المعجزات لايخلقها الكون لاجلك ( كي)، بل أنت تخلقها، ولديك القدرة على خلقها من خلال الطاقة التي تبثها منك، هذه الطاقة التي تعكسها تجسد نواياك، أفكارك، إيمانك..وتساهم في اشاعة فضاء طاقي صادر منك فيه كل ذبذباتما يعتمل في داخلك،
هل تعلم أنه يمكنك أن تتلقى طلباتك وأمنياتك من خلال معتقداتك بأنك تستحقها، هذا لأنها موجودة في فضاء إحتمالاتك.
الكون يعمل معك لخلق المعجزات أجل خلق المعجزات التي أنت تريدهاحيث أنها تتحقق من خلال معتقداتك وأرائك،وأفكارك،وكلماتك،حوارك الداخلي ومشاعرك.
عندما تجد أن الظروف حولك ليست كما يرام ، راجك نفسك وراقب الطاقة التي تتذبذب بها، ستجد أنك أنت من يخلقها بصورة لاواعية.
إن مستوى حبك وفهمك لنفسك يخلق واقعامجسد فيه فيه النوايا فأنت لديك الحكمة والمعرفة والقدرة التي تشكل جزءا من هذا الكون.
هل تعلم أنه يمكنك أن تتلقى طلباتك وأمنياتك من خلال معتقداتك بأنك تستحقها، هذا لأنها موجودة في فضاء إحتمالاتك.
الكون يعمل معك لخلق المعجزات أجل خلق المعجزات التي أنت تريدهاحيث أنها تتحقق من خلال معتقداتك وأرائك،وأفكارك،وكلماتك،حوارك الداخلي ومشاعرك.
عندما تجد أن الظروف حولك ليست كما يرام ، راجك نفسك وراقب الطاقة التي تتذبذب بها، ستجد أنك أنت من يخلقها بصورة لاواعية.
إن مستوى حبك وفهمك لنفسك يخلق واقعامجسد فيه فيه النوايا فأنت لديك الحكمة والمعرفة والقدرة التي تشكل جزءا من هذا الكون.
