فارس البندول
لا أعلم
- المشاركات
- 198
- مستوى التفاعل
- 751
"عند استخدامك لجهاز الإرسال المشع (المضخم للقوة النفسية)، يتوجب عليك ضبط الجهاز بحيث يتجه نحو القطب الشمالي المغناطيسي للأرض. هذا الإعداد يضمن عمل الجهاز بدون تداخل من المجالات المشعة الأخرى. ومن الضروري استخدام بوصلة احترافية لتحديد اتجاه خطوط الطاقة الأرضية نحو القطب الشمالي المغناطيسي للأرض.
ملاحظة:
الجهاز نفسه يمكن استخدامه في الحروب النفسية الخفية ضد العدو، ولديه القدرة على حماية المستخدم من أي هجمات نفسية خفية مضادة. ببساطة، يمكن اعتباره جهازًا مصغرًا لمشروع الشعاع الأزرق.
إن هذا الجهاز قادر على التدمير الشامل للهدف المحدد في لوحة الشاهد. نعم، قد يبدو ذلك مدهشًا، ولكننا قد جربناه بالفعل. كل علم يُكتشف في هذا العالم لديه جانبان: يمكن أن يُستخدم للبناء أو للتدمير، مثل علم الذرة. إذًا، فإن الخيار بين يديك: هل تود أن تستخدم هذا العلم لبناء مفاعل نووي يُضيء مدينة، أو تستخدمه لصنع قنبلة نووية تُدمر تلك المدينة؟
هل تظن أن الحروب (الصليبية والصهيونية) التي تُشعَل حاليًا لا تستخدم فيها أسلحة نفسية خفية؟ (أود أن أشير إلى مقال في أرشيف صفحتي يتحدث عن الحروب النفسية الخفية). رجاءً، فكِّر في ذلك بعقل مفتوح، وانسى ما عُلِّمتَ به من قِبَلِ أنظمة ديكتاتورية حول التاريخ الحقيقي للإنسانية. فقولهم المزيف حول تاريخ الإنسان - ألا وهو أن أسلافَنَا كانوا مجرَّد مجموعة من أشباهِ القُرُودِ شبهِ عُرَاتٍ، التي كانت تعيش عبر جَمْعِ الطَّعامِ والصَّيْدِ في مجْمُوعاتٍ، وتتَّخِذُ من كُهُوفِ جِبَالٍ مأْوى - هذا كذب! فتاريخُ بَشَرِيَّةٍ يزيد على 3000000 سَنَةٍ، وقَدْ تَرَكُوْا خَلْفَهُمْ آثارًا تُثْبِتُ وُجودَهُمْ، مثل انتشار تقنية الأهرامات في جميع القارات على الأرض. كانوا أكثر قوة وتحضيرًا وعلمًا منا، ولكنهم اغتروا بعلمهم وتقنيتهم (التكنولوجيا) التي كانت أكثر تطورًا من زماننا هذا، مثلما اغتر قارون بعلمه في صناعة وتحويل المعادن البخسة إلى ذهب. رجاءً، راجع قصة قارون عندما تغتر أي حضارة بشرية بقوة علمها وتكفر بنعم الله عليها وترتقي روحيًا، فإنها تنحدر إلى أسفل درجة فتكفر فيدمرهم الله بكوكب العذاب والنيازك التابعة له تقصفهم قصفًا وتكسر ظهورهم كسرًا. كلما ظن البشر (عندما يصيبهم مرض الغرور والتكبر بسبب التقدم العلمي) بعلمهم المحدود أنهم أصبحوا قادرين على التحكم في الأشياء، ساعتها يعطي الله الأمر للكون بأن يقوم بعملية إعادة التشغيل بكوكب العذاب يعذبهم بالقصف النيزكي ويجعل غرورهم ندمًا. ولا ينفع الندم ساعتها وتبدأ الأرض من بعدهم في عملية إصلاح ذاتي ويأتي من بعدهم قوم آخرون إلخ..
أُطْلِبُ منَّكَ، عَزِيزِ القَارِئِ، أَلاَّ تَصْدِقَ كَلاَمِي دُوْنَ تَأَكُّدٍ. بَلْ أُطْلِبُ مِنَّكَ أَنْ تُجْرِيَ بَحْثًا مُستقلاً وأَنْ تُستخدِمَ عَقْلَك. خُذْ مِثْلاً الأَهْرامات التي في الجِيزة. أصغر حجر في هذا الهرم لا توجد آلة رافعة هيدروليكية عند الغرب المتقدِّم علميًّا في زَمانِنَا هذا تستطيع رفعه فقط لِمسافة سنتمترات فقط. فكيف يُمْكِنُ لِهذِهِ الآلات رفع هذه الأحجار لِمسافات اعلى؟ أُطْلِبُ مِنَّكَ أَنْ تُفَكِّرَ فى هذا الامر وتتدبره.
