بهذه الطريقة صنعت جدول لمعرفة اي يوم من اي سنة وقرانتها بتواريخ الحوادث في السير وكلها موافقة للرؤية والتواريخ.أسأل وهل حُسب هكذا من تأريخ التصريح بهذا الامر لهذا اليوم
أم الان بدأنا بعد ضياع وأهمال ؟؟
راجع ما قبل الاسلام لا اعتقد إنها موافقة وان الاهلة مواقيت للناس يعرفون بها زراعتهم وتجارتهم في اي شهر وفي اي يوم من ايام السنةبهذه الطريقة صنعت جدول لمعرفة اي يوم من اي سنة وقرانتها بتواريخ الحوادث في السير وكلها موافقة للرؤية والتواريخ.
كنت اتصفح كتاب "عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات" ، (أنزلت نسخة منه بالموقع بقسم الكتب الخيميائية)
تحميل كتاب عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات
السلام عليكم جميعا، يعتبر هذا أول موضوع لي بالموقع، ولي مجموعة من الكتب التي ساطرحها هنا ان شاء الله من وقت لاخر لتعم الفائدة للجميع. عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات الوصف: يُعد كتاب عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات لزكريا بن محمد القزويني...www.sykogene.org
لقد شدني هذا الجزء في الصفحة رقم 99 من الكتاب، هذه صورة منه،
مشاهدة المرفق 6788
يقول فيه الامام جعفر الصادق، انه يجب علينا ان نحسب اليوم الخامس من شهر العام الماضي الذي صمناه/ وسيكون أول رمضان العام المقبل، كيف ذلك بالضبط، لم أستوعب ذلك ... مع العلم أن عصر الامام الصادق لم يكن هناك تقويم ميلادي ؟؟
1- فكيف يتم حساب اليوم الخامس من التقويم الهجري.
2- ولماذا لم يذكر رؤية الهلال، كما ذكر في القران ؟؟
3- نحن نصوم بفارق حوالي 12 الى 13 يوم من التقويم الميلادي عن كل سنة. علما أن الفارق بين السنة الهجرية والميلادية هو 365-354 = 11 يوم.
ويضيف هذا الجدول
مشاهدة المرفق 6789
يتبع الشرح:
مشاهدة المرفق 6790
للنقاش
شكرا لك لا بأس، سأقوم بإعادة كتابتهللأسف لا
راجع ما قبل الاسلام لا اعتقد إنها موافقة وان الاهلة مواقيت للناس يعرفون بها زراعتهم وتجارتهم في اي شهر وفي اي يوم من ايام السنة
إذا كانوا العرب في ذلك الزمان مثلا في ذي القعدة يفتتحون اسواقهم في الشتاء فهل من المعقول بعد 5 سنين او 10 يفتتحونها في الصيف وفي كل سنة يصومون في فصل مغاير ويتاجرون في فصل مغاير وتولد الابل والغنم مع دوران هذه السنة
ام انهم لديهم مواقيت لولادة الابل والغنم
ولتجارتهم
وصومهم
وووو
وهذه المواقيت معلومة غير متغيرة
كما الان ساعة رمضان بالشتاء وساعة بالصيف
راجع ما قبل الاسلام لا اعتقد إنها موافقة وان الاهلة مواقيت للناس يعرفون بها زراعتهم وتجارتهم في اي شهر وفي اي يوم من ايام السنة
إذا كانوا العرب في ذلك الزمان مثلا في ذي القعدة يفتتحون اسواقهم في الشتاء فهل من المعقول بعد 5 سنين او 10 يفتتحونها في الصيف وفي كل سنة يصومون في فصل مغاير ويتاجرون في فصل مغاير وتولد الابل والغنم مع دوران هذه السنة
ام انهم لديهم مواقيت لولادة الابل والغنم
ولتجارتهم
وصومهم
وووو
وهذه المواقيت معلومة غير متغيرة
كما الان ساعة رمضان بالشتاء وساعة بالصيف
والحج كذلك ووو
مسائك سعيد أخي الكريماليوم حسب التقويم السابق هو الاول من شوال (عيد الفطر المبارك) 1403هـ 15 تشرين الثاني
ولله له لنا به بُشرات أصبحنا بيوم ممطر ولله الحمد
كلامك في ما تقولين هو صحيح وهو ما كان عليه تقويمه في السابقمسائك سعيد أخي الكريم
لقد انشغلت قليلا في البحث أكثر في هذا الموضوع، ولقد توضحت لي بعض النقاط مهمة جدا وقد تهمك لذا أرتايت ان اوافيك بها.
