هل يشمل التقمص في البوذية مفهوم المادة الحية النقية كما تحدث عنها ؟
مادة حياة محضة لا خصائص شخصية تميزها ، إذا أصبحت الروح بتلك الحالة فل يكون هناك شخصية جديدة مبنية على تجارب غيرها ، ربما ينتهي دوران الزمن ولا مرحلة جديدة
بالمناسبة ، ما رأيك بهذا المصير ؟ أليس أفضل من عالم الشر والفساد ... من الضياع في زمن وهمي
وإذا تشكل العالم من جديد في هيئة جديدة من نقطة الصفر فهل سيكون ذلك عقابا للروح أم نعيماً لها برأيك
ألا ترى أن هذه غاية أسمى من إصلاح ما لا يمكن إصلاحه