METAXIOM
.
- المشاركات
- 337
- مستوى التفاعل
- 1,069
قياسات الموجات الزلزالية لا تتوافق مع بنية قلب الأرض، لذلك ربما نحتاج إلى مراجعة نموذجنا في بنيتها . يقدم الباحثون حلاً: "الثلج الحديدي" الذي يتدفق من القلب الخارجي إلى القلب الداخلي
صحيح أن هذا النموذج صعب التخيل ، يقول مبتكره الجيولوجي نك ديجرت لكي يصف نظريته،التحليل المباشر لقلب الأرض أمر مستحيل. هذا الجزء عميق جدًا و بعيد جدًا عنا لكي نتمكن من الحصول على أدنى عينة أو إجراء أدنى ملاحظة مباشرة. أفضل أداة لدينا هي معاينة الموجات الزلزالية ، لهذا يجب إضافة الرياضيات وعلوم الأرض، فمن خلال الجمع بين الموجات الزلزالية والحسابات والملاحظات الخارجية ، نعرف المزيد عن بنية الأرض وتكوينها الداخلي
في السنوات الأخيرة ، كانت هناك فجوة بين القيم الطبيعية النظرية التي يجب أن نجدها ... والقيم الفعلية للأمواج الزلزالية المكتشفة. عندما تمر هذه الموجات عبر قاعدة اللب الخارجي ، فإنها تبطئ بشكل غريب ، وببطء أكبر بكثير مما نتوقع في تصورنا الهيكلي للأرض. والأكثر غرابة ، أنها أبطأ في نصف الكرة الشرقي مما كانت عليه في نصف الكرة الغربي.
هذا يعني أن اللب الداخلي مغطى بطبقة لزجة غير متساوية. هنا يأتي الحل الجيولوجي الذي قدمه نيك ديجيرت وزملاؤه لحل هذا اللغز: الثلج. ولكن هذا "الثلج" سوف يكون من الحديد!
ينشأ هذا الثلج الحديدي نظريا في النواة الخارجية ويتراكم هذا الثلج في القلب مما يخلق تراكمات يصل سمكها إلى 200 متر عن طريق تغطية اللب الداخلي". يمكن عندئذٍ تفسير الاختلافات بين نصفي الكرة الأرضية ببساطة عن طريق الاختلافات في عملية التبلور .
تم بالفعل اقتراح فكرة هذا النموذج النظري من قبل العالم الروسي إس اي براغنسكي في الستينيات ، لكنه لم يلق الكثير من الاهتمام حينها.
ثلج حديدي، ارض مجوفة ، كائنات تحت ارضية..
لكم الاختيار
صحيح أن هذا النموذج صعب التخيل ، يقول مبتكره الجيولوجي نك ديجرت لكي يصف نظريته،التحليل المباشر لقلب الأرض أمر مستحيل. هذا الجزء عميق جدًا و بعيد جدًا عنا لكي نتمكن من الحصول على أدنى عينة أو إجراء أدنى ملاحظة مباشرة. أفضل أداة لدينا هي معاينة الموجات الزلزالية ، لهذا يجب إضافة الرياضيات وعلوم الأرض، فمن خلال الجمع بين الموجات الزلزالية والحسابات والملاحظات الخارجية ، نعرف المزيد عن بنية الأرض وتكوينها الداخلي
في السنوات الأخيرة ، كانت هناك فجوة بين القيم الطبيعية النظرية التي يجب أن نجدها ... والقيم الفعلية للأمواج الزلزالية المكتشفة. عندما تمر هذه الموجات عبر قاعدة اللب الخارجي ، فإنها تبطئ بشكل غريب ، وببطء أكبر بكثير مما نتوقع في تصورنا الهيكلي للأرض. والأكثر غرابة ، أنها أبطأ في نصف الكرة الشرقي مما كانت عليه في نصف الكرة الغربي.
هذا يعني أن اللب الداخلي مغطى بطبقة لزجة غير متساوية. هنا يأتي الحل الجيولوجي الذي قدمه نيك ديجيرت وزملاؤه لحل هذا اللغز: الثلج. ولكن هذا "الثلج" سوف يكون من الحديد!
ينشأ هذا الثلج الحديدي نظريا في النواة الخارجية ويتراكم هذا الثلج في القلب مما يخلق تراكمات يصل سمكها إلى 200 متر عن طريق تغطية اللب الداخلي". يمكن عندئذٍ تفسير الاختلافات بين نصفي الكرة الأرضية ببساطة عن طريق الاختلافات في عملية التبلور .
تم بالفعل اقتراح فكرة هذا النموذج النظري من قبل العالم الروسي إس اي براغنسكي في الستينيات ، لكنه لم يلق الكثير من الاهتمام حينها.
ثلج حديدي، ارض مجوفة ، كائنات تحت ارضية..
لكم الاختيار
التعديل الأخير:
