هناك الصين الهند وغيرها على استعداد لبلع الأرض لولا الاتفاقيات والقواعد والقوانين الدولية. العرب برأيي لم يحافظوا على الحكمة السرية لم يتحملوا النور والتقدم الذي حصل لهم. أمريكا متطورة ونظيفة وتستطيع أن تعيش فيها من دون وظيفة لأنها عملت على انشاء خدمات معلوماتيه بقيادة شركات يعمل منها أي شخص بشرط أن يكون هناك ويحصل على المال. ومن العروض في كل المحلات والمتاجر تستطيع العيش بشكل مجاني.
ولاس فيغاس، مدينة الخطيئة هههه تلعب دور مهم في ذلك. الفن والموسيقى والتكنولوجيا والابداع يلقى اذان صاغيه باهتمام هناك. هناك مجتمعات عربية متطورة لها مراكز في أمريكا تساهم في عجلة التقدم.
مكتباتهم ضخمة وكتبهم متعددة في مجالات لم احلم بها يوما ومحرمه في العالم الثالث، وجودة الورق والتغليف متطور، طبيعي أن تجد الكره لها بسبب برمجة العقول بسبب احزاب مقوقعة فكريا،، لكنها رغم ذلك تتقدم ويكفي أن لها سجل في كل الأحداث الغريبة التي تحصل، وتعدد المذاهب الروحية وحرية الرأي والتعبير وكل ما يخطر ببالك.
أن كل ولاية محافظة على بانوراما لتاريخ منطقتها لأكثر من ٣٠٠ سنة. لا تحتاج لمن يدلك هناك. والعجيب الذي يميزها هي تجد كل الاستايلات والشعب لا يقلد نوعا واحدا من الموضة، تجد فيها موضة الثمانينات والسبعينات وكل جديد متداخل ببعضه.