1- إن الاشهر العربية التي شرحها السيد قزويني باسهاب منطقية ومفهومة ولا غبار عليها، لكن وجدت تناقض في ما توصل اليه وما توصل له علماء الفلك المسلمين القدماء، سأوضح ذلك.
2- لقد ذكر أن برج الحمل يظهر في نجم الشرطان في 16 نيسان وهو يقابل 16 أفريل في التقويم الحالي ويبقى لمدة 6 أشهر ثم يختفي وهكذا من كل سنة.
3- بمقارنة ظهور الحمل مع التقويم القبطي وهو التقويم الاقرب جدا لتقويم الحضارة المصرية القديمة، حتى أسماء الاشهر لها معنى جد منطقي، وكل هذا من كتب جد قيمة وقديمة، يذكر التقويم القبطي ما يلي:
4- أن ظهور الحمل يكون يوم 17 برمهات وهو يوافق بعد البحث 26 مارس
هذا يوضح توافق الابراج مع التقويم القبطي (ماخوذ من كتاب قديم لعالم فلك مسلم لـ 6 هجري)
مشاهدة المرفق 7054
وهذا يوضح توافق التقويم القبطي مع التقويم الميلادي الحالي: (حسب بحث أستاذ جامعي مختص في التاريخ القبطي المصري )
مشاهدة المرفق 7055
حتى أسماء الالهة مهم جدا في بحثنا فهي تدل على الكواكب فاله الشمس تدل على ظهور الشمس ببرج الاسد (وهو برجها) وهو يوافق فعلا ذلك من منظور الفلك الحديث.
لذلك هناك مشكل عل الحمل يظهر يوم 26 مارس أو 16 أفريل ؟ لان ذلك مهم جدا في تحديد رمضان، تذت كتن هناك خطأ فسيكون كل البحث خطأ.
يمكن التأكد من صحة أحدهما بتلسكوب لكن باستعمال برنامج Stellarium الذي يشبه قوقل قمت بمقارنة الخريطة السماوية لـ 26 مارس و 16 أفريل وهل بعد 6 أشهر من مارس يختفي الحمل او سيختفي بعد 6 أشهر من شهر افريل
فتوصلت ألى ان 26 مارس هي الصحيحة وان الحمل يختفي بعد 26 سبتمبر مباشرة.
هذا لا يعني أن بحث السيد قزويني خطا لكن، المشكل هو في موافقة الاشهر البابلية مع الاشهر الميلادية الحالية، تم تحريكه بشهر واحد لذلك حسب نتائجي فشهر رمضان يكون قبل ما حدده بشهر تقريبا... ويصبح بذلك يوافق حقا موقع الشمس في الاسد وهو شهر مقدس عند الاقباط وعند المصريين القدماء وينطبق حقا على رمضان من حيث طاقة الذهب في هذا البرج ذو اللون البرتقالي.... والله أعلم
نتائج البرنامج
1- لاحظ الظهور الكلي للحمل في 26 مارس
مشاهدة المرفق 7056
2- لاحظ إختفائه بعد 6 أشهر في شهر اكتوبر
مشاهدة المرفق 7059
مشاهدة المرفق 7060
أتمنى أن يكون ذلك واضحا لك، وصوبني أذا كنت مخطئة في ذلك
إحتراماتي لك
كلامك في ما تقولين هو صحيح وهو ما كان عليه تقويمه في السابق
كان يوافق ما تقولين
إلا حسب ما اتذكر تم العثور على كتاب حجري او مخطوطة قديمة هذا ما اتذكره أو ما شابه
وحصل التغيير اللذي لاحظتيه
إلا إنني سأحاول ان افرغ وقت لما ذكرتيه وأحقق معك الامر
مع إعتذاري للتأخر عن الرد لعدم ملاحظتي الاشعار
وشكرا لما تبذليه لكشف الحقيقة وإحقاقها
هذا واضح جداًالشكر موصول لك أخي الكريم،
خذ وقتك في الرد لا بأس عليك. فقط هناك نقطة أخرى أريد الاشارة لها وهي حتى بداية السنة إختلف كثيرا من الحضارة المصرية الى اليوم.
