قانون سرية الاختراع - Invention Secrecy Act

[Ile]

قانون سرية الإختراع المصادق عليه بـ1951 (

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

, 66

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

, enacted February 1, 1952, codified at

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

) هو مجموعة قوانين فيدرالية مصممة لعدم السماح بالإعلان عن إختراعات أو تكنولجيات جديدة التي بنظر الوكالات الفيدرالية تشكل تهديد للإستقرار الإقتصادي أو الأمن القومي للولايات المتحدة

قانون سرية الإختراع يتيح للولايات المتحدة تصنيف هذا النوع من الإختراعات والتكنولوجيات تحت السرية مما يمنع لمدة غير محدودة معرفة المجتمع بها، يتم تطبيق القانون تجاه كل الإختراعات والتكنولجيات بغض النظر عن نوعها أو فكرتها

تتم مراجعة ومنع صدور ألاف برائات الإختراعات كل سنة

كما ترون، فمثلا من غير القانوني صنع أو تسويق جهاز طاقة حرة والأمر لا يقتصر على الولايات المتحدة بل العالم باسره فهو تابع لها بشكل مباشر أو غير مباشر

ولا يمكن صنع او تسويق جهاز موجات كهرمغناطيسية لعلاج الامراض المستعصية في جلسة واحدة

والقائمة تطول..

فإذا فعلت ذلك فكيف ستجني Exxon أو Shell أو Aramco ملياراتها؟ أو عمالقة الادوية الكيميائية وغيرهم

ومن أين سيأتو بالأموال لتطبيق المخططات الدولية والعالمية؟ وصنع المزيد من القنابل والصواريخ؟ وتمويل البروبغندا في الإعلام؟ وإقراض الدول الفقيرة قروضا لن تستطيع ردها ثم فرض المزيد من القيود والشروط عليها؟ والقائمة تطول..

المعرفة لا يجب ان تخرج للنور، يجب إبقاء الناس ملتهين بالترند الجديد في التيكتوك ويدفعو ضرائبهم بإمتنان وشكر ويذهبو لعملهم دون التفكير في أشياء لا تهمهم كجهاز سحري مثلا، هي مجرد خيالات ومؤامرات وأفلام.

مرحبا بكم أيها الهاربون من القانون والعدالة

تسجيل الدخول أو تسجيل لمشاهدة الروابط

الكهنة الأكادميون - سايكوجين | SykoGene

الكهنة الأكاديميون "إذا لم تتلاءم الحقائق مع المسلمات فيجب نبذها في الحال" هذا هو واقع الأمور دائماً ... حتى في عالم الأكاديميا "عندما يظهر عبقري حقيقي في هذا العالم ، يمكنك أن تعرفه من خلال الحالة التالية : يتحالف ضدّه حمقى العلم المنهجي و بلهائه " جوناثان سويفت . إن العلم أو...

www.sykogene.org

الطاقة الحرة

مقدمـة صدرت منذ عدة سنوات وثيقة موقعة من قبل ألف و سبع مئة فيزيائي و عالم مرموق ، فيهم عدة حائزين على جوائز نوبل في العلوم ، تقول هذه الوثيقة أنه إذا استمرّ العالم في هذه الطريقة التي يتبعها في استهلاك الوقود سيعيش على الكرة الأرضية من جيل إلى ثلاثة أجيال فقط قبل أن تظهر كارثة بيئية شاملة و...

www.sykogene.org

 

[Dana]

لا أتفق مع سياسة إخفاء الاختراعات والعلاجات وغيرها. ومع ذلك، يبدو أن هناك جانبًا قد أغفلته. إذا تم تطوير تكنولوجيا معينة لعلاج مرض ما وتم إخراجها للجمهور في مرحلة الدراسة دون التأكد من فعاليتها والآثار الجانبية والمخاطر المحتملة، هل سيكون ذلك مفيدًا للناس؟
أيضًا، عندما يكون شيء ما قيد الدراسة، فإن الشركات تحفظ ملكيتها بهذه الطريقة لحمايته من السرقة بعد أن قام أحدهم بالعمل ليل نهار على تطويره.. الشركات، خاصة الجديدة منها، تحتاج إلى شيء من العوائد المادية لتبقى قائمة.
لم يكن مؤسس الشركة التي عملت لديها مدفوعًا بدوافع مادية، بل كانت قيمه عالية ونبيلة، حتى أنه كان يتقاضى راتبًا لا يزيد عن المتوسط في البلاد. كانت جميع العوائد المالية تُعاد إلى التطوير القائم ودفع الأجور، لكن لا يمكن تسريب المعلومات وهي قيد الدراسة دون حماية حقوق صاحبها، خاصة حين يكون الأمر لم يُدرس بعد بشكل كافٍ لمعرفة جميع الجوانب المحيطة به.

