The secret
سيد الأسرار
من شاهان شاه إيران يزدجيرد إلى عمر بن خطاب الخطاب العربي. في رسالتكم دعوتم إيرانيين إلى إلهكم تسمونه 'الله أكبر'. وبكل بربرية والجهل، و حتى من دون معرفة من نحن ومن نعبده،
أنت تطلب أن نسعى إلى إلهك و نصلي له 'الله-أكبر'.
و الغريب في الأمر أنك تجلس على عرش العرب و لكن السؤال هل الصحراء فيها عرب ! أنت تحلم لكي تنشر التوحيد و الإيمان. أنت رجل جاهل، لآلاف السنين ونحن ندعوا للتوحيد و ننشر أفكارنا و ثقافتنا لأجل ذلك. و نصلي خمس مرات في اليوم لعرش إلاهنا و نوحده. و بينما نحن كنا نأسس للعمل الخيري و صلاح المجتمع و نشر المحبة في هذا العالم و ضعنا عقيدة "فكر جيدا , و حسن نواياك و قل خيرا" أنت و أسلافك كنتم تاكلون ثعابين و سحالي صحرائكم. .... و تدفنون بناتكم الأبرياء احياء. .... أنتم يا عرب لا تراعون خلق الله, و بلا أي رحمة صنعتم السيوف, و تسيؤون معاملة نسائكم و تدفنوهم أحياء, و تقاطعون الطرق لسرقة القوافل المارة, و تسفكون الدماء, و تختطفون النساء و الزوجات, كيف تجرؤون على أن تعلمونا ؟
..... هل أولئك الأشرار صاروا يدعون لعبادة الله ؟ ....
أنت تقول لي ان أتوقف عن عبادة النار و بدلا من ذلك أعبد الله! بالنسبة لنا نحن الايرانيين ضوء النار يذكرنا بنور الله, اشراقة و دفء مثل اشعة الشمس تملأ قلوبنا, و ذلك الدفء هو من يجمع قلوبنا و أرواحنا مع بعضها البعض, علينا ان نكون أخيارا , و نراعي مشاعر الغير, المودة و المغفرة هي التي توجه طريقنا, .... إن ضوء الله هو ما يبقي قلوبنا مشرقة. ...
إلهنا هو أهورامازدا العظمى. و الغريب أنك قررت ان تسميه بإسم آخر, و تدعوه "الله أكبر". ....
و لكن نحن لسنا مثلكم, نحن، باسم أهورامازدا،
نمارسة الرحمة والمحبة والخير والبر والاستغفار، ورعاية المحرومين والمساكين؛ .. و لكنكم بإسم "الله أكبر" ترتكبون الجرائم و القتل و تنشرون البؤس, و تخضعون الغير للمعاناة! قل لي من الذي يلام على آثامكم ؟ هل إلهك هو الذي يأمركم بالإبادة الماعية و النهب و التدمير ؟, أو انك تفعل هذا بإسمه فقط؟! أو كليكما ؟
... أنتكم الذين أمضيتم كل حياتكم في وحشية و بربرية, قررتم أنه حان الوقت للدعوة من خلال الفتح و الغزو, تدعون شعبا كان أصلا يعبده منذ آلاف السنين . .... و تعتمدون على الثقافة و المعرفة و الفن كدعم قوي لكم . ..... ما الذي تعلمته هذه الجيوش الاسلامية باسم" الله أكبر". .... إلى جانب الدمار و النهب و القتل الذين أحدثتموه و تدعون الآخرين لإلاهكم ؟ .... و اليوم نهبت كل ثروات شعبي. جيوشنا الذي كانوا تحت عبادة أهورامازادا, قد هزمت الآن من قبل الجيوش العربية التي تحت عبادة "الله أكبر". و هم يجبرون على تحويل إسم إلاههم, إلى "الله أكبر"...و عليهخم الآن القيام بالصلاة و لكن باللغة العربية الآن. .... لأن "الله أكبر" يفهم العربية فقط. ... أنصك يا عمر انت تعود للصحاري الممتلئة بالسحالي. لا تنشروا وحشيتكم القاسية في مدننا ليتحول سكاننا إلى الحيوانات الخائفة. توقف عن قتل شعبي. توقف عن نهب شعبي. لا تخطفوا بناتنا بإسم "الله أكبر" .... توقفوا عن فعل الجرائم الشريرة. ... نحن أتباع الزرادشت شعب مسامح , نوايانا حسنة. أينما ذهبنا , نزرع بذور الخير و الصدق و نصلح الوطن. ...
و هذا هو السبب في أن لدينا القدرة على التغاضي على الجرائم و أخطاء العرب.
ابقوا في صحرائكم مع الله أكبر الخاص بكم, و لا تقتربوا من مدننا. لا نريد اعتقاداتكم و سلوككم.
**يازدجير الساساني **
..........................................................................
هذه الرسالة وجدتها ليازدجير الساساني و هو شاهنشاه الامبراطورية الفارسية من 632 إلى 651 ميلادي
هذا كلام غريب فقد كثر الكلام عن إن القرآن هو الإنجيل المترجم إلى العربية الذي لا يؤمن بأن المسيح هو الله و إبنه وإن الإسلام هو دين زردشادي بحت فهو يشبهه بطريقة الصلاة أوقاتها وعددها و يصومون شهرا ايضا كل سنة وهم لا يعبدون النار بل يشبهون النار بنور الله فقط واغلب كتبهم تشبه في كلامها احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
ويجدر بالذكر أن هذا الدين يسبق الإسلام ب 2500 سنة اترك لكم باقي القول
أنت تطلب أن نسعى إلى إلهك و نصلي له 'الله-أكبر'.