قديما بالحضارة المصرية السنة بدايتها تبدأ بحلول الشمس في كوكبها يعني بداية طاقية جدا عالية تدل على الخير والبركة لذلك أظنها متوافقة مع شهر رمضان تقريبا .
العكس اليوم بداية السنة تدل على الحروب و الموت والامراض...... يعني عكس تماما بدايته بالحضارات السابقة وليس بداية متوسطة او عادية
يعني لاحظ حتى التزوير في بداية السنة. فكيف لشهر كرمضان ان يقع في اشهر تعتبر في كل الحضارات شهور نحس وامراض وحروب .....
يعني ما أردت قوله أن التزوير في التقويمات الحديثة هو متعمد بشكل واضح وليس من محض الصدفة، لانك اذا قلبت البداية الى العكس تماما من الخير الى الشر وليس الى العادي او المتوسط فهنا يعد.تزوير متعمد في التقويمات
شكرا مسبقا لك
هذا واضح جداً
منذ الامويين أو ما قبلهم
إستفاد الامويين من ذلك في الفتوح كانوا يجهزون الجيوش بدماء جديدة من خلال هذه الوسيلة التي هي إحدى الوسائل المستعملة لرفد الجيوش من خلال جعل المزارعين يلتحقون بصفوف الجيش وترك أراضيهم
لان السنة عند الدولة تدور وهي تطالب بزكاة وخراج للأراضي بإوقات نثر الحبوب لا بإوقات حصادها
لان الفلاح سنته ثابته والدولة متحركة
وجرت حتى العباسيين والصفويين وإلى يومنا هذا
فكان كل من يأتي تخدمه هذه السنة الدوارة الفرارة للحقائق غدارة غيرة معالم الدين ولعبة بأمور المزارعين فكان حصاد الرز في تموز وتارة في آب وعلى هذه الاخبار مر الغبار
ولإرجاع الثابت ونفي المتحرك نحتاج غُصنٍٍ نابت ولعله ينبت على على يدك
مسائك سعيد أخي الكريم
لقد انشغلت قليلا في البحث أكثر في هذا الموضوع، ولقد توضحت لي بعض النقاط مهمة جدا وقد تهمك لذا أرتايت ان اوافيك بها.
1- إن الاشهر العربية التي شرحها السيد قزويني باسهاب منطقية ومفهومة ولا غبار عليها، لكن وجدت تناقض في ما توصل اليه وما توصل له علماء الفلك المسلمين القدماء، سأوضح ذلك.
2- لقد ذكر أن برج الحمل يظهر في نجم الشرطان في 16 نيسان وهو يقابل 16 أفريل في التقويم الحالي ويبقى لمدة 6 أشهر ثم يختفي وهكذا من كل سنة.
