Rachid
مريد جديد
- المشاركات
- 56
- مستوى التفاعل
- 113
نظرية الإنشاء (التهجين) هي الأقرب للعقل والمنطق لفهم تنوع الكائنات على الأرض.
ابحث عن الكلاب مثلا ستجد أنواع مختلفة وكثيرة.
كلب الصيد، كلب الهسكي، كلب المراعي، كلب بري، كلب ملتحي، بولدوغ، تشيواوا، مالينوا ..الخ..
نفس الأمر بالنسبة للقطط انواع مختلفة.
اذا سألت كيف تنوعت هاته الكلاب والقطط بماذا ستجيب؟
أكيد جواب واحد هو أنها هجينة ولاعلاقة للتطور بتنوعها.
بما أن هناك تشابه بين الكلاب والذئاب والثعالب والدببة فلابد ان هناك علاقة تهجين بينها.
وأيضا نلاحظ التشابه بين القطط والاسود والفهود والنمور اذن هناك علاقة تهجين بينها.
كذلك الأمر في عالم النبات والأشجار كلنا نعلم أن أغلب أشجار الفواكه يتم تهجينها بنوعين مختلفين لنحصل على نوع جديد.
اذا لو قمنا بالبحث بالطريقة الصحيحة اكيد سنجد الجواب المحير لماذا تنوعت الكائنات واذا انطلقنا من نظرية التهجين فسنبدأ بالبحث عن أصل
كل كائن حتى نصل للبداية.
ابحث عن الكلاب مثلا ستجد أنواع مختلفة وكثيرة.
كلب الصيد، كلب الهسكي، كلب المراعي، كلب بري، كلب ملتحي، بولدوغ، تشيواوا، مالينوا ..الخ..
نفس الأمر بالنسبة للقطط انواع مختلفة.
اذا سألت كيف تنوعت هاته الكلاب والقطط بماذا ستجيب؟
أكيد جواب واحد هو أنها هجينة ولاعلاقة للتطور بتنوعها.
بما أن هناك تشابه بين الكلاب والذئاب والثعالب والدببة فلابد ان هناك علاقة تهجين بينها.
وأيضا نلاحظ التشابه بين القطط والاسود والفهود والنمور اذن هناك علاقة تهجين بينها.
كذلك الأمر في عالم النبات والأشجار كلنا نعلم أن أغلب أشجار الفواكه يتم تهجينها بنوعين مختلفين لنحصل على نوع جديد.
اذا لو قمنا بالبحث بالطريقة الصحيحة اكيد سنجد الجواب المحير لماذا تنوعت الكائنات واذا انطلقنا من نظرية التهجين فسنبدأ بالبحث عن أصل
كل كائن حتى نصل للبداية.