سيد الأحجار السبعة
عابر الزمن الثالث
سلام الله عليكم ...
هذه دعوة أخوية ...
من أخٍ لكم ، أضعها بين يدي الأعضاء والمشرفين وأعين فيهم خيراً.
سواء كنت أحب هذا ... سواء كنت أختلف مع بعض من هنا ... وأياً كان نوع الاختلاف ... هذا الموقع هو منارة في الوطن العربي، شخصياً لا أعرف أي موقع آخر يبث العلوم بمصداقية وشفافية هكذا ...
هنا نجد تصريحاً بالحقيقة ، التي يخشى الجميع من التلفظ بعناوينها خشية الاستهزاء تارة وخشية إعلان الحرب عليه تارة أخرى ...
هنا نجد علوماً حقيقية، لا تعتمد فقط على "التلقي" من المختصين ... هنا أعول على من يسمع ندائي من بين العرب، كما يعول الآخرون الذين ينشرون موضوعات مهمة هنا ...
نجد هنا ما لا نجده في مواقع الانترنت الأخرى ... أشخاص أكفاء وذوي خبرة في مجالات تتجاوز الواقع المادي والأكاديمي، أقلام ملهمة ودقيقة، خبرات متعددة في جميع المجالات بتصنيف عال ...
لاحظت في الفترة الماضية أن زوار سايكوجين يتزايدون ، لكن ليس بالسرعة المطلوبة،
لا أعلم كم نسبة التصديق ولكن أريد أن أخبركم بأن شيئاً ما عالمياً على وشك الحدوث، وهذا الشيء ليس بالجيد، الوقت أمامكم ضيق قليلاً، وأنا لا أعلم ما الذي ترغبون به بالضبط وهناك اختلافات جذرية بيننا وبين بعض الأشخاص.
أنتم أحرار بما ستقررونه، لم يعد يهمني أمر العضوية كثيراً، ولا أجلس في مقام يمنع فيه حرية التعبير تحت أي مسمى، ولذلك أصلاً اخترت سايكوجين ...
هي نصائح وانظروا ما تريدون ...
1. هذا الموقع يحتاج إلى برامج إضافية، من الواضح أن هياكله البرمجية ممتازة جداً ، في الحقيقة لم أجد بالمواقع العربية ما ينافسه دون المنصات الكبرى أو الروابط الضخمة جداً والمتشعبة، لكنه يحتاج إلى إضافات برأيي، مثل قضية تقسيم الملف الشخصي وإنشاء مساحة صغيرة لكل ملف، وربما قسم خاص بالأسئلة والأجوبة سيكون تحفيزياً وسيختصر الكثير من فهرسة الحوارات العامة.
2. يجب على الأعضاء أن يتفاعلوا مع المحتوى الجديد الذي يتم تقديمه هنا، أنا لا أعرف سر ضعف التفاعل الذي صار رائجاً بكثرة فجأة، يوجد هنا من يترجمون الكتب ويضعونها بالمجان ومن ينشرون أبحاثاً خاصة ومقالات تعبوا عليها، أقل القليل من الشكر والامتنان هو أن تعطي تأييدك لما تجده يستحق ويفيد، حتى وإن كنت ضد بعض أفكار الكاتب أو شخصه، هذا إذا لم تكن ترغب بانقطاع نشر الموضوعات الجديدة.
3. يجب على الأعضاء الذين يستفيدون من منشورات سايكوجين أن يقوموا بنشر روابط هذا الموقع في صفحاتهم، عن نفسي لا أفتأ أنشرها، لمشاركاتي الخاصة ولمشاركات أخرى وللموقع نفسه، على معظم صفحاتي رغم قلة عدد الزوار لها.
4. أحياناً تحدث كسور من المستحيل إصلاحها في العلاقات حتى ولو كانت رسمية، ولكن الأولويات يجب تحديدها بناء على الحكمة لا على العاطفة، أرغب من الذين أخطأت بحقهم أو أخطؤوا بحقي أن يتذكروا أن الأولوية العليا ليست للعلاقات، كما أني سأذكر نفسي بذلك جيداً منذ الآن فصاعداً.