و الغريب في الأمر أنك تجلس على عرش العرب و لكن السؤال هل الصحراء فيها عرب ! أنت تحلم لكي تنشر التوحيد و الإيمان. أنت رجل جاهل، لآلاف السنين ونحن ندعوا للتوحيد و ننشر أفكارنا و ثقافتنا لأجل ذلك. و نصلي خمس مرات في اليوم لعرش إلاهنا و نوحده. و بينما نحن كنا نأسس للعمل الخيري و صلاح المجتمع و نشر المحبة في هذا العالم و ضعنا عقيدة "فكر جيدا , و حسن نواياك و قل خيرا" أنت و أسلافك كنتم تاكلون ثعابين و سحالي صحرائكم. .... و تدفنون بناتكم الأبرياء احياء. .... أنتم يا عرب لا تراعون خلق الله, و بلا أي رحمة صنعتم السيوف, و تسيؤون معاملة نسائكم و تدفنوهم أحياء, و تقاطعون الطرق لسرقة القوافل المارة, و تسفكون الدماء, و تختطفون النساء و الزوجات, كيف تجرؤون على أن تعلمونا ؟
..... هل أولئك الأشرار صاروا يدعون لعبادة الله ؟ ....
أنت تقول لي ان أتوقف عن عبادة النار و بدلا من ذلك أعبد الله! بالنسبة لنا نحن الايرانيين ضوء النار يذكرنا بنور الله, اشراقة و دفء مثل اشعة الشمس تملأ قلوبنا, و ذلك الدفء هو من يجمع قلوبنا و أرواحنا مع بعضها البعض, علينا ان نكون أخيارا , و نراعي مشاعر الغير, المودة و المغفرة هي التي توجه طريقنا, .... إن ضوء الله هو ما يبقي قلوبنا مشرقة. ...
إلهنا هو أهورامازدا العظمى. و الغريب أنك قررت ان تسميه بإسم آخر, و تدعوه "الله أكبر". ....
و لكن نحن لسنا مثلكم, نحن، باسم أهورامازدا،
نمارسة الرحمة والمحبة والخير والبر والاستغفار، ورعاية المحرومين والمساكين؛ .. و لكنكم بإسم "الله أكبر" ترتكبون الجرائم و القتل و تنشرون البؤس, و تخضعون الغير للمعاناة! قل لي من الذي يلام على آثامكم ؟ هل إلهك هو الذي يأمركم بالإبادة الماعية و النهب و التدمير ؟, أو انك تفعل هذا بإسمه فقط؟! أو كليكما ؟
... أنتكم الذين أمضيتم كل حياتكم في وحشية و بربرية, قررتم أنه حان الوقت للدعوة من خلال الفتح و الغزو, تدعون شعبا كان أصلا يعبده منذ آلاف السنين . .... و تعتمدون على الثقافة و المعرفة و الفن كدعم قوي لكم . ..... ما الذي تعلمته هذه الجيوش الاسلامية باسم" الله أكبر". .... إلى جانب الدمار و النهب و القتل الذين أحدثتموه و تدعون الآخرين لإلاهكم ؟ .... و اليوم نهبت كل ثروات شعبي. جيوشنا الذي كانوا تحت عبادة أهورامازادا, قد هزمت الآن من قبل الجيوش العربية التي تحت عبادة "الله أكبر". و هم يجبرون على تحويل إسم إلاههم, إلى "الله أكبر"...و عليهخم الآن القيام بالصلاة و لكن باللغة العربية الآن. .... لأن "الله أكبر" يفهم العربية فقط. ... أنصك يا عمر انت تعود للصحاري الممتلئة بالسحالي. لا تنشروا وحشيتكم القاسية في مدننا ليتحول سكاننا إلى الحيوانات الخائفة. توقف عن قتل شعبي. توقف عن نهب شعبي. لا تخطفوا بناتنا بإسم "الله أكبر" .... توقفوا عن فعل الجرائم الشريرة. ... نحن أتباع الزرادشت شعب مسامح , نوايانا حسنة. أينما ذهبنا , نزرع بذور الخير و الصدق و نصلح الوطن. ...
و هذا هو السبب في أن لدينا القدرة على التغاضي على الجرائم و أخطاء العرب.
ابقوا في صحرائكم مع الله أكبر الخاص بكم, و لا تقتربوا من مدننا. لا نريد اعتقاداتكم و سلوككم.
**يازدجير الساساني **
..........................................................................
هذه الرسالة وجدتها ليازدجير الساساني و هو شاهنشاه الامبراطورية الفارسية من 632 إلى 651 ميلادي
هذا كلام غريب فقد كثر الكلام عن إن القرآن هو الإنجيل المترجم إلى العربية الذي لا يؤمن بأن المسيح هو الله و إبنه وإن الإسلام هو دين زردشادي بحت فهو يشبهه بطريقة الصلاة أوقاتها وعددها و يصومون شهرا ايضا كل سنة وهم لا يعبدون النار بل يشبهون النار بنور الله فقط واغلب كتبهم تشبه في كلامها احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
ويجدر بالذكر أن هذا الدين يسبق الإسلام ب 2500 سنة اترك لكم باقي القول