3- بمقارنة ظهور الحمل مع التقويم القبطي وهو التقويم الاقرب جدا لتقويم الحضارة المصرية القديمة، حتى أسماء الاشهر لها معنى جد منطقي، وكل هذا من كتب جد قيمة وقديمة، يذكر التقويم القبطي ما يلي:
4- أن ظهور الحمل يكون يوم 17 برمهات وهو يوافق بعد البحث 26 مارس
هذا يوضح توافق الابراج مع التقويم القبطي (ماخوذ من كتاب قديم لعالم فلك مسلم لـ 6 هجري)
مشاهدة المرفق 7054
وهذا يوضح توافق التقويم القبطي مع التقويم الميلادي الحالي: (حسب بحث أستاذ جامعي مختص في التاريخ القبطي المصري )
مشاهدة المرفق 7055
حتى أسماء الالهة مهم جدا في بحثنا فهي تدل على الكواكب فاله الشمس تدل على ظهور الشمس ببرج الاسد (وهو برجها) وهو يوافق فعلا ذلك من منظور الفلك الحديث.
لذلك هناك مشكل هل الحمل يظهر يوم 26 مارس أو 16 أفريل ؟ لان ذلك مهم جدا في تحديد رمضان، لأنه إذاكان هناك خطأ هنا فسيكون كل البحث فيه لبس.
يمكن التأكد من صحة أحدهما بتلسكوب لكن باستعمال برنامج Stellarium الذي يشبه قوقل قمت بمقارنة الخريطة السماوية لـ 26 مارس و 16 أفريل وهل بعد 6 أشهر من مارس يختفي الحمل او سيختفي بعد 6 أشهر من شهر افريل
فتوصلت ألى ان 26 مارس هي الصحيحة وان الحمل يختفي بعد 26 سبتمبر مباشرة.
هذا لا يعني أن بحث السيد قزويني خطا لكن، المشكل هو في موافقة الاشهر البابلية مع الاشهر الميلادية الحالية، تم تحريكه بشهر واحد لذلك حسب نتائجي فشهر رمضان يكون قبل ما حدده بشهر تقريبا... ويصبح بذلك يوافق حقا موقع الشمس في الاسد وهو شهر مقدس عند الاقباط وعند المصريين القدماء وينطبق حقا على رمضان من حيث طاقة الذهب في هذا البرج ذو اللون البرتقالي.... والله أعلم
نتائج البرنامج
1- لاحظ الظهور الكلي للحمل في 26 مارس
مشاهدة المرفق 7056
2- لاحظ إختفائه بعد 6 أشهر في شهر اكتوبر
مشاهدة المرفق 7059
مشاهدة المرفق 7060
أتمنى أن يكون ذلك واضحا لك، وصوبني أذا كنت مخطئة في ذلك
إحتراماتي لك
الشكر موصول لك أخي الكريم،
خذ وقتك في الرد لا بأس عليك. فقط هناك نقطة أخرى أريد الاشارة لها وهي حتى بداية السنة إختلف كثيرا من الحضارة المصرية الى اليوم.
قديما بالحضارة المصرية السنة بدايتها تبدأ بحلول الشمس في كوكبها يعني بداية طاقية جدا عالية تدل على الخير والبركة لذلك أظنها متوافقة مع شهر رمضان تقريبا .
العكس اليوم بداية السنة تدل على الحروب و الموت والامراض...... يعني عكس تماما بدايته بالحضارات السابقة وليس بداية متوسطة او عادية
يعني لاحظ حتى التزوير في بداية السنة. فكيف لشهر كرمضان ان يقع في اشهر تعتبر في كل الحضارات شهور نحس وامراض وحروب .....
يعني ما أردت قوله أن التزوير في التقويمات الحديثة هو متعمد بشكل واضح وليس من محض الصدفة، لانك اذا قلبت البداية الى العكس تماما من الخير الى الشر وليس الى العادي او المتوسط فهنا يعد.تزوير متعمد في التقويمات
شكرا مسبقا لك
مسائك سعيد أخي الكريم
لقد انشغلت قليلا في البحث أكثر في هذا الموضوع، ولقد توضحت لي بعض النقاط مهمة جدا وقد تهمك لذا أرتايت ان اوافيك بها.
1- إن الاشهر العربية التي شرحها السيد قزويني باسهاب منطقية ومفهومة ولا غبار عليها، لكن وجدت تناقض في ما توصل اليه وما توصل له علماء الفلك المسلمين القدماء، سأوضح ذلك.
