من إرث مكتبة ألفا ~ بقايا ملفات محفوظة

المزيد من مواضيع Lost|pages

هنا في هذا الموضوع سيكون مخصص لملفات مكتبة ألفا العلمية كون الإدارة كانوا أعضاء سابقين فيها. للأمانة.
حقوق الموضوع محفوظ لمكتبة ألفا العلمية:"
الموضوع بالأسفل من مكتبة ألفا:


-------------------------------------------------------------

إن التجارب الماضية، على مر السنتين السابقتين، قد أكسبت فريقنا خبرة كبيرة في مجال النشر، وعرّفتنا على غالبية اهتمامات الطبقة العلمية التي تسعى للبحث عن الحقيقة، كما واستفدنا من تجاربنا كثيراً خاصة بعد تعرضنا للكثير من العقبات، واستفادتنا من أخطاء من سبقنا في نفس المجال، والأهداف واحدة.

أما الآن، فأظن أننا قد وجدنا طرق أسهل وأسرع في التعامل بعد معرفة مطالب الباحثين، وأظن أن لوجود مجتمع ثقافي متقارب الأفكار ذو أهداف واحدة، سرعة كبيرة في الإنتشار والتوسع والسعي لنشر ثقافته.. فكانت مكتبة ألفا بشكل منتدى يفتح باب النقاش بمواضيع لطالما تجادل عليها الكثيرون، بعد أن حاولنا جعلها كموقع إلكتروني. لكن بدا لنا من بعيد أن هذا سيُعتبر نوعاً من فرض الأفكار ووجهات النظر على من قد لا يتقبلها أو من لا تسمح له الفرصة بالنقاش.


عملياً، لا داعي للكلام الكثير، الموقع ببساطة هو طاولة كبيرة تتقبّل جميع الآراء ووجهات النظر، وغير مقيّدة بأي إطارات فكرية، لكن هدف المتحاورين واحد. ما من داعٍ أبداً لتوصية أي مشترك في هذا الموقع بأساليب التعامل الأخلاقية أو طرق الحوار المنطقي، فأنا لا أظن أن من هو بمستوى ثقافي كافٍ لمناقشة أي موضوع مطروح هنا، يحتاج إلى مثل هكذا توصيات.

إن كل ما نطمح إليه يتطور تبعاً لتطور أحداث هذا الزمن، لكن جوهره واحد، رغم تنوع سماته وتشعبه.


أما نحن، فمجموعة محبة للعلم والمعرفة، متعطشة للحقيقة، تحارب قيود المعرفة، تقاوم بصعوبة خيوط العناكب التي تكاثفت لتبقينا في جحيم الجهل، بشتى الوسائل.

علمتنا التجربة أن لا نلتفت إلى الإنتقادات كثيراً، فمن يسعى للعبث لا مكان له بيننا، ما يهمنا هو أهدافنا البعيدة، وسنصل إليها بعون الله تعالى مهما طال الزمن.


مرحباً بكم في مجتمعنا الفكري الحرّ، على درب التحرر الروحي والفكري والإقتصادي..


* * *

وأقتبس الكلام التالي من قلم الأستاذ "علاء الحلبي"


وجب أن نسلّم بحقيقة أن الأنظمة المدرسية والمؤسسات التعليمية غير ملتزمة ولا حتى مهتمة بتطوير قدراتنا ومواهبنا الحقيقية. فالمدارس هي مجرّد ذراع للنظام الإجتماعي القائم، مهما كان نوعها، دينية، حكومية، اقتصادية... فتبعاً للنموذج السائد الذي تتبعه الشعوب، نرى أن تعليم الإنسان وتعريفه على حقيقة ما هو عليه لا يتناسب إطلاقاً مع النظام الهرمي القائم بين مختلف البنى الاجتماعية، الاقتصادية، الدينية، الحكومية، الأكاديمية... جميع هذه السلطات تفضّل أن تسيّر مصالحها بطريقة سهلة وميسّرة، وهذا بالتالي يتطلّب جماهير مفرغة العقول، غير ميالة للتمرّد والمناداة بأفكار غريبة عن المنطق السائد الذي يخدم مصالحهم على أكمل وجه.

