تحريف المعاني بالقرآن

المزيد من مواضيع urvlue

urvlue

مريد جديد
المشاركات
15
مستوى التفاعل
16
القرآن كتاب سماوي محفوظ من التحريف في محتواه إلا أنه عرف نوعا آخر من التحريف وهو تحريف في المعاني .. و من بين اكثر الآيات التي تشغل بالي هي الآتية :

قال الله تعالى : ياعيسى إني متوفيك ورافعك إلي
و قال أيضا : توفـيـتني كنت أنت الرقيب عليهم
و قال أيضا سبحانه : وما قتلوه يقينا بل رفعه الله إليه} الضمير في رفعه يعود إلى عيسى عليه السلام

فالسؤال المطروح هل توفيتني تشير إلى الموت و انتقال الروح بخروجها من الجسد إلى الله أو المتداول بكون عيسى عليه السلام لم يمت و لا يزال حيا و تأويل الامر كما لو انه عليه السلام رفع إلى الخالق بجسده الكامل .. هل عملية الانتقال من الدنيا تتم بانتقال الروح و تخليها عن الجسد فقط .. فما التفسير المنطقي لهذه الكلمات و الآيات العظيمة؟.
 
وكيف تعرف ان القرآن ليس محرف؟ وكيف تعرف انه قادم من الخالق؟ بل كيف تعرف ان كان هناك خالق اصلا؟ ولم يكتبه شخص او جهة ما....

هل لأن فيه آية (إنا للذكر لحافظون) ؟

قول هذا اشبه بارتكابي مخالفة او جريمة ثم اقول لا لم ارتكب شيء وتصدقني

الدليل يجب ان ياتي من الخارج من مصدر مستقل

والقرأن لم يكتب إلا بعد فترة...وكتب بدون تنقيط..

ونقطة واحدة ليس بمكانها كفيلة بتغيير المعنى تماما..

وفيه كلمات ليست عربية بل آرامية

ووو
 
وكيف تعرف ان القرآن ليس محرف؟ وكيف تعرف انه قادم من الخالق؟ بل كيف تعرف ان كان هناك خالق اصلا؟ ولم يكتبه شخص او جهة ما....

هل لأن فيه آية (إنا للذكر لحافظون) ؟

قول هذا اشبه بارتكابي مخالفة او جريمة ثم اقول لا لم ارتكب شيء وتصدقني

الدليل يجب ان ياتي من الخارج من مصدر مستقل

والقرأن لم يكتب إلا بعد فترة...وكتب بدون تنقيط..

ونقطة واحدة ليس بمكانها كفيلة بتغيير المعنى تماما..

وفيه كلمات ليست عربية بل آرامية

ووو
التفكر و التدبر في آياته الكريمة دون احكام مسبقة كفيل في إيضاح الحقائق و المصدر الذي هو الخالق و ما الذي يقودك إلى قول ذلك ما هي دلائلك التي تستند عليها لإطلاق هذه الأحكام؟
 
التفكر و التدبر في آياته الكريمة دون احكام مسبقة كفيل في إيضاح الحقائق و المصدر الذي هو الخالق و ما الذي يقودك إلى قول ذلك ما هي دلائلك التي تستند عليها لإطلاق هذه الأحكام؟

لكن انا لم اطلق اية احكام بل انا في موقف محايد تماما

الذي يجب عليه تقديم الدليل هو صاحب الإدعاء، انا لم ادعي شيء ولم اقل ان هذا الكتاب او غيره قادم من الخالق، بل انت من قلت ذلك وانت من يجب ان يقدم الدليل على هذا الادعاء الكبير

"البينة على من إدعى"
 
فالسؤال المطروح هل توفيتني تشير إلى الموت و انتقال الروح بخروجها من الجسد إلى الله أو المتداول بكون عيسى عليه السلام لم يمت و لا يزال حيا و تأويل الامر كما لو انه عليه السلام رفع إلى الخالق بجسده الكامل .. هل عملية الانتقال من الدنيا تتم بانتقال الروح و تخليها عن الجسد فقط .. فما التفسير المنطقي لهذه الكلمات و الآيات العظيمة؟.

أصلاً ما هي الحياة ... هل هي جسد يتحرك بتوجيه داخلي ؟
هل الروبوت حي لأنه يتحرك بدفع داخلي وخوارزميات داخلية ؟

سواء ارتفعت روح السيد المسيح دون جسده أو مع جسده ، فإن الجسد بما يكون مركبة زمنية للروح لا حقيقة لها إلا انبعاثها من التفاعل بين الروح والزمن ... هذه المركبة تتناسب مع الزمن الذي تدخل الروح إليه ، فزمن في السماء سيكون جسده سمائياً ولن يشبه أجساد البشر ومادته لن يمكنك تحديدها هُنا والآن ولن تكون مُركبة بل متحدة وأكثر اقتراباً

الجسد لا معنى جوهري له ، إنه مجرد انبعاث للمرايا التي تعكس الروح ونفسها ، توجه الانبعاث من مرايا الأرض إلى مرايا السماوات أو عوالم أخرى سيجعل الانعكاس متناسباً مع تلك العوالم ...

