عندي إيمان أن هناك عوالم متوازنه وتاريخنا مزيف والتلوث والأمراض والفوضى دليل كافي على أن البشر غير أحرار في اتخاذ قراراتهم وأنهم مقيدين بإعادة الضبط عند كل حروب تحدث.
والحرب الكبرى الترتاري اعتقد هي الحرب العالمية الأولى أو حرب قديمه قبلها تشمل أراضي روسيا والصين ربما و أرض الواقع كتاب مفتوح يكشف لنا حقائق يحاول المنهج الرسمي إخفاءه.
حتى أن لحدود الجغرافية ماهي الا وهم وكل حظيرة يقوم قطيعها بالتضحية من أجل تلك القطعة مع علم ملون، الكل متشابه في حظيرته فلماذا التقسيم مادمنا متشابهين في الأفعال الروتينية الوهمية؟
وبرمجة تجعلنا ننظر لأنفسنا على أننا مختلفين متفرقين ولكن قبل التقسيم كان العالم واحد وعي مختلف كائنات اختفت وتصاميم مختلفة دمرت، لماذا لانصحوا سعداء إلى آخر اليوم؟ لماذا نتعب في آخر اليوم؟ ماهذا النظام الذي يجعلنا نجري ونجري إلى مالانهايه؟
هناك في قديم الزمن حدث أمر لكن لم تصلنا الحقيقة كما هي، داخلنا نور قوة الحياة تعطينا تنبيه تبين لنا أن النظام عذاب للروح، وحقيقتنا فطرية بسيطة تنبع من داخلنا تبعدنا عن النظام وتأخذنا للطبيعة وما أن نعود لذلك النظام حتى تتعب أرواحنا كل يوم.
عندما كنتم صغار ألا تلاحظون رفضكم العودة للمدارس بشكل طبيعي؟ وكأننا خلقنا لشي مختلف أو نتوق للذهاب لعالم مختلف أو نريد شي ما أن يحدث لكن لانعلم ما هو، شي ما يرشدنا.
هناك شي مهما فعلوه يبقى فينا يعطينا تنبيهات بأن ما نحن فيه غير صحيح وأن ما تم ضبطه للتحكم في الناس هو لشي عظيم لايريدون من الناس معرفته وهي حقيقتهم الداخليه. أنت لا تلوث وتدمر إلا إذا تم برمجتك بنظام على تفعيل الشر بداخلك.