إن العلم أو التكنولوجيا هما موضوع مستمر ودائم التطور حيث أن مكوناته هي دائمة التوسع وتزداد سرعتها كل يوم. لكن إذا اعتقدت بأنك تدرك كل شيء عن موضوع معيّن لمجرد أنك قرأت عنه كتاباً ما، فستكون مخطئاً تماماً، وهذا سيُعتبر تفكيراً طفولياً وغير مسؤول. هناك الكثير من المفاهيم والنظريات المحجوبة عنك بحيث أنك لم تفكر بوجودها أساساً. أما السبب الرئيسي فهو أنها تعرضت للنبذ والاستبعاد من قبل السلطة العلمية القائمة، رجال المنهج العلمي الرسمي الذي يدعي بأنه لا يخطئ أبداً... حراس الحكمة العلمية.

إنه سرّ الأسرار.. المعرفة النهائية.. الحقيقة التي يستحيل التوصّل إليها قبل التضحية بالكثير الكثير.. إنه واقع مختلف عن واقعنا.. ماورائي بطبيعته، وبالتالي بعيد عن التصديق. إن الصورة أكبر بكثير مما يتوقعه أحد. فالأمر ليس مجرّد مجموعة من الأشخاص الطموحين الذين يرغبون في التحكم بالعالم اقتصادياً وسياسياً. ومهما حاولنا فلا نستطيع استيعاب الصورة بكامل أبعادها، لأن هناك الكثير مما وجب معرفته قبل تحقيق ذلك.. نحن بحاجة إلى كم هائل من المعلومات.. بما فيها المعلومات المحظورة والمحرّمة وتلك البعيدة عن التصديق.

بكل مرة تبدأ فيها بالتحقيق، عما نعتقد بأننا نفهمه، من أين أتينا وما نعتقد بأننا فاعلون، تزداد لديك الرؤية بما كُذب علينا به، فقد كُذب علينا من الجميع.. ممن لا يعيرون أي اهتمام لك أو لعائلتك، فكلّ اهتمامهم ينحصر بما اهتمّوا به دائماً.. السّيطرة على العالم.

نحن ظُللّنا بعيداً عن الحقيقة والوجود الإلهي في الكون، بعيداً عن بحر الحقيقة المطلق.. ولكن، أنت، كلما علمت نفسك أكثر.. كلما أصبحت أكثر استيعاباً للكم الهائل من الأكاذيب التي تملأ المكان، يجب عليك أن تعرف الحقيقة.. وتطلب الحقيقة.. وهي ستحرّرك.


لطالما قرأنا واستمعنا وشاهدنا الكثير من أعمال رجال الظلام، كما ولامسنا أفعالهم.. التي تنوعت بين التكتيم والتهديد والسرقة والإحتكار والقتل... وهذا بسبب أن الأكثرية الساحقة من سكان العالم هم مجرّد خراف تتبع القطيع بسعادة وهناء، تتبعه بشكل أعمى دون أن تسأل عن الإتجاه، وكلّ ما تنشره وسائل الإعلام وتدّعي بأنه مرغوب به من قبل الجماهير يصبح فجأة، وبشكل لا يصدّق، مرغوباً من قبل الجماهير فعلاً!

ثم غالباً ما تأتي المشاكل، لكن لا بدّ من أن تأتي بعدها الحلول.. هذه هي سنّة الحياة. لكنّ الغالبية العظمى تختار أسهل الحلول وأكثرها مكسباً، أما الأقليّة الباقية المعارضة لهذا الوضع البائس، فتداس تحت الأقدام خلال السباق المجنون نحو نيل آخر المقتنيات المثيرة والصرعات التقنية السخيفة.


لقد أصبحنا مجتمعات استهلاكية تماماً، وكما الخراف التي تتبع القطيع بشكل أعمى ودون أن تسأل عن الإتجاه ننقاد من خلال بوابات الزريبة كي نسرح وفق مزاج الرّاعي، إلى أن تحين الرحلة الأخيرة، ومرّة أخرى وبدون تردد، ومع سعادتنا أننا من "ضمن الحشد"، نسير عبر البوابات، لكن هذه المرة يكون السير نحو المسلخ!

