برأيي كلمة ماستر أو جراند ماستر هي تمثل رتب أو المكانة التي وصل لها متعلموا تلك العلوم مثلاً عندما نقول مبتدء متوسط متطور ماستر الخ. عندما نتعلم في المدارس أو الجامعات أو عند شخص خبير متمكن يتم تحديد المستوى العلمي بتعريف معين. لكن هذا ليس مهم بقدر حقيقة تلك العلوم التي دخلت للعالم العربي. ولماذا تلك الهواجس فالعالم العربي جزء من العالم ولسنا منغلقين فإذا رجعنا للتاريخ سنرى الاحتكاك الحضاري والمهم هو مصداقية تلك المعارف وواقعيتها ومدى الاستفادة منها.
لمدة 7 سنوات و انا اتابع ماسترات الطاقة مختلفين
و لكنهم يداولون بنفس المصطلحات و نفس المناهج كما لو اتوا من مدرسة واحدة
وهم ثلاث مستويات
معلم-ماستر-جراند ماستر
تعلمت من بعضهم وكنت قد ركزت على الجانب العملي التطبيقي، كما أن بعضها مفيد للوعي وإصلاح المشاكل النفسية التي يتعرض لها الإنسان من المواقف والعادات السلبيه للمجتمع، البعض منهم يكون منظم يوصل لك المعرفة بشكل مرتب مفهوم وواضح والبعض يدخلك في اساطير وأوهام ولاتحصل منهم على اجابه شافيه للحقيقه. ما يعجبني في بعضهم هو فهمه لواقع العالم العربي ويأخذ علم الطاقة ويعرف ما يحتاجه الفرد حيث يضع منهج علمي بعد دراسة متأنيه ويستخلص المفيد لهم.
ربما بدأ الامر مع اراكيليهل لديك اي وثائق تاريخية او سياق قديم للمدارس الطاقية القديمة التي ذخلت الى العالم العربي في سنوات 90 حتى 2000
لدي بعض الشكوك..
فنادرا ان نجد احد الماستر يقوم بنشر سيرته الذاتية و اسم المعلم الذي علمه او المدرسة التي انتمى اليها
اما الماسترات الجيل الجديد و خاصة العرب فهم مصابون بأنفصام في الشخصية
فهم يخلطون المفاهيم الطاقية و يقومون بتسليط الدين عليها
و تخرج التعاليم مشوهة و مليئة بالوهم
كما لو انه في الذاخل يشك في صحة تعاليمه و يخشى ان يذنب و لذلك يقوم باراحة نفسه بتسليط مفاهيم دينية عليها و كذلك ليريح متابعوه الجدد من الذنب الذي تأكل نفسيتهم !!!!
هل لديك اي وثائق تاريخية او سياق قديم للمدارس الطاقية القديمة التي ذخلت الى العالم العربي في سنوات 90 حتى 2000
لدي بعض الشكوك..
فنادرا ان نجد احد الماستر يقوم بنشر سيرته الذاتية و اسم المعلم الذي علمه او المدرسة التي انتمى اليها
اما الماسترات الجيل الجديد و خاصة العرب فهم مصابون بأنفصام في الشخصية
فهم يخلطون المفاهيم الطاقية و يقومون بتسليط الدين عليها
و تخرج التعاليم مشوهة و مليئة بالوهم
كما لو انه في الذاخل يشك في صحة تعاليمه و يخشى ان يذنب و لذلك يقوم باراحة نفسه بتسليط مفاهيم دينية عليها و كذلك ليريح متابعوه الجدد من الذنب الذي تأكل نفسيتهم !!!!
