Ile
Nature's Pupil
- المشاركات
- 131
- مستوى التفاعل
- 1,445
ما ساتحدث عنه قد لا يعجب الكثيرين، لكنه موجود على أي حال ويلزمنا على طرح تساؤلات...
كلنا هنا نعلم أن القصص بالكتب المقدسة وتاريخ الأنبياء وغيرهم أغلبه لا توجد عليه أدلة أركيولوجية - أثرية
قصص الكتب المقدسة هي جنون مطلق إذا تم فهمها بشكل حرفي
مثلا قصة موسى والتيه لأربعين سنة في الصحراء؟! من هذا الذي يتيه في الصحراء لأربعين سنة؟ حتى لو لم تكن تعرف أي شيء عن الجغرافية ستجد مخرجا في غضون بضعة اشهر على أكثر تقدير..
صحراء سيناء ليست بتلك الضخامة، مسيرة على الأقدام لبضعة أيام كافية
نصوص الكتب المقدسة ليست غبية، إذا هي كانت تقصد شيء اخر، نوع اخر من التيهان، ربما ليس جغرافيا، وهذا موضوع اخر
الإنسان المعاصر حرفي جدا، لم يعد يفهم ما بين السطور، وفنون البلاغة والتشبيه والمجاز والإشارة والإستعارة، وعندما لا يفهم النص المقدس كما يجب سيكون أمامه خيارين، إما ان يفهمه حرفيا بغباء، وإما أن يستهزء منه ويظنه هرطقة وكتابة إنسان بدائي لا يعرف شيئا...
كل ما نراه هو قص ونسخ لأيات محددة خارج سياقها العام وبدون أي فهم حقيقي لها
دعونا نتحدث عن المسيح الأن..
قصة المسيح تكررت في أزمنة وحضارات مختلفة، حتى قبل تاريخ ولادته!!
مثلا الإله المصري حورس لديه شبه كبير مع المسيح
إليكم مقارنة صغيرة بين خصائص حورس والمسيح
لقد تم التحدث عن حورس في عدة مراجع قديمة، هناك اختلافات بينها لكن كلها تصب في نفس البحر
قصة حورس باختصار هو انه ولد من عذراء، التي هي أمه أو أخته إيزيس بعد موت أبيه أو أخوه أوزيريس قامت إيزيس بالحمل بطريقة صناعية..إلخ باقي القصة..
حورس ولد في الإنقلاب الشتوي الذي يأتي حوالي 25 ديسمبر، نفس الشيء مع المسيح
حورس كان بمصر للنجاة من بطش الإله تايفون، بينما المسيح كان هناك لينجو من هيرودوس
إلى باقي التشابهات الغريبة...
وهذه كانت مقارنة بين المسيح وحورس فقط
يوجد شخصيات تاريخية اخرى مثل:
مثل كريشنا وديونيسوس وميثرا وأتيس
وكما قلت، هذه المعلومات تغضب البعض ويحاولون تبيين انها خاطئة بطرق ملتوية لكن أي شخص ذو عقل رزين سيرى التشابه..
وهذا يحيلنا لسؤال المليون...من هو المسيح؟ أو في الحقيقة...ماهو المسيح؟!
هل هو حقا شخص، أم حالة ومستوى يمكن ان يصل إليه اي شخص طبق تعاليمه، فالمسيح بنفسه يقول، اتبع تعاليمي وستكون بمكانتي..
للأسف النصوص المقدسة واضحة جدا، فالإنجيل يقول أن مملكة الله في الداخل، لكن الناس مازالت تنظر إلى الخارج..
الغنوصيون وبعض الطوائف الاخرى يعتبرون المسيحية المتعارف عليها تشويه وتصغير للمفاهيم الأصلية، وهي كذلك !
وبما أننا نتحدث عن المسيح فدعونا نتحدث عن الإنجيل!
الإنجيل في الأصل كتب بالعبرية القديمة، بعدها تمت ترجمته إلى اليونانية، ومن اليونانية إلى اللاتينية ولغات اخرى منها العربية، ومن هناك باقي اللغات
كل ترجمة تسرق جزء من روح الإنجيل وتعاليمه الأصيلة، وينتهي بنا الأمر إلى كلمات تحاول تقريب المعنى بالحرف وليس بالمفهوم
الترجمة تقتل الروح، الإنجيل يتحدث عن مفاهيم عميقة جدا عن العقل والفلك وتفاعلات جسدية روحية
وأخيرا..
المسيح لم يكن مسيحيا ومحمد لم يكن مسلما وموسى ليس يهوديا، كلهم دعو من اجل نفس الشيء، لكن وكالعادة، الحكيم يشير إلى القمر والاحمق ينظر لإصبعه والحقيقة تضيع بعد مدة، ثم تظهر!
