الظل الباحث عن الحقيقة
الصمت يحتاج موهبة كبيرة
- المشاركات
- 136
- مستوى التفاعل
- 223
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واسعد الله اوقاتكم بالخير والسرور والعافية ..
اخي الكريم اتقدم منك ببالغ العزاء لفراق صديقك ..واتمنى من الله ان يكون هو المعين له في حياته التي عاشها وحياته " كرته المقبلة " ..
من خلال دراستي لهذا الموضوع وبعض التجارب والاطلاع على عشرات الفديوات للعائدون من الموت ..وكذلك لتجارب التنويم المغناطيسي العميق لمخاطبة الروح .
اود اخبارك ...
ان انهاء حياة احدهم خارج البرنامج الطبيعي ." الموت ودرجات الانتقال " يكون الشخص قد قطع برنامجه المتفق عليه , والذي هو بينه وبين المشرف الروحي له في عالم البرزخ .. اي الكون الموازي لكوننا المنظور ...
ولان المسالة منوطة بمسار الروح ضمن كرات متعددة تعود بها الروح على الارض تباعا باجسام جديدة واشكال واسماء مختلفة ... تعاني هذه الروح من الولوج الى عالم دون المستوى الصفري اذا اعتبرنا ان فوق الصفر هي بداية بسيطة للروح للعيش في جنات البرازخ ... والدون صفري هي برازخ فيها عذاب لتلك الروح من جنس عملها .. فتكون عوالمها على قدر افكارها ومن جنس تلك الافكار ... فتحرم اللذات التي قد تكون حصلت عليها ارواح اخرى من نفس عنقود تلك الروح بارتفاع درجات الايمان ...ودرجات الايمان 10 درجات بين كل درجة واخرى سبعة مراحل ...تجتاز بها الروح ذلك السلم ..لكي لاترجع الى الارض ابدا ان حازت على الدرجة العاشرة من الايمان . وتكون خالدة في جنات برزخية موازية ...وعلى سبعة مراحل من العلوا ... وهذه غير جنات الله التي وعد الله بها المقربين منه والحائزين على رضاه هو .
فبعض الارواح تبقى معلقة في طبقة الايونوسفير اي الغلاف الايوني للارض ... لانجاز مهمة هي تعتقد انها ضرورية لخلاصها ومن ثم العودة والالتحاق بعالم الارواح ضمن مجموعتها الروحية التي تنتمي اليها ... قبل ان تحشر في طبقة من تلك البرازخ فوق او تحت المنطقة الصفرية التي هي " منطقة الخلاص ".
فان لم تستطع ان تنجز مهمتها او جرى عليها ظلم او تسبب احدهم بازهاقها قصرا لاي سبب كان ... تتحول تلك الروح الى شبح صاخب ..وربما مزعج ..يحاول ان يصفي حساباته مع من كان السبب ..في قطع مرحلته ... ضلما وجورا ... ويسبب له مختلف المعوقات في الحياة المادية ... وهذه تاخذ فترات ليست قصيرة قد بكون بعشرات السنوات ... عالم الارواح ليس فيه زمن كزمننا ...
