dt8cv
مريد 1
- المشاركات
- 220
- مستوى التفاعل
- 837
عندما نمر بتجربه ما , نود ان نجربها مره اخرى حسب روعتها او لا نريد ان نجربها بتاتاً
وهي ماتثير فينا الحس والادراك والسؤال دائماً لماذا كيف , قد يكون مصيراً مجهول لشي ليس باستطاعتنا ادراكه , لكن بطريقه تفكيرنا ,والتاكد واليقين يجعلنا نشعر تماماً بما نواجه.
ومايخفني بشده شي غيبي لا استطيع معرفته او ماهيته ,وكاي شخص اخر , لا احبذا ان يمر ذاك الموقف مرور الكرام فلابد من نظره ثاقبه ليظهر نور خافت بين الظُلمه.
مررت بتجربه أشارككم اياها بكل مصداقيه وامانه , ولم اغير فيها شي ابداً.
في احد غرف البيت ,غرفه احب النوم فيها لاحس باطمئنينه والدفئ.
اول ماتدخل من بابها الامامي , ترا امامك السراميك , ووسط السراميك, سجاد من السراميك , وعلى حوافه وفي كل نقشه من نقشات السراميك (فسفور) ذاك الفسفور المضئ لتوجيهك ضوء اياها ليضئ بشكل جميل مُلفت.
ونافذه تماماً يسقط ضوء ءالقمر على السجاد ليملئ بضوءه نوراً اخضر لطالما جذبني للاستلقاء فوقه.
دخلت الغرفه بعد ما اخذت حمام دافئ استلقيت فوق السجاد مباشره , والنافذه كانت من قبل مفتوحه ليشحن الفسفور بضوء القمر (ليس اختياري امر من قبيل الصدفه)
استلقيت وابعدت يداي عن بعضهما , لاحس باراحه
قلت في نفسي .لما لا تجرب التامل وانت في مزاج حسن
فتاملت , بين شهيقاً من الانف وزفيراً من الفم ,ضللت ع كذا حال ,حتى احسست بانوم ,بين اليقضه والمنام باضبط ,احسست بصدمات فجاءيه وكان روحي تغادر جسدي وترجع مكانها نبضات وكان ضوء ينطفئ ويعود ثانياً
لم اعر الموضوع اي اهميه تفسيري له كان أصطدمت بالواقع والنوم جراء مقاومتي للنوم.
لكن مهلاً في اليوم الثاني حدث ماحدث نفس الشي باضبط لا زياده ولا نقصان
نبضات غريبه أجفلت وافحمت لتفسيرها
والغريب في الموضوع ,جربت انام بغرفه اخرى , واعدت الكره وماقمت به , ولم يحدث لي اي شي !
فقط اذا نمت فوق السجاد
وجربت ان أغلق النوافذ لكي لا يصل ضوء القمر للسجاد , ولم يحدث اي شي !
فقط عندما يسقط ضوء القمر ويشحن السجاد بذاك الضوء الجميل الذي تغنى به الشعراء وتفنن به الفنانون والرسامون والفلافسه
لاجد ان الكره تعاد..
شعور اول ما انستلقي علي السجاد
1-بروده جميله وكاني مستلقي فوق حرير
2-اغط في نوماً عممييق
3-اقوم نشيطاً
4-مزاجي يتحسن جداً عند استيقاضي من النوم
واول تجربه اول ماجربتها , حلمت حلم أبشع من البشع نفسه
وهو كالاتي :
عمالقه يركضون ورائي , يلتهمون الناس , دخلت مدينه وهي اشبه بقريه خاويه ع عروشها , اختبئت , نظرت بجانبي لاراء طفلاً ميتاً اسود البشره (اصف وليس عنصريه)
وهم يبحثون عني وهم امامي مبااشرتاً حتى انني لحد هاذي اللحظه حافظ اشكالهم واجسادهم باضبط
بعدها اكتشفوا امري , ركضت لاختباء , طرقت باب بيتاً لشخص عجوز , دخلت عنده , واذ اراهم يمسكون الباب ويهزوه , بقوه احسست بالهزه , قال لي لا تخف لن يؤذوك لكن لا اريدك هنا , وبعد ذلك سمعت العمالقه يتحدثون
(منذ متى فلان لديه حصان ! هههههه يضحكون بقوه)
بعد اختفاءهم , خرجت من ذلك البيت , لاجد البيت قد اختفاء.
وسئلت عنه بالمنطقه !!!!
فقالوا ما من بيتاً هنا , وقد سلمت ممالقيت , فلا تدخل لقعر الوادي يغضبهم ذلك.
وكانه يحدث حقيقه وليس حلماً , حلم واضح , اصوات واضحه , اكاد اجزم ان ماحلمته واقعي جداً
حدث لي منذ تقريباً شهرين وقريب النصف ولازلت اتذكر التفاصيل بادقها.
ولمن اراد ان استكمل الحلم من بدايته , لا مانع , ان كان له تفسيراً
حلم طويل جداً
لا اريد ان اطول واسرد وفحوا امري فقط في شي واحد وهو تفسير ! نعم تفسير.
