ع
عضو سابق - 759
زائر - عضو سابق
هذا الخطاب الى الرجل الصغير هو وثيقة انسانية، وليست علمية، تم تحريره في صيف 1946 لأرشيف مؤسسة أرغون، دون ادنى نية في نشره
لقد كان نتيجة للهزات الداخلية التي ألمت بباحث علمي وطبيب؛ عاش عقودا طويلة بسذاجة في البداية. ثم بدهشة. وأخيرا بفزع وخوف.
ما اقترفه الرجل الصغير من الشعب بحق نفسه. كيف تألم، وتمرد كيف قدس أعداءه، وقتل أصدقاءه، كيف، حيثما حصل على السلطة كممثل للشعب"أساء استغلالها واستعملها بوحشية؛ تماما مثل السلطة التي كابدها في السابق من طرف بعض الساديين أو من قبل الطبقات العليا. "الخطاب" كان جوابا على الهراء والحط من الشرف. لما تم تحريره. لم يكن أحد يدرك أن الحكومة التي من مهامها حماية الصحة العامة. ستعمل رفقة سياسيين وتجار التحليل النفسي على مهاجمة الأبحاث المتعلقة بالطاقة الحيوية للإنسان Orgon. فمحاولة هذا "الطاعون الروحي" سنة 1947 تدمير هذه الأبحاث (ليس عن طريق إثبات أنها خاطئة. ولكن فقط عن طريق الحط من قيمتها)
البقية بهذا الكتاب ......
لقد كان نتيجة للهزات الداخلية التي ألمت بباحث علمي وطبيب؛ عاش عقودا طويلة بسذاجة في البداية. ثم بدهشة. وأخيرا بفزع وخوف.
ما اقترفه الرجل الصغير من الشعب بحق نفسه. كيف تألم، وتمرد كيف قدس أعداءه، وقتل أصدقاءه، كيف، حيثما حصل على السلطة كممثل للشعب"أساء استغلالها واستعملها بوحشية؛ تماما مثل السلطة التي كابدها في السابق من طرف بعض الساديين أو من قبل الطبقات العليا. "الخطاب" كان جوابا على الهراء والحط من الشرف. لما تم تحريره. لم يكن أحد يدرك أن الحكومة التي من مهامها حماية الصحة العامة. ستعمل رفقة سياسيين وتجار التحليل النفسي على مهاجمة الأبحاث المتعلقة بالطاقة الحيوية للإنسان Orgon. فمحاولة هذا "الطاعون الروحي" سنة 1947 تدمير هذه الأبحاث (ليس عن طريق إثبات أنها خاطئة. ولكن فقط عن طريق الحط من قيمتها)
البقية بهذا الكتاب ......