السلام عليكم
عشت تجربة روحية عظيمة بمعنى الكلمة و هدا كان قبل 8 سنوات بالتقريب...
و كنت بسن المراهقة و عشت اوضاع صعبة جدا جدا نتيجة مشاكل عائلية و جسدية لدرجة وصلت لمرحلة لا تطاق ربما كان حد تحملي..حتى اصبحت افقد وزني بمرأى العين نتيجة الضغوط الرهيبة...حتى بيوم من الايام شاهدت سلسلة تسمى القادمون..في دلك الوقت دخلت في التجربة الروحية العظيمة...كأني في لحظة ما كنت عزمت على نكران وجود الله تم قادتني السلسلة للتعرف عليه...فالاخير هده السلسلة كانت كشعلة فقط لا يهم مضمونها
... بقدر خلاصة تعرف انسان على خالقه و شعوره به و تنوره كما يقال.....
شعوري في دلك الوقت عظيم و عظيم جدا...بهجة سعادة..حكمة..طمأتينة..سلام..ضعف الشعور بالوقت..تحس و كان امام الالاف السنوات لتعيشها..عوض ماكنت اشعر به قبل دلك كاني ليس لدي اي وقت لعمل اي شيئ....
تجربتي ربما مشابهة لكاتب كتاب #قوة الان مشابهة لحد كبيير....
ماقمت به انداك و هو اسقاط كل تجربتي الروحية على التعليم و المعتقدات الدينية...و كانت اكبر غلطة...
نعم باتباعي لتعاليم تلك منها ما افاداني و غير شخصيتي و جهاد النفس...وحاربت الكتير من الصفات السيئة بداخلي...اصبحت اطبق التعاليم الدينية بالحرف لكي لا خسر ما اشعر به و اعيشه كتجربة روحية...لكن حدت العكس و بدات افقد تدريجيا كل شيء بداخلي..حسرة و حزن و دنب و غيرها من ما يحدت للإنسان حين يملك شيئ عظيم لا يفهمه الا من مر به ....حاولت استرجاعه بالتعليم الدينية لكن لا جدوى حتى اصبحت امارسها بدون روحانية الا ان تركت كل شيئ او قلبي نفر منها كلها...
مع البحت و التفكر قادتني لكتب علاء الحلبي من نحن وو جدت شروحات كبيرة لما عشته و كما قلت صاحب كتاب قوة الان كدلك نفس تجربتي لكن لم اكمل الكتاب لان الترجمة سيئة و مخلطة...
بعدها عدت الامور الدنيوية و طغت علي و نسيت كل شيئ و ربما كانت ستنتهي بي لنفس درجة الصعوبة حيت اصبحت افكر بالنتحار كتيرا....
ها الان اعود ربما اجد داتي من جديد و رايت ات صدر كتب اخرى لعلاء الحلبي طريق السيد قرأت اتنان و مزال الاخير و انوي الخوض فيها
لا ادري ٥سبب كتاباتي لكم لاني لا احب عمل اشياء لا تعود علي بفائدة شخصية صراحة الا ادا كنت افيد الناس و اعمل الخير بالتاكيد لكن هكدا لا افيد بشيئ...
ربما انتم تفيدوني في طريقي باشياء و تجارب...
و يمكن ايضا سؤالي شكرا لكم
عشت تجربة روحية عظيمة بمعنى الكلمة و هدا كان قبل 8 سنوات بالتقريب...
و كنت بسن المراهقة و عشت اوضاع صعبة جدا جدا نتيجة مشاكل عائلية و جسدية لدرجة وصلت لمرحلة لا تطاق ربما كان حد تحملي..حتى اصبحت افقد وزني بمرأى العين نتيجة الضغوط الرهيبة...حتى بيوم من الايام شاهدت سلسلة تسمى القادمون..في دلك الوقت دخلت في التجربة الروحية العظيمة...كأني في لحظة ما كنت عزمت على نكران وجود الله تم قادتني السلسلة للتعرف عليه...فالاخير هده السلسلة كانت كشعلة فقط لا يهم مضمونها
... بقدر خلاصة تعرف انسان على خالقه و شعوره به و تنوره كما يقال.....
شعوري في دلك الوقت عظيم و عظيم جدا...بهجة سعادة..حكمة..طمأتينة..سلام..ضعف الشعور بالوقت..تحس و كان امام الالاف السنوات لتعيشها..عوض ماكنت اشعر به قبل دلك كاني ليس لدي اي وقت لعمل اي شيئ....
تجربتي ربما مشابهة لكاتب كتاب #قوة الان مشابهة لحد كبيير....
ماقمت به انداك و هو اسقاط كل تجربتي الروحية على التعليم و المعتقدات الدينية...و كانت اكبر غلطة...
نعم باتباعي لتعاليم تلك منها ما افاداني و غير شخصيتي و جهاد النفس...وحاربت الكتير من الصفات السيئة بداخلي...اصبحت اطبق التعاليم الدينية بالحرف لكي لا خسر ما اشعر به و اعيشه كتجربة روحية...لكن حدت العكس و بدات افقد تدريجيا كل شيء بداخلي..حسرة و حزن و دنب و غيرها من ما يحدت للإنسان حين يملك شيئ عظيم لا يفهمه الا من مر به ....حاولت استرجاعه بالتعليم الدينية لكن لا جدوى حتى اصبحت امارسها بدون روحانية الا ان تركت كل شيئ او قلبي نفر منها كلها...
مع البحت و التفكر قادتني لكتب علاء الحلبي من نحن وو جدت شروحات كبيرة لما عشته و كما قلت صاحب كتاب قوة الان كدلك نفس تجربتي لكن لم اكمل الكتاب لان الترجمة سيئة و مخلطة...
بعدها عدت الامور الدنيوية و طغت علي و نسيت كل شيئ و ربما كانت ستنتهي بي لنفس درجة الصعوبة حيت اصبحت افكر بالنتحار كتيرا....
ها الان اعود ربما اجد داتي من جديد و رايت ات صدر كتب اخرى لعلاء الحلبي طريق السيد قرأت اتنان و مزال الاخير و انوي الخوض فيها
لا ادري ٥سبب كتاباتي لكم لاني لا احب عمل اشياء لا تعود علي بفائدة شخصية صراحة الا ادا كنت افيد الناس و اعمل الخير بالتاكيد لكن هكدا لا افيد بشيئ...
ربما انتم تفيدوني في طريقي باشياء و تجارب...
و يمكن ايضا سؤالي شكرا لكم