2- لقد ذكر أن برج الحمل يظهر في نجم الشرطان في 16 نيسان وهو يقابل 16 أفريل في التقويم الحالي ويبقى لمدة 6 أشهر ثم يختفي وهكذا من كل سنة.
3- بمقارنة ظهور الحمل مع التقويم القبطي وهو التقويم الاقرب جدا لتقويم الحضارة المصرية القديمة، حتى أسماء الاشهر لها معنى جد منطقي، وكل هذا من كتب جد قيمة وقديمة، يذكر التقويم القبطي ما يلي:
4- أن ظهور الحمل يكون يوم 17 برمهات وهو يوافق بعد البحث 26 مارس
هذا يوضح توافق الابراج مع التقويم القبطي (ماخوذ من كتاب قديم لعالم فلك مسلم لـ 6 هجري)
مشاهدة المرفق 7054
وهذا يوضح توافق التقويم القبطي مع التقويم الميلادي الحالي: (حسب بحث أستاذ جامعي مختص في التاريخ القبطي المصري )
مشاهدة المرفق 7055
حتى أسماء الالهة مهم جدا في بحثنا فهي تدل على الكواكب فاله الشمس تدل على ظهور الشمس ببرج الاسد (وهو برجها) وهو يوافق فعلا ذلك من منظور الفلك الحديث.
لذلك هناك مشكل هل الحمل يظهر يوم 26 مارس أو 16 أفريل ؟ لان ذلك مهم جدا في تحديد رمضان، لأنه إذاكان هناك خطأ هنا فسيكون كل البحث فيه لبس.
يمكن التأكد من صحة أحدهما بتلسكوب لكن باستعمال برنامج Stellarium الذي يشبه قوقل قمت بمقارنة الخريطة السماوية لـ 26 مارس و 16 أفريل وهل بعد 6 أشهر من مارس يختفي الحمل او سيختفي بعد 6 أشهر من شهر افريل
فتوصلت ألى ان 26 مارس هي الصحيحة وان الحمل يختفي بعد 26 سبتمبر مباشرة.
هذا لا يعني أن بحث السيد قزويني خطا لكن، المشكل هو في موافقة الاشهر البابلية مع الاشهر الميلادية الحالية، تم تحريكه بشهر واحد لذلك حسب نتائجي فشهر رمضان يكون قبل ما حدده بشهر تقريبا... ويصبح بذلك يوافق حقا موقع الشمس في الاسد وهو شهر مقدس عند الاقباط وعند المصريين القدماء وينطبق حقا على رمضان من حيث طاقة الذهب في هذا البرج ذو اللون البرتقالي.... والله أعلم
نتائج البرنامج
1- لاحظ الظهور الكلي للحمل في 26 مارس
مشاهدة المرفق 7056
2- لاحظ إختفائه بعد 6 أشهر في شهر اكتوبر
مشاهدة المرفق 7059
مشاهدة المرفق 7060
أتمنى أن يكون ذلك واضحا لك، وصوبني أذا كنت مخطئة في ذلك
إحتراماتي لك
هو ذكر ان طلوعه يكون في 16 نيسان في الشرطان وهذا يوافق 16 أفريل حسب مقابلته للتقويم الميلادي الحالي (وأرى أن التوافق بين التقويم البابلي والتقويم الميلادي الحديث هو الذي فيه خطأ)في المرة السابقة قرأت هذا الرد إلا إنني كُنت على عجلة ورجعت وقرأت كذلك على غير تركيز وأصبح ما كتبتيه شيء أدمنه كل ما أستيقظ أو أشاهد الحاسوب أمامي أراجعه
وانا اقول هل من المعقول انا لطالما تعبت وتابعت بدقة هل فاتني ذلك
وأنا قرأته اليوم إنتبهت إن ما قلتيه له جواب إلا لا يتقدم جوابي ولا أستطيع ذكره وكتابته إلا بهذا
السؤال قبل أن أجيب أو أصوب ... بمارس آذار و16 نيسان
هل تقصدين إن ((((((طالعه))))))) في آذار
أم
نزوله (حلول الشمس فيه) في آذار
جعلت لها الواناً للتدقيق
من بعدها أستطيع الاجابة
كتبت هذا قبل ان اخرج للسفرهو ذكر ان طلوعه يكون في 16 نيسان في الشرطان وهذا يوافق 16 أفريل حسب مقابلته للتقويم الميلادي الحالي (وأرى أن التوافق بين التقويم البابلي والتقويم الميلادي الحديث هو الذي فيه خطأ)
أما بالنسبة لي، بزيادة التقويم القبطي للمقارنة وهو اقرب تقويم للحضارة المصرية ويعتمد اعتمادا صحيحا ايضا على النجوم والكواكب، فكان أن 17 برمهات هي بداية الحمل وتوافق 26 مارس
لذلك لم أستطيع أن أعرف من هو الاصح، التقويم البابلي أم التقويم القبطي، لذلك لجأت لخريطة النجوم والكواكب فوجدت ان الحمل يظهر في 26 مارس مع شروق الشمس وليس في 16 أفريل.