اما ان كانت هي يائسة من حياتها ...ودفعتها الظروف المحيطة لعدم احتمال الاستمرار بالحياة ..فان البرنامج ينفذ عليها ويقوم الملائكة بعملهم المعتاد بتخليص الروح من البدن ولكن بطريقة ...ليست كما للاخرين قد يكون بها زجر كثير لنزعها ...وادخالها " مصحات نفسية " تداوي تلك الارواح مما ابتلت به ...حتى تصل الى قناعات انها كانت خاطئة ... بارتكابها " جريمة قطع البرنامج " لان الحكومة هناك عادلة جدا ... ومع هذا يعاد تاهيل تلك الروح حتى تتشافى مما اصابها وعدم تنفيذها برنامج الهبوط الى الارض لكي تعيش كرتها وترتفع بايمانها ... حتى يوصلونها الى الدرجة مافوق الصفر ..بقليل وهناك تتعلم من جديد اخطائها التي حدثت لها ... وتعيد الكرة بالنزول مرة اخرى الى عالم الدنيا المادية بتجسد اخر ..قد يكون قصىة صعبة جدا هي تختارها ..لتعيشها حتى تعوض على نفسها ذلك " التاخر " وعدم اللحاق بالارواح الاخرى التي تسبقها ضمن مجموعتها ... فلا تستغرب ان اختارت ان تكون روح بجسم معاق بدنياً او ذهنيا ...كنوع من التعويض على مافرطت به .." فلا ضر ولا ضرار " لانها ستكون مدينة لكرتها السابقة ..وعليها الصبر للوفاء في المرحلة التالية ... الارواح تعرف ذلك ..لكن " ايحائيا وشعورياً بشكل مخفي " اي تشعر وتحس بانه يجب عليها ان تسلك طريقا هي اختارته , لذلك كل الناس راضية بعيشتها ...اما الذين لم يرضوا بعيشتهم ..فتكون حياتهم تعيسة ويستعجلون الخلاص لكرة اخرى بعد تسديد ثمن ماعليهم ان يسددوه ..ونحن نسميه " العذاب " اي التعذيب للوعي حتى يكون صافيا ... اي جعله عذبا ... لان الارواح خالدة ... ومن حق كل روح ان تعطى فرص لتصحيح مسارها الايماني ...
الدعاء وحدة وتذكر تلك الروح بالخير ... والتصدق عنها ..وقراءة شيء من الكتب المقدسة ..يعينها على تنوير طريقها ..والعودة لتذكر الحياة بصورة اخرى اكثر اشراقا ..لان الله " ارحم الراحمين " ... وجميع الارواح تعود لمصدر واحد فهي متصلة بكل وقت وحين ..فقط برازخ ترددية مختلفة هي من تصنع حواجز بينها وبين بعضها البعض ... والا الاتصال قائم لو فقط " ركزنا " على اي موجة نعمل ومع من نتصل ...
هذا سيكون ممكناً إذا كان الخطأ لا يتعلق بالأفعال المعتمدة على الذاكرة الواعية ، وإنما على شيء عميق يصعب وصفه ، يسمونه بعلاقات المونادلطالما أعتقدت أن حياه واحده غير عادله ليكون عقابك أو ثوابك أبديا حتى الروايه الدينيه لإله يتلذذ في رميك في الجحيم أمر غير مقنع
فكان نموذج الحيوات المتعدده أكثر منطقيه ولكن بعد تفكير عميق ومنطقي تبين لي أن فكره الحيوات المتعدده فكره عبثيه أيضا
أين الحكمه في حيوات متعدده لا يتذكر الإنسان فيها شيئا ؟ كيف ستتعلم وتتطور وأنت في الأساس لا تتذكر أنك كنت هنا من قبل؟
تخيل أنك ترجع الالاف المرات لتصحيح أمر ما أنت فالأساس لا تعلم ماهو ولا تتذكر ما قمت به من أخطاء في حيوات سابقه حتى
تتعلم منها في هذه الحياه وتتطور وتتعلم !!
الارض ليست مدرسه للتعلم ففي المدرسه قبل الدخول في الإختبار أنت تعلم ما قمت بدراسته وتعلم أيضا أنك في إختبار لما درسته
إذا كانت الحيوات المتعدده موجوده فإذا هي عباره عن فخ يتلذذ به الشياطين والقوى الظلاميه في إرجاع الإنسان إلى هذا الجحيم حتى يتم إنهاكه
انا جدا حزين ولا اعلم ماذا سيحدث له في ما بعد الحياة الارضية
لطالما أعتقدت أن حياه واحده غير عادله ليكون عقابك أو ثوابك أبديا حتى الروايه الدينيه لإله يتلذذ في رميك في الجحيم أمر غير مقنع
فكان نموذج الحيوات المتعدده أكثر منطقيه ولكن بعد تفكير عميق ومنطقي تبين لي أن فكره الحيوات المتعدده فكره عبثيه أيضا
أين الحكمه في حيوات متعدده لا يتذكر الإنسان فيها شيئا ؟ كيف ستتعلم وتتطور وأنت في الأساس لا تتذكر أنك كنت هنا من قبل؟
تخيل أنك ترجع الالاف المرات لتصحيح أمر ما أنت فالأساس لا تعلم ماهو ولا تتذكر ما قمت به من أخطاء في حيوات سابقه حتى
تتعلم منها في هذه الحياه وتتطور وتتعلم !!