 

[Ile]

لا أتفق مع سياسة إخفاء الاختراعات والعلاجات وغيرها. ومع ذلك، يبدو أن هناك جانبًا قد أغفلته. إذا تم تطوير تكنولوجيا معينة لعلاج مرض ما وتم إخراجها للجمهور في مرحلة الدراسة دون التأكد من فعاليتها والآثار الجانبية والمخاطر المحتملة، هل سيكون ذلك مفيدًا للناس؟
أيضًا، عندما يكون شيء ما قيد الدراسة، فإن الشركات تحفظ ملكيتها بهذه الطريقة لحمايته من السرقة بعد أن قام أحدهم بالعمل ليل نهار على تطويره.. الشركات، خاصة الجديدة منها، تحتاج إلى شيء من العوائد المادية لتبقى قائمة.
لم يكن مؤسس الشركة التي عملت لديها مدفوعًا بدوافع مادية، بل كانت قيمه عالية ونبيلة، حتى أنه كان يتقاضى راتبًا لا يزيد عن المتوسط في البلاد. كانت جميع العوائد المالية تُعاد إلى التطوير القائم ودفع الأجور، لكن لا يمكن تسريب المعلومات وهي قيد الدراسة دون حماية حقوق صاحبها، خاصة حين يكون الأمر لم يُدرس بعد بشكل كافٍ لمعرفة جميع الجوانب المحيطة به.

لقد تخطينا مرحلة الدراسة والخطر، هذه الاجهزة والتكنولوجيا موجودة منذ ما يفوق 70 سنة وتعمل بكفاءة، ما يحدث هو رشوة مخترعيها او تهديدهم او حتى تصفيتهم احيانا خصوصا فيما يتعلق بالطاقة الحرة التي تشكل تهديد حقيقيا للصناعة البيتروكيماوية، السؤال الأن هو كيف يمكن تطويرها وصنع نماذج بأسعار مناسبة للجميع وتعمل كما يجب وكيف ستخرج للنور، يجب تنفيذ هذه المهمة بذكاء وبسرعة ونشرها بين اكبر عدد من الناس وتعليمهم كيفية تصميم نسختهم الخاصة، يجب ان يتوفر كل انسان في هذا الكوكب على كتيب صغير يصف خطوة خطوة كيفية تنفيذها، حينها سيستحيل تغطيتها واخفائها مجددا

تيار العلم الأكاديمي الرسمي قد قام بمهمة ممتازة في إقناع الجميع أنه يجب أن تستمر بدفع المال من أجل الطاقة وأنها ليست مجانية بل أن العالم يعاني مشكل خصاص وندرة منها، لقد تم التوصل لهذا عن طريق حذف وطمس كل الدلائل التطبيقية والنظرية للطاقة الحرة، المراجع الأكاديمية مكملة لبعضها البعض وصحيحة داخل فقاعتها المحدودة فقط، مما أنتج لنا أجيال من الباحثين والعلماء الذين يسخرون من كلمة الطاقة الحرة ويكررون كالببغاوات القواعد والمعادلات التي حفظوها من كتب ناقصة لا تذكر الحقيقة بل نصفها.

أما فيما يتعلق بالصحة فكل الامراض يمكن معالجتها بشكل كهربائي وبدون اعراض جانبية عكس الطريقة الكيميائية

والاهم من التكنولوجيا الطبية هي الطاقة الحرة التي ستعطي الناس استقلال نهائي من جميع انواع الاستعباد

اذا لديك طاقة لا نهائية ومجانية هذا يعني انك تستطيع زرع ما تأكل، تحلية مياه البحر والحصول على ما تريد من الماء الخالص الصالح للشرب، شحن كل اجهزتك، العيش في اماكن نائية بعيدا عن المدن المكتظة في هدوء مع الطبيعة، بصراحة التطبيقات لا نهائية والحرية ستكون مطلقة، وهذا بالضبط ما يخافون منه، عدم اعتماد الفرد على ما يعطونه ويصنعونه واستقلاليته

الطاقة الحرة هي أهم شيء على الإطلاق، فهي ستنهي المؤامرات بانواعها بشكل قاطع ونهائي، وستضمن الرخاء وتطوير الذات والسير على الطريق الروحي وتطوير الذات عوض الإنشغال بمتطلبات الحياة اليومية أو ما يسمى بلقمة العيش


إن كل المشاكل التي حلت بالأرض سببها الفقر والمرض والحرب وكلها تحل بالطاقة الحرة

العمل لن يكون ضروريا بعدها

ستظهر حينها تجمعات سكانية صغيرة ومتباعدة بينها و مستقلة ومكتفية ذاتيا

تداعيات هذه التكنولوجيا ستكون ثقيلة وعميقة وستغير الحياة بشكل جذري لا رجعة فيه

إخراج هذه التكنولوجيا للنور سينسف الاقتصاد العالمي ويدمره، لكن اي اقتصاد؟ اقتصاد المسيطرين، وليس اقتصاد الناس، الذين في الحقيقة سيبدأون بعيش الوفرة والازدهار الحقيقيين.