لكن حسب رأيي الخطأ ليس في الاشهر البابلية فممكن جدا ان يكون ظهور الحمل صحيح يظهر في 16 نيسان لكن نيسان لا يقابل أفريل بل مارس والله أعلم
مشاهدة المرفق 7066
مشاهدة المرفق 7067
وبالتالي رمضان سواء يقع بين 24 اوت و28 سبتمبر سواء بين 28 سبتمبر و28 أكتوبر ... واستبعد وقوعه بين اكتوبر ونوفمبر لانه يكون تحت تاثير كوكب المريخ، وكوكب المريخ كوكب حروب .... وليس به طاقة عالية ... والله أعلم.
أضف إلى ذلك أن الاعتدال الخريفي في 22 سبتمبر، يعني كل اقطار العالم تصوم نفس الوقت والساعات تقريبا ولا يكون هناك فرق بين بلد واخر
مشاهدة المرفق 7068
شكرا لإهتمامك بالموضوع
بارك الله فيك لقد كفيت ووفيت،كتبت هذا قبل ان اخرج للسفر
سأتكلم وأرفد ما أعلمه وهو ما يوافق ما تتبعناه في الفترة الاخيرة .... دون الانتقال لمنطقة الرد
إن الشمس تحل في الحمل يوم20-21 آذار\مارس
((((في الفرغ المؤخر)))))
هذا هو دخول الشمس لبرج الحمل
أما طالعها فهو في الشرطان 16نيسان يوم الاعتدال الربيعي
كما قال ساجع العرب (إذا طلع الشرطان, إستوى الزمان, وحضرت الاوطان, وتهادى الجيران)وطلوعهما لست عشرة ليلة تخلو من نيسان
وسقوطهما لستة عشر ليلة تخلو من تشرين الاول فتكون السنة من الحمل إلى الحمل من طلوع لسقوط
لا من دخول لسقوط
فهو يدخل في 20 آذار
وإن كان هناك اختلاف في طلوع المنازل وسقوطها
فمثلا الثريا حسب طلوعها كان 12 آيار
وعند ابن قتيبة 13آيار والاعتدال كان يوم 20 آذار
لكن في زمن آخر بعده كان يوم 15آذار
ولذلك الاختلاف حاصل في التعيين
لعلة وجود الفارق الزمني بمنزلتين (26)يوم
فمن 20 آذار الدخول للطلوع 16 نيسان هو فارق المنزلتين
أقصد مختصراً إن ما قصدوه العرب هو ان المنازل تتغير ....ولِذالك مِثال واضح نعاصره:
إحتفالات 21مارس\آذار هي إحتفالات رأس السنة الشمسية التي بها يكون الاعتدال الربيعي وكما يعتقدون إنه اليوم الذي خلق الله به الخلق وكان الليل متساويا مع النهار
وهذا خطأ
لإنه ليس للشرطان من طلوع فبهما تتحقق هذه الشروط من أعتدال للزمان وظهور الربيع ونراها تتحقق لا بالحلول بل بالطلوع عند نيسان
ولو إنهم وضعوا إسم إشباط بدل آذار أو إستبدلوا نيسان لإستقام الامر لان السنة من الحمل إلى الحمل كما هو معروف.