الرايس حسن
باحث في علم الطاقة الحيوية والعلوم الخفية
الصحراء الغربية
ملاحظة:
الجهاز نفسه يمكن استخدامه في الحروب النفسية الخفية ضد العدو، ولديه القدرة على حماية المستخدم من أي هجمات نفسية خفية مضادة. ببساطة، يمكن اعتباره جهازًا مصغرًا لمشروع الشعاع الأزرق.
إن هذا الجهاز قادر على التدمير الشامل للهدف المحدد في لوحة الشاهد. نعم، قد يبدو ذلك مدهشًا، ولكننا قد جربناه بالفعل. كل علم يُكتشف في هذا العالم لديه جانبان: يمكن أن يُستخدم للبناء أو للتدمير، مثل علم الذرة. إذًا، فإن الخيار بين يديك: هل تود أن تستخدم هذا العلم لبناء مفاعل نووي يُضيء مدينة، أو تستخدمه لصنع قنبلة نووية تُدمر تلك المدينة؟
هل تظن أن الحروب (الصليبية والصهيونية) التي تُشعَل حاليًا لا تستخدم فيها أسلحة نفسية خفية؟ (أود أن أشير إلى مقال في أرشيف صفحتي يتحدث عن الحروب النفسية الخفية). رجاءً، فكِّر في ذلك بعقل مفتوح، وانسى ما عُلِّمتَ به من قِبَلِ أنظمة ديكتاتورية حول التاريخ الحقيقي للإنسانية. فقولهم المزيف حول تاريخ الإنسان - ألا وهو أن أسلافَنَا كانوا مجرَّد مجموعة من أشباهِ القُرُودِ شبهِ عُرَاتٍ، التي كانت تعيش عبر جَمْعِ الطَّعامِ والصَّيْدِ في مجْمُوعاتٍ، وتتَّخِذُ من كُهُوفِ جِبَالٍ مأْوى - هذا كذب! فتاريخُ بَشَرِيَّةٍ يزيد على 3000000 سَنَةٍ، وقَدْ تَرَكُوْا خَلْفَهُمْ آثارًا تُثْبِتُ وُجودَهُمْ، مثل انتشار تقنية الأهرامات في جميع القارات على الأرض. كانوا أكثر قوة وتحضيرًا وعلمًا منا، ولكنهم اغتروا بعلمهم وتقنيتهم (التكنولوجيا) التي كانت أكثر تطورًا من زماننا هذا، مثلما اغتر قارون بعلمه في صناعة وتحويل المعادن البخسة إلى ذهب. رجاءً، راجع قصة قارون عندما تغتر أي حضارة بشرية بقوة علمها وتكفر بنعم الله عليها وترتقي روحيًا، فإنها تنحدر إلى أسفل درجة فتكفر فيدمرهم الله بكوكب العذاب والنيازك التابعة له تقصفهم قصفًا وتكسر ظهورهم كسرًا. كلما ظن البشر (عندما يصيبهم مرض الغرور والتكبر بسبب التقدم العلمي) بعلمهم المحدود أنهم أصبحوا قادرين على التحكم في الأشياء، ساعتها يعطي الله الأمر للكون بأن يقوم بعملية إعادة التشغيل بكوكب العذاب يعذبهم بالقصف النيزكي ويجعل غرورهم ندمًا. ولا ينفع الندم ساعتها وتبدأ الأرض من بعدهم في عملية إصلاح ذاتي ويأتي من بعدهم قوم آخرون إلخ..
أُطْلِبُ منَّكَ، عَزِيزِ القَارِئِ، أَلاَّ تَصْدِقَ كَلاَمِي دُوْنَ تَأَكُّدٍ. بَلْ أُطْلِبُ مِنَّكَ أَنْ تُجْرِيَ بَحْثًا مُستقلاً وأَنْ تُستخدِمَ عَقْلَك. خُذْ مِثْلاً الأَهْرامات التي في الجِيزة. أصغر حجر في هذا الهرم لا توجد آلة رافعة هيدروليكية عند الغرب المتقدِّم علميًّا في زَمانِنَا هذا تستطيع رفعه فقط لِمسافة سنتمترات فقط. فكيف يُمْكِنُ لِهذِهِ الآلات رفع هذه الأحجار لِمسافات اعلى؟ أُطْلِبُ مِنَّكَ أَنْ تُفَكِّرَ فى هذا الامر وتتدبره.
الرايس حسن
باحث في علم الطاقة الحيوية والعلوم الخفية
الصحراء الغربية