5. هذا الموقع هو الأمل الوحيد حالياً للمجتمع العربي حتى يتم نشر رسالة النور والجمال فيه مرة ثانية، لا فائدة من المواقع الأخرى، الفيس بوك صار قمعياً جداً في نظام المجموعات، وأما من يريد إنشاء مجموعة خاصة فربما سيكون عددها بالآحاد حتى بعد شهور، ليس هناك أشخاص كثيرون في الوطن العربي يمكن أن يهتموا بهذه العلوم، إنهم معدودون جداً، البقية إما متعصبون وإما مغرورون بشهاداتهم وإما تائهون، أرجو من حضرتكم أن تقدروا هذا الموضوع، سايكوجين فرصة لا يمكن تعويضها، وأرغب أن يتم ربطه بالانترنت العميق ذات يوم كما وعدتمونا.
رسالة إلى بعض الأعضاء :
لا أعلم لماذا أصبح الموقع في الآونة الأخيرة ينحو منحىً غير الذي كان ينحوه ذات يوم، أصبح هناك الكثيرون يبشرون بعقائد تتعلق اللاهوت الرقمي وعبادة الطاقة الأنوثوية ... وهذا هو أصل الخلاف بين الأعضاء
نحن الكتّاب الذين يؤمنون بأن الله هو الحق المبين والحي القيوم، وليس شيئاً ضن تفاعلات الكون نفسه ليكون ذكراً أو أنثى ، وإنما يكون الله من جاء بعده كل ما نصفه به من كلمات، ويكون السبيل إليه هو التجرد، والبرهان له هو الإدراك ... تُمنع أقلامنا من الكتابة ... بحجج غريبة جداً على موقع سايكوجين، فتارة تكون الحجة عدم التخصص، وتارة عدم وجود مصادر رسمية للبحوث، وتارة غياب الدليل التجريبي، وأصبحنا فجأة نصدق ويكيبيديا ونحن الذين أعلنا ذات يوم عدم تصديقنا حتى لأكبر المعاهد والجامعات هكذا دون دليل وبرهان، وصرنا نتحدث عن الانحياز المعرفي، ونحن الذين نفقه في الفلسفة أكثر من من كتبوا تلك المعايير ...
هل هكذا تكون النهاية ؟
كما تبرر لنفسك الدعوة إلى مذهبك، اسمح لأخيك أن يدعو لعل الدوائر تبقى على حالها ... وكما تصرح لنفسك بعرض حجاجك اسمح للآخر أن يعرضه، وإذا أردت نقاش الآخر يمكنك ذلك، بالبينة على المدعي لا باليمين على من أنكر، فنحن هنا في موقع علمي وبحثي وثقافي، ولسنا في موقع تبشير ولا تحديات ...
مذهب اللاهوت الرقمي والشمس الأنثوية التي يريدها البعض أن تحكم العالم ظناً منه أنها شيء حسن وجميل ... لأنه لم ير الصورة الكلية بعد ... سوف تودي بالعالم إلى الجحيم ولن تجدوا حينها ملجأ يلجأ الإنسان إليه من العذاب ...
لكن هذا الموقع فيه أنوار ... أكثر من أي موقع عربي آخر أعرفه
أرجوكم حافظوا على هذه الأنوار ... لا يمكن لنا أن نكمل في سايكوجين وسط أجواء الصراع النفسي القائمة بين الأعضاء، أنا أخطأت بحق البعض ، لأني لست معصوماً عن الخطأ، والبعض أخطأ بحقي ولن يعترف بذلك أبداً.
إذا بقينا ننظر لأخطاء بعضنا البعض فلن ننجز شيئاً أبداً ... وبالنسبة لي فليس هناك ما أنجزه من الأصل، أريد فقط أن أنشر النور، هذا هو مبحثي الحيوي في هذا الزمن ...