ربما الاجابة عند علاء الحلبيلا، لا أعلم متى دخلت هذه العلوم، العالم العربي. تلك الفترة كانت بسيطة بما تجود به المكتبات العربية من معارف حول علوم النفس والتاريخ وتطوير الذات. لم يكن الانترنت قد ظهر بعد. لكن ما أعرفه بحسب التقصي هو أن من يملكون المعرفة كانوا يجلبون الكتب من الهند والعراق ومصر ومن يملك علم أعمق كان يتخفى تحت ستار الدين لمساعدة المجتمع حيث أن الدين كان بمثابة غطاء كي لا يكشف عن هذه العلوم وايضا السكن في مناطق نائية ويقتصر دورهم في علاج الناس، ولشدة الجهل كان يعتقدون أن قبيلة معينة قد اختصها الله بعلم قديم لايمكن لسائر القبائل الحصول عليه ويتم احيانا استخدام هذا العلم للضرر اذا كانت المشكله كبيرة من خلال سماعي لقصص كثيرة. لكن العلم لا يتم تعليمه فيموت بموت صاحبه. ليس لدينا مدارس حقيقية.
لا، لا أعلم متى دخلت هذه العلوم، العالم العربي. تلك الفترة كانت بسيطة بما تجود به المكتبات العربية من معارف حول علوم النفس والتاريخ وتطوير الذات. لم يكن الانترنت قد ظهر بعد. لكن ما أعرفه بحسب التقصي هو أن من يملكون المعرفة كانوا يجلبون الكتب من الهند والعراق ومصر ومن يملك علم أعمق كان يتخفى تحت ستار الدين لمساعدة المجتمع حيث أن الدين كان بمثابة غطاء كي لا يكشف عن هذه العلوم وايضا السكن في مناطق نائية ويقتصر دورهم في علاج الناس، ولشدة الجهل كان يعتقدون أن قبيلة معينة قد اختصها الله بعلم قديم لايمكن لسائر القبائل الحصول عليه ويتم احيانا استخدام هذا العلم للضرر اذا كانت المشكله كبيرة من خلال سماعي لقصص كثيرة. لكن العلم لا يتم تعليمه فيموت بموت صاحبه. ليس لدينا مدارس حقيقية.
علاء الحلبي..ربما الاجابة عند علاء الحلبي
كباحث أتلمس الحقيقة من التجربة والدليل الحقيقي الواضح
إلى الأن في مجال الطاقة كانت كرة الطاقة بين يدي حقيقية والتأمل حقيقي
والتنفس العميق كذلك. هذا في الوقت الراهن ولكي أكون صادقاً، علم الطاقة
يجب أن يبنى على أساس حقيقي متين بعيداُ عن الوهم والخرافات. أما الأباء الصاعدين
فقرأت عنهم كثيراً ولا اعلم صحة القصص المتنوعة التي تروى عنهم في مواقع التواصل
الإجتماعي، وتواصل الراوين لتلك العلوم بهم ورؤيتهم لهم. كذلك المصطلح بذور النجوم و
الأسياد أو الأباء الصاعدين والملائكة الساقطين جديدة علي. إلى أن يحين الوقت أو في يوم
ما نصل لحقيقة واضحة، فلا أحمل عقلي معرفة غير واضحة وأكتفي بما لدي لتطوير نفسي
والإرتقاء بذاتي، ومن كتب علاء احاول فهم بعض الحقائق التي يرمي لها الكاتب.