أما 16 نيسان هو طلوع الشرطان قرنّي الحمل ويسقط 16 تشرين الاول ... فتكون السنة من الحمل إلى الحمل.
فكان القبطيون يعتمدون على الحلول
والعرب على الطلوع
فحسبوا عند طلوعه بالشرطان
والقبطيون حسبوا عند الفرغ المؤخر في حلول الشمس في الحمل لا في الطلوع
ولي تتمة وإستدراكات عند رجوعي من السفر ان شاء ربي
مع الشكر الجزيل لجنابك لإثارة الموضوع
بارك الله فيك لقد كفيت ووفيت،
إجابة جدا.منطقية ومفهومة، لكن حقا لم انتبه أن القبطيون وقدماء المصريون يحسبون الابراج من حلول الشمس فيها.
بالرجوع الى اعادة تنظيم ملفي على حلول الشمس بالابراج كانت الأشهر حقا متوافقة وفي مكانها الصحيح بين التقويم القبطي والبابلي والميلادي الحالي.
بارك الله فيك، لم انتبه لهاته النقطة وفعلا كتب 17 برمهات تنزل فيه الحمل يعني تنزل الشمس بالحمل وانا اعتبرتها ظهور الحمل. وهنا جاء الخطأ.
يعني عند الأقباط تنزل الشمس ب 26 مارس بالحمل.
وعندي العرب تنزل ب 20/21 مارس بفارق حوالي 5 أو 6 ايام ..... إلى الان مفهوم ومنطقي وواضح
السؤال الان، اذن ما يوضحه البرنامج لتوضيح النجوم والابراج بالسماء هو نزول الشمس بالابراج وليس ظهور الابراج ؟؟
يعني الشمس تقوم باخفاء النجم والبرج، يعني يختفي الشرطان والحمل لمدة 16 يوم ليظهر في 16 افريل ؟؟ هل هذا صحيح ؟؟ أو يختفي النجم فقط ؟؟
فلماذا أرى ظهور الحمل بشهر مارس، يمكنك تحميل التطبيق على الهاتف هو مجانا وترى ظهور قرني الحمل حوالي 20 ،21 ...مارس بالتقريب
هنا الالتباس بالنسبة لي ، أما اذا كانت الإجابة فهو يخفي فقط الشرطان ... فالأمر محسوم ومفهوم ولا لبس فيه وكل شيء منطقي بين كل التقويمات مع اختلافات طفيفة.
شكرا جزيلا لوقتك وسفر موفق ان شاء الله
.صح، كلام جدا منطقي، كانوا يهتمون للحروب والجيوش أكثر اهتماما من الحكمة والمعرفة التي سادت في الحضارات السابقة. وهذا تفسير منطقي.
يستطيعوا ان يزورو كل ما صنعه الانسان من تقويمات لكن لن يستطيعوا أبدا تزوير ظهور الابراج والنجوم في السماء وهي الأساس ومنها تفهم جميع التقاويم.
بداية السنة الفرعونية القديمة 1 توت ويوافق 11 سبتمبر وفي 17 توت أي 28 سبتمبر يظهر برج الميزان ... يسمى عندهم اله الحكمة والمعرفة.
الشمس في برج الاسد تبدأ يوم 24 أوت الى 28 سبتمبر في شهر يسمى مسرى ويدعى اله الشمس
وحتى الأقباط يحتفلون بهذا اليوم ويسمى نيروز 11 سبتمبر.
مشاهدة المرفق 7061
مشاهدة المرفق 7062
كل واحد يساهم في إحقاق الحق بما استطاع إن شاء الله
شكرا لك