كلنا هنا نعلم أن القصص بالكتب المقدسة وتاريخ الأنبياء وغيرهم أغلبه لا توجد عليه أدلة أركيولوجية - أثرية
قصص الكتب المقدسة هي جنون مطلق إذا تم فهمها بشكل حرفي
مثلا قصة موسى والتيه لأربعين سنة في الصحراء؟! من هذا الذي يتيه في الصحراء لأربعين سنة؟ حتى لو لم تكن تعرف أي شيء عن الجغرافية ستجد مخرجا في غضون بضعة اشهر على أكثر تقدير..
صحراء سيناء ليست بتلك الضخامة، مسيرة على الأقدام لبضعة أيام كافية
نصوص الكتب المقدسة ليست غبية، إذا هي كانت تقصد شيء اخر، نوع اخر من التيهان، ربما ليس جغرافيا، وهذا موضوع اخر
الإنسان المعاصر حرفي جدا، لم يعد يفهم ما بين السطور، وفنون البلاغة والتشبيه والمجاز والإشارة والإستعارة، وعندما لا يفهم النص المقدس كما يجب سيكون أمامه خيارين، إما ان يفهمه حرفيا بغباء، وإما أن يستهزء منه ويظنه هرطقة وكتابة إنسان بدائي لا يعرف شيئا...
كل ما نراه هو قص ونسخ لأيات محددة خارج سياقها العام وبدون أي فهم حقيقي لها
دعونا نتحدث عن المسيح الأن..
قصة المسيح تكررت في أزمنة وحضارات مختلفة، حتى قبل تاريخ ولادته!!
مثلا الإله المصري حورس لديه شبه كبير مع المسيح
إليكم مقارنة صغيرة بين خصائص حورس والمسيح
لقد تم التحدث عن حورس في عدة مراجع قديمة، هناك اختلافات بينها لكن كلها تصب في نفس البحر
قصة حورس باختصار هو انه ولد من عذراء، التي هي أمه أو أخته إيزيس بعد موت أبيه أو أخوه أوزيريس قامت إيزيس بالحمل بطريقة صناعية..إلخ باقي القصة..
حورس ولد في الإنقلاب الشتوي الذي يأتي حوالي 25 ديسمبر، نفس الشيء مع المسيح
حورس كان بمصر للنجاة من بطش الإله تايفون، بينما المسيح كان هناك لينجو من هيرودوس
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لمشاهدة الروابط
إلى باقي التشابهات الغريبة...
وهذه كانت مقارنة بين المسيح وحورس فقط
يوجد شخصيات تاريخية اخرى مثل:
مثل كريشنا وديونيسوس وميثرا وأتيس
وكما قلت، هذه المعلومات تغضب البعض ويحاولون تبيين انها خاطئة بطرق ملتوية لكن أي شخص ذو عقل رزين سيرى التشابه..
وهذا يحيلنا لسؤال المليون...من هو المسيح؟ أو في الحقيقة...ماهو المسيح؟!
هل هو حقا شخص، أم حالة ومستوى يمكن ان يصل إليه اي شخص طبق تعاليمه، فالمسيح بنفسه يقول، اتبع تعاليمي وستكون بمكانتي..
للأسف النصوص المقدسة واضحة جدا، فالإنجيل يقول أن مملكة الله في الداخل، لكن الناس مازالت تنظر إلى الخارج..
الغنوصيون وبعض الطوائف الاخرى يعتبرون المسيحية المتعارف عليها تشويه وتصغير للمفاهيم الأصلية، وهي كذلك !
وبما أننا نتحدث عن المسيح فدعونا نتحدث عن الإنجيل!
الإنجيل في الأصل كتب بالعبرية القديمة، بعدها تمت ترجمته إلى اليونانية، ومن اليونانية إلى اللاتينية ولغات اخرى منها العربية، ومن هناك باقي اللغات
كل ترجمة تسرق جزء من روح الإنجيل وتعاليمه الأصيلة، وينتهي بنا الأمر إلى كلمات تحاول تقريب المعنى بالحرف وليس بالمفهوم
الترجمة تقتل الروح، الإنجيل يتحدث عن مفاهيم عميقة جدا عن العقل والفلك وتفاعلات جسدية روحية
وأخيرا..
المسيح لم يكن مسيحيا ومحمد لم يكن مسلما وموسى ليس يهوديا، كلهم دعو من اجل نفس الشيء، لكن وكالعادة، الحكيم يشير إلى القمر والاحمق ينظر لإصبعه والحقيقة تضيع بعد مدة، ثم تظهر!