يعني بخلاء حتى في قول شكرا ألا تعلمون أن الاخوة هنا يتعبون أنفسهم في كتابات المقالات وترجمة الكتب والبحث في القواميس والجهد الخرافي الذي يبدلونه في مراجعة ما يكتبون لإيصال المعلومة الدقيقة لكم بلغتكم لأم.. بينما الاخر (البخلاء) يأخذ ولا يقول على الأقل شكرا لمن كتب أو شاركهم معلومة وعلى كل حال فقد قيل في حق هؤلاء من لا يشكر الناس فلا تتوقع أن يشكر من خلقه وسواه الله المستعان من هذا البخل النفسي في زمن التفاهة والنفوس التافهة والأرواح الضائعة المغلولة بحبال حب الآنا .
لو لا خاصية وضع اعجاب قبل تحميل الملف ما كنتم ضغطتم على زر اعجبني عجبي منكم عجبي.