الارض ليست مدرسه للتعلم ففي المدرسه قبل الدخول في الإختبار أنت تعلم ما قمت بدراسته وتعلم أيضا أنك في إختبار لما درسته
إذا كانت الحيوات المتعدده موجوده فإذا هي عباره عن فخ يتلذذ به الشياطين والقوى الظلاميه في إرجاع الإنسان إلى هذا الجحيم حتى يتم إنهاكه
مرحبا بك اخي الغالي ... الكريم ...
وحقك اخي الكريم ... ان الذين سهروا على هذا الدين ... كانت حقيقتهم ان يغيروه تماما ..عما اراد الله للناس ان تعلم به ... فلوا علم الناس ان جهنم هي الارض بسبعة طبقات قسم منها مادي ملموس والباقيات برزخيات في عوالم غير ملموسه ... لما نالهم النصب والتعب في تخيل النار وعذابها .. فالتفسير قد لعب بعقول العالمين كثيرا .. ان الارواح خلقت قبل الاجسام بزمن طويل جدا ..خلقت في زمن العالم النوراني الاول الذي انشئه الله من نور حجابه . وتردت بنفسها الى عوالم الجحيم لانها ارواح تترقى وتختبر الحياة بكل تفاصيلها وهي من تختار دون اجبار تجاربها .. انظر الى الارواح التائبة كيف تتحدث عن مرارتها في التردي وحلاوتها في الترقي .
التفكير العميق والمنطقي بمعزل عن معلومات اكيدة وموثقة لمصدر اصلا صدر من القدرة العظيمة في بيان كيف كان الخلق والتخليق ..وعلى قول " الحسين بن علي " عليهما والهما الصلاة والسلام ..( لو علم الناس كيف خلق الله هذا الخلق .. لما لام احداَ احدا ),
المتابع للروايات بالتاويل الصادر عن الرسول الاعظم ( محمد ) صلى الله عليه واله وسلم , يبين ان فهم عوالم النور الاوليه يتطلب ..تجسيدا ماديا بالنهاية ..من حيث ان التجسد المادي هو ابعد نقطة ممكنة عن عالم النور الشفاف واللطيف ذي التردد العالي جدا ... التي بثها الله بهذا البعد ..لكي تبدأ رحلة العودة الى المصدر ..فيتم التجاور بينها وبين منشئها ... لكي يتحقق .. الهدف من الخلق والتخليق ... لقوله تعالى في الحديث القدسي المبارك ( كنت نوراَ مخفيا فاحببت ان اعرف .. الخ الحديث ) .
ان الحكمة الالهية اخي الكريم لاتبارى ولاتقارن بحكمة البشر ابداَ .. من ناحية الوعي والادراك .. فحكمته متناهية عن الحكمة الوجودية للعوالم التي تم انشائها ..وبالتالي ..ان ماندركه من خلال كتابه الكريم .. يبين لنا جزء صغير من القصة وليست كل القصة حيث ذكر سبحانه " (( وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27)). ارايت كيف ان الكتاب هو جزء من كثير جدا ..تم اخفائه عن العالمين ومنه مثلا احوال المنظومة المسيرة والمبرمجة لهذا الكون المصنوع .. فحياة واحدة للروح بجسم مضيف ..لاتستطيع استيعاب الحكمة الالهية ..ومنها لاتستطيع ان تقدر عظمة من انشاء الوجود ... فلابد لها من عودات وكرات على مسرح الحياة المعد لكي تتعلم ..معنى ان تكون روحا عالية تصل الى الوعي الذي يؤهلها لمعرفة من " هو الله " فان تمت ايمانها كاملا , نحيت عن تلك الاختبارات ورفعت درجات ايمانها عاليا ..ونالت جزاء " رضي الله عنهم ورضوا عنه " وربما نالت الجائزة الكبرى على اجتهادها ب " ورضوان من الله اكبر " .