لم يعد هناك أدنى شك بأن العلم اليوم مصاب بإنفصام في الشخصية، ففي الوقت الذي تجاهد فيه البحوث الرسمية بكل ما عندها من وقت وجهد ومال لإيجاد وسائل بديلة لإنتاج الطاقة بهدف تجنّب الكارثة البيئية المحتّمة، والبؤس الذي راح يستشري بين سكان الأرض، نجد بنفس الوقت أن الوسائل البديلة موجودة منذ زمن بعيد جدّاً، وقد تم، في عديد من الدول وفي زمن بعيد، بناء أجهزة ونظم مذهلة يمكنها إنتاج كميات هائلة من الطاقة النظيفة.


مهما كانت اللعبة التي يلعبونها على المستوى الدولي، يبدو واضحاً أنها لعبة معرفة، وليست كما جعلونا نعتقد.. لعبة أيديولوجيات وأحزاب وأديان ودول وإرهاب.... إن كل مانراه يجري على المستوى الدولي هو عبارة عن خداع بصري، يخفي وراءه الحرب الحقيقية التي تُشنّ على الإنسان. لقد قررت مجموعة من الأشخاص القابعين في لندن ونيويورك بأنه ممنوع على البشر أن يتقدموا أكثر من هذا الحد. إلى هنا وبس. لقد رسموا منهج الحياة التي وجب علينا عيشها، وباشروا في تنفيذ الخطة على جميع المستويات.. الأكاديمي، السياسي، الصناعي والإقتصادي. ممنوع علينا تجاوز هذه الحدود!

المجموعات البشرية التي هي غير معتادة على التفكير بنفسها، لا يمكن لأي حقيقة، مهما كانت واضحة وصريحة، أن تنحيهم عن معتقداتهم وأحكامهم المسبقة. إنهم مستعدون لإنكار ما يرونه بأعينهم. إنهم ضحايا حالة نفسية تُسمى بـ"تأثير اللاموسية" lemming effect. هذه الكلمة جاءت من "لاموس"، وهو أحد القوارض الصغيرة التي عُرف عنها بأنها تلحق بعضها البعض، بشكل أعمى، في سباق محموم نحو الموت المحتّم كالقفز من هاوية مُرتفع أو من على حافة نهر هائج، "اللاموسية" هي ظاهرة نفسية كامنة في معظم الحيوانات، ويمكن ملاحظتها بوضوح بين البشر العاديين وكذلك بين النخبة المتعلّمة التي من المفروض أنها الأكثر ثقافة ورقي وتحرر. "اللاموسية" ليست ظاهرة عقلية، بل نفسية. ولذلك، فما من أحد منيع أو محصّن من الإصابة بتأثير هذه الحالة المقيّدة مهما كانت انتماءاته الطبقية أو الفكرية أو المذهبية. فيمكن لأحد ألمع العلماء الجامعيين الذي يلاحق منحة أو هبة أو تقدير معيّن أن يكون "لاموس" مثله مثل أي فتاة مراهقة مهووسة بالأزياء. فالأوّل يتبع، وبشكل أعمى، مسار المنهج العلمي الرسمي دون أي تساؤل أو اعتراض، والأخرى تتبع آخر صرعات الأزياء وموديلات الزينة دون تفكير، فما الفرق بينهما؟ كلاهما لا يستطيعان مقاومة قوى الطبيعة.

إن القوّة التي تدفع الفرد إلى الامتثال للتوجّه السائد لا يمكن مقاومتها بسهولة. فبالنسبة للـ"لاموس" البشري، ليس مهماً مدى المنطق الذي تعتمد عليه الفكرة، بل المهم هو مدى القوّة والشعبية التي تدعم تلك الفكرة. فالإنسان، كما اللاموس، يتصرّف وفق التأثير الجماعي. وجب أن تكون هذه النزعة الطبيعية موجودة في الإنسان، وإلا لما كان هناك أي فرصة لاتخاذ الخطوات الأولى نحو بناء الحضارة. "اللاموسية" هي نزعة بقاء، غريزة فطرية تكمن في مُعظم الناس. لكن في النهاية، وكما حصل مع باقي الظواهر الطبيعية، يمكن لهذه النزعة البشرية أن تُستخدم لأغراض مؤذية. فتأثير "اللاموسية" هو الذي كان الدافع الأساسي وراء فقدان شرائح اجتماعية كبرى للحكم العقلاني السليم، فساروا في توجهات خاطئة لفترات طويلة من الزمن.