إنه كالضوء الذي ينقطع منبعه عن البيئة المرصودة ، ليس من الصحيح أن نقول إن أثر الضوء رُفع إلى مصدره أو بقي دونه ، لأن الأثر مجرد نتيجة للتفاعل الفيزيائي ، والجسد مجرد نتيجة للتفاعل الكينيائي بين الذات والوجود
 
الجسد بما يكون مركبة زمنية للروح لا حقيقة لها إلا انبعاثها من التفاعل بين الروح والزمن ...
نعم الجسد لا يمثل الروح .. مما يجعلهما منفصلان .. اذا الجسد البشري يعتبر مجرد وعاء يناسب تشكل الروح في هذا البعد الزماني و المكاني و يختلف من بعد لآخر .. هل هذا يجعل الروح غير قادرة الاستغناء عن وعاء، عن جسد ؟
 
سواء ارتفعت روح السيد المسيح دون جسده أو مع جسده
اظنني فشلت في إيصال الفكرة في الأول، ما أتساءل عنه هو دورة الحياة و ما يتداول في أن السيد المسيح غادر هذا البعد الزماني و المكاني إلى الله بطريقة مخالفة للموت . و بالتالي اذا كانت نهاية دورة الحياة على هذه الأرض هي الموت فهذا يعني انه عاش فترة زمنية بعد الحادثة إلى حين اجل انتهاء دورته ثم مات .. عذرا لا اعلم كيف اوصل الفكره بشكل أفضل
 
الجسد ليس منفصلاً عن الروح ، إنه تجلي ظاهري لها ، بدون الروح لا معنى له ليكون موجوداً أو معدوماً ، إنه الأثر النهائي الناتج عن التفاعل الباطني بين روحك وبين الوجود ، هذا التفاعل يتجسد بنتيجة ، وهي الواقع الترابي أو الجسد ، وبين النتيجة والعلة الأولى هناك مسار يسمى النفس ، وهي شيء يصل الروح مع الجسد والعالم المادي .

في عالم الأرض والدنيا تكون النتيجة معكاساً لنقص النفس وانعزال الروح عن الحقيقة ولذلك تظهر النتيجة على شكل جسد ضعيف ومركب من خلايا كثيرة وتوزيع معقد ونشاط فيزيولوجي متوتر وعجول، لأن النفس التي مرت طاقة الروح عبرها هي نفس معقدة ولها الكثير من الفجوات ، مشدودة الوثاق فكان الجسد المادي تجسيداً لحقيقة ما تضمره النفس وذلك الواقع المادي تجسيد لحقيقة التفاعل النفسي بينك وبين الوجود.

يمكن إثبات ذلك بسهولة ، جرب أن تفرح وسترى كيف تنتظم دقات قلبك لانتظام كهربة أعصابيك ، جرب أن تحب وستبدأ بالإحساس بجسدك وكأنه أصبح موجوداً فجأة ولو أحببت قطة ، فقط جرب أن يكون مزاجك جيداً لأسبوع وأنت مبتسم ومرتاح وستحل كل مشاكلك البيئية ولكن اصبر أسبوعاً واحداً دون أن تفقد سعادتك ...
فقط اصبر أسبوعاً وأنت سعيد ومبتهج وسيزول المرض عنك وثق بي وافعلها ... ولكن اصبر ...
هل تلاحظ هذا ؟ الصبر على السعادة صعب بالنسبة إليك ^_^ لو كنت تقوى على تحمل السعادة دون النظر للأسباب فستنتهي معاناتك ولكن اللاشعور يأبى أن يكون سعيداً طوال الوقت أو يكون قوياً طوال الوقت ...
هذا الحق ، ليس قانون جذب ، الجسد والبيئة هما المرحلة النهائية من دورة الزمن وهما انعكاس لقوى النفس والروح ... ومن هنا جاءت المناقص الوراثية التي تراها.

الموت ليس نهاية الحياة على الأرض ، بل أكثر من يعيشون هنا هم الميتون حقاً ، إنهم يعيشون في قبور زمنية تسمى أجساداً وبيئة مغلقة تسمى دنيا ...
 
كتاب سماوي ؟ من كتبه لنا ؟
لماذا ألأسلاميون يتهمون الجميع أنهم محرفون ومتأمرون عليهم ولا يعلمون أنهم أيضا جزء من المؤامره ؟
تاريخ أنتشار ألأسلام مليء بعنف للأسف خاصتا الفتحات ألأسلاميه.....
ألأنجيل التوره والقرأن كتب أنزلت للبشر لأهداف وأجندات مكشوفه لمن يرى الصوره من الباب الواسع ويفهم هدف وجود هذه الديانات
 

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]
أعلى