الحقيقة التي قالتها تلك الارواح بتجارب اكيدة وغير مسبوقة تماما .. بينت تلك الارواح انها مختلفة ايضا وعلى درجات من النور وبالتالي الوعي المختلف لديها ايضا ..وقد تختبر حيوات ليست على الارض بل في مجرات اخرى ..وكواكب ظروفها لاتشبه الارض ايضا ... وقصة الرجوع هي غير قصة الكرات ... فالارواح عند الرجعة هي تملك ذاكرتها ووعيها الاصلي وتعرف كامل القصة لحياتها التي انشئت عليها اول مرة على الفطرة السليمة والتسليم الكامل .. اما الكرة فهي امر مختلف ... ففيها تكون الروح مغيب عنها الذاكرة الجمعية ..وكذلك شخصيتها السابقة ... لكن لديها لمحات قليلة ..وشعور بانها خاضت حيات اخرى ..او قل لبعضهم حيوات اخرى ..كما حصل وتعرفت على اربعة حيوات سابقة ..ورايت اين كنت والاجسام التي لبستها من قبل ... فلا بد لها من كرات ليتم اختبار ايمانها الحقيقي هلي يتبدل ام انه راسخ تماما كالفطرة ... بهذا الامر قد تطور الازمان او تقصر في المعرفة العليا التي تقود لوعي اسمى ومن للانطلاق الى نور المصدر .
في كل كرة تزيد الروح من ايمانها شيئا ..هي تتعلم ..من تجاربها تراكميا ...والغاية من محو الذاكرة حتى لاتغشش نفسها لنفسها ... وتلتزم الحذر في الحياة الجديدة ..عليها ان تؤمن بالغيب وتعيش امتحانها وتطور ذاتها بغير الاعتماد على معلومات مسبقة .. عليها الاجتهاد بالتطور الروحي ..لكي تلحق بزملائها ضمن عنقودها الروحي الذي يتراوح بين سبعين الى 150 فرد مشتركون بالصفات والدرجات ... تلك حقيقة اخبرت بها الارواح . لان المسير الى المصدر لابد له من تجلي .. يعني هبوط وصعود ..ومسير نحو المستوى السيني ... بكلام اخر المسير تردديا بين الحياة والموت نحو المصدر المولد لها ..انها طاقة واعية تنجذب الى وعي اعلى واكمل واشمل .
الارض واحدة من مدارس عديدة تخوضها الروح اثناء ترقيها ... النوراني ووعيها الايماني ...فمدارس اخرى بحيوات اخرى قد تكون برزخية وضرورية لتخوض الروح امتحانات من نوع اخر ..تتلقى فيها من مشرفيها التعليمات التي تجعلها تختصر عدد الكرات ...بعضهم تطلب منه الامر ان يكر لاربعة ملايين عام ..ومازال لم يستوعب الموضوع .