اتمنا اجد ضالتي...
وهي ماتثير فينا الحس والادراك والسؤال دائماً لماذا كيف , قد يكون مصيراً مجهول لشي ليس باستطاعتنا ادراكه , لكن بطريقه تفكيرنا ,والتاكد واليقين يجعلنا نشعر تماماً بما نواجه.
ومايخفني بشده شي غيبي لا استطيع معرفته او ماهيته ,وكاي شخص اخر , لا احبذا ان يمر ذاك الموقف مرور الكرام فلابد من نظره ثاقبه ليظهر نور خافت بين الظُلمه.
مررت بتجربه أشارككم اياها بكل مصداقيه وامانه , ولم اغير فيها شي ابداً.
في احد غرف البيت ,غرفه احب النوم فيها لاحس باطمئنينه والدفئ.
اول ماتدخل من بابها الامامي , ترا امامك السراميك , ووسط السراميك, سجاد من السراميك , وعلى حوافه وفي كل نقشه من نقشات السراميك (فسفور) ذاك الفسفور المضئ لتوجيهك ضوء اياها ليضئ بشكل جميل مُلفت.
ونافذه تماماً يسقط ضوء ءالقمر على السجاد ليملئ بضوءه نوراً اخضر لطالما جذبني للاستلقاء فوقه.
دخلت الغرفه بعد ما اخذت حمام دافئ استلقيت فوق السجاد مباشره , والنافذه كانت من قبل مفتوحه ليشحن الفسفور بضوء القمر (ليس اختياري امر من قبيل الصدفه)
استلقيت وابعدت يداي عن بعضهما , لاحس باراحه
قلت في نفسي .لما لا تجرب التامل وانت في مزاج حسن
فتاملت , بين شهيقاً من الانف وزفيراً من الفم ,ضللت ع كذا حال ,حتى احسست بانوم ,بين اليقضه والمنام باضبط ,احسست بصدمات فجاءيه وكان روحي تغادر جسدي وترجع مكانها نبضات وكان ضوء ينطفئ ويعود ثانياً
لم اعر الموضوع اي اهميه تفسيري له كان أصطدمت بالواقع والنوم جراء مقاومتي للنوم.
لكن مهلاً في اليوم الثاني حدث ماحدث نفس الشي باضبط لا زياده ولا نقصان
نبضات غريبه أجفلت وافحمت لتفسيرها
والغريب في الموضوع ,جربت انام بغرفه اخرى , واعدت الكره وماقمت به , ولم يحدث لي اي شي !
فقط اذا نمت فوق السجاد
وجربت ان أغلق النوافذ لكي لا يصل ضوء القمر للسجاد , ولم يحدث اي شي !
فقط عندما يسقط ضوء القمر ويشحن السجاد بذاك الضوء الجميل الذي تغنى به الشعراء وتفنن به الفنانون والرسامون والفلافسه
لاجد ان الكره تعاد..
شعور اول ما انستلقي علي السجاد
1-بروده جميله وكاني مستلقي فوق حرير
2-اغط في نوماً عممييق
3-اقوم نشيطاً
4-مزاجي يتحسن جداً عند استيقاضي من النوم
واول تجربه اول ماجربتها , حلمت حلم أبشع من البشع نفسه
وهو كالاتي :
عمالقه يركضون ورائي , يلتهمون الناس , دخلت مدينه وهي اشبه بقريه خاويه ع عروشها , اختبئت , نظرت بجانبي لاراء طفلاً ميتاً اسود البشره (اصف وليس عنصريه)
وهم يبحثون عني وهم امامي مبااشرتاً حتى انني لحد هاذي اللحظه حافظ اشكالهم واجسادهم باضبط
بعدها اكتشفوا امري , ركضت لاختباء , طرقت باب بيتاً لشخص عجوز , دخلت عنده , واذ اراهم يمسكون الباب ويهزوه , بقوه احسست بالهزه , قال لي لا تخف لن يؤذوك لكن لا اريدك هنا , وبعد ذلك سمعت العمالقه يتحدثون
(منذ متى فلان لديه حصان ! هههههه يضحكون بقوه)
بعد اختفاءهم , خرجت من ذلك البيت , لاجد البيت قد اختفاء.
وسئلت عنه بالمنطقه !!!!
فقالوا ما من بيتاً هنا , وقد سلمت ممالقيت , فلا تدخل لقعر الوادي يغضبهم ذلك.
وكانه يحدث حقيقه وليس حلماً , حلم واضح , اصوات واضحه , اكاد اجزم ان ماحلمته واقعي جداً
حدث لي منذ تقريباً شهرين وقريب النصف ولازلت اتذكر التفاصيل بادقها.
ولمن اراد ان استكمل الحلم من بدايته , لا مانع , ان كان له تفسيراً
حلم طويل جداً
لا اريد ان اطول واسرد وفحوا امري فقط في شي واحد وهو تفسير ! نعم تفسير.
اتمنا اجد ضالتي...