يمكنك الاستمرار في الإيمان بتلك الخرافات التي لقّنوك إياها إذا كانت تساعدك بالنوم مرتاحاً في الليل، أو يمكنك من ناحية أخرى تجنيد كل ما عندك من شجاعة أخلاقية وفكرية لتحرير نفسك من الاستعباد الذي تفرضه عليك النخبة العالمية وعملاءها ومواجهة الحقيقة البشعة كما هي. يمكنك التصرّف حيال هذا من خلال مشاركة هذه الحقيقة القبيحة مع الآخرين عن طريق إقامة حوارات تتناول هذا الأمر بجدّية. أو يمكنك بكل بساطة الابتسام والسخرية من كل ما ستقرأه في هذا الموقع، وعد إلى جهاز التلفاز الذي يسيطرون عليك من خلاله وتتبّع أخبار الرياضة والأزياء وآخر موديل للسيارات وبرامج الحوارات السياسية التافهة، أو فيلم أجنبي مجّاني، وتظاهر بأن هذه الحالة العالمية المرعبة غير موجودة. واترك الآخرين القابعين في مكان ما في هذا العالم يفكرون عنّك ويديرون شؤونك ويقرّرون مصيرك.

الخيار يعود لك. فالتاريخ والأجيال القادمة سوف تحكم على أفعالك، أو عدم أفعالك. هل لديك المقومات الكافية لتتمكّن من التحرّر من رعاع اللاموسية؟ إذا كنت كذلك، فهذا الموقــع صُنِع من أجلك..

ملاحظة هامة: هذا الموقع بكافة محتوياته هو ملك لنا جميعاً، فنرجو أن نُحسِن استخدامه فيما يخدم تحررنا الفكري والروحي والإقتصادي و...، والّا نساهم عن طريق النسخ العشوائي لمواضيعه إلى أماكن أخرى بتخريب التسلسل المنطقي للأفكار المطروحة، أو بالتسبب بالضياع الفكري للقارئ نتيجة عدم وثوقه بالمصادر أو بناقل الموضوع.. فبالتالي التسبب بفقدان القيمة العلمية لهذه المواضيع، مما ينتج عنه خسارتنا في الوصول لغاياتنا المرجوّة من هذا العمل المتواضع."
 
التعديل الأخير:
مرحبا بكم جميعا ...

الطاقة الحرة من اروع المواضيع التي يمكن الاطلاع عليها ....
وقد ظهرت عدة شخصيات رائدة في بداية القرن العشرين ..


تمكنت هذه الشخصيات بجدارة من استثمار تلك الطاقة اللطيفة والانيقة والعجيبة ايضا بتصرفاتها ..
وكانها تملك روح الكون وتسعى لتكون في اي مكان تزوره تزرع الحياة وتبثها ...لانها طاقة الكون الموجبة ...


اترككم وهذا الملف الصغير من مكتبة الفا العلمية ...


R.6c0d4d2ae02600a2c1a9fab66fc47f97

R.8b2d00d40c2e6daf8a0940704403cbe9
1684267393088.png




7aedd279f3e4a117a5956b3817955906.jpg



تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط
 

_______

[ تفاعل مع المشاركة لتحميل المرفقات ]

  • مولدات الطاقة الحرة.pdf
    مولدات الطاقة الحرة.pdf
    839.7 KB · المشاهدات: 95
التعديل الأخير:
مرحبا بكم جميعا ....

لم انتبه الى الفديو اسفل هذه الصفحة سابقا ... وسهولة فهم نظرية الاشتغال هذه ....