الروح قبل ولوجها الارض والعيش بجسم مادي ..مختلف بالتطور والوعي عنها هي تكون في اصعب حالاتها ..لان الولوج اصعب من المغادرة ... فالجسم المضيف قليل الخبرة ..ويحتاج وقت وبرنامج تطوري لكي يتناغم مع الروح ويحقق لها الهدف ..اما ان كان الجسم غير متطور في بيئة شحيحة المعلومات ..كالغابات والادغال ..فلدى الجسم برنامج يسمى الفطرة ...هو البرنامج الابتدائي التي تقوم عليه كافة الخبرات المتطورة واللاحقة ايضا ...وقد تختاره الروح لاسباب .. تتعلق بكرتها السابقة ..من اجل ان ( تقفز ) قفزة كبيرة في المسير نحو المصدر ..مع ثلة الارواح التي تتشارك معها درجة النور التي هي من سبعة الوان لها . الجسم المضيف سواء كان متطورا عقليا وبه معلومات عالية ... او كان غير متطورا وبه معلومات غير عالية ... كلاهما سواء .. لان الاصل ان تعيش الروح في الجسم المضيف برنامجها التي اختارته للترقي ... وبالاعتماد على الفطرة الاصلية المخباة فيها .. ومدى التزام الروح بالبرنامج مع تغير البيئة المحيطة وظروف الجسم وارتباطاته هو مايميز الجميع .. هنا اجد النص مناسبا الذي يحكي الحقيقة من منظور القران (أَمْ مَنْ هُوَ قَانِتٌ آَنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآَخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ (9)) وكذلك الاعمى والبصير وكذلك الاصم والسميع وكذلك الليل والنهار ..وايضا الظل والحرور ... مستويات من الوعي تختلف باختلاف الادراك لها ..لكنها جميعا تشترك انها فطرة الله التي فطر الناس عليها ..اي البرنامج الاولي الخالي من تلويث اختبارات الحيوات المتعددة مع تلك البرمجيات التي ذكرت لك بعد الاية الكريمة ... فالجميع مجبولون عليه ..جميع الموجودات تسير بناموس واحد محدد ..وانت من يحدد لاحقا كيف يطور ذلك البرنامج بالترقيات المتعددة ..للوصول الى ( السكة ) النورانية التي تركب بها الروح الى طريق الازل ..طريق النور الاول ...ومنه الى العظيم المعظم الذي اخفى ذاته العلية في كل ماتراه ..لكي تحقق كلمة الايمان بالغيب ...وان لم تره ... حيث الاشارة تكفي عن مرسلها .
صدقت والله ... هي فخ للمتصيدين من الشياطين ...شياطين الانس والجن يوحي بعضهم الى بعض زخرف القول زورا ... لكن بالمقابل هناك فئة الملائكة ؟ التي تدير مسرح الحياة ..والناس هنا على هذا الارض ينقسمان فئتين ...قسم من ذرية ابليس وقسم من ذرية ادم ... والمنافسة بينهم محتدمة حيث هي اشبه بلعبة هنكر كيم ..البقاء للاقوى فكريا ..والذكي من يستطيع حل الغاز هذه اللعبة الماتركسية ..اما الجن ..فامرهم اعجب ..فاضافة الى تكليفهم باللعبة ذاتها في قسمها المطور المخفي عنا ... فهم ايضا في عذاب من نوع ثاني لان القوانين عندهم تختلف باختلاف الجسم ..فما يصلح لهم لا يصلح لنا ... المصيبة في الفئة المتعاونة من الانس والجن ..هؤلاء حقا قد اضروا بالبرنامج كثيرا ...لانهم اربكوا اللعبة بتدخلهم ..وهم الفئة المنبوذة التي لايريدها كلا العالمين ..لذلك هي عند الله ايضا غير محبوبة ابدا ..ومن فئتها وعلى راسها ابليس ..لكنها بالمقابل تعطي نكهة للماتركس لانها تزيد من تعقيده ...والنظام كله تحت سمع الله وبصره ... لاننا نحن ( من صنعنا القواعد ... ونحن من لعبها ) اما المتقين فشانهم ان الله يدافع عنهم وهم خارج هذا النظام لكن القصة تشمل الجميع ... فالمتقين هم فئة ..غادرت الماتركس بوعيها العالي ..وهم فيه ..وكانهم اموات في عالم الاحياء ..ماتت فيهم الشهوات والمطامع والرغبات ..حتى صفت تردداتهم واصبحوا كالملائكة باجسام بشرية ..تراهم وتعرفهم من وجوههم ..لان سيماهم فيها ... اولئك عرفوا الحقيقة ..ولم ينخدعوا ابدا بفخاخ الشياطين ..وايضا فخاخ الملائكة ..
ليس الهدف من الحوار هنا هو إثبات فرضية ، نحن نعرض رؤية ذاتية لكل واحد منا وكل شخص له الحق في تكوين رؤيته ، وهذه هي الطريقة الحقيقية والصحيحة في التعليم ، عوض التلقي وعرض الدليل ( أو ما تعتقد أنه دليل ) ...حذفت ما اردت قوله ..