هذه دعوة أخوية ...
من أخٍ لكم ، أضعها بين يدي الأعضاء والمشرفين وأعين فيهم خيراً.
سواء كنت أحب هذا ... سواء كنت أختلف مع بعض من هنا ... وأياً كان نوع الاختلاف ... هذا الموقع هو منارة في الوطن العربي، شخصياً لا أعرف أي موقع آخر يبث العلوم بمصداقية وشفافية هكذا ...
هنا نجد تصريحاً بالحقيقة ، التي يخشى الجميع من التلفظ بعناوينها خشية الاستهزاء تارة وخشية إعلان الحرب عليه تارة أخرى ...
هنا نجد علوماً حقيقية، لا تعتمد فقط على "التلقي" من المختصين ... هنا أعول على من يسمع ندائي من بين العرب، كما يعول الآخرون الذين ينشرون موضوعات مهمة هنا ...
نجد هنا ما لا نجده في مواقع الانترنت الأخرى ... أشخاص أكفاء وذوي خبرة في مجالات تتجاوز الواقع المادي والأكاديمي، أقلام ملهمة ودقيقة، خبرات متعددة في جميع المجالات بتصنيف عال ...
لاحظت في الفترة الماضية أن زوار سايكوجين يتزايدون ، لكن ليس بالسرعة المطلوبة،
لا أعلم كم نسبة التصديق ولكن أريد أن أخبركم بأن شيئاً ما عالمياً على وشك الحدوث، وهذا الشيء ليس بالجيد، الوقت أمامكم ضيق قليلاً، وأنا لا أعلم ما الذي ترغبون به بالضبط وهناك اختلافات جذرية بيننا وبين بعض الأشخاص.
أنتم أحرار بما ستقررونه، لم يعد يهمني أمر العضوية كثيراً، ولا أجلس في مقام يمنع فيه حرية التعبير تحت أي مسمى، ولذلك أصلاً اخترت سايكوجين ...
هي نصائح وانظروا ما تريدون ...
1. هذا الموقع يحتاج إلى برامج إضافية، من الواضح أن هياكله البرمجية ممتازة جداً ، في الحقيقة لم أجد بالمواقع العربية ما ينافسه دون المنصات الكبرى أو الروابط الضخمة جداً والمتشعبة، لكنه يحتاج إلى إضافات برأيي، مثل قضية تقسيم الملف الشخصي وإنشاء مساحة صغيرة لكل ملف، وربما قسم خاص بالأسئلة والأجوبة سيكون تحفيزياً وسيختصر الكثير من فهرسة الحوارات العامة.
2. يجب على الأعضاء أن يتفاعلوا مع المحتوى الجديد الذي يتم تقديمه هنا، أنا لا أعرف سر ضعف التفاعل الذي صار رائجاً بكثرة فجأة، يوجد هنا من يترجمون الكتب ويضعونها بالمجان ومن ينشرون أبحاثاً خاصة ومقالات تعبوا عليها، أقل القليل من الشكر والامتنان هو أن تعطي تأييدك لما تجده يستحق ويفيد، حتى وإن كنت ضد بعض أفكار الكاتب أو شخصه، هذا إذا لم تكن ترغب بانقطاع نشر الموضوعات الجديدة.
3. يجب على الأعضاء الذين يستفيدون من منشورات سايكوجين أن يقوموا بنشر روابط هذا الموقع في صفحاتهم، عن نفسي لا أفتأ أنشرها، لمشاركاتي الخاصة ولمشاركات أخرى وللموقع نفسه، على معظم صفحاتي رغم قلة عدد الزوار لها.
4. أحياناً تحدث كسور من المستحيل إصلاحها في العلاقات حتى ولو كانت رسمية، ولكن الأولويات يجب تحديدها بناء على الحكمة لا على العاطفة، أرغب من الذين أخطأت بحقهم أو أخطؤوا بحقي أن يتذكروا أن الأولوية العليا ليست للعلاقات، كما أني سأذكر نفسي بذلك جيداً منذ الآن فصاعداً.