اعذرنى اخى الفاضل أرى أنك جمعت بين اشياء مختلفه تحت مسمى علوم الطاقه ، ينبغى أن نميز بين بعض مايقوله هؤلاءوبين الروحانيه . اولا بخصوص السر الأكبر وديڤيد اكيله فكره الانوناكى هى فكره من الحضاره السومريه تقول بأنهم طوروا الإنسان الأول الهيموسبيان عن طريق تعديل جينى على الحامض النووى وما جعل هذه الفكره تؤكد الان عند البعض اكتشاف أن الفرق بين الحامض النووى للقرد والإنسان أن الاول ٣٣ وحده والثانى ٣٢ مع وجود محدتين يبدوان انها قد تم لحمهما ، وهذا يدل على تدخل تطورى بفعل مباشر ( ملاحظه بعض الإسلاميين الان يتبنوا التطور من هذه الناحيه ولكن طبعا يرجعوها لله ولا يقولوا انوناكى ( يتبع )كان هناك سؤال يدور في عقلي لمدة طويلة
..كيف دخلت علوم الطاقة و اساليبها الى البلاد العربية ؟
و كيف تخرج هؤلاء اللذين يدعون بماسترات الطاقة و اصبحوا ينشرون دوراتهم هنا و هناك ؟
وهل تخرجوا من مدرسة واحد ثم تفرعت الى مدارس عديدة ؟من الذي يمول تلك المدارس الطاقة ؟
هل يعقل ان تكون هناك منظمة بيضاء ؟ على غرار منظمات الماسونية و لكنها تهدف الى نشر العلوم و ترسيخ الروحانيات؟
لا يخفى على احد مدى انتشار العلمانية الروحية لدى الناس و يمكننا حتى تحميل الكتب الايزوتريكية او الانضمام الى تلك الدورات التي تعلم
التأمل او الجذب او ريكي عبر قنوات التيليجرام و الفايسبوك و انتشار واضح للقنوات يوتيوب التي تنشر الترددات و المانترات و غيرها
وليس الامر يتوقف عند هذا الحد ...
بل انتشر نوع جديد من المعتقدات الطاقية والتي اساسها يعتمد ان البشر مخلوقون جينيا او كنا قردة عليا وتم تطويرنا جينيا عبر الانوناكي او الزواحف كما يشير اليه دفيد ايكيه في كتابه "السر الاكبر"
و لست هنا بصدد مناقشة ذلك او التشكيك فيه..
ولكن انا حقا اتسائل عن اصل ذلك ومن يسيره او هم مجرد خدعة خسيسة من الماسونيون بحيث ينشرون اشيائا مثل " الانديغو" او " بذور النجوم " و الحصول على اتباع للمعتقد جديد ؟
كما قلت لست بصدد التشكيك فأنا اطرح التساؤلات و ابحث عن اجابات لطالما امنت ان الحقيقة تكون دائما غريبة ولا نستطيع تقبلها بسرعة
و انا متأكد ان بعض الاعضاء هنا هم في عضويات او نقابات التي تحت هذه المسميات "بذور النجوم" " اطفال النور" "الصاعدون للبعد الرابع او الخامس"
و لكن ارغب حقا مناقشتكم لطالما هناك بعض الشكوك او امور اسيئ تفسيرها
فما رأيكم ؟؟
مشاهدة المرفق 1618
اعذرنى اخى الفاضل أرى أنك جمعت بين اشياء مختلفه تحت مسمى علوم الطاقه ، ينبغى أن نميز بين بعض مايقوله هؤلاءوبين الروحانيه . اولا بخصوص السر الأكبر وديڤيد اكيله فكره الانوناكى هى فكره من الحضاره السومريه تقول بأنهم طوروا الإنسان الأول الهيموسبيان عن طريق تعديل جينى على الحامض النووى وما جعل هذه الفكره تؤكد الان عند البعض اكتشاف أن الفرق بين الحامض النووى للقرد والإنسان أن الاول ٣٣ وحده والثانى ٣٢ مع وجود محدتين يبدوان انها قد تم لحمهما ، وهذا يدل على تدخل تطورى بفعل مباشر ( ملاحظه بعض الإسلاميين الان يتبنوا التطور من هذه الناحيه ولكن طبعا يرجعوها لله ولا يقولوا انوناكى ( يتبع )[/QUOTE
التأثير المادي واضح على هذه العلوم
نستعمل ملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) وتقنيات اخرى من أجل التالي :
هل تقبل بملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) ؟
نستعمل ملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) وتقنيات اخرى من أجل التالي :
هل تقبل بملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) ؟