هو قام بربط مولدين ( داينمو) يعملان على نفس المبدأ ... الاختلاف طفيف في التصميم ...
الفكرة النهائية لنظرية اشتغال هذا المولد هي انه ربط مصدر لتجهيز التيار الابتدائي لملفات المولد الكبير من خلال بطارية ..تجهز شحنة للملفات ...

لو تذكرون اني نشرت قصة مولد الكهرباء الذي يعمل بشكل طبيعي لكنه لايولد الكهرباء بسبب فقد " الشحنة في الاسلاك " فقط تم شحن مكثفة ..صغيرة ووضعت على قطبي التوليد فبدأ العزم الكهربائي يقفز الى 500KV بعدما كان صفرا ... اي ان الطاقة في المولد تتلقى طاقة خارجية من الايثر الكوني ..والمجالات داخل المولد فقط هي شرارة الاشعال لتلك الطاقة الكونية التي يستقبلها ملفات المولد نفسها واعتقد بشكل متعاضد لانهما مختلفان لكن متشابهان ... متعاضدان احدهما يقوي الاخر ومتشابهان بنوع الكهرباء السالبة التي تستقبل من طاقة الايثر السالبة " الحارة " بينما المولدات الاخرى للطاقة الحرة تستقبل ربما ( بعضها ) الطاقة الموجبة " الباردة " .

يقول ان مولده يعمل لثلاث دقائق ..وهذا يعتمد على شحنة البطارية ..وليس كما قال لاحقا ان هناك عدم تدفق تيار في المولد بتاثير التيار العكسي المتولد بالمولد الصغير الثانوي ... والا سنسميها التيارات العكسية التي تاكل بعضها بعضا مثل الامواج المرتدة في المرسلات اللاسلكية ...يعني تحتاج دائرة ملف ومكثف لتنغيم تلك المولدتين ..وهو ما لم ينتبه له هذا الباحث المحترم ...لانه يعتقد ان اظافة بطارية كبيرة سيدوم اكثر ...واعتقد ان التغدية العكسية التي يقوم بها لتشغيل المولد الثاني ...تحتاج ادامة زخم كهربائي مستمر للتزويد من دائرة شحن خارجية مرتبطة بالمولد الثاني ... لان البطارية هي ايظا مكثف لكن شحنته تدوم اكثر وقتا ... تنغيم الوحدتين كهربائيا ربما يفاجيء المشغل باداء مبهر وطويل جدا ..لعدم ضياع التيارات اولا ولوجود تناغم موجي متعاضد يقوي بعضه بعضا ويصبح الدفع الكهربائي باتجاه واحد نحو التوليد ... لانهما مرتبطتان كهربائيا وميكانيكيا ..

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط


الفديو الثاني له يعيد نفس التجربة ويقوم بتفكيك مولده لكي يبين الاجزاء الداخلية ..وهي تتكون من وحدتي توليد " داينمو " يولد عزما ميكانيكيا ليدير محور يدير به داينمو التوليد الذي يغذي المصباح وايضا يجهز كهرباء للداينمو الاول كي يعمل كمحرك يدير الشفت ...انها حلقة كهرباء مقفلة ...
وجود حلقة التوليد يتطلب تنغيم لتقويم التيارين في المولد الاول والثاني ..كانهما نصفي حلقتين النصف الاول محرك والثاني مولد والفائض من الطاقة هو حمل التشغيل ... هنا لاتوجد معاوقة تيار ان تم التنغيم بشكل صحيح ...والتجهيز " الحثي " مستمر من بطارية خارجية مستدامة من كهرباء التوليد ..


تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط


للاخوة المهتمين ...اكمال الفديوين الى اخر دقيقة مع خيار الترجمة الى العربية ..متاح .
 
التعديل الأخير:

أداب الحوار

المرجو التحلي بأداب الحوار وعدم الإنجرار خلف المشاحنات، بحال مضايقة إستخدم زر الإبلاغ وسنتخذ الإجراء المناسب، يمكنك الإطلاع على [ قوانين وسياسة الموقع ] و [ ماهو سايكوجين ]

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع [ 224 ]

أعلى أسفل