5. هذا الموقع هو الأمل الوحيد حالياً للمجتمع العربي حتى يتم نشر رسالة النور والجمال فيه مرة ثانية، لا فائدة من المواقع الأخرى، الفيس بوك صار قمعياً جداً في نظام المجموعات، وأما من يريد إنشاء مجموعة خاصة فربما سيكون عددها بالآحاد حتى بعد شهور، ليس هناك أشخاص كثيرون في الوطن العربي يمكن أن يهتموا بهذه العلوم، إنهم معدودون جداً، البقية إما متعصبون وإما مغرورون بشهاداتهم وإما تائهون، أرجو من حضرتكم أن تقدروا هذا الموضوع، سايكوجين فرصة لا يمكن تعويضها، وأرغب أن يتم ربطه بالانترنت العميق ذات يوم كما وعدتمونا.
رسالة إلى بعض الأعضاء :
لا أعلم لماذا أصبح الموقع في الآونة الأخيرة ينحو منحىً غير الذي كان ينحوه ذات يوم، أصبح هناك الكثيرون يبشرون بعقائد تتعلق اللاهوت الرقمي وعبادة الطاقة الأنوثوية ... وهذا هو أصل الخلاف بين الأعضاء
نحن الكتّاب الذين يؤمنون بأن الله هو الحق المبين والحي القيوم، وليس شيئاً ضن تفاعلات الكون نفسه ليكون ذكراً أو أنثى ، وإنما يكون الله من جاء بعده كل ما نصفه به من كلمات، ويكون السبيل إليه هو التجرد، والبرهان له هو الإدراك ... تُمنع أقلامنا من الكتابة ... بحجج غريبة جداً على موقع سايكوجين، فتارة تكون الحجة عدم التخصص، وتارة عدم وجود مصادر رسمية للبحوث، وتارة غياب الدليل التجريبي، وأصبحنا فجأة نصدق ويكيبيديا ونحن الذين أعلنا ذات يوم عدم تصديقنا حتى لأكبر المعاهد والجامعات هكذا دون دليل وبرهان، وصرنا نتحدث عن الانحياز المعرفي، ونحن الذين نفقه في الفلسفة أكثر من من كتبوا تلك المعايير ...
هل هكذا تكون النهاية ؟
كما تبرر لنفسك الدعوة إلى مذهبك، اسمح لأخيك أن يدعو لعل الدوائر تبقى على حالها ... وكما تصرح لنفسك بعرض حجاجك اسمح للآخر أن يعرضه، وإذا أردت نقاش الآخر يمكنك ذلك، بالبينة على المدعي لا باليمين على من أنكر، فنحن هنا في موقع علمي وبحثي وثقافي، ولسنا في موقع تبشير ولا تحديات ...
مذهب اللاهوت الرقمي والشمس الأنثوية التي يريدها البعض أن تحكم العالم ظناً منه أنها شيء حسن وجميل ... لأنه لم ير الصورة الكلية بعد ... سوف تودي بالعالم إلى الجحيم ولن تجدوا حينها ملجأ يلجأ الإنسان إليه من العذاب ...
لكن هذا الموقع فيه أنوار ... أكثر من أي موقع عربي آخر أعرفه
أرجوكم حافظوا على هذه الأنوار ... لا يمكن لنا أن نكمل في سايكوجين وسط أجواء الصراع النفسي القائمة بين الأعضاء، أنا أخطأت بحق البعض ، لأني لست معصوماً عن الخطأ، والبعض أخطأ بحقي ولن يعترف بذلك أبداً.
إذا بقينا ننظر لأخطاء بعضنا البعض فلن ننجز شيئاً أبداً ... وبالنسبة لي فليس هناك ما أنجزه من الأصل، أريد فقط أن أنشر النور، هذا هو مبحثي الحيوي في هذا الزمن ...