اعتقد لاجدوى من الحديث فلا احد منا يملك أي دليل والحديث دون دليل لا فائدة منه.
جزيت خيرا أخي الكريم على الشرح الوافي
إذا نحن كنا هنا أو في أماكن تجسيديه أخرى في كرات عده
على المستوى الشخصي ما الذي يمكنه الإستفاده من هذه المعلومه؟
شخصيا كنت وما زالت في مستويات متدنيه جدا من الوعي فإنا منذ سنين طويله مصاب بالإكتئاب الشديد وسئمت الحياه
لست جريئا كفايه للإقدام على حياتي لعدم رغبتي في إيذاء من أحب ويحبني وأيضا لعلمي بمصير من ينهي حياته الأرضيه بشكل متعمد
ما الذي يمكن عمله من قبلي حتى أتطور وأتشافى في هذه الدوره الحياتيه ؟
كيف لي أن أعلم ماهو الدرس الذي يجب علي تعلمه في هذه الحياه حتى لا أضطر إلى الإستمرار في المعاناه ؟
ليس صحيحا ... هناك من يمكنه الجواب لأن الجواب موجود، وقابل للعلم بهلا يستطيع اي احد الاجابة علي هذا
ان كان لديك اثبات فلن يكون الامر عبثي ولكن غالبا لا يوجد هناك امور لا نراها بحواسنا لكن هناك تكنولوجيا تساعد في رؤيتها او ملاحظة تاثيراتها بالنسبة نقطة الانسان العادي فانا ارى الامر خاطئ لا اعتقد مثلا ان الفلاسفة والعلماء يستخدمون الادراك العادي في التفكير او اجراء تجارب ومع ذلك الكثير منهم لم يقل انه يعرف ما بعد الموتليس صحيحا ... هناك من يمكنه الجواب لأن الجواب موجود، وقابل للعلم به
أنا أقدر عل الجواب ، لكنه سيبدو مثل عزف ثلاثة أنغام ضمن ضجيج لسماع موسيقى قطعة كاملة
كيف يمكنك أن تعرف ماذا يحدث بعد الموت ، ومعنى الروح نفسه مجهول أمام إدراكك ... ومعنى العالم مجهول النسبة لك ، وليس لديك أي فكرة عن مستويات الوجود ...
سيكون حديثنا عبثا إذا حاولنا الإثبات لك ، لأن العلم يتوقف على مستوى الإدراك الذي ستستخدمه لفهم الكلمة والمعنى ، الإنسان العادي يسخدم نفس مستوى إدراك مشاغله اليومية لإدراك الحقائق العليا ... هذا مستحيل
ولذلك يعتقد أنه لا يوجد جواب
لا يوجد إثبات لأي شيء يصلح بالنسبة لجميع الناس ، ألم لاحظ ذلك بعد ؟!ان كان لديك اثبات فلن يكون الامر عبثي ولكن غالبا لا يوجد هناك امور لا نراها بحواسنا لكن هناك تكنولوجيا تساعد في رؤيتها او ملاحظة تاثيراتها بالنسبة نقطة الانسان العادي فانا ارى الامر خاطئ لا اعتقد مثلا ان الفلاسفة والعلماء يستخدمون الادراك العادي في التفكير او اجراء تجارب ومع ذلك الكثير منهم لم يقل انه يعرف ما بعد الموت
بالنسبة لمؤلف درغوان بول من السهل ان يعرف عن الحيوات هناك بوذية باليابان لذا لا يوجد شئ غريب
يمكن معرفة كيف يعمل العلم وماهي التجارب التي تمت للوصول للنتيجة بل ويمكن اجراء بعضها بنفسك لو قدمت دليل او ادلة وشرحت لي كيف وصلت لها سوف اقوم بتكرارها الا ان احتجت معدات باهظة الثمن لفعل الامرلا يوجد إثبات لأي شيء يصلح بالنسبة لجميع الناس ، ألم لاحظ ذلك بعد ؟!
