لماسونية لا تخطط لقتل هؤلاء ، الماسونية تتعامل مع الأرواح وتريد أسر الحياة لكل كائن إلى الأبد ، وليس مجرد تخليصه من عذاب الدنيا وفتنتها.
كيف تاسره وهو ملك للخالق وفي حمايته
من الصعب أن أقول ، هم يريدون صناعة دُمى بشرية ، هل شاهدت لعة هوغي ووغي ؟
لا لم اشاهده ساحاول مشاهدته ان كان فلم او مسلسل
!! هذا هو الحق ولا أدري كيف تم تسريبه ومن الذي سربه ، ولكنها الحقيقة التي يصعب جداً إبصارها لأن تقبلها مستحيل ...
نحن نعيش في محاكاة ويقوم شيء ما بالتجريب علينا ،
من يقوم بالتجريب علينا هل هم الرماديون
بالنسبة للرب فإننا أخطأنا ونفوسنا لم تعد قادرة على التواصل مع الحقيقة
اخطانا اي نعم لاكن الخالق غفور رحيم انا مستعد للتواصل مع الحقيقة
انا نفسي اريد الحقيقة
لأنها لا تريد الحقيقة ، وليس لأن الله يحجبها ..
وإذا فكرت جيداً ... ستجد أن نفسك غير مستعدة لتقبل التواصل مع الحقيقة المطلقة
انا مستعد لتقبل التواصل مع الحقيقة المطلقة ولما لا
وهذا هو السبب الوحيد في أنك تعيش الآن هنا بالضبط
انها دار امتحان ناخذ منها دروس وننتقل للقسم الاعلى
، رغبات نفسك هي وجود الجسد والتفاعل مع الناس ،
صدقيني احيانا اريد العزلة اريد الراحة من هموم الحياة لاكن الحياة هي التي لاتتركني وشاني الاولاد العمل الاهل
ورغبات جسدك تربطك بالعالم المادي
مالعمل انا لا اريد المادة لاكن مضطر للمسايرة علي ان اعمل واخذ المادة لاعيش اهلى واولادي
أنت نفسك قلت أنك تريد إنقاذ من حولك ، هذه الرغبة ليست حقيقية تماماً، لأنك لا تحب من حولك في حالة الوعي الكاملة
هنالك من احبهم وهنالك من لا احبهم في هذه الدنيا اعترف بذالك
، أنت تحب أرواحهم وليس أجسادهم وبالتالي أنت لا تريد إنقاذهم بل إنقاذ علاقاتك الزمنية معهم لكي لا تكون وحيداً، أو لأي سبب آخر ...
وكيف انقذ علاقتي الزمنية معهم الارواح تتحكم بالاجساد فاذا ذهب الجسد ذهبت معه
إذا أردت تعلم التنويم المغناطيسي فالممارسة هي السبيل الوحيد ، ستجد الكتب اللازمة هنا
شكرا لكي اختاه وجزاكي الله عنا خيرا الكتب بالانجليزية وانا لااجيد الانجليزية جيدا تقريبا مبتدء
كما ترى هذا العلم محرّم على بلاد العرب ، فهناك علوم محرمة على العالم بأسره وعلوم محرمة على مناطق بعينها للحفاظ على العقل التكويني لكل منطقة جغرافية من العالم ضمن حدود نشأته
يخافون من انتقال العلوم الى العرب لان العربية لغة القران القران الذي سيجدونه داعم لهذه العلوم بل ومكمل لها اعيد شكرا اختي