هؤلاء العمالقة الذين شاركوا في حرب ضد الكائنات خارج الجدار الجليدي قبل أن يكون جليد والتي أدت إلى سقوط تارتاريا وأعادة الضبط ومسح تاريخهم وتحويل الأراضي حول الأرض إلى جليد والقصة في ترجمة كتاب العوالم اللانهائية، بشكل ممنهج غير مذكورين في المناهج الدراسية بسبب إعادة الضبط ولايريدون الناس أن تعلم عنهم شيئاً بسبب سيطرة بريطانيا والغرب على مناهج التعليم في البلدان العربية والعالم. الجدار الجليدي بفعل فاعل من تكنولوجيا متقدمة لمنع الناس من الخروج من الأرض والإحتباس الحراري كذبة أرهقوا عقول الباحثين في ذلك وذوبان الجليد لن يغرق القارات لأن هناك خريطة توضح الأراضي قبل تكون الجليد وهي صالحة للعيش لكنها مغطاة بالجليد، أراضي واسعه وجبال وسهول خصبة وأنهار حتى أن في القطب الجنوبي أنهار تصب في البحر تكشف حقيقة أن الجليد مزيف يتكون بفعل تكنولوجيا من كائنات شريرة تعمل على قمع البشر وإعادة ضبط كل شي من تعليم وبرمجة للعقول وتغير جينات الأطعمة وتلويث الجو وتزيف العلوم.