر إلى حد أني أصبحت أخمن طباع الشخص مباشرة بالنظر إليه بتأمل ووضوح ...

أحياناً أحس أننا فقط عدد قليل ، مثلاً 64 شخصاً وانعكاسهم ، ولكننا موزعين زمنياً على احتمالات لانهاية لها ...

كأننا نشغر نماذج نفسية مصممة مسبقاً لتعطي نتائج محددة ، أصلاً لا يمكن تصور عدد غير منتهي من النماذج النفسية ، لأن الرغبات الأساسية وطرق التفاعل معدودة ...

يقال أن الله يخلق من الشبه اربعين ، أعتقد أن القصد هو أن الله قدّر وجود "مركز للنموذج" وطيف لتجليه الموضوعي ، المثال القمة للنموذج يحقق المركز ولكن انزياح الشخصية عن النموذج يجعلها تبتعد عن المركز وتدخل في الطيف فتتغير ملامحها بحسب ابتعادها عن نموذج واقترابها من غيره ...

فارس العدالة دائماً له وجه مضيء وعيون واسعة وجبهة عريضة ويشبه زارادشت ، بينما الدجال يشبه هيسوكا ونتنياهو وجورج بوش ، والأشخاص الذين لديهم اندفاع وقوة إرادة مع مرونة ضعيفة يكونون ضخاماً ويشبهون جمال عبد الناصر وعُمر وحكمت ، هذا تصميم كل نموذج في الكون ويبدو أنه ذو جذور في المستويات الداخلية.
 
يبدو الأمر وكأنه "تكرار تجسد" للنموذج الكوني الأصلي بحالات متعددة تغطي مسارات زمنية متعددة الوجوه، ومن الواضح أن الشخصيات الأساسية في الكون قليلة جداً.

بناء على حسابات الكينياء، الكون لا يسمح بأكثر من 64 شخصية للنور و64 شخصية للظلام ، لكل منها طباع مميزة ودرجة معينة من الذكاء والحيوية والنور والظلام.. وجسد له ملامح خاصة.

الشخصيات التي تنتمي لنموذج معين ستتشابه في التكوين الجسدي أيضاً ، مثلاً شخصية صدام حسين رأيت عدة أشخاص في السينما والواقع وكانوا يشبهونه في الصوت وطريقة الحياة البليدة والعنيفة والسطحية.

أعرف شخصاً ملامحه تشبه ملامح "هيسوكا" ولكن صوته يقترب من السوبرانو ، وحين رأيت أن صوت هيسوكا في النسخة الأصلية يقترب من السوبرانو تفاجأت حقاً ، لأن هذا الشخص يشبهه في مستوى الكذب وحب التلاعب والنزعات الإجرامية والإعجاب بالمميزين والمشاعر الداخلية ، بدأت بعدها ألاحظ أن الكثيرين ينتمون لنفس هذا النموذج ، ولكن هيسوكا على ما يبدو يمثل ما يمكن تسميته "القمّة" التي يمكن أن يصل إليها هذا النموذج.

الأمر مكرر إلى حد أني أصبحت أخمن طباع الشخص مباشرة بالنظر إليه بتأمل ووضوح ...

أحياناً أحس أننا فقط عدد قليل ، مثلاً 64 شخصاً وانعكاسهم ، ولكننا موزعين زمنياً على احتمالات لانهاية لها ...

كأننا نشغر نماذج نفسية مصممة مسبقاً لتعطي نتائج محددة ، أصلاً لا يمكن تصور عدد غير منتهي من النماذج النفسية ، لأن الرغبات الأساسية وطرق التفاعل معدودة ...

يقال أن الله يخلق من الشبه اربعين ، أعتقد أن القصد هو أن الله قدّر وجود "مركز للنموذج" وطيف لتجليه الموضوعي ، المثال القمة للنموذج يحقق المركز ولكن انزياح الشخصية عن النموذج يجعلها تبتعد عن المركز وتدخل في الطيف فتتغير ملامحها بحسب ابتعادها عن نموذج واقترابها من غيره ...

فارس العدالة دائماً له وجه مضيء وعيون واسعة وجبهة عريضة ويشبه زارادشت ، بينما الدجال يشبه هيسوكا ونتنياهو وجورج بوش ، والأشخاص الذين لديهم اندفاع وقوة إرادة مع مرونة ضعيفة يكونون ضخاماً ويشبهون جمال عبد الناصر وعُمر وحكمت ، هذا تصميم كل نموذج في الكون ويبدو أنه ذو جذور في المستويات الداخلية.
سيد الأحجار السبعة 
ماذكرته، يشبه ماذكره علاء حلبي في أحد كتبه عن قراءة خطوط الجبهة وتفاصيل الوجه وكيف كان يعتمد عليه منذ القدم حتى عند المسلمين والحضارة الصينية في اختيار الأشخاص لمناصب معينة حسب ذلك.

فهذا هو الاختبار الذي يمرون به، قراءة كفهم وتفاصيل الوجه والجبهة ... فكل واحد يصلح لمنصب معين حسب تلك المعطيات وأظنه علم حقيقي قائم بذاته.
 
مجرد تشابه هذا براي
 
  • لايك
التفاعلات: Lumin
أعلى أسفل