الدليل العقلي يمكن أن يستوعبه شخص يعرف معنى الفلسفة والمنطق حقاً وكيف يحكم المنطق كائنات العالم المادي وأحداثه ، وإلا لن يحسن التمييز بين واقعية البرهان العقلي وبين الاستدلال العام الذي يستعمله الناس في حواراتهم، وسيعتقد أنه محض كلام نظري
الدليل الجريبي يمكن أن يستوعبه شخص أجرى بعض التجارب وفهم القياس الموضوعي والعلاقة بين البيئة والعنصر، لا يهم تخصص التجربة ، ولكن من لم يفعل ذلك لن يعرف معنى الوحدة بين الواقعة والزمن
لا يمكن للإنسان العادي أن يستوعب قيمة الدليل العقلي أو التجريبي ، لأن إدراكه غير مؤهل لفهم آلية التحقق من المعرفة ...
الإنسان العادي يعتبر الكلام المنمق دليلاً عقلياً وما تعترف به السلطات الأكاديمية دليلاً تجريبياً
الإنسان العادي يستخدم طرقا معرفية بالكاد تسمح له بالإدراك المساعد على الحياة اليومية
الدليل الذي أتحدث عنه هو البرهان الفينومينولجي والذي يعني كشف الواقعة كما هي عليه دون تأويل مسبق لما تعنيه ... هذا شيء مستحيل للإنسان العادي ، أن يترك رأيه ومحاولات تأويل الظاهرة ويردها إلى إطارها الوجودي الخالص وزمن الحقيقة
هذا يعادل الخروج من الذهن جزئياً .. إ ذا لم تمر بهذه الحالة فسترد معاني الكلمات التي سأقولها لك إلى أشياء تعرفها من مستويات الإدراك الخاصة بيومك والمفاهيم التي تعرفها بذهنك ...
لذلك قلت لك لا فائدة من محاولة الإثبات ... واكتفي بالإشارة
لن تدرك قيمة التجربة العلمية والفرق بين التجريب وبين العلوم الأكاديمية حتى تقوم بها بنفسكيمكن معرفة كيف يعمل العلم وماهي التجارب التي تمت للوصول للنتيجة بل ويمكن اجراء بعضها بنفسك لو قدمت دليل او ادلة وشرحت لي كيف وصلت لها سوف اقوم بتكرارها الا ان احتجت معدات باهظة الثمن لفعل الامر
كيف دليل ذهني ونعرف التفاصيل ونعرف الادلة التجريبية ثم اخبرتك ان تعطيني تفاصيل تجاربك التي اوصلتك الي معرفتك ولكن ترفض بدعوة اني لن افهمها طيب كل اعضاء المنتدى لن يفهموا يعني كل الاعضاء إدراكهم عادي هههلن تدرك قيمة التجربة العلمية والفرق بين التجريب وبين العلوم الأكاديمية حتى تقوم بها بنفسك
ما تقوله دليل ذهني وليس دليلاً تجريبياً
الإنسان العادي يعرف أن التجربة قابلة للتكرار من الجميع ولكنه لا يعرف لماذا التجربة توصل للثقة والحقيقة جزئياً ، فهو يتعامل مع النتيجة التي وصله خبرها من التجربة ويعالجها كدليل ذهني ، يقول لنفسه ما قلتَه للتو ، فيستنتج أنها موضع ثقة ، فهو يحيلها إلى معرفة ذهنية بعيدة جدا عن التجريب الحقيقي
الوجود مستويات ، والإدراك علمك بالوجود ولذلك هو مستويات تناظر مستويات الوجود ، والإنسان يعيش في المستوى الخاص بحياته المادية وتأويله لها ، أي أنه يقضي حياته بين الظاهر والتأويل ,, فلا يرى من الوجود إلا الظاهر والوهم ويسمي الحقيقة ما يتفق مع ذلك ... الحياة الدنيا
ارفع مستوى إدراكك لترى ما لا تراه في العالم المادي وحياتك اليومية ... هذه هي الطريقة
نستعمل ملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) وتقنيات اخرى من أجل التالي :
هل تقبل بملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) ؟
نستعمل ملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) وتقنيات اخرى من أجل التالي :
هل تقبل بملفات تعريف الإرتباط ( الكوكيز ) ؟